المدرسة "تقضي" على مستقبل 200 ألف تلميذ يحملون عقول العباقرة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المدرسة "تقضي" على مستقبل 200 ألف تلميذ يحملون عقول العباقرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-31, 23:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
le loup blanc
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية le loup blanc
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي المدرسة "تقضي" على مستقبل 200 ألف تلميذ يحملون عقول العباقرة

يمثلون 2 إلى 3 بالمائة من عدد المتمدرسين
ليلى مصلوب
(آخر تحديث: 2013/01/31 على 19:29)


أطفال في سن الخامسة يصححون أخطاء الأساتذة.. يسبقون الآلة الحاسبة ويشرحون الظواهر الفلكية

لماذا تولي الدولة اهتماما بالمتخلفين عقليا وذوي الإعاقات الذهنية، وتخصص لهم مراكز عناية خاصة بينما لا تهتم بالأطفال خارقي الذكاء ممن لديهم تقدم فكري ووجداني غير طبيعي يسبق أعمارهم؟ فالحديث عن التكفل بهذه الفئة النادرة من الأطفال الذين يحملون في عقولهم العبقرية ليس من اهتمامات المدرسة الجزائرية ولا في أجندة المنظومة التربوية رغم أن لجنة إصلاح التربية التي نصبها رئيس الجمهورية في ماي 2000 تحدثت في الشق الثاني من الجزء الثالث من تقريرها حول هؤلاء الأطفال النبغاء الذين يملكون قدرات خارقة والممتازين والموهوبين الذين يتمتعون بإمكانيات ذهنية غير طبيعية ولدت معهم، ودعت اللجنة إلى عدم تهميشهم.

يضع المختصون في علم النفس والتربية معايير إذا ظهرت على أي طفل فإنه يصنف ضمن حالات النبوغ الفكري ويستدعي الاهتمام به من طرف الأولياء والمعلمين والوسط الاجتماعي والتربوي ويخضع إلى متابعة نفسية وبيداغوجية خاصة تتلاءم مع نموه العقلي المبكر، هذه المعايير تتمثل في النمو السريع للعقل، حدس خارق، فهم سريع، إحساس عال، فضول، إبداع، شدة انتباه، روح الدعابة، ذاكرة سريعة، ويتمتعون بموسوعة لغوية مشبعة بالمفردات والمصطلحات، فلا شك أن في وسط العائلات الجزائرية يوجد المئات بل الآلاف من هذا النوع من الأطفال الذين يتمتعون بقدرات ولدت معهم بشكل خارق للطبيعة، ويجهلون كيفية التعامل معهم، إلى درجة أن الطفل النابغة بدلا أن يكون مشروعا عبقريا يجد نفسه حالة شاذة وسط المدرسة التي تعاقبه على ذكائه ونبوغه وتجعل منه فاشلا في الدراسة ومهددا بالرسوب المدرسي ثم التسريح من المؤسسات التربوية. وهذه حقائق أكدها لنا الكثير من المختصين في مجال علم النفس ومسؤولون في وزارة التربية.

يمثل الأطفال ذوو النمو الفكري المبكر والمواهب الخارقة للعادة- حسب تقديرات المختصين- حوالي 2 إلى3 بالمائة من مجمل الأطفال المتمدرسين في الجزائر، لكن صعوبة اكتشافهم وتشخيص حالتهم تجعل عملية التكفل بهم جد صعبة خاصة من طرف المعلمين.

خالد كداد مختص في علم النفس

المدرسة الجزائرية تقضي على الطفل النابغة

قال الدكتور خالد كداد وهو رئيس نقابة الأخصائيين النفسانيين ويعمل بقطاع الصحة العمومية، إن موضوع النبوغ الفكري والذكاء الخارق للعادة لدى الطفل مسألة غير متكفل بها في الجزائر، حيث لا يوجد مدارس خاصة بهذه الفئة، ودور الأخصائي النفساني في المدرسة قد يساعد هؤلاء الاطفال على التأقلم في وسط دراسي أقل منهم كفاءة وهذا ظلم أخلاقي لأن الاطفال العاديين سيقضون على موهبة الطفل الخارق، لذا يجب على الدولة أن تؤسس مدارس خاصة بهم نفسيا وبيداغوجيا لاستغلال القدرات الفكرية الهائلة وخلق نخبة. ويرى الدكتور كداد أن التعامل مع طفل نابغة في وسط دراسي متوسط وعادي هو عقوبة له وقضاء على موهبته: "إننا بهذا الشكل نطلب من طفل خارق الذكاء والفكر أن يتأقلم مع المدرسة العادية وهذا غير مقبول لديه وينتج عنه مشاكل في التحصيل الدراسي وانحرافات في السلوك حيث يصبح مصدر شغب في القسم ويرفض الدروس التي تقدم له وبالتالي قد يرسب ويفشل في الدراسة، فأخلاقيا لا يجوز أن ندمج فائقي الذكاء والموهبة غير العادية مع أطفال أقل مستوى منهم".

رئيس اتحاد جمعيات أولياء التلاميذ

ليس لدينا الإمكانيات المادية للتكفل بالأطفال النبغاء

قال خالد أحمد، رئيس اتحاد جمعيات أولياء الأطفال، إن الجمعية ليس لديها الأموال والإمكانيات للاهتمام بالطفل النابغة خارق المواهب، ويقتصر دورها على مساعدة الأطفال المحتاجين والفقراء في اقتناء الأدوات المدرسية والمحافظ والنظارات الطبية وغيرها من الإعانات المادية، في المقابل تشجع الأطفال الموهوبين، لكن بشكل محتشم ولا تملك القدرة على التكفل بهم، لأن هذا من واجب المنظومة التربوية والدولة التي يجب أن تخلق أقساما خاصة بهم في الابتدائي والمتوسط وتضع لهم نظاما بيداغوجيا ونظاما غذائيا خاصا بهم، لكن المنظومة التربوية- حسب رئيس جمعية أولياء التلاميذ- لا تهتم بهذا النوع من الأطفال.

أطفال يصححون أخطاء المعلمين، يسبقون الآلة الحاسبة ويشرحون الظواهر الفلكية في سن الخامسة

قال الأستاذ خالد أحمد، وهو أستاذ سابق في مادة الرياضيات، إنه عايش حالة من الذكاء والتقدم الذهني الخارق للعادة لدى طفل في سنه العاشرة، كان يدرس بإحدى مدارس ولاية بجاية. هذا الطفل يستطيع أن يسبق الآلة الحاسبة في أصعب عمليات الضرب والقسمة ويتمتع بفطنة وذكاء غير عادي إلى درجة أن المعلم كان يتأسف لحالته، كيف لهذا الطفل أن يتمدرس مع 40 طفلا يستعملون الأصابع والخشيبات في الحساب؟ ولا ندري ما كان مصيره في السنوات الماضية؟ وتقول مربية في إحدى الروضات بولاية بومرداس إنها تدرس طفلا صغيرا في سن الخامسة في قسم التحضيري يصحح لها مفرداتها اللغوية في النحو والصرف ولا يتوقف عن مدها بكم هائل من المعلومات العلمية التي تفوق سنه بكثير. هذا الطفل الخارق للذكاء التقينا به داخل أسرته المتواضعة ولم يفشل في الإجابة عن أي سؤال في المجال العلمي. وأدهشنا بشرحه لنا بعض الظواهر الفلكية وقوة الجاذبية وبعض المعلومات التي لا يستطيع الطالب تحصيلها حتى في الطور الثانوي. تقول والدته إنه يستطيع أن يخزن في ذاكرته كما هائلا من المعلومات التي يتلقاها من أشرطة علمية في مرة واحدة، وله توجه علمي خارق حيث استطاع هذا الطفل أن يخلق بنفسه في إحدى الغرف ما يسميه "مختبره الخاص" لا يدخله سواه ويشرح لنا بعض الابتكارات الافتراضية بشكل مدهش، كمولد الطاقة، وآلة النسخ... ومن بين السلوكات الظاهرة عليه أنه قليل الخروج من البيت ويمل المدرسة وليس له أصدقاء من نفس سنه ويملك روح الدعابة، حسب ما قالت لنا والدته.

المنظومة التربوية "أخطأت" في احتواء الأطفال النبغاء

جاء في تقرير لجنة بن زاغو لإصلاح المنظومة التربوية جزء عن ثلاثة أصناف من الأطفال المتمدرسين، الفئة الأولى وهم الممتازون والذين يتمتعون بذكاء ونمو فكري عادي لكنهم مجتهدون ويحصلون على نتائج دراسية ممتازة. والفئة الثانية وهم الأطفال ذوو المواهب كالرسم والموسيقى والرياضة وغيرها. أما الفئة الثالثة فهم الأطفال خارقو الذكاء والموهبة ولدت معهم بشكل مبكر ويملكون قدرات فكرية أكبر من سنهم وبشكل خارق، وأكدت اللجنة في تقريرها على عدم خلق أية مراكز أو مدارس خاصة بهذه الفئة وألحت على دمجهم في الوسط الدراسي العادي شرط الاهتمام الفردي والبيداغوجي بهم. وهو ما يعتبره الأخصائيون ظلما وقرارات تهدم العبقرية داخل هذه الفئة النادرة من الأطفال.

وينص قانون التوجيه للتربية الوطنية رقم 08 -06 المؤرخ في 23 جانفي 2008 في المادة 81 و82 عن الطور التحضيري وهو الوسط الذي يفترض أن يكشف عن الأطفال ذوي المواهب الخارقة. كما حصرت الإصلاحات في المنظومة التربوية بشأن المتفوقين في المادة 86 من قانون التوجيه التي تنص على إنشاء مدارس الامتياز للطور الثانوي للتكفل بالمواهب الاستثنائية والحاصلين على نتائج امتياز. وقد فتحت أول ثانوية للممتازين في مادة الرياضيات ببلدية القبة بالجزائر العاصمة تضم حوالي ثلاثة متفوقين من كل ولاية في مادة الرياضيات. يذكر أن الجزائر من بين الدول التي تنجب تلاميذ متفوقين في الرياضيات ويفوزون في مسابقات "ألومبياد الرياضيات" التي تنظمها أوروبا.

لكن المختصين يرون أن ثانويات الامتياز لا علاقة لها بفئة الخارقين، ولا تمثل حلا للأطفال ذوي الفكر المتطور والنمو العقلي المبكر الذين يجب التكفل بهم في سن مبكرة.

وقد صرح لنا مصدر مسؤول في وزارة التربية الوطنية أن "الوزارة كانت بصدد دراسة مشروع مدارس الامتياز في الطور الابتدائي للتكفل بهذه الفئة النادرة من الأطفال العباقرة وهو مشروع كان مطروحا في وقت أبو بكر بن بوزيد لكن الوزارة تخلت عنه لأسباب ما واقتصر اهتمامها بالمتفوقين في نهاية السنة الرابعة متوسط على أساس أن العبقرية تبدأ في الظهور بعد 10 سنوات من التعليم".

أمام إهمال الوزارة والمنظومة التربوية لفئة خارقي الفكر وذوي القدرات غير الطبيعية، يرى المختصون أن الحل قد يكمن في تمكين هؤلاء الأطفال من الانتقال بسرعة إلى أقسام عليا وتسريع وتيرة الدراسة والنمط البيداغوجي، حيث أثبتت الدراسات أن الطفل المتفوق يستطيع أن يتأقلم ويوسع من قدرة عطائه الفكري كلما وجد نفسه في مستوى دراسي أعلى.

مبادرة للكشف عن الأطفال النبغاء

أطلق بعض المختصين والمهتمين بالأطفال النبغاء مبادرة مشروع بحث حول اكتشاف وتشخيص والتكفل بالأطفال ذوي المواهب غير العادية في سن مبكرة. المبادرة حاليا في طور البحث عن العائلات التي لديها أطفال يحملون مواصفات العباقرة من خلال جملة من المعايير التالية:

أطفال يسألون كثيرا حول كل شيء، تكلموا ومشوا في سن مبكرة أو كان لديهم تأخر في النطق لكنهم تكلموا بوضوح. أطفال كثيرو الحركة لكنهم ينهون أعمالهم، يملون من الذهاب إلى المدرسة لكنهم يفهمون كل ما يقال لهم من أول مرة، يكتبون بخط غير واضح وغير مقروء، ليس لديهم الكثير من الأصدقاء من نفس أعمارهم... هؤلاء هم الأطفال الذين يملكون صفات العباقرة.. وعدم التكفل بهم يجعلهم مجرد فاشلين ومشاغبين في الدراسة ويهددهم الرسوب والتسريح من المؤسسات التربوية.









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-01, 06:47   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
filassi
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية filassi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المدرسة و ووزيرها يقضون على الآيلين للزوال..و يحطمون عبقريتهم و حبهم للوطن










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-01, 09:42   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Om Abdou
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم ..بارك الله فيك يا أخي .هذا و الله موضوع رائع يستحق النقاش ..عند نهوضي هذا الصباح لا أدري كيف تبادرت الى ذهني فكرة ادماج التلاميذ في المستوى الموالي لمستوى دراستهم..طبق هذا الاجراء قبل اعتماد التعليم الاساسي و استفادت منه اختي ..تساءلت في قرارة نفسي لماذا لا نطبقه الان مع وجود تلاميذ جديرين بذلك ..وهم من يعاصرون التكنولوجيا في اوج تقدمها ..كيف نضيع طاقة تلميذ قادرعلى التكيف مع مراحل دراسية أصعب واشكاليات تعلمية أكثر تعقيدا, ونجعله يهدر وقته في تعلم أشياء تبدو له بديهية و ربما سخيفة بالمقارنة مع ذكائه.هذا عامل مثبط لعزيمته,قاتل لذكائه خاصة مع الطريقة التلقينية التي لم نستطع التخلص منها..
ليتنا ننتهي من هم القانون الخاص و ليتهم ينصفون أصحاب الحقوق حتى يتسنى لنا ان نلتفت الى لب و جوهر مهنتنا التي سنسأل عنها أمام خالقنا. وليتنا نكف عن الصراعات و المشاحنات و الفتن و نحس اننا اصحاب رسالة في المجتمع.انني أحمل هم الاجيال التي جعلتها منظومتنا التربوية تكره الدراسة من كثرة الضغوطات و الاكتظاظ و الحشو وعدم ملاءمة المناهج ومصيبة الدروس الخصوصيةو صعوبة تطبيق طرق التدريس الحديثة ..نسأل الله أن يهدي ولاة امورنا الى اللطف بأبنائنا ونساله العافية في أنفسنا وبلدنا.










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-01, 10:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
رشدي101
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا يسمى النفاق الصحفي

و سياسة الهروب نحو الأمام

الابتدائي ككل في الجزائر هو طور بريكولاج فقط .....و مشاكله اليوم تغني عن التفكير في كل هذا .......و هؤلاء الفلاسفة يتحددثون عن النوابغ و العباقرة !!

كيف وُجد هذا العدد من النوابغ و المدارس مسيرة من طرف الادماج و الشبكة الاجتماعية ؟؟

ربما يقصدون المدارس التي هي جنبا الى جنب مع السفارة الفرنسية !!










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-01, 10:15   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ayache1212
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

من حطم اساتذتهم الايلين للزوال ؟----------------------------------هو من يحطم هذا الجيل ؟ فلا عجب و لاغرابة ؟--وهو من يسعى

لتحطيم الدولة الجزائرية ؟-----------------------------------انهازمرة شر و خبث بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى


[color="red"]حسبنا الله ونعم الوكيل ----------حسبنا الله ونعم الوكيل----------------حسبنا الله ونعم الوكيل--------------حسبنا الله ونعم الوكيل[/color]










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-16, 13:37   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الخضراء الدمن
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ان لله و انا اليه راجعون










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-16, 17:23   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ضياء البرق
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

التقهقر ليس جديد فالعبقرية تجدها من وراء البحار اما هنا فلا اعتقد.










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-16, 17:29   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
haidar
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يكفيهم الحصول على تمدرس عادي في الصحاري والجبال والمداشر والاحياء الشعبية










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-16, 17:55   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ridha34
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

من اتت هذه الاحصائيات؟










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"تقضي", مستقبل, المدرسة, العباقرة, تلميذ, يحلمون, عقول

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc