بحث حول المذهب النقدي بلييييز - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > قسم الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بحث حول المذهب النقدي بلييييز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-25, 17:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
صَــــآابْرِيــنَــ~
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Hot News1 تم ترشيح إجابة مفضلة بحث حول المذهب النقدي بلييييز

السلام عليكم يا اعضاء المنتدى


لدي طلب والله انا بحاجة ماسة له وارجو مساعدتكم ساعدوني ارجوكم

اعطاتنا الاستاذة بحث على المذهب النقدي

المذهب النقدي

مسلماته
تعريفه
نقده


ووووو
اثبت الاطروحة القائلة ان المنطق الصوري الة ضرورية لجميع المعارف









 


رد مع اقتباس
أفضل جواب - كتبه
قديم 2014-12-26, 23:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
تومي محمد أمين
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










New1 البحث جاهز

المذهب العقلاني
المذهب العقلاني : يقوم على الإيمان بالعقل وقدرته، وأنه يصل إلى تحصيل الحقائق من العالم بدون مقدمات تجريبية، ولا تُستمد المعرفة عندهم من الخبرة الحسية، وأهم فلاسفة هذا المذهب ديكارت وسيبنوزا ولايبنتس ، وكان دالمبير وفولتير وكندوروسيه أبرز المفكرين الذين ذهبوا إلى إعلاء العقل كنقيض للخرافة والإيمان حسب قولهم ، ويريدون بذلك الإيمان بالله ربوبية وألوهية ، والمعاد وسائر الغيبيات.

ويحاول المذهب إثبات وجود الأفكار في عقل الإنسان قبل أن يستمدها من التجربة العملية الحياتية أي أن الإدراك العقلي المجرد سابق على الإدراك المادي المجسد



التأسيس وأبرز الشخصيات
العقلانية مذهب قديم جديد بنفس الوقت. برز في الفلسفة(*) اليونانية على يد سقراط وأرسطو، وبرز في الفلسفة الحديثة والمعاصرة على أيدي فلاسفة أثَّروا كثيراً في الفكر البشري أمثال: ديكارت وليبنتز وسبينوزا وغيرهم.
رينيه ديكارت 1596 – 1650م فيلسوف فرنسي اعتمد المنهج(*) العقلي لإثبات الوجود عامة ووجود الله على وجه أخص وذلك من مقدمة واحدة عُدت من الناحية العقلية غير قابلة للشك(*) وهي: "أنا أفكر فأنا إذن موجود".
ليبنتز: 1646 – 1716م فيلسوف ألماني، قال بأن كل موجود حي وليس بين الموجودات مِنْ تفاوت في الحياة إلا بالدرجة – درجة تميز الإدراك – والدرجات أربع: مطلق الحي أي ما يسمى جماداً، والنبات فالحيوان فالإنسان.
وفي المجتمع الإسلامي نجد المعتزلة تقترب من العقلانية جزئيًّا، إذ اعتمدوا على العقل(*) وجعلوه أساس تفكيرهم ودفعهم هذا المنهج إلى تأويل(*) النصوص من الكتاب والسنة التي تخالف رأيهم. ولعل أهم مقولة لهم قولهم بسلطة العقل وقدرته على معرفة الحسن والقبيح ولو لم يرد بها شيء. ونقل المعتزلة الدين(*) إلى مجموعة من القضايا العقلية والبراهين المنطقية وذلك لتأثرهم بالفلسفة(*) اليونانية.



العقائد والأفكار:
تعتمد العقلانية على عدد من المبادئ الأساسية هي:
العقل لا الوحي(*) هو المرجع الوحيد في تفسير كل شيء في الوجود.
يمكن الوصول إلى المعرفة عن طريق الاستدلال العقلي وبدون لجوء إلى أية مقدمات تجريبية.
عدم الإيمان بالمعجزات(*) أو خوارق العادات.
العقائد الدينية ينبغي أن تختبر بمعيار عقلي.



الجذور الفكرية والعقائدية:
كانت العقلانية اليونانية لوناً من عبادة العقل وتأليهه وإعطائه حجماً أكبر بكثير من حقيقته. كما كانت في الوقت نفسه لوناً من تحويل الوجد إلى قضايا تجريدية.
وفي القرون الوسطى سيطرت الكنيسة(*) على الفلسفة الأوروبية، حيث سخَّرت العقل لإخراج تحريفها للوحي(*) الإلهي في فلسفة عقلية مسلَّمة لا يقبل مناقشتها.
وفي ظل الإرهاب الفكري الذي مارسته الكنيسة انكمش نشاط العقل الأوروبي، وانحصر فيما تمليه الكنيسة والمجامع المقدسة، واستمرت على ذلك عشرة قرون.
وفي عصر النهضة(*)، ونتيجة احتكاك أوروبا بالمسلمين – في الحروب الصليبية والاتصال بمراكز الثقافة في الأندلس وصقلية والشمال الإفريقي – أصبح العقل الأوربي في شوق شديد لاسترداد حريته في التفكير، ولكنه عاد إلى الجاهلية(*) الإغريقية ونفر من الدين(*) الكنسي، وسخَّر العقل(*) للبعد عن الله، وأصبح التفكير الحر معناه الإلحاد(*)، وذلك أن التفكير الديني معناه عندهم الخضوع للفقيد الذي قيدت به الكنيسة العقل وحجرت عليه أن يفكر.

يتضح مما سبق :
أن العقلانية مذهب(*) فكري فلسفي يزعم أن الاستدلال العقلي هو الطريق الوحيد للوصول إلى معرفة طبيعة الكون والوجود، بدون الاستناد إلى الوحي(*) الإلهي أو التجربة البشرية، وأنه لا مجال للإيمان بالمعجزات أو خوارق العادات، كما أن العقائد الدينية يمكن، بل ينبغي أن تختبر بمعيار عقلي، وهنا تكمن علله التي تجعله مناوئاً ليس فقط للفكر الإسلامي، بل أيضاً لكل دين سماوي صحيح.

المذهب التجريبي
إن كل المعارف البشرية لايمكن أن نأخذها إلا عن طريق التجربة ، فلو أخذنا شيئاً نجرب عليه في المختبر وعن طريق الملاحظة والمقارنةوالأساسية
فالتجربة تسير من الخاص إلى العام ، عكس المذهب العقلي الذي يسير من العام إلى الخاص ،فالتجريبيون يقولون : نحن ليس عندنا قوانين كليه مسبقة ، كل حقيقة قبل التجربة خاضعة للتجربة ، حتى نصل إلى الحقيقة ، لابد أن نرى الموضوع المبحوث ونجرب عليه حتى نستكشفه ، نرى الإنسان ونجرب عليه حتى نستنتج له دواء .
فالمذهب التجريبي يرفض أي حقائق مسبقة ، أي ضرورية .
ثانياً : يسير من الخاص إلى العام ، يعني من الجزء إلى الكل ، يعني يبحث في الجزئيات حتى يستنتج قانوناً ، وليس العكس .
ثالثاً : المذهب التجريبي : يرفض المذهب العقلي إطلاقاً جملة وتفصيلاً .

أهداف المذهب التجريبي
أولاً : المذهب التجريبي يقول : أن التجربة هي المصدر الوحيد للمعرفة ، وهذا قانون ، فهذا القانون متى اكتشفته .. قبل أن تجرب ، فهذا باطل لأنه لا قانون قبل التجربة وفق مذهبكم ، أو في أثناء التجربة ، فعلى أي قانون حكمت أنها القانون الوحيد ، وإن كان بعد التجربة ، فأي قانون أوصلك إنها القانون الوحيد.

فنلاحظ حتى تصح التجربة لابدّ من قانون مسبق ترجع إليه ، فهنا المذهب التجريبي آمن بما أنكر ، وهي المعرفة المسبقة

مثال تجربة الغاز إذا زاد الضغط قل حجم الغاز وإذا قل الضغط ازداد حجم الغاز.

كيف تعرف أيها المجرب صحة التجربة بدون قانون كلي مسبق ترجع فيه نتيجة التجربة السابقة ، أهي صحيحة أم خاطئة وتفسرها به ؟ وهو قانون العلية.

إنّ الضغط علة والغاز معلول ، وإذا جاءت العلة(الضغط ) قل حجم الغاز ، وإذا ضعفت العلة زاد حجم الغاز .

ثانياً : أن التجربة تبحث في ظاهر المادة وليس في باطنها وحقيقتها ، أي كيف أعرف الزهرة ، أو الوردة ، إلا إذا شممتها ، أو لمستها ، أو رأيتها بعيني ، أوسمعت صوتها وهي تتحرك ، فالتجربة هذه أدواتها وهي الحواس ، فأنا لا أستطيع بالتجربة إلا أن أعرف ظاهر المادة ، وليس باطنها وجوهرها .

ثالثاً : نفس السؤال وهو في أساس المسألة ، هل التجربة شاملةلكل شيء ، أم غير شاملة ، يعني نقول : هل كل الحقائق تدخل تحت التجربة ؟
حتماً ، لا .
لو حصرنا كل حقيقة داخلة تحت التجربة ، لأنكرنا وجود الله وأنكرنا وجود الكهرباء وأنكرنا وجود الجاذبية وأنكرنا أموراً كثيرة لأنها خارجة عن إطار التجربة .
ونستطيع أن نثبت ذلك بكل سهولة .
فالماديون أنفسهم يؤمنون بأن هناك كهرباء ، أين الكهرباء ؟
أين الجاذبية الأرضية ؟ من الذي رآها .
لايعرفون .
فهم على هذا الأساس أنكروا وجود الله لأنه لايقع تحت أدوات مخبرهم .
وهذا بديهي البطلان إذ ليس كل شي داخل في إطار التجربة

التفسير، نصل للحقيقة ، أو عن طريق الاستقراء التام ، أي : نذهب إلى الغابات ونرى التمساح في المستنقعات نراقبه حتى نستنقش صفاته الأساسية .

فالتجربة تسير من الخاص إلى العام ، عكس المذهب العقلي الذي يسير من العام إلى الخاص ،فالتجريبيون يقولون : نحن ليس عندنا قوانين كليه مسبقة ، كل حقيقة قبل التجربة خاضعة للتجربة ، حتى نصل إلى الحقيقة ، لابد أن نرى الموضوع المبحوث ونجرب عليه حتى نستكشفه ، نرى الإنسان ونجرب عليه حتى نستنتج له دواء .
فالمذهب التجريبي يرفض أي حقائق مسبقة ، أي ضرورية .
ثانياً : يسير من الخاص إلى العام ، يعني من الجزء إلى الكل ، يعني يبحث في الجزئيات حتى يستنتج قانوناً ، وليس العكس .
ثالثاً: المذهب التجريبي : يرفض المذهب العقلي إطلاقاً جملة وتفصيلاً .

المذهب النقدي
من ناحية أخرى بوسع النّقديّة الكانطيّة أن تفضي إلى معرفة الظّاهرات الّتي تتبدّى فيها الأشياء لنا، فنحن نعـرف ظواهر الأشياء لا حقيقتها فهي مثاليّة لكنّها كامنة وليست متعالية ,, وفي " نقد العقل العملي " وما يتّصل بالقانون الأخلاقي نجد أنَّ الفعل لا يكون أخلاقياً في نظر العقل العملـي ما لم يكن حرّاً و صادراً عن إرادتنا المستقلّة وغير خاضعٍ لإرادة خارجيّة , أي أن يكون فيه الأمر من إملاء كياننا الجوّاني ,, وهو كيان عقلي طبعاً و هذا ما عبّرت عنه فلسفة الأخلاق عند " كانط " حين صرّحت بأنَّ بعض أفعالنا ينبغي أن تعدَّ أوامر إلهيّة " لأنّها ملزمة لنا إلزاماً داخليّاً " ويجب ألاّ يُنظَر إليها على أنّها ملزمة لنا لأنّهـا تعتبر إلهيّة ذلك أنَّ القانون الأخلاقي ليس ملقى علينا من الخارج إنّما هو " أوّلاني " و سابق على التّجربة و كامن بدواخلنا و الإرادة الإنسانيّة حين تعمل على نحو أخلاقي لا تخضع لقوّة " برّانيّة "خارجة عن ماهيّتها كاللذة أو المصلحة أو الشّعور أو الهوى فاستقلال الإرادة في تصرّفاتها و ناموسها في ذاتها وحرّيّتها في جوّانيّتها على نحو ما يرى عثمـان أمين ,, ثمّ إنَّ الإرادة الصّالحة هي المبدأ الأخلاقي الّذي لا يخضع لموضوع مّا أو لسلطان موجودٍ أعلى ,, و " كانط " إشتغل على نقد الإيدولوجيات اللذي أتي بعده كلاً من : كارل ماركس و فريدريش نيتشه و كذلك أنصار المدرسه الفرانكفورتيه مثل : أدرنو و هابرماس ,, وفي كتاب " نقد العقل الخالص " يرى " كانط " بطريقة متماسكة –النظرية " النقدية " في المعرفة والأخلاق وعلم الجمال، ونظرية ملاءمة الطبيعة. وقد برهن كانط في أعماله خلال الفترة النقدية على استحالة بناء مذهب من الفلسفة التأملية ("ميتافيزيقا" باللغة الاصطلاحية لذلك الوقت)، دون دراسة تمهيدية لأشكال المعرفة وحدود قدرات الانسان المعرفية ,, وقد أفضت دراستها " بكانط " إلى النزعة اللاأدرية و إلى التأكيد بأن طبيعة الأشياء كما توجد هي نفسها (أي "الأشياء في ذاتها") غير متاحة من حيث المبدأ للمعرفة الانسانية ,, فالمعرفة ممكنة فقط بـ " الظواهر " أي الطريقة التي تتكشف بها الأشياء في خبرتنا ,, والمعرفة النظرية الحقة متاحة في الرياضيات والعلم الطبيعي فحسب ,, وتحدد هذا عند " كانط " حقيقة أنه توجد في عقل الانسان أشكال قبلية (أولية) للتأمل الحسي مثل الأشكال الأولية عن الرابطة أو التركيب بين تعدد الأشكال الحسية ومفاهيم العقل وهذه على سبيل المثال هي أساس قانون ثبات الجواهر و قانون السببية و قانون تفاعل الجواهر و عند " كانط " أنه كامن في العقل شوق لا يمكن قمعه نحو المعرفة المطلقة ناشئ عن متطلبات أخلاقية عليا و تحت ضغط هذا الشوق يسعى عقل الانسان إلى حل مشكلة نهائية أو لانهائية العالم في الزمان والمكان ,, وإمكان وجود عناصر لا تنقسم في العالم و طبيعة العمليات التي تتم في العالم ومشكلة الله باعتباره موجودا جوهريا بصورة مطلقة ,, وقد اعتقد " كانط " أن الحلول المتعارضة قابلة للبرهنة عليها بدرجة متساوية ,, فالعالم متناه ولا متناه والجزيئات التي لا تنقسم (الذرات) موجودة ولا وجود لمثل هذه الجزيئات وكل العمليات مشروطة سببيا، وهناك عمليات (أفعال) تحدث حرة ويوجد ولا يوجد موجود جوهري بصورة مطلقة وهكذا ,, فإن العقل بطبيعته تناقضي أي تقسمه التناقضات ولكن هذه التناقضات ظاهرة فحسب ويتأسس حل هذا اللغز بالحد من المعرفة لصالح الإيمان بالتفرقة بين " الأشياء في ذاتها " و" الظواهر " و الاعتراف بأن " الأشياء في ذاتها " غير ممكنة المعرفة. وهكذا فإن الانسان في آن واحد ليس حرا " كموجود في عالم من الظواهر " وحر " كذات في العالم المجاوز للحس وغير الممكن معرفته " ووجود الله لا يمكن البرهنة عليه للمعرفة ,, وفي الوقت نفسه هناك مصادرة الإيمان الضرورية التي يرتكز عليها اعتقادنا بوجود الأمر الأخلاقي الخ ,,, هذه النظرية في الطبيعة التناقضة للعقل التي استخدمها " كانط " كأساس لثنائية "ا لأشياء في ذاتها " و" الظواهر " وكأساس للاأدرية أعطت دفعة لتطور الجدل الوضعي في المثالية الكلاسيكية الألمانية ,, ومن ناحية أخرى بقيت هذه النظرية في فهمها للمعرفة والسلوك والجهد الابداعي أسيرة الثنائية واللاأدرية والصورية ,, فقد أعلن " كانط " مثلا كقانون أساسي الأمر المطلق الذي يتطلب أن يهتدي الانسان بقاعدة يمكن بحكم كونها مستقلة استقالالا مطلقا عن المحتوى الأخلاقي للفعل أن تصبح قاعدة كلية للسلوك ,, وفي علم الجمال رد " كانط " الجمال إلى متعة " نزيهة " لا تتوقف على ما إذا كان الشيء الموصوف في عمل فني وجودا أم لا، ويحدده الشكل وحده. ولكن " كانط " عجز عن تطبيق صوريته بطريقة متماسكة و صلبه و راسخه ...

لا ينطق ذلك مع معتقداتي انا مسلم متشبث بديانتي










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-27, 15:54   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
صَــــآابْرِيــنَــ~
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور اخي على الاجابة
جزاك الله خيراا ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-27, 20:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
تومي محمد أمين
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
لماذا لا يكتبون أمام طلبك *تمت الاجابة*









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المذهب, النقدي, بلييييز


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc