لعبة الحوت الأزرق - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى المجتمع

منتدى المجتمع مواضيعه اجتماعية تهتم بالحياة اليومية للمجتمع

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لعبة الحوت الأزرق

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-12-31, 18:14   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
nadia nada
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي لعبة الحوت الأزرق

تحقيق مع طفل نجى من الإنتحار بلعبة الحوت الأزرق
ملاحظة

سوف لن نذكر البلد الذي حدثت فيه هذه الفاجعة الشنيعة

كما لم نذكر الأسماء ، وذلك من أجل الحفاظ على إنتهاك

أسرار الناس والمحافظة على حرماتهم



بإرادة الله سبحانه عز وجل نجا الطفل المسمى ج

البالغ من العمر حوالي خمسة عشر سنة ، في الدقائق

الأخيرة من محاولة الإنتحار المتسببة عن لعبة الحوت

الأزرق التي شاعت أخيرا في الأنترنيت وتطبيقات

الأندرويد بين الأطفال الذين هم في سن المراهقة

دخلت الوالدة إلى غرفة الطفل ج بعد أن أحست بطول

مكوثه في الغرفة دون أن تصدر عليه أي حركة أو صوت

وفي جو من الصدمة العنيفة وجدته ملقيا على الأرض

تتهدج أنفاسه وعيناه شاخصتان إلى السماء دون حراك

وبعد الصياح المتعالي المخيف من طرف الوالدة ، وطلب

النجدة ، دخل أبوه على جناح السرعة وتفطن من وجود

إستدارة حبل على عنق ولده في شكل مشنقة إنتحار ، مع

رسم بالدم لحوتة على طول ذراعه .

وكان الدم يسيل من ذراعه الآخر على إثر جرح بسيط

وهو في حالة الفقدان الكامل للوعي

وأسرع رجال الإسعاف في نقله للمستشفى أين تجري عملية

علاجه من جهة ، وأين تجري تحقيقات رجال الأمن من جهة

أخرى مع تسرب معلومات بسيطة عن الحدث التي تفيد بأن

الطفل وقت محاولة الإنتحار، كان في حالة لاشعورية و

فقدان الوعي ، وأنه وصل لدرجة إعتبار عملية الإنتحار كجزء

من اللعبة

ويقول الخبراء بأن عملية رسم الحوت بالدم على الذراع

هي الخطوة ما قبل الأخيرة في الإنتحار حيث يعمد الضحية

بعد ذلك إلى شنق نفسه ، أو الإلقاء بنفسه من مكان عالي ، وما

إلى ذلك من أساليب الإنتحار ، كما لو كان ينفذ أوامرا لشخص

ما دون أن يكون في مستطاعه معرفة نتائج التنفيذ

وتدخلت تفسيرات كثيرة لهذا الحدث المرعب الذي تكرر

كثيرا عبر العالم في جو من الغموض التام من أجل محاولة

معرفة الدوافع والأسباب

تفسير التكذيب والترويج و الإشاعات

الفرق بين السمعيات والمشاهدة البصرية

حلل بعض من الناس العاديين بأن هذه الحوادث عبارة عن

كذب وترويج وإشاعات باطلة ولا أساس لها من الصحة

واعتمدوا في ذلك على تقارير وصور ملموسة وكلام

لبعض الأطفال الذينهم متورطين في هذه اللعبة المشؤومة

وظهر التناقض كاملا في أقوالهم كما لو كان الأمر يجري

في مخيلاتهم فقط

وأهم فكرة إعتمد عليها المحللون هو التواصل اللغوي من

حيث أن اللعبة تتتواصل مع اللاعبين باللغة الإنجليزية التي

يجهلها اللاعبون من الأطفال تماما

ومن الأطفال من قال بأنه يسمع أوامر اللعبة في أذنه حتى

ولو كان الهاتف مغلقا ، كما قال بعضهم بأنه يرى أشخاصا

أمامه في الواقع وليس في شاشة الهاتف المحمول

هذا الكلام الدال على الهلوسة السمعية والبصرية فتح المجال

على مصراعيه لتدخل التفسيرات السحرية و المس الجني

قد يكون في الأمر فعلا نوع من الكذب و الترويج والإشاعات

لكن الأمر موجود على الواقع ، وعمليات الإنتحار حدثت فعلا

في بقاع كثيرة من العالم وحتى في المدن القريبة منا

والتكذيب له ما يبرره عندما تكون هذه الحوادث سمعية فقط

أما عندما تحدث بمشاهدات عيانية فإنه لا مجال للتكذيب

التفسير السحري والشيطاني

التدبير الجني لعمليات الإنتحار حول العالم

وهو ذلك التفسير للحوادث والظواهرالعلمية كالعادة الشائعة

حيث يقول رواد هذه النظرية بأن هؤلاء الضحايا تعرضوا

لحالة سحر أفقدهم صوابهم مع إصابتهم أيضا بمس من الجن

الناتج عن السحر نفسه

وبهذا يكون الجن في نظرهم هو الذي تولى تدبير عمليات

الإنتحارعبر العالم

لكننا نرى بأن نتيجة هذا التفسير قد تكون أخطر من عمليات

الإنتحار نفسها ، حيث يقوم الآباء بحراسة أولادهم من السحر

و المس الجني ، عوضا أن يقوموا بحراستهم من الأنترنيت و

تطبيقات الأندرويد للألعاب الخبيثة الموجودة على الهواتف

الحساسة

إنشغال الآباء بحماية أطفالهم من السحر والمس الجني

يجعلهم في غفلة عن حراستهم من سلبيات الأنترنيت مما

يزيد الطين بلة أخرى وتتفاقم النتائج المؤسفة المؤدية إلى

الدمار، وسيتغافلون لا محالة عن نتائج الخبراء و نصائحهم

ويندمون بعد فوات الأوان مثل ما حصل في كثير من الحالات

المرضية

فقد لاحظنا وجود حالة عضوية أو نفسية أو بسيكوسوماتية

عند مريض ما بينما يوهمونه بأنه يعاني من السحر أو المس

الجني ، وبذلك يتفاقم المرض وقد يصعب العلاج في ما بعد

وربما يستحيل العلاج أصلا

التفسير الإجتماعي

تهديد الضحية باسراره يدفعه للإنتحار

ويرى رواد هذه النظرية بأن الإستدراج الذي يحدث للضحية

من خلال أوامر موجودة باللعبة ، قد يجره شيئا فشيئا إلى

القيام بتصرفات مخلّة ومهينة لشخصيته دون أن يدري بأن

هناك شخص أو أشخاص وراء هذه اللعبة يقومون بالتسجيل

والتصوير وبعدئذ يبدأ هذا الشخص في تهديده بنشر صوره

وهذا بمعنى أن التهديد هو الذي يدفع بالضحية إلى الإنتحار

وفي هذا التفسير ، نظرة علمية للموضوع ، إلا أن فحواه تشير

إلى أن الضحية يكون بكامل وعييه عند محاولته الإنتحار خوفا

من التهديد ، لكن النتائج دلت على أن الإنتحار يحدث في حالة

من الغيبوبة وفقدان الوعي ، وبعبارة أصح لا يكون للضحية

قدرة على التمييز بين الخير والشر ، ولا بين الحياة و الموت

ثم أن الضحايا كلهم صغارا تتراوح أعمارهم بين الثانية

والسادسة عشر ، وليس لديهم سلبيات مخلة بشخصياتهم

ولا أسرار ، وليس لديهم نقاط ضعف تستخدم في التهديد

لأن براءتهم مرتبطة بأعمارهم كأطفال مراهقين

التفسير العلمي

البرمجة اللغوية العصبية والإيحاء

تحويل الشعور بالألم إلى شعور باللذة

ويرى أصحاب هذا التفسير أن الضحية يخضع لنوع

متطور جدا من البرمجة اللغوية العصبية مع مزيج من التنويم

المغناطيسي البطيء الحاوي على خطوات متمكنة جدا من

الإستدراج اللاشعوري يدعمه عامل الإيحاء بحيث تكون الخطوة

الأخيرة منه هي الإنتحار الذي يعتبر جزء من اللعبة في نظر

الضحية وبحيث يحدث إندماج خطير بين الشعور باللذة والشعور

بالألم في آن واحد أو بمعنى آخر يحدث نوع من تحول الشعور

بالألم إلى شعور باللذة

غير أننا نرى بأن المزيج الذي يحدث بين البرمجة اللغوية

العصبية وبين التنويم المغناطيسي وبين الإيحاء المبني كل منهم

على عملية الإستدراج الفكري المنتظم بتطلب وقتا طويلا قد

يتجاوز الشهور ، ثم أن الإمكانيات الفكرية واللغوية للطفل

لابد وأن تكون نامية للطفل بالشكل الذي يخلق فيه عملية

الإستعداد لتنفيذ الأوامر

ثم أن الأساليب المذكورة لا يمكنها أن تؤثر في شيء

يخالف طبيعة الضحية ، فإذا كان للضحية إستعداد لا

شعوري مرضي للطفل فإنه يستسلم للأمر بالإنتحار

أما إذا لم يكن له هذا الإستعداد فلن تؤثر فيه هذه الأساليب

مهما كانت درجة القائم بالعملية

ثم أن هذا لا يفسر عمليات الإنتحار في السنوات الماضية

عبر العالم حيث لم تكن أنترنيت ولا هواتف حساسة ، ولا

تطبيقات الأندرويد.

وهذا يشير إلى أن هناك سر آخر وراء هذا العمل الإجرامي

الشنيع يتطلب الكشف عنه من طرف العلماء والخبراء

والمعلومات التي تسربت من أهل الضحية بعد التحقيق تمت

كالآتي

المحقق : من أين تحصلت على لعبة الحوت الأزرق ؟

ج : من الأنترنيت وتطبيقات الأندرويد بالهاتف

المحقق : منذ كم وأنت تلعبها ؟

ج : منذ حوالي شهر

المحقق : هل يوجد من بين أصحابك من يلعبها أيضا ؟

ج: لا أدري ، ربما يكون ذلك

المحقق : كيف تتم هذه اللعبة ؟

ج : تتم اللعبة بشكل عادي كجميع الألعاب ، لكن لا

تستطيع المرور إلى الخطوة الموالية منها حتى تنفذ

الشرط المطلوب وبحيث يكون هذا الشرط جزء من

هذه اللعبة

المحقق : وما هو هذا الشرط ؟

ج : الشرط يختلف حسب خطوات اللعبة

المحقق : هل تذكر أنك جرحت ذراعك ورسمت عليه

بالدم شكل الحوت ؟

ج : نعم

المحقق : ألا تدري أنك تؤذي نفسك في هذه الحالة ؟

ج : لقد كانت بالنسبة لي جزء من اللعبة

المحقق : هل كنت واعيا بالرغبة والإقدام على الإنتحار

شنقا ؟

ج : لا أدري

المحقق : وهل مازالت لديك تلك الرغبة في مواصلة اللعبة ؟

ج : نعم أشعر بأن هناك شيء يجذبني إليها

المحقق : بالرغم من أنك عرفت نتيجتها الخطيرة ؟

ج : وأي نتيجة ؟ إنها مجرد لعبة

هذا ما إستطعنا معرفته من وراء التحقيق وقد تكون هناك

معلومات أخرى لم نتوصل إليها

ويشير الخبراء بأن الخوف يكون معدوما تماما لدى هؤلاء

الضحايا ، إضافة إلى عدم القدرة على التفرقة بين الخطر و

السلام ، أو بين اللذة والألم ، ولا التمييز بين الحياة والموت

ونختم هذا الموضوع بتوجيه نداءنا إلى الآباء والأمهات وإلى

كل متشبع بروح المسؤولية والإنسانية ، أن يتولوا مراقبة شديدة

لأطفالهم مع توعيتهم باستمرار حتى يتجاوزوا سن المراهقة

وإلى أن يرحمنا الله بعالم من العلماء في إبتكار برنامج حماية

لأطفالنا من هذه اللعبة الخطيرة

والجدير بالذكر هو أنه إذا كانت هذه اللعبة تدفع للإنتحار

اللاشعوري ، فإن معظم الألعاب والأفلام المخصصة

للأطفال إن لم أقل كلها ملغمة وتحوي برمجة تهدف إلى

زرع سلوكيات سلبية أخرى .

وبالفعل تكاد تكون هذه الملاحظة ملموسة في سلوكات

الأطفال ، كالإنحراف والتمرد عن الآباء والأساتذة ،
والإنحلال الأخلاقي. والله أعلى وأعلم











 


رد مع اقتباس
قديم 2017-12-31, 19:03   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مُـ‘ـُنُـ‘ـُـعُـ‘ـُمُـ‘ـُ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لكن أنا والله ما أمنتها

فقط أسمعي الروبورتاجات تاع النهار و الشورق و اشبعي ضحك
+
اللعبة غير موجودة من 2015 فالحكومة الروسية حذفتها ، أي لن تجدي اللعبة الأصلية في النت بتاتا

فبالتالي أن اللعبة التي تدور درك عبارة فقط عن نسخة فقط قام ببرمجتها هواة و ليس لدي الروسي علاقة بدلك ،و لأنهم يريدون الربح فقط من الاعلانات التي تظهر في التطبيق المزيف

واذا وجدت اللعبة الأصلية تعالي و تكلمي معي
+
و بما أن اللعبة مزيفة فقط و ليست حقيقية اذن لا علاقة الجن و السحر بذلك

=

اذن المشكل ليس في التطبيق بل المشكل في الشعب المتخلف الذي تأثر عليه هذه التطبيقات التي ليست لها معنى
ذارو ضجة اعلامية فقط ، لكي يلهو الشعب الذي لازال متخلفا ( نعم انه متخلف )

وهذا الكلام أنا مسؤول عنه و اذا من لديه رأي اخر فليباشر
ا









رد مع اقتباس
قديم 2017-12-31, 21:08   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
كلنا راحلون
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ههههههه مزل مع حوت اين اخ زعبيط تع سكر شعب ماهو فاهم والو










رد مع اقتباس
قديم 2017-12-31, 21:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
nadia nada
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اتحدث عن حادثة حقيقية وقعت في منطقتنا و التحقيقات واقعية كنت شاهدة عيان









رد مع اقتباس
قديم 2017-12-31, 22:39   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
amrfre
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

كما قال مبرنج اللعبة

أن ضحاياه كانوا مجرد أغبياء، وأنهم كانوا سعداء بالموت وأن ذلك كان تطهير للمجتمع










رد مع اقتباس
قديم 2017-12-31, 23:23   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مُـ‘ـُنُـ‘ـُـعُـ‘ـُمُـ‘ـُ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nadia nada مشاهدة المشاركة
اتحدث عن حادثة حقيقية وقعت في منطقتنا و التحقيقات واقعية كنت شاهدة عيان

تقدري تعطيني اللعبة نحملها ؟؟!


كما قال الأخ ، الضحايا هم الأغبياء و ليست اللعبة
ارتقوا أكثر









رد مع اقتباس
قديم 2018-01-01, 13:42   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
batit18
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذي اللعبة تابعة لحكاية المهراس










رد مع اقتباس
قديم 2018-01-01, 15:41   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
غيمة بيضاء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غيمة بيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشعب فارغ شغل
هات برك حطيلوا حاجة
ويتشغل بيها
يا الاهي!!










رد مع اقتباس
قديم 2018-01-04, 13:00   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
nadia nada
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

فعلا الشعب مريض و مصاب بعقدة الارتياب لا يصدق اي شيء لا يستطيع ان يجد له تفسيرا
لحسن الحظ ان الغرب درسو هذه الظاهرة العلمية و صاغو لها قوانين بعد التجارب










رد مع اقتباس
قديم 2018-01-09, 13:37   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
Elwawy
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا لعبت لعبة "الجربوع الأزرق" في الأول يطلب منك تناول كاسكروط قرنطيطة لكن على شرط أن تضع فيه معجون أسنان ناتري بفليور, و مع تطور المراحل تصل إلى المرحلة الأخيرة أين يطلب منك صنع قنبلة نووية إفتراضة لكى تنفجر و تتحول إلى جربوع أزرق بشكل شظايا و ذرات و إيونات لا يمكن رؤيتها بالعين, فيظن الجميع أنك إختفيت إلى الأبد...










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:22

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc