من طرائف النحاة

[الهاملي الشريف]

قال رجل لرجل‏:‏ قد عرفت النحو إلا أني لا أعرف هذا الذي يقولون‏:‏ أبو فلان، وأبا فلان، وأبي فلان؟!‏
فقال له‏:‏ هذا أسهل الأشياء في النحو، إنّما يقولون: أبا فلان لمن عظم قدره، وأبو فلان للمتوسطين، وأبي فلان للرذلة‏.‏

[k͠a͠r͠i͠m͠a͠ ヅ]

ههههههه والله صح كااينة منها

مشكوور

[امام الرضا]

هههههههههههه مشكور

[miss univers]

أهههه
جمييلة

[zizo la belle]

hhhhhhh mrc

[الهاملي الشريف]

كان العالم اللغوي أبو علقمة من هواة البحث عن أصول الألفاظ الغريبة، وله وَلَع باستخدامها، واحتاج يوما إلى غلام يساعده، واشترط أن يكون ذكيّا نشيطا، وكان له ما أراد، وصَحَا يوماً مُبكراً لقضاء شأن ما، وحين لم يتعرف الوقت سأل الغلام : يا غلام أصقعت العتاريف ؟
وحار الغلام فيما يقول، فالجملة كانت غريبة عليه، إلا أنّ ذكاءه هداه إلى القول: زقفليم! ولم يفهم أبو علقمة بدوره الكلمة، وراح يَـكُّـد ذهنه لعلّه يجد لها معنى ففشل، فقال : وما زقفليم ؟ فرَدَّ الغلام : وما صقعت العتاريف ؟ فقال أبو علقمة : صقعت العتاريف يعنى صاحت الديوك! فردّ الغلام : وزقفليم تعنى أنّ الديوك لم تَصح بعد .
فأدرك أبو علقمة مدى ذكاء الغلام وفطنته, فـقربّه إليه .

[الهاملي الشريف]

التقى الدكتور زكي مبارك يوما بالأديب توفيق الحكيم، وكان الأوّل يوزع نسخا من كتابه " ليلى المريضة في العراق " هدية إلى بعض الأصدقاء. فقال له الحكيم: كيف يا زكي بك تُفرّق ليلاك المريضة على أصدقائك وتنسى " الحكيم ".

[الهاملي الشريف]

كان الأديب الشيخ السمني – أحد ظرفاء مصر – جالسا يوما في مكان تقع عليه فيه أشعة الشمس، فرآه الصحافي الأديب عبد الله فكري، فقال مازحا: يا شيخ " سمني " ألا تخشى أن " تسيح "؟ فردّ الشيخ السمني على الفور: لا تخاف فانا " أقدح " فكري فقط.

[الهاملي الشريف]

• رُوي أنّ خياطاً مرَّ بـالشعبي وهو مع امرأةٍ في المسجد، فقال: أيكما الشعبي؟ فقال الشعبي مُشيراً إليها: هذه!
• جاء رجل إلى أبي حنيفة ، فقال له: إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل فإلى القبلة أتوجه أم إلى غيرها؟ فقال أبو حنيفة: الأفضل أن يكون وجهك إلى جهة ثيابك لئلا تُسرق.
• ركب أحد طلبة العلم مع الشيخ الألباني رحمه الله في سيارته و كان الشيخ يسرع في السير .فقال له الطالب : خفّف يا شيخ فإن الشيخ ابن باز يرى أن تجاوز السرعة إلقاء بالنفس إلى التهلكة .فقال الشيخ الألباني رحمه الله : هذه فتوى من لم يجرب فن القيادة .فقال الطالب : هل أخبر الشيخ ابن باز . قال الألباني : أخبره .
فلما حدّث الطالب الشيخ ابن باز -رحمه الله- بما قال الشيخ الألباني ضحك
وقال : قل له هذه فتوى من لم يجرب دفع الديات
• صلَّى الشيخ ابن عثيمين في الحرم المكي ، وأراد بعد خروجه من الحرم الذهاب إلى مكان يحتاج الذهاب إليه إلى سيارة .أوقف الشيخ ابن عثيمين سيارة تاكسي ، وصعد معه .وفي الطريق ، أراد السائق التعرف على الراكب !.
السائق : من الشيخ ؟.
الشيخ : محمد بن عثيمين !.
السائق : الشيخ ؟؟؟؟ - وظن أن الشيخ يكذب عليه ، إذ لم يخطر بباله أن يركب معه مثل الشيخ .
الشيخ : نعم ، الشيخ !.
السائق يهز رأسه متعجبا من هذه الجرأة فيتقمص شخصية الشيخ !.
الشيخ ابن عثيمين : من الأخ ؟
السائق : الشيخ عبد العزيز بن باز !!!!!!!!!!.
فضحك الشيخ .
الشيخ : أنت الشيخ عبدالعزيز بن باز ؟؟؟!!!.
السائق : " إذن هل أنتَ الشيخ ابن عثيمين " ؟؟؟.
الشيخ : لكن الشيخ عبد العزيز ضرير ، ولا يسوق سيارة !!.
ثم تأكد للسائق أنه هو الشيخ حفظه الله ، ووقع في إحراج .

[k͠a͠r͠i͠m͠a͠ ヅ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهاملي الشريف

• رُوي أنّ خياطاً مرَّ بـالشعبي وهو مع امرأةٍ في المسجد، فقال: أيكما الشعبي؟ فقال الشعبي مُشيراً إليها: هذه!
• جاء رجل إلى أبي حنيفة ، فقال له: إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل فإلى القبلة أتوجه أم إلى غيرها؟ فقال أبو حنيفة: الأفضل أن يكون وجهك إلى جهة ثيابك لئلا تُسرق.
• ركب أحد طلبة العلم مع الشيخ الألباني رحمه الله في سيارته و كان الشيخ يسرع في السير .فقال له الطالب : خفّف يا شيخ فإن الشيخ ابن باز يرى أن تجاوز السرعة إلقاء بالنفس إلى التهلكة .فقال الشيخ الألباني رحمه الله : هذه فتوى من لم يجرب فن القيادة .فقال الطالب : هل أخبر الشيخ ابن باز . قال الألباني : أخبره .
فلما حدّث الطالب الشيخ ابن باز -رحمه الله- بما قال الشيخ الألباني ضحك
وقال : قل له هذه فتوى من لم يجرب دفع الديات
• صلَّى الشيخ ابن عثيمين في الحرم المكي ، وأراد بعد خروجه من الحرم الذهاب إلى مكان يحتاج الذهاب إليه إلى سيارة .أوقف الشيخ ابن عثيمين سيارة تاكسي ، وصعد معه .وفي الطريق ، أراد السائق التعرف على الراكب !.
السائق : من الشيخ ؟.
الشيخ : محمد بن عثيمين !.
السائق : الشيخ ؟؟؟؟ - وظن أن الشيخ يكذب عليه ، إذ لم يخطر بباله أن يركب معه مثل الشيخ .
الشيخ : نعم ، الشيخ !.
السائق يهز رأسه متعجبا من هذه الجرأة فيتقمص شخصية الشيخ !.
الشيخ ابن عثيمين : من الأخ ؟
السائق : الشيخ عبد العزيز بن باز !!!!!!!!!!.
فضحك الشيخ .
الشيخ : أنت الشيخ عبدالعزيز بن باز ؟؟؟!!!.
السائق : " إذن هل أنتَ الشيخ ابن عثيمين " ؟؟؟.
الشيخ : لكن الشيخ عبد العزيز ضرير ، ولا يسوق سيارة !!.
ثم تأكد للسائق أنه هو الشيخ حفظه الله ، ووقع في إحراج .

هههههههه مشكوووووور الكلاش ثم الكلاش

[وسام سومة]

ههههههههههههههه شكرا للك اخي

[الهاملي الشريف]

قدّم أحد مُدَّعي الأدب قصيدة إلى الشاعر الراحل كامل الشناوي، وانتظر حتى قرأها ثمّ سأله: ما رأيك يا أستاذ كامل أَأَكْتُبُ شعراً أم قصّة؟؟، فقال كمال الشناوي: اكتب قصّة!!، قال مُدَّعي الأدب: لا ريب أنّك قرأت لي قصصاً، فقال كامل: بل قرأت لك شعراً.

[الهاملي الشريف]

كان ألكسندر دوماس الابن يحضر عرضا لإحدى المسرحيات، وتصادف أن جلس إلى جانب مؤلفها ثم لاحظ أن أحد المشاهدين قد غَطَّ في النوم، فقال للمؤلف: هل هكذا تؤثر مسرحيتك في الناس؟! وبعد عدة أسابيع عُرضت على المسرح ذاته مسرحية لدوماس الابن، وجلس مؤلف المسرحية السابقة إلى جواره، وما كاد يلمح مشاهدا نائما حتى التفت إلى دوماس قائلا: انظر هناك مشاهد نائم! فقال دوماس ببرود: أعرف ذلك فهو الشخص نفسه الذي كان نائما في مسرحيتك ولم يستيقظ بعد.

[الهاملي الشريف]

قيل إنّ نحوياً استأجر حمّالاً ليحمل له زيراً، فلمّا وصل إلى بيته، وكان في بركة، صاح بالحمّال: اقفزن. فقفز الحمّال، ووقع الزير وانكسر. فقال له النحوي: ما هذا؟! قال الحمّال: جانب البركة ساكن، والنون في اقفزن ساكنة، فتحرّك الزير بينهما بالكسر.

[الهاملي الشريف]

يُروى أنّ نحوياً أصابه مرض، فزاره أحد أقاربه من الأعراب وسأله عمّا يشكو. فقال النحوي إنّها حُمّى جاثية، نارها حامية، منها الأعضاء واهية، والعظام بالية.. فقاطعه الأعرابي قائلا: لا شفاك الله بعافية، يا ليتها كانت القاضية يا أخا الثعالب في البادية.