إسلامنا كما أمر القرآن لا كما تهوى أمريكا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إسلامنا كما أمر القرآن لا كما تهوى أمريكا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-10, 11:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ali trui
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ali trui
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي إسلامنا كما أمر القرآن لا كما تهوى أمريكا

إسلامنا كما أمر القرآن لا كما تهوى أمريكا

الحمد لله ثم الحمد لله، الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده، يا ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك. سبحانك اللهم لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وصفيه وخليله. خير نبي أرسله. أرسله الله إلى العالم كلِّهِ بشيراً ونذيراً. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد صلاةً وسلاماً دائمين متلازمين إلى يوم الدين. وأوصيكم أيها المسلمون ونفسي المذنبة بتقوى الله تعالى. أما بعد فيا عباد الله:

حدثتكم في الأسبوع الماضي عن مشكلة تتمثل في هذا الإسلام الأمريكي الذي يُراد فرضه على منطقتنا الإسلامية هذه، ذلك الإسلام الذي لا يستبين فيه حكم من أحكام الله المنزلة في كتابه ولا شيء من هدي رسول الله r الذي صح عنه، ذلك الإسلام الأمريكي الذي لا تستبين فيه معنى من معاني الإنسانية ولا يتجلى فيه أثر من آثار الرحمة ولا تجد فيه معنى من معاني القيم الفطرية التي فطر الله عز وجل الإنسان عليها، وأرجأت الحديث عن الحل إلى هذا اللقاء، ووفاءً بما قد وعدتكم به أختصر الحل بالقدر الذي يسمح به هذا الوقت. حل هذه المشكلة المنوط بنا نحن يتمثل في ثلاثة أركان لهذه المعالجة أو لهذا الحل، أولها – وهو الركن التأسيسي للعلاج – يتمثل في أن نتجه جميعاً إلى الله عز وجل بالاستغفار أولاً والتوبة ثانياً والتضرع إلى الله عز وجل وإعلان أننا مجددون لبيعتنا مع الله واصطلاحنا مع حكمه وشرعه، ولعلكم تقرؤون كتاب الله وتجدون الدليل على ما أقول مكرراً في محكم تبيانه، أليس يوجه ربنا بخطابه إلى الناس جميعاً على اختلاف فئاتهم وعلى اختلاف عصورهم أليس يوجه إليهم خطابه قائلاً:

(وَأَنِ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ) [هود: 3].

ضمانة عودة المتعة الإنسانية والسلم والأمن تتمثل في هذا الذي أناط الله عز وجل به هذه المتعة الاستغفار؟! الاستغفار أي أن نستنزل مغفرة الله عز وجل علينا مقابل ما ارتكبنا من أوزار، مقابل أنواع الجنوح التي تورطنا فيها على اختلاف فئاتنا وعلى اختلاف درجات هذه الفئات، ثم يلي الاستغفار التوبة أي الإعلان بين يدي الله أننا لن نعود وأننا ها قد جددنا البيعة سنسير على صراطه ولن نحيد عن نهجه ولسوف نظل نتمسك بشرعته ما وسعنا ذلك، هذا هو معنى التوبة، والله عز وجل يعدنا إن نحن فعلنا ذلك أن تعود إلينا متعة السلام وأن يؤتي الله عز وجل كل ذي فضل فضله. لماذا أقول إن هذا الركن هو الركن التأسيسي في العلاج يا عباد الله؟ لأن هذه المصيبة التي وفدت إلينا من شتى الجهات إنما وفدت إلينا بسبب سوء ارتكبناه بل بسبب أنواع من السوء عكفنا عليها، ألا تقرؤون في كتاب الله عز وجل قوله:

(وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ) [الشورى: 30].


أو ما تقرؤون قوله:

(أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [آل عمران: 165].

ولعلي حدثتكم عن بعض الانحرافات التي تورطنا فيها قبل أن تطرق هذه المصيبة أبوابنا وقبل أن تتسرب وتتسلل إلينا؟ إذن هذا هو الركن الأول.

الركن الثاني يا عباد الله هو أن ننفذ أوامر الله المتكررة والمتكررة في محكم تبيانه ألا نتفرق، ألا نتنازع وأنتم تقرؤون أيضاً كتاب الله عز وجل، والآية المشهورة والمعروف التي كم وكم رأيناها مثبتة على الجدران:

(وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ) [آل عمران: 103].

قرأتم قوله:

(وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) [الأنفال: 46].

أقول هنا: إن الناس الذين يشدون أنفسهم إلى هذه الأرض المباركة باسم المواطنة عليهم أن يتناسوا الفوارق بين الأديان، عليهم أن يتناسوا فارق ما بين الإسلام والمسيحية وأن يحيلوا خصام ما يمكن أن يثور بين المنتصرين لهذا والمنتصرين لذاك إلى محكمة الله عز وجل يوم القيامة وأن يستبدلوا بالخصام والشقاق الحوار والتناصح، الحوار الندي الذي يتجه من هذا الطرف إلى هذا على نهج سواء، أما الذين يشدون أنفسهم إلى هذه الأرض المباركة بالانتماء الإسلامي فإن عليهم أن يتناسوا فارق ما بين من ينعتون أنفسهم بالسنة ومن ينعتون أنفسهم بالشيعة، عليهم أن يتناسوا فارق ما بين ينعتون أنفسهم بالسلفية والذين ينعتون أنفسهم بالتصوف، عليهم أن يتناسوا فارق ما بين الفرق الإسلامية المختلفة المتنوعة، والأمر في هذا كالأمر بالنسبة لمن يشد نفسه إلى هذه الأرض باسم المواطنة، نحيل الخصام بين فئات المسلمين ومذاهبهم إلى محكمة الديان، نحيل الخصام بين الفرق الإسلامية والحكم لها أو عليها إلى محكمة الديان، ونستبدل بالخصام الحوار، التناصح، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يأتي من قبلي إليك ويأتي من قبلك إليّ، ألا ترون إلى الآيتين المتجاورتين، الأولى قوله عز وجل:

(وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ) إلى آخر الآية [آل عمران: 103]

والثانية:

(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) [آل عمران: 104].

أي إياكم أن تلجؤوا إلى خصام بين أطراف مختلفة، سُدُّوا ثغرات الخصام واستبدلوا بالخصام الدعوة إلى الخير، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. نعم هذا هو الركن الثاني الذي ينبغي أن نتذكره وأن نتبينه جيداً. ولكي نزداد يقيناً بأهمية هذا الركن يا عباد الله ينبغي أن نعلم جميعاً أن العدو الذي حدثتكم عنه في الأسبوع الماضي، أن عدو الدين من خلال عداوته لهذه الأمة لا يصطفي مذهباً ضد مذهب، لا يصطفي ديناً ضد دين بل إنه يسعى إلى اقتلاع شجرة الدين من حيث هي، هذا ما يسعى إليه، وهذا ما تنطق به تقاريرهم فلا يتصورن أحد من الناس أن الغرب يريد أن ينتصر لنصرانية ضد إسلام أو لإسلام ضد نصرانية أو لفئة من المسلمين ضد فئة أخرى، لا يا عباد الله، إنه يسعى إلى أن يضرب هؤلاء بأولئك وألئك بهؤلاء لكي يتحطم الجميع ويصبحوا جذاذاً وأثراً بعد عين. ينبغي أن نعلم هذه الحقيقة، إذاً ينبغي أن يكون قرارنا الفعلي والعملي الذي يرضي الله قبل أن يرضي أنفسنا أو ينجينا من خصومنا وأعدائنا هو أن نتلاقى جميعاً في خندق واحد لكي نقف في وجه هذه المؤامرة القذرة التي يراد منها كما قلت لكم اختلاق إسلام أمريكي لا شأن له بكتاب الله ولا بسنة رسول الله، والغريب أن المطلوب أن يتجلى هذا الإسلام الأمريكي الذي يثير الاشمئزاز على المسرح السوري قبل كل شيء.

أما الركن الثالث فيتمثل يا عباد الله في أن نعاهد الله عز وجل أن ننفذ الإسلام المنبثق من كتاب الله ومن سنة رسول الله والحاكمة على أمزجتنا وعلى سياساتنا وعلى سياسة الدول والفئات والجماعات الأخرى كلها أيَّاً كانت، أي علينا أن نعلن بين يدي الله قرارنا الذي يجب أن نتخذه هو أن يكون الإسلام الذي نتمسك به حاكماً على السياسات المختلفة لا أن نتبع الآخرين من حولنا إذ أصروا إصرارهم على أن يجعلوا من الإسلام تابعاً للسياسات، يتلون الإسلام حسب تلون السياسة، وها هو الإسلام الأمريكي انظروا إليه إنه ملون بلون الراية الأمريكية، ملون بلون السياسة الأمريكية، لا، يريد الله عز وجل منا أن يكون الإسلام حاكماً لا محكوماً، يريد الله عز وجل منا أن يكون الإسلام متبوعاً لا تابعاً، هذه هي الأركان الثلاثة التي لابد منها لتحقيق الحل للمشكلة أو المعضلة التي حدثتكم عنها يا عباد الله، ولكن بقيت بقية تتعلق بالمشكلة التي حدثتكم عنها وبالحل الذي أحدثكم عنه فلنرجئ ذلك إلى ميقات قريب، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم.

عباد الله: منذ عقدين من الزمن أو يزيد ظهرت في أمريكا جماعة تدعى بالمسيحية المتهودة أو المسيحية المتصهينة، والغريب أن هذه الجماعة سرعان ما تكاثرت ثم تكاثرت ثم ترسخت لها جذور وننظر وإذا هي اليوم تدير قيادة الأمور وتمسك بزمام القيادة في أمريكا من وراء ستار، فما هي هذه الجماعة التي سمت نفسها بالمسيحية المتهودة؟ هي التي تعلن بأنها تمثل طلائع المسيح الدجال الذي حدثنا عنه نبينا محمد r ووصفه لنا وحذَّرَنَا من فتنته ونصحنا آمراً بأن نستعيذ من فتنته من خلال أحاديث صحيحة كثيرة بلغت مبلغ التواتر المعنوي، فهؤلاء يعدون أنفسهم من طلائع المسيح الدجال، وهم يعتقدون اعتقاداً جازماً بأن مسيحهم هذا لن يظهر إلا على أعقاب مقتلة كبرى وحروب عظيمة خطيرة ترتعد لها القلوب ولن يُقْدِم إلا سابحاً في خضم من الدماء ولن يقيم عرشه إلى على جماجم من الناس البرآء، هكذا يعتقدون، ومن ثم فإنهم يستعجلون ظهوره بنفخ نيران الحروب وبنفخ نيران القتال الكيفي الذي لا يقف عند قوانين، أصول إنسانية، القتل للقتل، يستعجلون أسباب ظهور مسيحهم هذا، نعم يا عباد الله، وفي الناس من رأى ببعض ساحات أمريكا الكبرى في بعض بلدانها الشهيرة لوحة إعلانية ضخمة ثابتة لا تتبدل كتب عليها: عندما يحكم الملك ذو العين الواحدة العالم، والملك ذو العين الواحدة هو الدجال كما وصف رسول الله r. إن هذه الظاهرة التي ترون والتي يتعجب لها أول الأبصار والبصائر مقتلة تستحر بالناس جميعاً على اختلافهم صغاراً، كباراً، مظلومين، أياً كانوا، القتل للقتل، والهدف من ذلك أن يتكاثر سيل الدماء وأن تتكاثر الجماجم التي يمكن أن يتخذ منها دجالهم أو مسيحهم عرشاً لنفسه. وليس سراً ما تعلمون من أن سوداء أمريكا تلك التي أطلقت ذلك الشعار القائل الفوضى الخلاقة هي واحدة من أعضاء هذه الجماعة، هي ترجمة لهذا الذي أقول لكم، الفوضى الخلاقة، الفوضى تعبير عن القتل المستحر، القتل للقتل، الخلاقة أي التي تستعجل مقدم مسيحهم الدجال، إنهم هكذا يتصورون، يجب أن يُعَبَّدَ له الطريق ولكي يعبد الطريق ينبغي اكتساح حياة البرآء من على وجه هذا الطريق أياً كانوا، هذه الحقيقة أيها الإخوة جزء مما قد ذكرته لكم في الأسبوع الماضي، والشيء العجيب – ولعله ليس عجيباً عند الدقيق – أن الإدارة الأمريكية اليوم إنما تدار بيد هذه الجماعة لكن من وراء ستار، فهل لنا أن ندرك الحقائق، هل لنا أن نعلم ما الذي يجري من حولنا؟! أما المنفذون لهذه الخطة التي تستعجل بها هذه الجماعة مقدم مسيحهم هذا فهم إخواننا وأبناء عمومتنا وجيران لنا، يا عجباً عجباً لا ينتهي، مستأجَرون لتنفيذ هذه الخطة، لتنفيذ هذا الاستعجال، لتعبيد الطريق أمام مسيحهم الدجال، مستأجَرون لتنفيذ هذا الأمر، إذا من الذي ينبغي أن يأخذ الأجر؟ الأجير! لكن يا عجباً، الأجير يقوم بالعمل ويكدح ويعرق ثم إنه يدفع الأجر أيضاً للمستأجِر، هذا ما يتم اليوم، وينبغي أن تعلموا هذه الحقائق وينبغي أن تدخروها في أذهانكم لعل يوماً قريباً يأتي نجني فيه العبرة، نجني فيه الدرس، بقي أن أقول لماذا تدور هذه الخطط كلها حول هذه الأرض المباركة ذاتها، ما لهم لا يتحولون يميناً ويساراً؟ ذلك لأن الأمر كما قد قلت لكم، سوريا مطموع بها لأنها قلب الشام، ونظراً إلى ذلك فهم يتصورون أن الفساد إلى استشرى في قلب الشام فلسوف ينتشر في البقاع الأخرى أيضاً ولكننا أعتقد جميعاً سنجني من هذه المصيبة بل من هذه المحنة التي هي منحة في باطنها العبرة، لسوف نجدد العهد مع الله على المستوى الرسمي والشعبي، ولسوف نقود دولة الإسلام كما أمر الله لا كما أوصت به أمريكا.









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-11-10, 12:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي


شكرا على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-10, 14:54   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الظل الخفي
عضو ماسي
 
الأوسمة
مميزي منتدى عالم الرياضة 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله في فيك ........ جزاك الله كل خير









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-10, 15:54   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
خولة لبابة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خولة لبابة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا.....










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-10, 18:24   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ali trui
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ali trui
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

لك خالص الشكر على كرم مرورك










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-11, 19:37   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ali trui
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ali trui
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

ولسوف نقود دولة الإسلام كما أمر الله لا كما أوصت به أمريكا.










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-12, 12:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
لؤلؤة الفردوس
عضو محترف
 
الصورة الرمزية لؤلؤة الفردوس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
بارك الله فيك
و جزاك خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-12, 18:50   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ali trui
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ali trui
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

بوركت

جزيت الجنان لطيب تواجدك










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-12, 22:28   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه خطبة للبوطي و هي جديدة بتاريخ
09/11/2012
https://naseemalsham.com/ar/Pages.php?page=speeches&pg_id=42
و لعل عنوانها براق و يثير تعاطف من يقرؤه فمن منا يحب أمريكا؟
و لكن الذي لا يعلمه الجميع أن البوطي الذي يوالي ذلك النصيري بشار أسد قاتل شعبه
هو أن البوطي يقصد في خطبته من هم ضد بشار من الجيش الحر نصره الله
و من معهم من عامة شعب سوريا
و الذي شكر الموضوع و لم يقرأ الا العنوان
أدعوه الى قراءة الموضوع كله لتنجلي تلك الحقيقة المرة و المخزية لهذا البوطي
و الله المستعان.










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-13, 17:37   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ali trui
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ali trui
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

وفقنا الله واياكم الى ما فيه الخير
مع صادق مودتى










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-14, 00:15   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
Dj BoBo
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية Dj BoBo
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 أحسن موضوع لسنة 2013 أحسن عضو لسنة 2013 ملبي الطلبات 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-14, 19:46   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ali trui
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ali trui
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-14, 20:38   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
~كِبْريَاء أمِيرَة~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ~كِبْريَاء أمِيرَة~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
و جزاك الجنة










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-15, 13:23   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ali trui
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ali trui
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

لسوف نقود دولة الإسلام كما أمر الله لا كما أوصت به أمريكا.










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-16, 10:35   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ammaralge
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ammaralge
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله في أخي وجزاك خبراً









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمريكا, القرآن, تهوى, إسلامنا

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc