الثرثرة!

[omsiradj]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لدي بنت (البكرية) تبلغ من العمر 7 سنوات نالت من الاهتمام و الرعاية ما لم ينله اخوتها الثلاثة حيث انها] ثاني بنت ولدت بعدها تكبرها ب 4 سنوات و نصف تعلمت الكتابة و العد و الالوان باكرا نشيطة و ذكية ...لكن فوضوية جدددا و ثرثارة جددددددا حتى معلمتها اشتكت منها لدرجة انه عندما تريد اخباري بشيئ تكرره مرات عدة في اليوم حتى اضطر لضربها ...عنيدة تعنف على الاخطاء نفسها و لكن دون جدوى من تصحيح الخطا هي الان مقبلة على سنة دراسية جديدةو هي سنة 2 ...كيف اقلل هذه الثرثرة مع العلم انها مصابة بالتاتاةالتي عانت منها نتيجة صدمة تعرضت لها في الشارع بعمر السنتين (ليست قوية عندها التاتاة و لكن عندما ترتبك في القسم تزداد حدتها) عالجتها عند الارطوفوني و طبيب النفس و لكن دون جدوى.
غهل من نصائح يا امهات او يا اطباء مشاركين في هذا المنتدى الجميل.

[مخلوقة فضائية]

ربما هي تحاول تقليد الكبار ممن يثرثرون أو تحاول لفت الإنتباه سواء في البيت أو المدرسة
لا تضربيها ولا تعنفيها، عندما تخطئ في أمر ما تجاهليها وشجعيها على القيام بعكس ذلك، لا تقولي (لا تفعلي كذا ولا تفعلي كذا) بل قولي ( أحب كذا وأحب كذا يا ترى من ستساعدني في هذا ) أو ( من تفعل كذا تنال كذا ) وكافئيها ولو بهدية رمزية ولو بقبلة، ستحاول نيل اهتمامك بالقيام بأفعال إيجابية صدقيني
عوديها على آداب الحوار وآداب الإستماع وعلميها متى تتكلم ومتى تصمت، تقاطعك قاطعيها وأخبريها أن دورك في الكلام من حقك وأن دورها سيحين في الوقت المناسب، يمكنك الإستعانة ببعض الألعاب الجماعية مثلا: كأن تتقمص دورا معينا تكون ملزمة بقول سطر معين في وقت معين فبذلك ستفهم أهمية دور الآخر في الكلام، استنفدي طاقتها الزائدة في أنشطة محببة للأطفال كالرسم والقصص والكتابة أو في حفظ القرآن الكريم

[مخلوقة فضائية]

ربما هي تحاول تقليد الكبار ممن يثرثرون أو تحاول لفت الإنتباه سواء في البيت أو المدرسة
لا تضربيها ولا تعنفيها، عندما تخطئ في أمر ما تجاهليها وشجعيها على القيام بعكس ذلك، لا تقولي (لا تفعلي كذا وكذا) بل قولي ( أحب كذا وأحب كذا يا ترى من ستساعدني في هذا ) أو ( من تفعل كذا تنال كذا ) وكافئيها ولو بهدية رمزية ولو بقبلة، ستحاول نيل اهتمامك بالقيام بأفعال إيجابية صدقيني
عوديها على آداب الحوار وآداب الإستماع وعلميها متى تتكلم ومتى تصمت، تقاطعك قاطعيها وأخبريها أن دورك في الكلام من حقك وأن دورها سيحين في الوقت المناسب، يمكنك الإستعانة ببعض الألعاب الجماعية مثلا: كأن تتقمص دورا معينا تكون ملزمة بقول سطر معين في وقت معين فبذلك ستفهم أهمية دور الآخر في الكلام، استنفدي طاقتها الزائدة في أنشطة محببة للأطفال كالرسم والقصص والكتابة أو في حفظ القرآن الكريم