التلاعب بنقطة المقابلة دون مخافة الرقيب((الله))

[SMBack]

الجامعة لا تستحق ... كيف هذا ؟ ثم كيف كانت ردة فعلي ؟ طبيعية جدا، فكما لاحظ الأستاذ تسنيم لو كان المرشح عاطلا عن العمل فأنى له بالثياب الفاخرة التي تتكلم عنها، هل سعر ربطة العنق يساوري سعر رغيف خبز في نظرك؟ يا أخي إذا أردت أن تطاع فامر بما يستطاع. فإما أن المرشح ذاهب إلى عرس لا إلى امتحان من قواعده الانضباط و ليس التأنق، أو أنه ضمن المنصب بصورة تجعله ينتفض فرحا يوم المقابلة و هذا الفرض الأخير أسلم به لأنني يا أخي رأيت ذلك في عدة مناسبات. المنصب لي لما لا ألبس الثياب التي تجعل من الطالب استاذا تحضيرا و تهيئة لنفسي إلى ذلك.

[mhacini]

etre propre n'a pas besoin de beaucoup d'argents. etre rasé est la moindre des choses, ne pas sentir mauvais aussi. Si t'as pas de cravate alors une chemise et un pantalon que ce soit un jean ou classique suffisent


un étudiant respecte plus un prof bien habillé et bien rasé qu' un prof avec des baskettes de sport mal rasé et qui sent mauvais a des kilomètres

c juste un avis rien d'autres . .

[tassnim5]

rasé qu' un prof avec des baskettes de sport mal rasé et qui sent mauvais a des kilomètres

je pense ma soeur qu'il n' existe pas des enseignants universitaire pareil !!! mais .
les étudiants respectent plus un enseignant compétant méme s'il est moyennement habillé q'un enseignant qui prend beaucoup de
soin de son habit mais il est mal formé dans son domaine
tous le monde sachent que l'habit ne fait pas le moine.

[mhacini]

mais les deux ensemble c bien aussi (bon et bien)

[kanouni]

رب عذر اقبح من ذنب
السلام عليكم
اظن أننا وصلنا إلى نتيجة نتفق عليها جميعا و هي محاولة شيطنة المترشح و إلقاء اللوم عليه مهما كانت أسباب النتقات الموضوعية

هذه الحرب النفسية البغيضة علينا لا تنفع ...
لمن تكلم عن الاناقة الأول ى أن تحاسب أعضاء اللجنة عن لباسهم و طريقة كلامهم...
من فضلكم كفاكم استخفافا بعقول ثقلها أفكار تغير العالم...
لا تخافوا ستنتهي حججكم و ستنفجر الفقاعة على اصحابها

إليك أخي البرجوازية الاستعمارية لا تنفع مع أبناء و بنات هذا الوطن الذي تنحذر نخبته الحقيقية من بساطة الأسرة الجزائرية
سؤالي لماذا لم اوظف رغم أنني تانقت بلباسي؟ و قبل ذلك تانقت بمستواي العلمي ؟ و الأهم تانقت بخلقي ؟
انصحك أخي بالسفر إلى أوربا لترى بعينك كيف يلبس الباحث العلمي لباس التواضع قبل لباس القماش الذي يكون ابسط ما يمكن ؟

لا حول و لا قوة إلا بالله

[abdelhakaouadi]

1 - بعض المترشحين لا يهتمون بلباسهم يوم المقابلة
2 - بعض المترشحين لا يسرحون شعرهم و لا يحلقون دقونهم
3 - أغلب المترشحين لا يضعون ربطة العنق

هههههههههههههههه
عرس ولا مسابقة

[blacksol]

أنا ضد عقلية الحكم على الناس بالمظاهر حتى خارج الجامعة، فمابالك بالمجال العلمي، و قد كان أحد كبار الفلاسفة يقول إذا رأى الرجل حسن المظهر "تكلم حتى أراك". فلو رأيتم كبار العلماء و الباحثين في الدول المتقدمة لرأيتم أغلبهم بمظهر بسيط، أما نحن في الدول المتخلفة فنحكم على المستوى الثقافي و العلمي للناس بأن "تخنق" روحك بالكوستيم و الكرافاطة. فعلا، من السهل جدا خداع الناس في الدول المتخلفة.

[ناصر81]

يقال لباسك يرفعك قبل جلوسك و علمك يرفعك بعد جلوسك

و يحكى أن الإمام أبو حنيفة النعمان، رضي الله عنه، كان يجلس في المسجد بين تلامذته ، يحدثهم عن أوقات الصّلاة، فدخل المسجد شيخ كبير السن، له لحية كثيفة طويلة، ويرتدي على رأسه عمامة كبيرة، فجلس بين التلاميذ. وكان الإمام يمدّ قدميه، لتخفيف آلام كان يشعر بها، ، و قد كان قد استأذن تلامذته من قبل بمدّ قدميه أمامهم لتخفيف الألم عنهما. فحين جلس الشيخ الكبير، شعرَ الإمام بأنه يتوجّب عليه، واحتراما لهذا الشيخ، أن يطوي قدميه ولا يمدّهما، وكان قد وَصَلَ في درسه إلى وقت صلاة الصبح، فقال ‘’وينتهي يا أبنائي وقت صلاة الصبح، حين طلوع الشمس، فإذا صلّى أحدكم الصبح بعد طلوع الشمس، فإن هذه الصلاة هي قضاء، وليست لوقتها’’.
وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام والشيخ الكبير ‘’الضيف’’ ينظر إليهم. ثم سأل الشيخ الإمام أبو حنيفة هذا السؤال ‘’يا إمام، وإذا لم تطلع الشمس، فما حكم الصلاة؟’.فضحك الحضور جميعهم من هذا السؤال، إلا الضيف والإمام الذي قال ‘’آن لأبي حنيفة أن يمدّ قدميه’’.

[majid66]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر81

يقال لباسك يرفعك قبل جلوسك و علمك يرفعك بعد جلوسك

و يحكى أن الإمام أبو حنيفة النعمان، رضي الله عنه، كان يجلس في المسجد بين تلامذته ، يحدثهم عن أوقات الصّلاة، فدخل المسجد شيخ كبير السن، له لحية كثيفة طويلة، ويرتدي على رأسه عمامة كبيرة، فجلس بين التلاميذ. وكان الإمام يمدّ قدميه، لتخفيف آلام كان يشعر بها، ، و قد كان قد استأذن تلامذته من قبل بمدّ قدميه أمامهم لتخفيف الألم عنهما. فحين جلس الشيخ الكبير، شعرَ الإمام بأنه يتوجّب عليه، واحتراما لهذا الشيخ، أن يطوي قدميه ولا يمدّهما، وكان قد وَصَلَ في درسه إلى وقت صلاة الصبح، فقال ‘’وينتهي يا أبنائي وقت صلاة الصبح، حين طلوع الشمس، فإذا صلّى أحدكم الصبح بعد طلوع الشمس، فإن هذه الصلاة هي قضاء، وليست لوقتها’’.
وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام والشيخ الكبير ‘’الضيف’’ ينظر إليهم. ثم سأل الشيخ الإمام أبو حنيفة هذا السؤال ‘’يا إمام، وإذا لم تطلع الشمس، فما حكم الصلاة؟’.فضحك الحضور جميعهم من هذا السؤال، إلا الضيف والإمام الذي قال ‘’آن لأبي حنيفة أن يمدّ قدميه’’.

حسبنا الله ونعم الوكيل في من ظلمنا واخذ حقنا