|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-07-19, 00:22 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
جزاكم الله خيرا
|
||||
2016-07-19, 10:29 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
21- (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ ۚ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ۚ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ) (الأعراف : 53)
تأويله أي : ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم من جنة أو نار وقوله "يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ" أي : يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره". |
|||
2016-07-19, 10:52 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
22- (الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا ۚ الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَانُوا هُمُ الْخَاسِرِينَ) (الأعراف : 92) يَغْنَوْا أي : كأنهم لم يقيموا فيها ولم يعيشوا فيها قط - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم. |
|||
2016-07-19, 10:55 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
23- (ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّىٰ عَفَوْا وَقَالُوا قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ فَأَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) (الأعراف : 95) عَفَوْا أي : تكاثروا وكثرت أموالهم وأولادهم، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين (حفوا الشوارب واعفوا اللحى) أي : كثروها وقيل بمعنى اتركوها؛ وليس "عفوا" من العفو والتجاوز والمغفرة. |
|||
2016-07-19, 10:57 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
24- (وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) (الأعراف : 130) بالسنين أي : بالقحط والجدوب وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة، وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه. |
|||
2016-07-19, 11:00 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
25- (وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ۚ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) (الأعراف : 176) تَحْمِلْ عَلَيْهِ أي : تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى. |
|||
2016-07-19, 13:25 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا |
|||
2016-07-19, 20:52 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
جزاك الله خيرا
|
|||
2016-07-20, 16:18 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
26- (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) (الأنفال : 2) وَجِلَتْ : ليس المراد ذكر اللسان فقط بل المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية أو يتوب منها، قال السدي : "هو الرجل يهمُّ بالمعصية، فيذكر الله فينزِع عنها" ومنه قوله : (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (آل عمران : 135). |
|||
2016-07-20, 16:20 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
27- (وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ ۖ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَىٰ مَا لَا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ ۚ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ) (الأنفال : 2) جارٌ لكم أي : أنا مجيركم وأنتم في ذمتي وحماي وليس المراد أنه مقيم بجوارهم. |
|||
2016-07-20, 16:22 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
28- (وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَٰكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ) (التوبة : 56) يَفْرَقُونَ أي : يخافون؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة. |
|||
2016-07-20, 16:24 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
29- (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (التوبة : 102) عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشيء وحصوله فهي من أفعال المقاربة كقولك : عسى أن يأتي محمد، أما عسى من الله في للإيجاب وتحقق الوقوع كهذه الآية، قال عمر بن علي بن عادل في اللباب : (اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب : لأنه لفظ يفيد الإطماع، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه كان عاراً؛ والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه). |
|||
2016-07-20, 16:27 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
30- (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (التوبة : 106) مُرجَون أي : مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد، قال القرطبي : "مِن أرجأته أي أخرته، ومنه قيل : مرجئة، لأنهم أخروا العمل"، وليس مُرجون من الرجاء. |
|||
2016-07-20, 17:29 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
جزاك الله عنا كل خير |
|||
2016-07-20, 23:35 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
..بارك الله فيك ، وفي أهلك وذويك، وجزاك خيرا، |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc