لم يتعس من طالب بحقوقه . - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات المالية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لم يتعس من طالب بحقوقه .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-02-21, 11:16   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الفكر موجود أما العمل فلا .فكر بلا عمل غباء ، وعمل بلا فكر عناء .و الجمع بينهما بناء .









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-02-23, 16:12   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

العمل جهاد في سبيل الله :
ذات يوم مرَّ على النبي - صلى الله عليه وسلم - رجل، فرأى الصحابة من جلَده ونشاطه فقالوا: يا رسول الله لو كان هذا في سبيل الله، فقال -عليه الصلاة والسلام-: ((إن كان خرج يسعى على ولده صغارًا فهو في سبيل الله، وإن كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله، وإن كان خرج يسعى على نفسه يعفها فهو في سبيل الله، وإن كان خرج يسعى رياء ومفاخرة فهو في سبيل الشيطان)).










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-24, 16:29   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

العدل و آداء الحقوق :
إن إقامة العدل وأداء الحقوق لأهلها من أسباب بقاء الدول وتفوقها وغلبتها، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في رسالة (الحسبة): الجزاء في الدنيا متفق عليه أهل الأرض، فإن الناس لم يتنازعوا في أن عاقبة الظلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة، ولهذا يروى: "الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة، يعطى بها في الدنيا، ويجزى بها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها. رواه مسلم. فالله تعالى يعطيهم في الدنيا ما يستحقونه باعتبار ما عندهم من خير وما يبذلونه من حق.










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-26, 19:17   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: أنه سمع رسول الله يقول: «إذا
حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب٬ فله أجران٬ وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر» . رواه البخاري .










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-26, 19:32   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
الحـ)حسام(ــقّ
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحـ)حسام(ــقّ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة borha1981 مشاهدة المشاركة
عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: أنه سمع رسول الله يقول: «إذا
حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب٬ فله أجران٬ وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر» . رواه البخاري .
من الطبيعي أن يقول السياسي المحنك و داهية زمانه عمرو بن العاص أنه سمع ذلك عن رسول الله ... مساندة و تأييدا للحاكم معاوية بن ابي سفيان

إنه توظيف الدين في السياسة و لعبة المصالح الضيقة الضّاربة جذورها في أعماق التاريخ أخي برهة .. تحيتي الاخوية لك









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-26, 19:38   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحـ)حسام(ــقّ مشاهدة المشاركة
من الطبيعي أن يقول السياسي المحنك و داهية زمانه عمرو بن العاص أنه سمع ذلك عن رسول الله ... مساندة و تأييدا للحاكم معاوية بن ابي سفيان

إنها المصالح الضّاربة في عمق التاريخ أخي برهة .. تحيتي الاخوية لك
فرحت كثيرا بمشارتك القيمة ، المطلعة على التاريخ .









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-27, 19:52   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

عمرو بن العاص داهية العرب :
التحكيم في الخلاف بين علي ومعاوية نصل الى أكثر المواقف شهرة في حياة عمرو، وهو موقفه في التحكيم وكانت فكرة أبو موسى الأشعري (المُمَثِّل لعلي) الأساسية هي أن الخلاف بينهما وصل الى نقطة حرجة، راح ضحيتها الآلاف، فلابد من نقطة بدء جديدة، تعطي المسلمين فرصة للاختيار بعد تنحية أطراف النزاع، وأبوموسى الأشعري على الرغم من فقهه وعلمه فهو يعامل الناس بصدقه ويكره الخداع والمناورة التي لجأ اليها الطرف الآخر ممثلا في عمرو بن العاص (مُمَثِّل معاوية) الذي لجأ الى الذكاء والحيلة الواسعة في أخذ الراية لمعاوية.
ففي اليوم التالي لاتفاقهم على تنحية علي ومعاوية وجعل الأمر شورى بين المسلمين.
دعا أبوموسى عمرا ليتحدث فأبى عمرو قائلا: { ما كنت لأتقدمك وأنت أكثر مني فضلا وأقدم هجرة وأكبر سنا }.
وتقدم أبو موسى وقال: { يا أيها الناس، انا قد نظرنا فيما يجمع الله به ألفة هذه الأمة ويصلح أمرها، فلم نر شيئا أبلغ من خلع الرجلين - علي ومعاوية - وجعلها شورى يختار الناس لأنفسهم من يرونه لها، واني قد خلعت عليا ومعاوية، فاستقبلوا أمركم وولوا عليكم من أحببتم }.
وجاء دور عمرو بن العاص ليعلن خلع معاوية كما تم الاتفاق عليه بالأمس، فصعد المنبر وقال: { أيها الناس، ان أباموسى قد قال ما سمعتم، وخلع صاحبه، ألا واني قد خلعت صاحبه كما خلعه، وأثْبِت صاحبي معاوية، فانه ولي أمير المؤمنين عثمان والمطالب بدمه، وأحق الناس بمقامه !!}.
ولم يحتمل أبوموسى المفاجأة، فلفح عمرا بكلمات غاضبة ثائرة.
فقد أنفذ أبو موسى الإتفاق وقَعَد عمرو عن إنفاذه.










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-27, 20:30   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
الحـ)حسام(ــقّ
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحـ)حسام(ــقّ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موقعة صفين
واشتعلت نار الحرب بين الفريقين أيامًا متوالية وزحف علىّ ابن أبى طالب بجنده على جند معاوية بن أبى سفيان الذين رفعوا المصاحف على أسنة الرماح وقالوا: "هذا كتاب الله عز وجل بيننا وبينكم" فلما رأى أهل العراق المصاحف مرفوعة قالوا: "نجيب إلى كتاب الله" ولقيت هذه الدعوة قبولا لدى عدد كبير من جند "على" الذين يُعرفون بالقراء؛ لأنهم يجيدون حفظ القرآن الكريم، فرفضوا المضى فى القتال ووافقوا على التحكيم، وبذلك انتهت موقعة "صفين"، وحل محلها التحكيم .
دهاء عمرو بن العاص

«وكان علي رضي الله عنه كثيرًا ما يتقدم بين الصفوف داعيًا إلى المبارزة، فبدا له يومًا أن يدعو معاوية لمبارزته فأيهما غلب فالأمر له، وتحقن دماء الناس، فنادى: يا معاوية، فقال هذا لأصحابه: اسألوه ما شأنه؟ قال: أحب أن يبرز لي فأكلمه كلمة واحدة. فبرز معاوية ومعه عمرو، فلما قارباه لم يلتفت إلى عمرو، وقال لمعاوية: ويحك علام يقتتل الناس بيني وبينك ؟ ابرز إليّ، فأينا قتل صاحبه فالأمر له، فالتفت معاوية إلى عمرو فقال: ما ترى يا أبا عبد الله ؟ أبارزه؟ فقال عمرو: لقد أنصفك الرجل، واعلم أنك إن نكلت عنه لم تزل سُبة عليك وعلى عقبك ما بقي عربي، فقال معاوية: يا عمرو ليس مثلي يخدع نفسه، والله ما بارز ابن أبي طالب رجلاً قط إلا سقى الأرض من دمه. ثم تلاحيا وعزم معاوية على عمرو ليخرجن إلى علي، إن كان جادًا في نصحه، ولم يكن مغررًا به طمعًا في مآل أمره، فلما خرج للمبارزة مكرهًا وشد عليه عليُّ المرهوبة، رمى عمرو بنفسه عن فرسه، ورفع ثوبه وشَغَرَ برجليه فبدت عورته فصرف عليٌّ وجهه عنه وقام معفرًا بالتراب هاربًا على رجليه، معتصمًا بصفوفه».









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-27, 20:38   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحـ)حسام(ــقّ مشاهدة المشاركة
موقعة صفين
واشتعلت نار الحرب بين الفريقين أيامًا متوالية وزحف علىّ ابن أبى طالب بجنده على جند معاوية بن أبى سفيان الذين رفعوا المصاحف على أسنة الرماح وقالوا: "هذا كتاب الله عز وجل بيننا وبينكم" فلما رأى أهل العراق المصاحف مرفوعة قالوا: "نجيب إلى كتاب الله" ولقيت هذه الدعوة قبولا لدى عدد كبير من جند "على" الذين يُعرفون بالقراء؛ لأنهم يجيدون حفظ القرآن الكريم، فرفضوا المضى فى القتال ووافقوا على التحكيم، وبذلك انتهت موقعة "صفين"، وحل محلها التحكيم .
دهاء عمرو بن العاص

«وكان علي رضي الله عنه كثيرًا ما يتقدم بين الصفوف داعيًا إلى المبارزة، فبدا له يومًا أن يدعو معاوية لمبارزته فأيهما غلب فالأمر له، وتحقن دماء الناس، فنادى: يا معاوية، فقال هذا لأصحابه: اسألوه ما شأنه؟ قال: أحب أن يبرز لي فأكلمه كلمة واحدة. فبرز معاوية ومعه عمرو، فلما قارباه لم يلتفت إلى عمرو، وقال لمعاوية: ويحك علام يقتتل الناس بيني وبينك ؟ ابرز إليّ، فأينا قتل صاحبه فالأمر له، فالتفت معاوية إلى عمرو فقال: ما ترى يا أبا عبد الله ؟ أبارزه؟ فقال عمرو: لقد أنصفك الرجل، واعلم أنك إن نكلت عنه لم تزل سُبة عليك وعلى عقبك ما بقي عربي، فقال معاوية: يا عمرو ليس مثلي يخدع نفسه، والله ما بارز ابن أبي طالب رجلاً قط إلا سقى الأرض من دمه. ثم تلاحيا وعزم معاوية على عمرو ليخرجن إلى علي، إن كان جادًا في نصحه، ولم يكن مغررًا به طمعًا في مآل أمره، فلما خرج للمبارزة مكرهًا وشد عليه عليُّ المرهوبة، رمى عمرو بنفسه عن فرسه، ورفع ثوبه وشَغَرَ برجليه فبدت عورته فصرف عليٌّ وجهه عنه وقام معفرًا بالتراب هاربًا على رجليه، معتصمًا بصفوفه».
رائع .









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-01, 01:42   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

فضل العمل في الاسلام :
قال رَسُولِ اللَّهِ : ( مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَام كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ ) . أخرجه البخاري .










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-02, 18:29   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

المماطلة وتأخير الأجر وهو منكر كبير، صح عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: ((أعطوا الأجير أجره قبل أن يجفّ عرقه)). فترى أحدهم يعمد إلى المماطلة شهورًا عديدة ، حتى ربما ملَّ العاملُ وسئِم ووافق على اقتطاعِ جزءٍ منه مقابِلَ إعطائه بقيّة الحقوق، وهذا منَ الظلمِ والعدوان وأكل أموال الناس بالباطل.










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-03, 22:57   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي


عن أنس بن مالك - رضي الله عنه – قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين ) متفق عليه .
الفوائد العقدية :
1- وجوب محبة النبي - صلى الله عليه وسلم – وأنها من فرائض الإيمان.
2- حرمة تقديم محبة غيره على محبته.
3- وجوب طاعته كونها دليل حبه.
4- وجوب إعلاء قدر النبي – صلى الله عليه وسلم – على كل من دونه من الخلق.
5- حرمة الطعن فيه، أو في عرضه.










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-03, 23:51   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن إقامة العدل وأداء الحقوق لأهلها من أسباب بقاء الدول وتفوقها وغلبتها، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في رسالة (الحسبة): الجزاء في الدنيا متفق عليه أهل الأرض، فإن الناس لم يتنازعوا في أن عاقبة الظلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة، ولهذا يروى: "الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة، يعطى بها في الدنيا، ويجزى بها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها. رواه مسلم. فالله تعالى يعطيهم في الدنيا ما يستحقونه باعتبار ما عندهم من خير وما يبذلونه من حق.










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-04, 23:08   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

فن التعامل مع الناس :
1. الناس يكرهون النصيحة في العلن أعطهم اياها في السر .
2ـ لا تلُم أحداً عساكَ ألاّ تُلام ( لا تُكثر من لوم الناس ) .
3ـ من الحكمة أن تُسلم بخطئك حين تخطيء .
4ـ إيَّاك والأنا ( تنسب الفضل لنفسك ) .
5 ـ لا تُركِّز على السلبيات دون الحسنات .
6ـ الناس يكرهون من لا ينسى الزلات .
7ـ احذر من النقد المباشر بل بالتلميح .
10ـ لا تعامل الناس باستعلاء .
11ـ احترم آراء الآخرين، ولا تقُل لأحدٍ: أنت مخطئ .
12ـ الناس يحبون من يُصحح أخطائهم دون جرح مشاعرهم .










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-05, 23:13   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
borha1981
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن ابن عباس – رضي الله عنه - كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما قال يا غلام ، إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، رفعت الأقلام وجفت الصحف.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
بحقوقه, يتعس, طالب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc