شفافية الامتحانات بين الحزب الواحد والتعددية الحزبية

[S-KISHK-B]

هناك بعض الولايات تعرف معنى التعددية والديمقراطية...فنشرت قوائم الناجحين و الراسبين وكشوف النقاط في المسابقات التي جرت في 22 جويلية رغم عدم الشفافية والكولسة...الا انها مشكورة على الوضوح.......وهناك بعض الولايات مازالت تتميز بسياسة الحزب الواحد.....نشرت قوائم الناجحين فقط...كولاية شلف.....واخرى استعملت الاتصال معهم بالهاتف.....كعين الدفلى

[omar benhlima]

في واقع الامر ما يحدث فيما يتعلق بالمساباقات المهنية كمسابقة المديرين والمفتشين وقيما يتعلق بالمسابقات الخارجية الخاصة بالتوظيف وغيرها تشوبها شكوك وبغض الامور التي من المفروض لا تحدث في قطاع التربية كالرشوة للحصول على منصب عمل أو مسؤولية لكن للاسف طغت هذه الامور وأصبحت شيئا مالوفا لكن ليس العيب في مديريات التربية فقط بل يكمن أيضا في المترشحين فهناك من يشارك ويكون من بين الناجحين وفي آخر المطاف يتراجع ويتخلى الم يعلم مسبقا بأن ما سيقدم عليه يجب أن يؤخذ بعين الإعتبار قبل المشاركة أم انها صحوة ضمير.

[courpassion]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omar benhlima

في واقع الامر ما يحدث فيما يتعلق بالمساباقات المهنية كمسابقة المديرين والمفتشين وقيما يتعلق بالمسابقات الخارجية الخاصة بالتوظيف وغيرها تشوبها شكوك وبغض الامور التي من المفروض لا تحدث في قطاع التربية كالرشوة للحصول على منصب عمل أو مسؤولية لكن للاسف طغت هذه الامور وأصبحت شيئا مالوفا لكن ليس العيب في مديريات التربية فقط بل يكمن أيضا في المترشحين فهناك من يشارك ويكون من بين الناجحين وفي آخر المطاف يتراجع ويتخلى الم يعلم مسبقا بأن ما سيقدم عليه يجب أن يؤخذ بعين الإعتبار قبل المشاركة أم انها صحوة ضمير.

هي ليست مسابقات هي مهازل باستطاعة عون راقن في مركز التصحيح أن يحدد القائمة وباستطاعة عضو امانة ان يفعل ما يشاء ثم باستطاعة أي مصحح أن يمارس عقده على الممتحنين ما حدث في جويلية مهزلة بكل معاني الكلمة وعلى الأكفاء ألا يشاركوا فيها إذا لم يكن لديهم أحد الثلاثة المذكورين اعلاه

[S-KISHK-B]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة courpassion

هي ليست مسابقات هي مهازل باستطاعة عون راقن في مركز التصحيح أن يحدد القائمة وباستطاعة عضو امانة ان يفعل ما يشاء ثم باستطاعة أي مصحح أن يمارس عقده على الممتحنين ما حدث في جويلية مهزلة بكل معاني الكلمة وعلى الأكفاء ألا يشاركوا فيها إذا لم يكن لديهم أحد الثلاثة المذكورين اعلاه

أيضا فهناك خصوصيات تاريخية جعلت من هاتين الولايتين....داء يصعب علاجه...وهو الخيانة الثورية و الانقلابات التي عرفتها الولاية الرابعة والخامسة...الثوريتان....مع العلم ان ولاية شلف تفصل بينهما...وبقي التعفن الاداري في هاتين المنطقتين منذ الاستقلال الى وقتنا الحاضر........اذا اردت علاجه......وجدته كالورم....الجرثومي الذي يتنقل في الدم يصعب الاحاطة به