|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-10-05, 21:06 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
لا عليكم وعدم انتباهكم ربما يدل على تركيزكم على الأفكار وذاك ما نريده ومرحب بكم متى ما شئتم لإثراء المصيدة بالتعقيبات.
|
|||||
2018-10-05, 21:28 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
عن العقائد والمبادئ..
|
|||
2018-10-05, 22:43 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
الجزائر تتبع نضام عولمي |
|||
2018-10-06, 10:44 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
عن العقائد والمبادئ
|
|||
2018-10-07, 14:13 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
عن العقائد والمبادئ..
|
|||
2018-10-08, 20:32 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
المشكلة ليست في الجزائر بل هي في الأفراد ..
شكرا على المرور |
|||
2018-10-08, 20:36 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
عن السعادة وكسب الاحترام..
|
|||
2018-10-08, 22:46 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
السلام عليكم.
كأنّك مستعجلة الأخت سامية، فقد تمّ إدراج العديد من [المقولات] لـ [عبد الكريم بكّار] ولاأراك تمهليننا لنتدبّر ونقف وننظر فيها. أرجو التأنّي لو تسمحين. محطة نظر 01: جاء في الاقتباس الأول ما يلي: [إن أمة الإسلام لا تملك كثيرا من الإمكانات المادية ولا الكثير من التقدم التقني لكنها تملك شيئين مهمين: 1/ المنهج الرباني الأقوم 2/ الثروة البشرية المتزايدة بقوة ] وأول شيء أشير إليه هنا هو: صحيح؛ نحن لا نمتلك [التقنية والتكنولوجيا] لكن أسجّل اعتراضي على قوله بأنّ هذه الأمّة [لا تمتلك الكثير من الإمكانات المادية]، فالواقع والأرقام تشهد بأنّنا نمتلك من الثروات الباطنية والخامات ما لا تمتلكه العديد من دول العالم [الأوّل] الكبرى صناعياً. فإن لم تكن تلك إمكانات مادية فماذا تكون ؟ فثرواتنا هائلة وضخمة، والخلل ليس على ذلك المستوى أبداً. كان الأولى والأصحّ -في نظري- أن يقول عبد الكريم بكّار بأنّنا نمتلك إمكانات ماديّة هائلة [ثروات الطاقة والمعادن والأرض الخصبة والمياه والجبال والسهول والصّحاري والغابات و غيرها] ولكن الخلل هو في [العنصر البشري]، في حين قال ع. بكّار بأنا لا نمتلك تلك المواد لكن نمتلك ثروة بشرية متزايدة بقوة ؟؟ كأنّه هنا يتناول ما قاله من قبل مالك بن نبي الذي يرى بأن أُسس الحضارة ثلاث: أفكار + أشياء + اشخاص في تكامل بين هاته العناصر. لكن بكّار أولى اهتماما أكبر للعنصر البشري [الكثرة تحديدا]. وحقيقة الواقع أن تلك [الأعداد الهائلة] التّي سمّاها ثروة، إنّما هي غثاء كغثاء السّيل كما جاء في الحديث ، فليست هناك عبرة في [الكثرة]، بل هي [النّوعية] و المؤمن [القويّ].والضّابط لتلك الكثرة من [البشر] هو الأفكار والمنهج، والمنهجُ مُغيّب والأفكار شحيحة وقد استدرك عبد الكريم بكار بالإشارة إلى الحاجة لرفع [قيمة] ذلك العدد الهائل من البشر بقوله: [ وتلك الأعداد المتزايدة من البشر يمكن أن تصبح عامل رجَحان وغلبة في الموازين العالمية إذا أُحْسِنَ توجيهها وتدريبها وتربيتها؛و إذا قصرنا في ذلك فيمكن أن يتحول إلى عبئ كجيش لم يدرب ولم يسلح ولم يحَصَّن فأصبح هدفا سهلا لنيران العدو، وإذا استطعنا أن نشيع في أمة الإسلام ثقافة تنمية الذات وشحذ الهمم فإننا نكون قد أوجدنا الأساس الضروري لتفعيل الطاقات الإسلامية الهائلة والهاجعة في الوقت ذاته.] وفي ثنايا كلامه ما ينقض فكرة [ الكثرة]، وهو ما اشار له بـ [الثقافة] أي عالم الأفكار كما يقول مالك بن نبي. والله أعلم. |
|||
2018-10-14, 08:31 | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
أولا نعتذر منكم على تأخرنا في الرد عليكم ونشكر لكم اهتمامكم الطيب بالموضوع.. بخصوص التأني معكم حق ربما لشعورنا بغياب التفاعل وسيكون الأمر كذلك في قادم المحطات؛ أما فيما يتعلق بما اعترضتم عليه فنظرتكم منطقية واعتراضكم في محله كونه يتوافق مع ما تم طرحه؛ إلا أنه هنا لابد من الإشارة أولا وللأمانة العلمية انه تم تجاوز تفصيل معين [ وسنكون أكثر حرص مستقبلا ] وما تم تجاوزه كان كفيلا بتوضيح ما يقصده فهو يقول حرفيا : [ إن أمة الإسلام لا تملك كثيرا من الإمكانات المادية ( علما ان التقدم العلمي يهمش قيمة الثروات الطبيعية ) ولا تملك كثيرا من التقدم التقني ولكنها تملك..] وهو هنا حسب ما نرى لا يقصد بالامكانات المادية الثروات الطبيعية كمواد خام من معادن وأرض وغيرها..وإنما يقصد بالإمكانات المادية الموارد البديلة التي استحدثها الإنسان بابداعه كالطاقة الشمسية مثلا والسقي الاصطناعي والفضاء المعلوماتي الذي أصبح موردا هاما للثروة وغيره..ولعل ما يوضح الفكرة أكثر هو المقارنة بين دول صغيرة المساحة فقيرة الثروات مصنفة في ركب التقدم ودول كبيرة المساحة غنية بالثروات ومصنفة في ركب التخلف كحال بلادنا الثروات الطبيعية موجودة ولكن ذلك لن يكفيها ما لم تبتكر لنفسها موارد أخرى طالما أن ما هو طبيعي ومع كثرة استهلاكه معرض للاستنزاف والجفاف يوما ما؛ والأمر في كل الأحوال مرتبط بالإنسان وهو الذي جعله يركز عليه أكثر من أي عامل آخر.. |
||||
2018-11-06, 12:21 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
من اروع ما قرات للشافعي |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc