۝ مِصْيَدَة الافْكَار ۝ - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

۝ مِصْيَدَة الافْكَار ۝

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-10-05, 21:06   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلنا راحلون مشاهدة المشاركة
اولا كنت حاسب الكانب عضو ولم انتبه حتى من خلال ردك وتم تصحيح الرد لول.

هد آخر رد فموضوع ويمكن لك لا تقتبسي فقط دخلت للتصحيح ومتابع للموضوع

لا عليكم وعدم انتباهكم ربما يدل على تركيزكم على الأفكار وذاك ما نريده
ومرحب بكم متى ما شئتم لإثراء المصيدة بالتعقيبات.








 


رد مع اقتباس
قديم 2018-10-05, 21:28   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Flower2 عن العقائد والمبادئ..



التواصل الكوني الهائل الآخذ في الاتساع أتاح للناس قدرا كبيرا من المقارنة بين أشياء كثيرة جدا..
المقارنة هي رافد من روافد الوعي ومحضن كبير من محاضن نشوء الأفكار والعلوم ولكن المشكلة أن كثير من الناس لا يستطيعون الوصول من وراء مقارناتهم إلى مستخلصات راشدة فيرتبك وعيهم وتتزعزع قناعاتهم القديمة دون شعور بالوصول إلى قناعات جديدة أفضل من السابقة
ولهذا من الواجب على الواحد منا أن يتعامل مع كل ما ينتمي إلى حقل العقائد والمبادئ والقناعات الكبرى بحذر وأناة وروية فالعقائد ليست ثيابا نلبسها ونخلعها متى ما شئنا.


~~~ كتعقيب ~~~

المبادئ ليست ملابس جلدية أو صوفية أو حريرية يمكننا أن نغيرها حسب الفصول أو الرغبة دون أي إشكال؛ المبادئ والعقائد هي بمثابة لون البشرة الذي يصبغ ملامحنا فيجعلنا إما بيضا أو سودا..يمكن للأسود أن يلبس جلدا أو صوفا أو حريرا وسيبقى وقتها إنسانا أسود وبكل فخر ولكن ماذا لو أصر على المقارنة بينه وبين الأبيض و من فرط ذلك غير لون بشرته للابيض ...وقتها إن فعل ذلك بداعي المقارنة ماذا بقي له من تقدير لنفسه كإنسان أبيض ولكن يحمل بداخله جينات تعود لأصول افريقية !!











رد مع اقتباس
قديم 2018-10-05, 22:43   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
chadistil
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الجزائر تتبع نضام عولمي










رد مع اقتباس
قديم 2018-10-06, 10:44   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Flower2 عن العقائد والمبادئ



هذه الفكرة ربما كنا نطبقها في ممارساتنا ولكن لدى قراءتنا لها كان لها وقع آخر


المسلم الحق حينما يواجه مشكلة من المشكلات ويبدأ باستعراض الحلول لها فإن الهاجس الذي يسيطر عليه ليس الوصول إلى أي حل وإنما الوصول إلى حل داخل إطار مبادئه ومعتقداته لأنه يعتقد أن الحلول التي تخرج عن نطاق المبدأ ليست حلولا وإنما هي تعقيدات جديدة للمشكلة وتستوجب حلولا جديدة؛ رجل المبادئ يتحلى بالجرأة والإقدام على التغيير لأن مبادئه توفر له الأرضية الصلبة للحركة ولذلك فهو مع تجدده يشعر بالاطمئنان كونه يشعر بأن كل ما يقوم به منظوم بسلك واحد ويخضع لرؤية واحدة .

~~~ كتعقيب ~~~


مثلا رجل طيب مهموم ضاقت به الدنيا وأنهكته وفي لحظة ضعف وانكسار وفي محاولة منه لتناسي همومه والشعور بالسعادة بعض الشيء يلجأ إلى التردد إلى أماكن معينة و شرب الخمر...بعد مدة وجيزة سيجد نفسه أضاف إلى مشاكله مشكلة أخرى وهي الإدمان ؛ بينما لو وضع تحت عقائده خطا أحمر وبحث عن حلول تتوافق معها لكان استخلص حلولا أنجع تجنبه كأقل فائدة الوقوع في تناقض بين صوت الضمير و سلوكه.











رد مع اقتباس
قديم 2018-10-07, 14:13   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Flower2 عن العقائد والمبادئ..


المسلم الذي يسير في هدي عقيدته يعطي الدنيا ما تستحق من عمل ونصب ويعطي الآخرة ما تستحق من تعبد واستقامة وحين يتوجب عليه اختيار إحداهما فإنه لا يتردد في إختيار الآخرة، لأن نظرته إلى الدنيا على أنها شيء مؤقت تجعله ينجذب للخلود فيملأ عليه وجوده وكيانه

ولذا فالمسلم يعجب من اؤلئك الذين ينغمسون في الحرام وهم يكونون الثروات ويجمعون الأموال لأنه تعلم من مبادئه الفارق بين الأرباح المؤقتة والخسائر الدائمة..


صاحب العقيدة والمبدأ يسترشد بعقيدته ومبادئه في صياغة أهدافه والوسائل التي يحقق بها تلك الأهداف؛ فالهدف الكبير لديه لا يتم توصيفه من خلال الرؤية الإجتماعية وإنما من خلال موقع ذلك الهدف في منظومته العقدية.











رد مع اقتباس
قديم 2018-10-08, 20:32   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chadistil مشاهدة المشاركة
الجزائر تتبع نضام عولمي
المشكلة ليست في الجزائر بل هي في الأفراد ..
شكرا على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2018-10-08, 20:36   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Flower2 عن السعادة وكسب الاحترام..



سعادة المسلم الحقيقية لا تنبع مما حوله من أشياء ومما يحصل عليه من متع وملذات وإنما بالإحساس بمباهج التقرب إلى الله عزوجل ومن نشوة الإنتصار على الأهواء والمغريات وضغوطات المصالح؛ وفي الرؤية الإسلامية أن طابع الرقي الحقيقي ليس طابعا عمرانيا وإنما هو طابع روحي أخلاقي في المقام الأول .

والإحترام الذي نكنه للبعض لا يكون بسبب أنهم يملكون المال أو الذكاء أو القوة الخارقة وإنما نكن لهم ما نكنه بسبب ما نلمسه منهم من النبل والتسامح والسيطرة على النزوات وايثار الآخرين على أنفسهم مع مسيس الحاجة.













رد مع اقتباس
قديم 2018-10-08, 22:46   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.


كأنّك مستعجلة الأخت سامية، فقد تمّ إدراج العديد من [المقولات] لـ [عبد الكريم بكّار] ولاأراك تمهليننا لنتدبّر ونقف وننظر فيها.

أرجو التأنّي لو تسمحين.


محطة نظر 01:



جاء في الاقتباس الأول ما يلي:

[إن أمة الإسلام لا تملك كثيرا من الإمكانات المادية ولا الكثير من التقدم التقني لكنها تملك شيئين مهمين:

1/ المنهج الرباني الأقوم
2/ الثروة البشرية المتزايدة بقوة
]



وأول شيء أشير إليه هنا هو: صحيح؛ نحن لا نمتلك [التقنية والتكنولوجيا] لكن أسجّل اعتراضي على قوله بأنّ هذه الأمّة [لا تمتلك الكثير من الإمكانات المادية]، فالواقع والأرقام تشهد بأنّنا نمتلك من الثروات الباطنية والخامات ما لا تمتلكه العديد من دول العالم [الأوّل] الكبرى صناعياً. فإن لم تكن تلك إمكانات مادية فماذا تكون ؟ فثرواتنا هائلة وضخمة، والخلل ليس على ذلك المستوى أبداً.


كان الأولى والأصحّ -في نظري- أن يقول عبد الكريم بكّار بأنّنا نمتلك إمكانات ماديّة هائلة [ثروات الطاقة والمعادن والأرض الخصبة والمياه والجبال والسهول والصّحاري والغابات و غيرها] ولكن الخلل هو في [العنصر البشري]، في حين قال ع. بكّار بأنا لا نمتلك تلك المواد لكن نمتلك ثروة بشرية متزايدة بقوة ؟؟
كأنّه هنا يتناول ما قاله من قبل مالك بن نبي الذي يرى بأن أُسس الحضارة ثلاث:
أفكار + أشياء + اشخاص في تكامل بين هاته العناصر. لكن بكّار أولى اهتماما أكبر للعنصر البشري [الكثرة تحديدا].


وحقيقة الواقع أن تلك [الأعداد الهائلة] التّي سمّاها ثروة، إنّما هي غثاء كغثاء السّيل كما جاء في الحديث ، فليست هناك عبرة في [الكثرة]، بل هي [النّوعية] و المؤمن [القويّ].والضّابط لتلك الكثرة من [البشر] هو الأفكار والمنهج، والمنهجُ مُغيّب والأفكار شحيحة

وقد استدرك عبد الكريم بكار بالإشارة إلى الحاجة لرفع [قيمة] ذلك العدد الهائل من البشر بقوله: [ وتلك الأعداد المتزايدة من البشر يمكن أن تصبح عامل رجَحان وغلبة في الموازين العالمية إذا أُحْسِنَ توجيهها وتدريبها وتربيتها؛و إذا قصرنا في ذلك فيمكن أن يتحول إلى عبئ كجيش لم يدرب ولم يسلح ولم يحَصَّن فأصبح هدفا سهلا لنيران العدو، وإذا استطعنا أن نشيع في أمة الإسلام ثقافة تنمية الذات وشحذ الهمم فإننا نكون قد أوجدنا الأساس الضروري لتفعيل الطاقات الإسلامية الهائلة والهاجعة في الوقت ذاته.]


وفي ثنايا كلامه ما ينقض فكرة [ الكثرة]، وهو ما اشار له بـ [الثقافة] أي عالم الأفكار كما يقول مالك بن نبي.








والله أعلم.









رد مع اقتباس
قديم 2018-10-14, 08:31   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائر جلفون مشاهدة المشاركة
السلام عليكم.


كأنّك مستعجلة الأخت سامية، فقد تمّ إدراج العديد من [المقولات] لـ [عبد الكريم بكّار] ولاأراك تمهليننا لنتدبّر ونقف وننظر فيها.

أرجو التأنّي لو تسمحين.


محطة نظر 01:



جاء في الاقتباس الأول ما يلي:

[إن أمة الإسلام لا تملك كثيرا من الإمكانات المادية ولا الكثير من التقدم التقني لكنها تملك شيئين مهمين:

1/ المنهج الرباني الأقوم
2/ الثروة البشرية المتزايدة بقوة
]



وأول شيء أشير إليه هنا هو: صحيح؛ نحن لا نمتلك [التقنية والتكنولوجيا] لكن أسجّل اعتراضي على قوله بأنّ هذه الأمّة [لا تمتلك الكثير من الإمكانات المادية]، فالواقع والأرقام تشهد بأنّنا نمتلك من الثروات الباطنية والخامات ما لا تمتلكه العديد من دول العالم [الأوّل] الكبرى صناعياً. فإن لم تكن تلك إمكانات مادية فماذا تكون ؟ فثرواتنا هائلة وضخمة، والخلل ليس على ذلك المستوى أبداً.


كان الأولى والأصحّ -في نظري- أن يقول عبد الكريم بكّار بأنّنا نمتلك إمكانات ماديّة هائلة [ثروات الطاقة والمعادن والأرض الخصبة والمياه والجبال والسهول والصّحاري والغابات و غيرها] ولكن الخلل هو في [العنصر البشري]، في حين قال ع. بكّار بأنا لا نمتلك تلك المواد لكن نمتلك ثروة بشرية متزايدة بقوة ؟؟
كأنّه هنا يتناول ما قاله من قبل مالك بن نبي الذي يرى بأن أُسس الحضارة ثلاث:
أفكار + أشياء + اشخاص في تكامل بين هاته العناصر. لكن بكّار أولى اهتماما أكبر للعنصر البشري [الكثرة تحديدا].


وحقيقة الواقع أن تلك [الأعداد الهائلة] التّي سمّاها ثروة، إنّما هي غثاء كغثاء السّيل كما جاء في الحديث ، فليست هناك عبرة في [الكثرة]، بل هي [النّوعية] و المؤمن [القويّ].والضّابط لتلك الكثرة من [البشر] هو الأفكار والمنهج، والمنهجُ مُغيّب والأفكار شحيحة

وقد استدرك عبد الكريم بكار بالإشارة إلى الحاجة لرفع [قيمة] ذلك العدد الهائل من البشر بقوله: [ وتلك الأعداد المتزايدة من البشر يمكن أن تصبح عامل رجَحان وغلبة في الموازين العالمية إذا أُحْسِنَ توجيهها وتدريبها وتربيتها؛و إذا قصرنا في ذلك فيمكن أن يتحول إلى عبئ كجيش لم يدرب ولم يسلح ولم يحَصَّن فأصبح هدفا سهلا لنيران العدو، وإذا استطعنا أن نشيع في أمة الإسلام ثقافة تنمية الذات وشحذ الهمم فإننا نكون قد أوجدنا الأساس الضروري لتفعيل الطاقات الإسلامية الهائلة والهاجعة في الوقت ذاته.]


وفي ثنايا كلامه ما ينقض فكرة [ الكثرة]، وهو ما اشار له بـ [الثقافة] أي عالم الأفكار كما يقول مالك بن نبي.








والله أعلم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا نعتذر منكم على تأخرنا في الرد عليكم
ونشكر لكم اهتمامكم الطيب بالموضوع..
بخصوص التأني معكم حق ربما لشعورنا بغياب التفاعل وسيكون الأمر كذلك في قادم المحطات؛ أما فيما يتعلق بما اعترضتم عليه فنظرتكم منطقية واعتراضكم في محله كونه يتوافق مع ما تم طرحه؛ إلا أنه هنا لابد من الإشارة أولا وللأمانة العلمية انه تم تجاوز تفصيل معين [ وسنكون أكثر حرص مستقبلا ] وما تم تجاوزه كان كفيلا بتوضيح ما يقصده فهو يقول حرفيا :
[ إن أمة الإسلام لا تملك كثيرا من الإمكانات المادية ( علما ان التقدم العلمي يهمش قيمة الثروات الطبيعية ) ولا تملك كثيرا من التقدم التقني ولكنها
تملك..]

وهو هنا حسب ما نرى لا يقصد بالامكانات المادية الثروات الطبيعية كمواد خام من معادن وأرض وغيرها..وإنما يقصد بالإمكانات المادية الموارد البديلة التي استحدثها الإنسان بابداعه كالطاقة الشمسية مثلا والسقي الاصطناعي والفضاء المعلوماتي الذي أصبح موردا هاما للثروة وغيره..ولعل ما يوضح الفكرة أكثر هو المقارنة بين دول صغيرة المساحة فقيرة الثروات مصنفة في ركب التقدم ودول كبيرة المساحة غنية بالثروات ومصنفة في ركب التخلف كحال بلادنا الثروات الطبيعية موجودة ولكن ذلك لن يكفيها ما لم تبتكر لنفسها موارد أخرى طالما أن ما هو طبيعي ومع كثرة استهلاكه معرض للاستنزاف والجفاف يوما ما؛ والأمر في كل الأحوال مرتبط بالإنسان وهو الذي جعله يركز عليه أكثر من أي عامل آخر..









رد مع اقتباس
قديم 2018-11-06, 12:21   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
خاطرة قلم
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية خاطرة قلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من اروع ما قرات للشافعي










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc