"الإسلام السعودي".. من الازدهار إلى الاندحار - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

"الإسلام السعودي".. من الازدهار إلى الاندحار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-10-12, 16:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B11 "الإسلام السعودي".. من الازدهار إلى الاندحار

منذ أزيد من نصف قرن تمكنت المملكة العربية السعودية – بفضل إمكاناتها المالية النفطية الضخمة، وموقعها الجيو/ديني – تمكنت من تحقيق نفوذ ثقافي ودعوي وسياسي كاسح، تمدد عبر العالم كله، وشمل العالم الإسلامي بصفة خاصة. وبذلك انتشر وساد هذا الذي أسميته “الإسلام السعودي”. وأصبح معظم المتدينين والدعاة وأبناء الحركات الإسلامية متأثرين بهذا النمط “الإسلامي”، بدرجة من الدرجات.

فما هو الإسلام السعودي؟

البعض يسمونه “وهابية”، وهو وهابي الأصل فعلا، لكن وهابية الإسلام السعودي معدَّلة ومكيفة.

والبعض يسمونه “سلفية”، وهو سلفية مشوهة ومطوَّعة.

والبعض يعتبرونه “حنبليا”، ولكن حنبليته نجدية جامدة.

والبعض يصفون أصحابه بـ”الظاهرية الجدد”، وهو كذلك، ولكن ظاهريتهم محرفة ومُسَعودة.

والبعض ينسبونهم إلى ابن تيمية، ولكن ابن تيمية – عند العارفين به – هو أكبر متضرر ومتظلم منهم.

وقد وُصف بأوصاف أخرى؛ كالتشدد والتطرف، و”فقه البداوة”، و”فقه التخلف”. والحقيقة أن “الإسلام السعودي” فيه من كل هذه الأوصاف قسمةٌ ونصيب، ولكنه في تركيبته نمط خاص في الفهم والتدين، تَشكل بين قساوة الرمال ونداوة الريال، وانضبط تحت ظل السيفين المتعانقين، وبتوجيه آل سعود وسطوتهم.

وما دام هذا “الإسلام السعودي” خليطا ومُركَّبا، ومتعدد المصادر ولأصول، فلنترك نسبته أو نَسبه جانبا، ولنذكر بعض الخصائص والمميزات التي عُرف بها وتميز بها، علما بأن بعضها يرجع إلى أيام الشيخين محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود، وبعضها تشكل خاصة في ظل “الدولة السعودية الثالثة”، وهي دولة الملك عبد العزيز وأولاده وأحفاده، القائمة حتى اليوم.

وأنا لا أتحدث الآن عما يمكن أن يقال من الإيجابيات أو الفوائد أو الحسنات… وإنما حديثي عن بعض المميزات السلبية، الظاهرة والغالبة، لهذا “الإسلام السعودي”…

1. الشدة والخشونة، وهي سمة بارزة: سواء في الأفكار، أو في الأحكام، أو في الألفاظ… حتى لقد أصبح “السلفي” أو “الوهابي” في أعين عامة الناس رمزا للشدة والغلظة والتزمت. وحتى في المعاملات العادية بين السعوديين، يقال لمن تشدد وبالغ في أمر من الأمور: “لا تحنبلها”، أي لا تكن مثل السلفيين المتحنبلين في شدتهم ومبالغاتهم.

2. التعامل مع المسلمين والحكمُ عليهم من خلال ثقافة التكفير والتضليل والتبديع، شعوبا ومذاهب وطوائف وأفرادا… بل حتى كبار العلماء – القدماء والمعاصرون – لا يسلمون من تضليلهم وتبديعهم وحملاتهم، وقد يصل الأمر إلى حد تكفيرهم.

3. الاعتماد على العنف والسيف. والمملكة تعدُّ في طليعة الدول المتفوقة في كثرة القتل والتعذيب والاعتقال والاختطاف، وكل ذلك يجد كامل شرعنته وتسويغه وتسويقه لدي أشياخ “الإسلام السعودي” وفتاويهم الجاهزة المجندة. ومن الجدير بالتأمل أن الحروب الكثيرة التي خاضتها الدولة السعودية والحركة السعودية ،كانت، وما زالت، كلها موجهة ضد المسلمين!

4. إشعال الفتن والصراعات بين المسلمين؛ فشيوخ الإسلام السعودي دأبهم وديدنهم شنُّ الغارات وإشعال الصراعات، ضد المذاهب الفقهية الإسلامية، والمذاهب الكلامية الإسلامية ، والمذاهب الصوفية الإسلامية، والحركات الدعوية الإسلامية، وضد أفراد العلماء والمفكرين المسلمين. ونظرا لإمكاناتهم المالية واللوجستية، فقد تمكنوا من إدخال الفتن والعداوات والصراعات – الفقهية والعقدية – إلى معظم مساجد المسلمين وبيوتهم وأسرهم.

5. خوارج على الأمة وعلمائها، مداخل مع الولاة والطغاة. فحينما يوصف مشايخ الإسلام السعودي بالتشدد والتضييق، فذلك ليس على إطلاقه، بل هو خاص بعموم المسلمين، في عاداتهم وعباداتهم ومعاملاتهم، أما مع الولاة والحكام، فهم عادة في غاية التساهل ومنتهى الترخيص. فالحاكم عندهم مهما فعل ومهما قال، ومهما أساء وزاغ، سيوجدون له من التأويلات والأعذار والرخص أكثر مما يريد. فعلى العموم: هم خوارج ومداخل في آن واحد: هم خوارج أشداء وخصوم ألداء، مع جماهير الأمة وعلمائها وفضلائها، وهم مداخل (أو: مداخلة) أذلاء، مع حكامهم وطغاتهم وولاة نعمتهم.

الاندحار: مظاهره وأسبابه

الإسلام السعودي الذي انتشر وازدهر خلال نصف القرن الماضي، دخل منذ بضع سنوات مرحلة التذبذب والذبول والانكماش، ثم انتقل في الآونة الأخيرة إلى مرحلة متقدمة ومتسارعة من الأفول والاندحار.

أما المظاهر، ورغم أن الأمر معلوم وظاهر، فأذكر منها:

1. العزوف والنفور لدى الجمهور السعودي، ولدى الشباب منهم خاصة، من هذا النمط الفكري المنغلق المتشدد المتنطع من جهة، والمحابي للظلم والفساد من جهة أخرى. فالمثقفون والشباب اليوم أصبحوا يبحثون عن دينهم، ويلتمسون تدينهم، خارج النموذج الوهابي المسَعوَد. وهذه ظاهرة معروفة جدا لدى من يعيشون داخل المملكة السعودية، أو يعاشرون السعوديين ويستمعون إليهم. ففي السعودية الآن تنتعش المذاهب الفقهية والصوفية والفكرية، التي تمت إبادتها وحظرها من قبل…

2. ما تحدثت عنه وسائل إعلام وشهود عيان مؤخرا، من قيام بعض الملحقيات الثقافية السعودية بإحراق أطنان من الكتب التي ظلت السعودية تطبعها وتوزعها عبر العالم، مثل مؤلفات ابن تيمية، وموسوعة الدرر السنية في الأجوبة النجدية ونحوها. لقد أصبح المسؤولون السعوديون في ورطة وحرج مع منتوجاتهم وبضاعتهم.

3. ما ذكره وزير الخارجية السعودي مؤخرا في تصريح لقناة روسيا 24، من أنهم عزلوا الآلاف من الخطباء وأئمة المساجد، بسبب تطرفهم، وأن الدولة بصدد إدخال تغييرات جذرية شاملة على مقررات التعليم، لتخليصها من التطرف …

وكيفما قرئت هذه التصريحات وهذه الإجراءات، فإنها تدل على فشل ذريع وإفلاس كبير.

وأما أسباب هذا الاندحار، فمنها:

1. موقف السعودية من الربيع العربي؛ حيث إنها قد وقفت ضده بشكل مطلق وصارم، منذ الوهلة الأولى. فهي التي ناصرت بنعلي حتى الرمق الأخير، ثم آوته بعد انهزامه وفراره. وهي التي ناصرت حسنى مبارك بشكل جنوني، قبل الإطاحة به وبعدها. وهي التي دبرت ومولت – مع حاكم أبو ظبي – الانقلاب على الرئيس المنتخب محمد مرسي في مصر. وهي التي أحبطت الانتفاضة الشعبية اليمنية…

2. الدخول في عداوة وحرب استئصالية ضد الحركات الإسلامية السنية، التي يسمونها بالإسلام السياسي. وهذا أيضا يجري بتحالف مع حاكم أبو ظبي. وقد وصل الأمر إلى حد التصنيف المعلن أو غير المعلن لكثير من الشخصيات ولحركات والهيئات الدعوية والعلمية والخيرية الإسلامية، على أنها إرهابية، بما فيها تلك الموجودة والعاملة في دول “شقيقة وصديقة”، كالولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والكويت وقطر وتركيا.

3. انهيار المصداقية العلمية والأخلاقية للمؤسسات الدينية والعُلمائية في المملكة السعودية، نظرا لمواقفهم المتناقضة، وتبعيتهم المطلقة للسياسة الرسمية السعودية. ومن آخر غرائبهم في هذا الباب: قضية التحريم والتحليل لسياقة المرأة للسيارة، وكذا التصريح المقرف، الذي صدر عن الشيخ عبد الرحمن السديس إمام الحرم المكي، حيث اعتبر السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، تقودان العالم على طريق الأمن والسلام… وقد رد عليه شيخ علماء الهند العلامة الكبير سيد سليمان الندوي ردا شديدا سماه: “الموقف الصريح فيما قاله السديس من المديح القبيح”.

4. اشتداد القمع والظلم والبطش، ليس فقط ضد ذوي الأفكار المتميزة أو المستقلة، بل بشكل عشوائي وغير مفهوم في كثير من الحالات، وقد اعتقل أو اختطف كثير من الموالين والمؤيدين وأركان الدولة المخلصين… حتى قال الأستاذ جمال خاشقجي مؤخرا: لم يعد أحد آمنا في السعودية. وهو نفسه كان من أبرز المدافعين عن آل سعود وسياساتهم، على مدى عقود، ولكنه اليوم فار بجلده، لا لشيء سوى أن الاعتقالات لم يعد لها سبب واضح ولا منطق معلوم.

الدكتور أحمد الريسوني
عضو مؤسس ونائب رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-10-12, 16:53   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

[IMG]

[/IMG]









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-12, 20:06   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


أحمد الريسوني: ارتحت لإسقاط مرسي.. والإخوان المسلمون يعانون جمودًا فكريًا.



https://arabic.cnn.com/middleeast/20...im-brotherhood









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-12, 20:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

''
*ماذا يفيد هذا الكلام العائم في مضمار الدعوة والبحث العلمي ؟!!!
*وبماذا ينفع هذا الهراء في مجال السياسة ؟!!!
*وما موقع هذا ( التخربيق) في ميدان تأسيس الجماعة الواحدة والصف الواحد والأمة الواحدة ؟!!!
* وما الفرق بين هذه الهرطقة وبين قيء عامة الكتاب على مواقع التواصل؟!!!
لكن الحق ، أن رجيع الريسوني هذا ،هو رد فعل طبيعي ، حين ضاق الخناق على الخوارج ، وشح الدعم ، وفشلت الخطة ، وانكشف السر ، وجفت الينابيع ، وقبض على الافاعي والتماسيح... ،فشأنه في ذلك ، وشأن الثعالب والكلاب حينما يضيق عليها ..فهي تصرخ وتنبح وتعوي بارتباك وتضارب وتستجدي وتراهن بأوراقها الأخيرة ..لعل الدنيا تقلب رأسا على عقب ،فينشغل الناس بها عنهم...
ففي الوقت الذي تسابق فيه بعض الدول الزمن لبناء تحالفات جديدة ، ويستوردون ما يحمون به انفسهم ...ويضغطون ويفاوضون ويجمعون الكلمة ،ويحاولون كبح جماح الفرقة، ويتطلعون إلى أحدث ما استجد في ميدان السياسة والاقتصاد والسلاح ...يَطلُع عليك مثل هذا الريسوني بتلك الأغاني القديمة المملة ( ديال محمد الفيتح ...أَوْ مَا لُولُوا ، أَوْ مالُولُو تمّا بكيت انا..)...فلا عجب فالصراخ على قدر الألم ، ولن نتوقع يوما من الحزبية ،ان تجمع الأمة مادام ركنها الركين ، وأساسها المتين تفريق الناس أوزاعا ، وتجميعهم كدرا وتفريقهم هدرا...''


بتصرف -عبد العزيز فوضيل









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-13, 11:56   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



www.dztu.be/watch?v=gPz0QVGEft0




www.dztu.be/watch?v=fusealn3t3o










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-14, 12:48   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

.................................................. .................................................. ..........










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-14, 21:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا مصحف مطبوع فى دولة الإمارات فى جمعية دار البر . و تقوم بتوزيعه على الدول الاسلامية مجانا انتبهوا.... تغير مسمى سورة الإسراء الى سورة بني اسرائيل ارضاءً لليهود



https://www.fb.com/100021890504383/v...4227836316899/

حسبنا الله و نعم الوكيل










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-14, 21:16   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بيت رسول الله صلى الله عليه وآله يتحول إلى حمامات!





https://www.fb.com/sdjaber.mes/videos/1942371006088690/

حسبنا الله و نعم الوكيل










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-15, 13:47   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-15, 15:47   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65 مشاهدة المشاركة
هذا مصحف مطبوع فى دولة الإمارات فى جمعية دار البر . و تقوم بتوزيعه على الدول الاسلامية مجانا انتبهوا.... تغير مسمى سورة الإسراء الى سورة بني اسرائيل ارضاءً لليهود



من أسماء سورة الإسراء : سورة بني إسرائيل
فلا تستغرب عندما تجد مصحفا سميت فيه بهذا الاسم فهو الاسم الأشهر لها قديما .
فالسورة كانوا يسمونها بشيء ذكر فيها كسورة البقرة وسورة المنافقون .

وردت تسمية سورة " الإسراء " بسورة " بني إسرائيل " في حديثين صحيحين موقوفين من كلام الصحابة رضوان الله عليهم :
الحديث الأول : عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال في بَنِي إِسْرَائِيلَ وَالْكَهْفُ وَمَرْيَمُ وَطه وَالْأَنْبِيَاءُ : ( هُنَّ مِنْ الْعِتَاقِ الْأُوَلِ ، وَهُنَّ مِنْ تِلَادِي ).........رواه البخاري (4994)
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
" ( مِنَ العِتَاقِ ) جمع عتيق وهو القديم ، أو هو كل ما بلغ الغاية في الجودة ، وبالثاني جزم جماعة في هذا الحديث .
وقوله : ( هُنَّ مِن تِلَادِي ) أي : مما حفظ قديما ، والتلاد قديم الملك ، وهو بخلاف الطارف ، ومراد ابن مسعود أنهن من أول ما تعلم من القرآن ، وأن لهن فضلا لما فيهن من القصص وأخبار الأنبياء والأمم " انتهى من " فتح الباري " (8/388)

الحديث الثاني : عن عائشة رضي اللّه عنها قالت : ( كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لا يَنَامُ حَتَّى يَقرَأَ بَنِي إِسرَائِيلَ وَالزُّمَر ) رواه الترمذي (3402) وقال : حديث حسن . وحسّنه الحافظ ابن حجر في "نتائج الأفكار" (3/65)، وصححه الألباني في " صحيح الترمذي.


والمصاحف المطبوعة عليها سورة بني اسرائيل قديمة والمصحف الاماراتي كذلك في طبعته الرابعة لماذا يصرخ الان توابع موزا شاربي لبن الحمير التركي وعصير البرسيم المصري لماذا الان ....؟؟؟
وهناك فتاوي قديمة عن الموضوع :



فتوى قديمة اللجنة الدائمة/ السعودية
تسمية سورة الإسراء ببني إسرائيل

https://www.alifta.net/Fatawa/Fatawa...ndexAlpha.aspx

مركز الأزهر العالمى للفتاوى الإليكترونية
ما حكم تسمية سورة الإسراء باسم "سورة بني إسرائيل" كما نرى في بعض المصاحف؟

https://gate.ahram.org.eg/Question/1502.aspx

فتوى من 2011
سورة الإسراء تسمى أيضا سورة بني إسرائيل

https://islamqa.info/ar/163112









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-15, 19:43   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

تغير الوضع الآن يا صاحب الموضوع ..فدولة السعودية بعدما كانت تمارس الخطاب الإسلامي الأممي ..للترسيم لقطبيتها كمقدم للإسلام الأوحد .وحتما لايخرج ذلك عن اطار التوظيف السياسي ..قلت تغير الوضع الآن ..والغرب يقترح هذا ان لم يكن قد أمر ..بغيير الخطاب الى العزف عل وتر الوطنية .
الغيير المزمع السير على نهجه في السعودية يعترض طريقه أشواك تنبت بأوعار ..والرهان صعب ..ويتطلب من الدولة السعودية بذل الكثير من الجهد لتغيير الذهنيات لأجل تقبل الوضع الجديد ..لللأسف هناك عجلة في ادارة العجلة .وقد ينجر عنه اللاأمن واللااستقرار ..فكيف لشعب داخل المملكة وأتباع خارجها كيف لهم التأقلم مع فكر الحداثة ومسايرة العصر ..
صحيح الملك عندهم أمرهم مطاع ومايراه على الدوام هو مبرر ومسوغ ومرضي عنه من طرف العامة والعلماء ..ولكن الإشكال في هذه العامة ..فمن يضمن تقبلها للوضع الجديد ..؟
فهل ستستبدل الوطنية بخطابها المستحدث والذي برز هذه المرة بقوة في مسيرة الإحتفال باليوم الوطني ..وكذلك بما تشنه السعودية من حرب على اليمن .هل ستستبدل ال وطنية بذلك الخطاب الديني النمطي الذي يرى الغرب أن أمده طال وأنه يعطل سيرورة التغيير .في المنطقة بالرغم مما تبذله دولة الإمارات لأجل تحقيق ذلك يدا بيد أقصد يدا المحمدين ..بن زايد وبن سلمان ..
أخشى أنه وبعد زمن غير بعيد سيشعر من تعلقت قلوبهم في الدول الأخرى بدولة السعودية معقل التوحيد حسب معتقدهم ..سيشعرون اليتم وهم يرون ما يصير اليه من أحوال في دولتهم تلك هذا ان لم يكونوا قد شعروه مع بداية عاصفة التغيير وكان مفتاحها توقيف عمل هيئة الأمر بالمعروف والتي كانت ركنا اساسا من أركان قيام هذه الدولة منذ نشأتها ..










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-15, 22:12   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65 مشاهدة المشاركة
بيت رسول الله صلى الله عليه وآله يتحول إلى حمامات!


لتفهم الموضوع جيدا : عليك ببحث الشيخ حمد الجاسر - رحمه الله - " علامة الجزيرة في التاريخ "....
الآثار الإسلامية في مكة المشرفة - حمد الجاسر

https://saaid.net/Warathah/Alkharashy/mm/12.htm









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-16, 12:03   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة


لتفهم الموضوع جيدا : عليك ببحث الشيخ حمد الجاسر - رحمه الله - " علامة الجزيرة في التاريخ "....
الآثار الإسلامية في مكة المشرفة - حمد الجاسر

https://saaid.net/Warathah/Alkharashy/mm/12.htm









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-17, 18:22   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشرك السياسي

“شاهد” عضو سابق بمجس الشورى السعودي:” تحولنا من شرك القبور لتأليه ولاة الأمر”
https://www.watanserb.com/2017/10/17/...A%D8%AD%D9%88/


https://www.fb.com/watanserb/videos/1522480141184442/










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-23, 12:31   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جريدة غارديان:
(مجمع سلمان للحديث)هدفه حذف النصوص الإسلامية"المتطرفة"
بمعنى تطبيق أوامر أمريكا
وليس اهتماما بالحديث الشريف

Saudi scholars to vet teaching of prophet Muhammad to curb extremism


https://www.theguardian.com/world/20...curb-extremism



https://twitter.com/hureyaksa/status/921003489702154241


https://twitter.com/alsada307/status/921043704852434944









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc