السيسي أكثر الشخصيات شعبية فى "إسرائيل" .. لماذا؟ - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

السيسي أكثر الشخصيات شعبية فى "إسرائيل" .. لماذا؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-10-28, 18:08   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



https://twitter.com/TurkiShalhoub/st...19857570603008









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-11-01, 11:26   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي





The Greater Israel Project – a long-standing Zionist scheme to steal all the land between the Nile and the Euphrates – is halfway there.


The implication: Al-Sisi has been a lifelong Mossad agent. His mission: infiltrate the highest levels of power in an Arab Muslim country. Al-Sisi is today’s version of Elie Cohen, who infiltrated the highest levels of power in Syria under the name Kamal Amin Thabet before he was exposed and hanged in the public square in Damascus.


https://www.veteranstoday.com/2013/09/16/al-sisi-jew/









رد مع اقتباس
قديم 2017-11-01, 11:57   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



https://twitter.com/hureyaksa/status/925675037683728385










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-01, 12:08   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65 مشاهدة المشاركة




The Greater Israel Project – a long-standing Zionist scheme to steal all the land between the Nile and the Euphrates – is halfway there.


The implication: Al-Sisi has been a lifelong Mossad agent. His mission: infiltrate the highest levels of power in an Arab Muslim country. Al-Sisi is today’s version of Elie Cohen, who infiltrated the highest levels of power in Syria under the name Kamal Amin Thabet before he was exposed and hanged in the public square in Damascus.


https://www.veteranstoday.com/2013/09/16/al-sisi-jew/









رد مع اقتباس
قديم 2017-11-01, 12:28   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-04, 11:19   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

زيارة مفاجئة لحفتر على متن طائرة خاصة الى القاهرة



وصل القاهرة، خليفة حفتر، قائد القوات المدعومة من مجلس النواب المنعقد في طبرق (شرقي ليبيا)، في زيارة مفاجئة لم يعلن عنها مسبقًا، وفق مصدر أمني.
وقال مصدر أمني بمطار القاهرة الدولي، في تصريحات صحفية، إن حفتر وصل القاهرة، في زيارة (غير معلنة وغير محددة المدة)، يلتقي خلالها مسؤولين مصريين؛ لبحث آخر تطورات الأوضاع الليبية .
وأضاف المصدر، أن حفتر وصل القاهرة على متن طائرة خاصة، وكان في استقباله مسؤولين مصريين (لم يحددهم) .
وحتى الساعة 15.45 تغ، لم تعلن السلطات المصرية بشكل رسمي، عن زيارة حفتر، الذي يزور القاهرة من وقت إلى آخر، كان آخرها في أغسطس الماضي.
وزيارة حفتر للقاهرة، هي الأولى له منذ استلام الفريق محمد فريد حجازي، رئاسة الأركان العامة المصرية، خلفًا للفريق محمود حجازي، المكلف من الرئاسة المصرية بمتابعة الملف الليبي، والذي لم يحدد حتى اليوم هل مازال مستمرا في هذا المنصب أم لا.
وتأتي الزيارة أيضًا بعد يومين من استهداف مدينة درنة (شرقي ليبيا)، بقصف جوي نفذه طيران مجهول ما أسفر عن سقوط 17 قتيلًا، وإصابة أكثر من 20 آخرين.
وبينما لم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن القصف، نفت قوات حفتر ، في بيان، صلتها بالغارات الجوية، كما أدانته الخارجية المصرية في بيان.
وشهدت القاهرة، خلال الأشهر الماضي، عدة لقاءات جمعت شخصيات ليبية سياسية وبرلمانية وإعلامية واجتماعية؛ لبحث الالتزام باتفاق الصخيرات الذي وقعته وفود ليبية لحل أزمة بلادهم في نهاية 2015.
وتمت تلك اللقاءات بحضور رئيس الأركان المصري السابق الفريق محمود حجازي، المكلف بمتابعة الملف الليبي وبعضها بمشاركة وزير الخارجية سامح شكري.
وتعيش ليبيا أزمة سياسية تتمثل بوجود 3 حكومات متصارعة، اثنتان منها في العاصمة طرابلس، وهما الوفاق الوطني ، و الإنقاذ ، إضافة إلى المؤقتة بمدينة البيضاء (شرق)، والتي انبثقت عن برلمان طبرق.

https://www.algeriatimes.net/algerianews40126.html

من بين التعاليق:













رد مع اقتباس
قديم 2017-11-08, 16:16   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نتنياهو:

حاولنا الإتصال برئيس مصر محمد مرسي والتعامل معه ولكنه كان يرانا دولة عدوة محتلة، ويعتقد بضرورة تحرير فلسطين، لذلك شاركنا في الإنقلاب عليه .



https://www.fb.com/GNNA.NOW/videos/1965586743768821/










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-09, 11:38   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السيسي:
مصر داعمة للقضية الفلسطينية ولكن ليس على حساب أمن “إسرائيل”

https://www.gazaalan.net/news/9307.html










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-09, 12:09   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



https://marsadpress.net/?p=22269










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-09, 13:12   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



يوسي ميلمان | أحد أهم الصحفيين ومحللي الأمن القومي الإسرائيلي:

في حال وضعنا التصريحات التحريضية جانباً، هل من يمكن، وبشكل واقعي، اغلاق الفجوة الواسعة بين إسرائيل وحماس والتوصل الى وقف إطلاق نار طويل الأمد؟ هل يمكن تحقيق طلبات الطرفين بطريقة ما؟

من أجل الإجابة على هذا السؤال، يجب ان نسأل أنفسنا ما هي طلبات كل طرف والأهم من ذلك ماذا يوجد في صلب هذه الطلبات؟

منذ الأيام الأولى للحرب، طالبت حركة حماس بالإفراج عن سجنائها الذين قامت إسرائيل باعتقالهم مجدداً في الضفة الغربية، توسيع المساحة في البحر التي يسمح للصيادين اصطياد السمك فيها الى مسافة 10 كيلومترات من الشاطئ، فتح المعبر الحدودي وبناء ميناء ومطار. الإفراج عن بعض السجناء هو أمر يمكن القيام به. هذا ليس بالأمر المهم بالنسبة لإسرائيل أو لا يجب ان يكون. إذ ان السجناء اعتقلوا مجدداً بعد إطلاق سراحهم قبل 3 سنوات. توسيع رقعة اصطياد السمك يمكن التوافق عليها.

مطلب بناء ميناء بحري ومطار غير واقعي لأن إسرائيل تخشى، وبحق، من ان حركة حماس ستستغلها لتهريب صواريخ وأسلحة متطورة أكثر. وإسرائيل لن توافق.




ذاً المطلب الأساسي الموجود في أساس استراتيجية حماس وسبب هذه الحرب هو فتح المعبر الحدودي ورفع الحصار والذي فرض للمرة الأولى من قبل إسرائيل في العام 2006 بعد خطف الجندي الإسرائيلي جيلعاد شاليط، وتم تشديده في السنة الأخيرة من قبل الحكومة المصرية برئاسة الجنرال عبد الفتاح السيسي. هذا المطلب سمع عدة مرات من قبل جميع المسؤولين في حماس، من ضمنهم، محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحركة حماس.

رفع الحصار يعني ان المواطنين في غزة سيشعرون باختناق أقل، وسيؤدي الى حياة طبيعية تقريباً، استيراد جميع أنواع المأكولات والبضائع التي يرغبون بها، والسفر بحرية عن طريق مصر. لكن هذا يعني انهم يمكنهم إساءة استغلال حريتهم وحركة تنقل الناس والبضائع من أجل تهريب أسلحة وأموال لتمويل تسليح غزة مجدداً بدلا من ان يستعملوها لبناء المدارس، المستشفيات، مؤسسات الرفاه الاجتماعي والبيوت. إسرائيل وافقت في اتفاق وقف إطلاق النار الذي أدى الى نهاية الحرب الثانية في غزة عام 2012 (عملية الرصاص المصبوب) على رفع الحصار.

لذلك، يجب ان تكون هنالك طريقة لمنع حدوث ذلك. هل يمكن ضمان ذلك 100% كلا، لكن بواسطة نظام مراقبة مشترك تشترك فيه إسرائيل، مصر والسلطة الفلسطينية، وحتى بدعم مراقبين دوليين، يمكن تحقيق ذلك.

من جانب آخر، الأهداف الإسرائيلية في هذه العملية محدودة نسبياً وتبدوا واقعية. قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدة مرات، ان هدفه هو جلب الهدوء لإسرائيل، لكي يتمكن المواطنون في جنوب البلاد من العيش بسلام من دون سماع صوت صفارات الإنذار بشكل يومي وسقوط القذائف والصواريخ. نتنياهو قال ان “الهدوء سيقابل بالهدوء”.

بعد بدء عملية التوغل البري، قالت إسرائيل ان الهدف هو “إزالة” تهديد الأنفاق. وهذا بالتأكيد خطر كبير والذي يتم إزالته من قبل الجيش الإسرائيلي بجهد منظم للكشف وتدمير هذه الأنفاق. حتى الآن، تم الكشف عن 34 نفقاً يؤدي الى إسرائيل وعن قريب سيتم تدمير جميعهم.




لكن الآن، مع دخول الحرب الثالثة على غزة يومها الثالث والعشرين، ومع مقتل 53 جندياً إسرائيلياً و3 مدنيين، الأهداف التي ذكرت أعلاه ليست كافية. إسرائيل تريد أيضاً نزع سلاح قطاع غزة. هذا مطلب شرعي ومنطقي. إذ أن في جميع المحادثات والمفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية يتم الحديث عن فكرة كون الدولة الفلسطينية المستقبلة، دولة منزوعة السلاح، وحتى ان القيادة الفلسطينية وافقت على ذلك. لأن قطاع غزة يعتبر جزءاً من الدولة الفلسطينية المستقبلية، يجب ان يكون منزوع السلاح أيضاً.

هنا المكان المناسب لتسجيل الملاحظة التالية: هنالك وجهان لهذا المصطلح. الأول هو فكرة نزع السلاح. الهجمات الإسرائيلية اليومية على أهداف في قطاع غزة موجهه بالأساس ضد مخازن الأسلحة والصواريخ التابعة لحماس والجهاد الإسلامي. مع كل غارة جوية وقصف مدفعي هنالك عدد أقل من الأسلحة في غزة، ولذلك فكرة نزع السلاح يتم تحسينها. لكنه سيكون من المستحيل تحقيق هدف نزع شامل للأسلحة من دون ان يحتل الجيش الإسرائيلي قطاع غزة ويرسل جنوده للبحث في كل البيوت من أجل مصادرة وتدمير جميع الأسلحة الموجودة هناك.

من ناحية أخرى، تجريد غزة من السلاح هي إمكانية حيوية أكثر. هذا هو المطلب الأساسي لإسرائيل. إسرائيل ومصر تسيطران على المعابر الحدودية. مصر دمرت، وستستمر في تدمير الأنفاق التي تربط شبه جزيرة سيناء مع قطاع غزة، والتي تعتبر الوسيلة الأساسية لتهريب أسلحة، في حين ان سلاح البحرية الإسرائيلية يقوم بدوريات قبالة شواطئ غزة لمنع أي محاولة تهريب عن طريق البحر. المساعي المصرية والإسرائيلية ليست مثالية لكنهم ناجعة لحد ما في إغلاق غالبية الثغرات.


إذا ما هو المطلوب بالإضافة الى ذلك؟ إنشاء منظومة دولية تراقب نقل الأموال، مواد البناء – خصوصا الأسمنت – والتأكد من انه يتم استعمالها بالشكل الملائم لأهدافهم المعلنة بدل إساءة استعمالها. خلال حديثه مع القادة الأجانب، تطرق نتنياهو الى فكرة وضع كيان دولي مثل هذا. هذه الرسالة تم إيصالها أيضا عن طريق الولايات المتحدة، الى قطر، الراعية السابقة وعلى الأغلب المستقبلية أيضاً لحركة حماس. القادة القطريون أبدوا تفهمهم لهذه الفكرة. ومن المفترض ان تفوض الى هذا الكيان صلاحيات وسلطة ليس فقط لمراقبة وتسجيل الخروقات في حال حصلت، وإنما اتخاذ إجراءات عقابية. على سبيل المثال، الأموال المخصصة لغزة سيتم وضعها في صندوق خاص تحت سيطرة مصرية

وسيتم دفع الأموال بأقساط وبشروط. وفي حال تم إطلاق صواريخ نحو إسرائيل أو التسلل إليها فسيتم معاقبة غزة وسيتم تأجيل دفع القسط القريب.
هنالك العديد من الأفكار المبدعة المشابهة والأحسن منها بالإضافة الى وسائل لمساعدة تجريد غزة من السلاح. لكن هنالك أمر يجب ان يكون واضحاً لكلا الطرفين – هذه الحرب لن تنتهي بانتصار ساحق واستسلام حركة حماس كما يقترح بعض الإسرائيليين – خصوصاً جنرالات سابقون. حماس تلقت ضربات غير مسبوقة، غزة تم تدميرها لكن إسرائيل تنزف أيضاً.

يجب التوصل الى تسوية وهذا ممكن.



https://www-atnenmnmsr.blogspot.com/2...-post_852.html










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-09, 13:29   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



https://www-atnenmnmsr.blogspot.com/2...urce=BP_recent










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-12, 14:36   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



https://twitter.com/Iamfree69love/st...56836281815041










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-17, 12:55   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



الوطنية
تعطيش غزة، طرد العرب، وإعادة توطين اللاجئين في مخطط سري، وتهويد الجليل والاستيلاء على الأراضي المحتلة، والقلق على يهودية الدولة، وتعميق الرقابة على التعليم والصحافة والاستعداد للحرب القادمة، تلك كانت الخطوط الأساسية لمحاضر الحكومة الصهيونية بعد حرب 1967.

ومن ضمن المقترحات التي ناقشها أيضا مجلس وزراء حكومة حرب 1967 الصهيونية :"إفراغ" قطاع غزة، وتهويد الجليل، و إعادة كتابة الكتب المدرسية وفرض رقابة على الرسوم الكاريكاتورية السياسية في صحيفة هآرتس، وهذه المحاضر تم اتاحتها للجمهور بعد أن أفرجت عنها دائرة محفوظات الدولة اليوم الخميس، وتشمل مئات الصفحات التي تحوي محاضر جلسات الحكومة في النصف الثاني لعام 1967 ومراسلات واستخلاصات وغيرها.

ويتضح من مراجعة ملخصات هذه المحاضر المنشورة على موقع أرشيف الدولة حالة الإرباك والتشوش التي عاشها مجلس وزراء العدو، في مواجهة التحديات التي كانت تواجه الكيان الصهيوني، وهي تحديات مستجدة، ومفاجئة بعد احتلال القدس الشرقية والضفة الغربية والجولان وسيناء، في سيناريو لم يكن متوقعا على الإطلاق.

وتشير التقارير أنه في كانون الأول /ديسمبر عام 1967، رسم ليفي أشكول رئيس حكومة العدو خطة للتعامل مع مئات الآلاف من العرب الذين هم "تحت سيطرة الدولة" وقال أشكول " في مرحلة ما سيكون علينا ان نقرر. هناك 600.000 عرب في هذه الأراضي الآن. ماذا سيكون وضع هؤلاء 600،000 عربي؟ ".

ورغم أنه لم يجر أي تصويت في ذلك الاجتماع على مصير هؤلاء الفلسطينيين، إلا أن ذلك كان ناتجا عن حالة التشوش، وعدم القدرة على اتخاذ قرار، فاقترح أشكول التأجيل، و"الفرح حاليا" بالنصر، وقال أشكول " لكنني على استعداد لقول هذا: ليس هناك ما يدعو الحكومة إلى تحديد موقفها من مستقبل الضفة الغربية الآن. لقد خضنا ثلاث حروب خلال 20 عاما. يمكننا ان ننتظر 20 عاما اخرى بدون قرار ".

وأيده في ذلك الاجتماع وزير المواصلات موش كارمل الذي قال "إذا كنا سننتظر 20 عاما، فإن العالم سوف تعتاد على وجودنا في تلك الأراضي، في أي حال لقد اعتدنا على وجود الملك حسين هناك، ونحن مرتبطون بالمناطق أكثر منه".

وترصد الوثائق رغم هذا النقاش القلق الجدي الصهيوني من الديمغرافيا العربية والتفكير بالتخلص من مئات آلاف الفلسطينيين ففي إحدى المناقشات قارن إشكول جغرافية فلسطين المحتلة بعنق الزرافة، الجاهزة للذبح، وقال "لا أستطيع أن أتخيل ذلك - كيف سننظم الحياة في هذا البلد عندما يكون لدينا 1.4 مليون عربي ونحن 2.4 مليون، مع 400.000 عرب بالفعل في البلاد؟"

وقد تمت صياغة العديد من الحلول في ذلك الوقت ووفقا لأشكول كان يجب تشجيع العرب على الهجرة، وعمل أشكول على إنشاء مكتب خاص يتولى هذه المهمة، بهدوء وسرية.

وتحدث أشكول بوضوح عن خنق غزة وتحويلها إلى سجن لدفع سكانها إلى الهجرة، مشيرا إلى أن هناك طرق للتخلص من الذين سيبقون، مقترحا "التعطيش" حيث يقول "ربما لو لم نمنحهم ما يكفي من المياه فلن يكون لديهم خيار، لأن البساتين سوف تذبل". وقال إن "حلا آخر" يمكن أن يكون حربا أخرى. وأضاف "ربما نستطيع أن نتوقع حربا اخرى ومن ثم سيتم حل هذه المشكلة. ولكن هذا نوع من "حل غير متوقع. "

التركيز على غزة جاء بعد اقتراح وزير العمل يغئال آلون تخفيف الوجود العربي في الجليل، ورد عليه أشكول "نحن مهتمون بتفريغ غزة أولا". في حين قال وزير الشؤون الدينية "يجب أن نزيد [عدد] اليهود ونتخذ جميع التدابير الممكنة للحد من عدد من العرب".

واقترح دايان بدوره منح سكان الضفة وغزة تصاريح للعمل في الخارج، على أمل أن يفضلوا البقاء هناك، أما بالنسبة لقطاع غزة، كان دايان متفائلا جدا. ووفقا لحساباته، فإن 000 400 شخص كانوا يعيشون في غزة، سيصلون إلى مائة ألف فقط ، ومن بين أفكاره، إعادة توطين سكان غزة في شرقي الأردن.

وكشفت المداولات قلق وزير الحرب الصهيوين موشيه دايان إزاء الحكم العسكري في الضفة الغربية. "لن يكون لأي جندي أي مصلحة في التدخل في حياة السكان. ليس لدى الجيش مصلحة أن يتواجد على وجه التحديد في نابلس مثلا ولكن يمكن أن يتمركز على تلة خارجها".

الصوت المخالف جاء من وزير العدل يعقوب شمشون شابيرا الذي دعا إلى الانسحاب من الأراضي المحتلة وكان قلقا من هدر فكرة الدولة اليهودية وقال يشرح وجهة نظره "لن نتمكن من الحفاظ على الجيش، عندما تكون هناك نسبة كبيرة من السكان الذين لن يخدموا في الجيش. لن يكون هناك [ن الجيش] الأمر بدون العرب وبالتأكيد لن تكون هناك حكومة أو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست من دون العرب عندما يكونون 40 في المئة "، كما أيد بنحاس سابير ذلك باعتباره أن البقاء في الأراضي ستكون "كارثة لدولة إسرائيل"، التي ستصبح دولة عربية. وحذر من انه لا يوجد شيء يمنع الضفة الغربية من اعلان الاستقلال بشكل مفاجئ، وإن الأمر لم يكن سوى مسألة وقت. كما شعر وزير التعليم زلمان اران بالمثل. واضاف "لا أقبل دقيقة واحدة فكرة أن العالم الخارجي سينظر الى حقيقة إننا نأخذ كل شيء لأنفسنا "، وقال. "بعد كل شيء في سنة أو نصف سنة أخرى سوف يستيقظ العالم؛ وسيبدأ طرح الأسئلة ".

الحجة التي طرحتها دايان وآخرون، أن "إسرائيل" يجب أن تحتفظ بالأراضي لأسباب أمنية. "فجأة، بعد كل هذه الانتصارات، ليس هناك بقاء من دون هذه الأراضي؟ دون كل تلك الأشياء التي لم نحلم بها قبل ستة أيام من هذه الحرب، مثل القدس؟ "تساءل دايان" أعلم أن الشعب اليهودي في إسرائيل والشتات، بعد كل بطولة، والمعجزات والعجائب، دولة يهودية يوجد فيها 40 في المئة من العرب، ليست يهودية الدولة. إنه طابور خامس يدمر الدولة اليهودية ". " مع ارتفاع معدل المواليد والكراهية الدائمة المكبوتة. ... يمكننا التغلب على 60000 العرب، ولكن ليس من 600.000 وليس مليون، "

صحيفة هآرتس الصهيونية اعتبرت المناقشات حول الديمغرافيا في ذلك الاجتماع وغير الحاسمة تجاه مستقبل المناطق هي بذور الحديث عن الاستيطان، والبؤر الاستيطانية والقواعد العسكرية.

وتعكس الوثائق عجز الحكومة الصهيونية حتى بعد نصف عام على الحرب عن وضع سياسة منظمة بشأن التعامل مع الأراضي المحتلة، والميل إلى تأجيل القرارات االصعبة، على سبيل المثال، في حالة الخليل، عندما كانت هناك طلبات لتجديد الوجود اليهودي في المدينة. حيث ظهر في بريد أشكول مطالبة من عميد يشيفا الخليل "المدرسة الدينية" التي انتقلت إلى القدس عام 1929، بـ "اتخاذ الترتيبات المناسبة للسماح لعشرات الطلاب من المعهد الديني، والمعلمين والمشرفين العودة وإنشاء فرع في الخليل" . ويبدو أن تردد الحكومة هو ما قاد إلى احتلال فندق النهر الخالد لاحقا وإنشاء بداية الوجود الصهيوين الاستيطاني في الخليل.

المحاضر أيضا كما نشرت مقاطع منها وسائل إعلام صهيونية، شملت الحديث عن الحرب القادمة، و تقارير تشاؤمية حول عدد الطائرات الحربية التي بقيت لدى الكيان بعد الحرب. والقلق من حصول الدول العربية بالفعل على طائرات جديدة، أن ومصاعب انتزاع وعود المساعدات العسكرية من الولايات المتحدة في حينه.

وحول المساعي الصهيونية للحصول على مزيد من الطائرات الحربية، يتساءل وزير الداخلية حاييم موشيه شابيرا عما إذا كان ممكنا الحصول على طائرات من بلد آخر غير الولايات المتحدة، ويرد وايزمان "لقد فحصنا في السويد. السويد ليست مستعدة للحديث عن هذا. إنكلترا ليس لديها شيء لنشتريه. أنا لا أعتقد أن أستراليا تعطينا شيئا ". وذكر بلجيكا كاحتمال: وزعم أنه بروكسل عرضت مساعدة الكيان للالتفاف على الحظر الفرنسي عن طريق شراء الطائرات الفرنسية وحتى الدبابات الألمانية. باختصار كانت الحرب القادمة تهيمن على تفكير القيادة الصهيونية.


https://www.gazaalan.net/news/9441.html










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-19, 09:31   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



https://www.gazaalan.net/news/9496.html










رد مع اقتباس
قديم 2017-11-19, 11:54   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فيديو/ بعد حصارها.. كفر عقب مهددة بالهدم وتهجير سكانها


https://www.fb.com/QudsN/videos/1818286461581580/


يهدد الاحتلال حي “كفر عقب” شمال القدس المحتلة بأكبر عملية هدم تستهدفه من بعد حصارها بالجدار خلال العقد الأخير، وتنذر بعمليات تهجير لأكثر من 138 عائلة فلسطينية يسكنونها.

وقدمت بلدية الاحتلال إخطارات هدم لخمس عمارات في الحي، تحتوي مئات السكان دوى ايجاد مأوى لهم، بينما تواصل منع البناء فيها منذ سنوات وقد شيّدها الأهالي بأيديهم وباعوا ممتلكاتهم لأجل بنائها.

كما رفض الاحتلال جميع محاولات الترافع والاستئناف ضد قرار الهدم الذي تقدمت به بلدية كفر عقب وهيئات رسمية وحقوقية لكّن أيًا من ذلك لم ينجح، ويبقى السؤال ” كيف يمكن مواجهة قرار الاحتلال بالهدم في كفر عقب؟”


https://www.qudsn.co/article/132192










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"إسرائيل", لماذا؟, أكبر, الجُدُد, الشخصيات, شعبية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc