لتصحيح مقالاتكم - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لتصحيح مقالاتكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-06, 22:52   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
kokotez
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Hot News1

نداء









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-06-06, 22:53   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
omseheil
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية omseheil
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا درت مقالة نتاع الحقيقة بصح عكست المواقف ونسيت الحجة نتاع افلاطون مع العلم انى كتبت مقلة لبأس بها من حيث الشكل و الحجج و شكرا .










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-07, 00:48   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
kadda behilil
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

طرح المشكلة : لا أحد يستطيع إنكار دور وضرورة التكرار في تعلم الكثير من العادات والمهارات الحركية والذهنية معا ، فالإنسان لا يتعلم السباحة بمجرد أن يدخل البحر ، ولا يستطيع أن يعزف لحنا موسيقيا إلا بعد قيامه بمحاولات كثيرة ، كما أن حفظ قصيدة شعرية تقتضي من كل إنسان مهما تكن قوة ذاكراته قراءتها مرات عديدة ، لكن الإشكال المطروح هل التكرار يبقى العامل الوحيد لتكون العادات ؟ وإذا كان التكرار شرطا ضروريا فهل هو مع ذلك كاف ؟
محاولة حل المشكلة :
عرض الموقف الأول : يرى هذا الموقف أن التكرار شرط كاف لتكون العادات ، ويبقى هو العامل الأساسي لاكتساب العادة ، فالاكتساب العادة لابد من التعلم والتعلم يقتضي بوجه عام ميلا للعمل وتكرار هذا العمل ، فكلما كان الميل أقوى كان اكتساب العادة أسرع وأكثر رسوخا ، والعمل إذا تكرر مع وجود الميل أصبح عادة ، والتكرار بصورة عامة ضروري ويجب أن يستمر إلى أن يصدر العمل بدون جهد وبسهولة تامة ، وهذا ما أكده الفيلسوف اليوناني أرسطو قديما حين قال : (( إن العادة وليدة التكرار )) ، ولقد اتخذ أنصار الموقف الآلي حديثا بوحي من هذه الفكرة الأرسطية من الفعل المنعكس الشرطي أساسا لتفسير السلوك تفسيرا ميكانيكيا محضا ، ويرجع تفسير تكوين العادات بطريقة المنعكس الشرطي إلى العالم الفيزيولوجي الروسي بافلوف وهذا من خلال التجارب التي أجراها على الكلاب فقد أثبت أن الكلب يتعلم الاستجابة الشرطية بعد تكرار عملية الاقتران بين المنبه الطبيعي ( اللحم المجفف ) والمنبه الاصطناعي ( صوت الجرس ) لعدة مرات ، ولقد تتكون العادات بطريقة أخرى أقل بساطة تعرف بالمحاولة والخطأ ، وهذه الطريقة يرجع الفضل فيها إلى العالم النفساني الأمريكي ثورندايك حيث أثبت هذا الأخير أن الحيوان يتعلم بعض المهارات والسلوكات عن طريق التكرار وهذا من خلال قيامه بتجربة فقد كان يضع قطا جائعا داخل قفص وتوضع بالقرب منه وخارج القفص قطعة من السمك وكان لا يستطيع أن يخرج إلا بالضغط على مزلاج خاص فكان القط في المحاولات الأولى يستغرق وقتا طويلا للخروج من القفص لأنه يقوم بحركات عشوائية خاطئة ولا يتمكن من الخروج إلا بالضغط على المزلاج بالصدفة ، لكن القط في نهاية الأمر أصبح قادرا على الخروج مباشرة من القفص بعد وضعه داخله .
النقد : لا شك أن التكرار ضروري لتعلم بعض العادات والمهارات الحركية لكن هذا لا يعني أنه شرط ضروري وكاف ، إن كلب بافلوف لا يتعلم الاستجابة الشرطية لصوت الجرس إلا إذا كان جائعا ، فالطفل لا يتعلم العزف على آلة موسيقية إلا إذا كان لديه حافز ودافع إلى ذلك .
عرض الموقف الثاني : يرى هذا الموقف أن التكرار ليس شرطا ضروريا وكافيا في اكتساب العادة فالإنسان لا يتعلم كل شيء عن طريق التكرار لأنه يستطيع بعقله وذكائه أن يبدع حلولا ناجحة يطبقها مباشرة في الواقع ولا يحتاج إلى التكرار، وهذا ما أكده العالم النفساني الألماني كوهلر من خلال التجارب التي قام بها على القردة فقد لا حظ أن القرد لا يقوم بمحاولات عشوائية ولا يهتدي إلى الحل السليم الناجح للمشكلة التي يواجهها بالصدفة بل إنه قادر على استبصارأي إدراك عناصر المشكلة والصعوبة دفعة واحدة ثم إبداع الحل المناسب والناجح كإسقاط الموز المعلق في السقف مثلا باستعمال العصا كتجربة أولى ثم إسقاط الموز المعلق بوضع أحد الصندوقين فوق الآخر كتجربة ثانية ثم إسقاط الموز المعلق بإدخال أحد العصايتين في الأخرى كتجربة ثالثة ،وهذا ما يبين لنا أن الكائن الحي لو يبقى يكرر نفس الحركات فهذا يعني أنه يكرر نفس الأخطاء وعندئذ يفشل في مهمته
كما ذهب الفيلسوف الفرنسي رافسون إلى أن العادة لا تحتاج إلى تكرار الفعل عدة مرات بل ربما يتم اكتسابها لأول مرة إذ يرى أن العادة استعداد نحو تغير يتولد في كائن عن طريق استمرار أو تكرار هذا التغير نفسه ، فالعادة إذن ليس المقصود بها العادة المكتسبة فقط عن طريق التكرار وإنما العادة المتكونة عن تغير وبالتالي فالعادة حسب رافسون استعداد وملكة يتولد في الذات .
النقد : إن التكرار الذي يفيد التعلم هو تكرار المحاولات وليس تكرار الحركات ، ولكن التكرار مع ذلك يقوي ويرسخ الحركة في الذات ، كما نلاحظ أن العادات التي لم تستفد من التكرار لمدة طويلة من الزمن تضعف أو تزول ، وهذا ما يفسر مثلا ضرورة القيام بتدريبات متواصلة ومنظمة في مجال الرياضة .
التركيب : إن التكرار لوحده لا يفسر ظاهرة التعلم واكتساب العادات بمختلف أشكالها وأنواعها لكنه شرط ضروري لتعلم كثير من العادات ، إن وجود الدافع والذكاء والحدس عوامل ضرورية في اكتساب بعض العادات وتبرز هذه الضرورة عندما يتعلق الأمر بالإنسان الذي يكتسب خبرات ومهارات لا يمكن مقارنتها بتلك التي نجدها عند الحيوان ، فالتكرار وحده لا يستطيع تفسير الضرب على آلات موسيقية معقدة كالبيانو مثلا .
حل المشكلة: في الأخير يمكن أن نؤكد على أهمية عامل التكرار في اكتساب العادات لكن يبقى هذا العامل ليس كافيا فلا بد من وجود عوامل أخرى كالذكاء والحدس والدافع ولهذا فالعادة ليست سلوكا آليا محضا ، إنها تبقى دائما تحت مراقبة الشعور والإرادة .










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-07, 09:02   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
حبة سكر
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية حبة سكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا اخترت الموضوع 1.درت موقف 1 العادة و 2 الارادة هل هدا صحيح










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-07, 09:14   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
MERIEMESC
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية MERIEMESC
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ختي الاول العادة اداة التكيف وتنقديها تقولي بلي لالا كما التدخين قادر الانسان يتعود على ادمان
الارادة ادات للتكيف للاقلاع عن سلبيات العادة وتنقديه تقولي بصح العادة اداة سرعة واقتصار الجهد










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-07, 15:44   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
عمرو2009
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما رايكم في مقالتي
طرح الإشكالية: يعتبر السلوك من وجهة علم النفس استجابة تكيفية تهدف إلى تفاعل الكائن الحيّ مع المحيط الخارجي والحقيقة انه يمكن التمييز بين ماهو فطري غريزي وثابت وبين ماهو مستحدث نتيجة تفاعل الفرد مع غيره ومع الطبيعة, فإذا علمنا أن العادة سلوك مكتسب آلي يتم بتكرار الفعل وأنها تؤثر في السلوك فالإشكالية المطروحة:ما طبيعة هذا التأثير؟ وهل هو إيجابي أم سلبي؟
محاولة حل الإشكالية:
1/الرأي الأول(الأطروحة): إن السلطة التي تفرضها قوة العادة على الفرد تؤثر سلبا على سلوكه مما يجعلنا نحكم أن العادة كلها سلبيات وبيان ذلك أن الآلية المجسدة في العادة تشل حركة التفكير وتقضي على روح الإرادة وروح الإبداع كما أنها تعطل في الإنسان حركة البحث لأن الفرد وفيّ دائما لما يتعلمه واعتاد عليه, ولهذا قيل {من شبّ على شيء شاب عليه}ولان الطبيعة البشرية تميل إلى الفعل السهل وتتجنب الأفعال الصعبة خوفا من الجهد وخطر الإبداع والتقدم وهكذا العادة تسدّ الطريق أمام الأفكار الجديدة, قال"كارل ياسبرس" {العلماء يفيدون العلم في النصف الأول من حياتهم ويضرون به في النصف الثاني من حياتهم}, وعلى المستوى الأخلاقي تقضي العادة على بعض الصفات الإنسانية مثل أخلاق الشفقة والرحمة كما هو حال المجرم المحترف لهذا الفعل لا يكترث لعواقب إجرامه وما تلحقه الجريمة من أضرار نفسية ومادية بضحاياه, وهذا لغياب الشعور والإحساس وغياب الإحساس يعود إلى حتمية التكرار, يقول "سولي برودوم"{إن جميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشرا وبحركاتهم آلات}, وعلى المستوى الاجتماعي تظهر العادة كوعاء يحفظ العادات ما كان صالحا منها وما كان غير ذلك, ومن هنا يصعب تغيير العادات البالية حتى ولو ثبت بطلانها بالحجة والبرهان مثل محاربة الأساطير والخرافات, ولهذا نصح بعض الفلاسفة بالتخلي عن اكتساب العادات, قل "جون جاك روسو"في كتابه[أميل]{خير عادة للطفل ألا يألف أي عادة وأن لا يحمل على ذراع أكثر من أخرى وألا يتعوّد مدّ يده أكثر من الثانية, بل لابد من استعمال قواه}, وتظهر سلبيات العادة في المجال الحيوي حيث يتعود البعض على استعمال أعضاء دون أخرى أو تناول المواد كالمخدرات, وهذا التعوّد يتحول على حسب تعبير "أرسطو" إلى طبيعة ثانية يصعب التخلص منها, وملخص الأطروحة ييتجلى في مقولة "كانط"{كلما ازدادت العادات عند الإنسان أصبح أقل حرية واستقلالية}.نقد:إن تصور حياة الفرد بدون عادة يعدّ ضربا من الخيال وإذا كانت للعادة سلبيات فلها إيجابيات./الرأي الثاني(نقيض الأطروحة): ينظر أنصار هذه الأطروحة إلى أن غياب الوعي والإحساس الذي ينتج عن فعل العادة على أنه يجلب مزايا لا يمكن إنكارها, فالعادة من هذا المنظور فعل إيجابي يوفر للإنسان الجهد الفكري والعضلي فيؤدي إلى السرعة في الإنجاز مع إتقان العمل مما ينعكس على الإنتاج والفرق واضح في قيمة وكمية العمل عند شخصيين أحدهما متعود على العمل والآخر مبتدئ فيه كما أن العادة تمكّن صاحبها من إنجاز أكثر من عمل في وقت واحد فالضارب على الآلة الراقنة يمكن أن يقوم بعمل فكري في الوقت الذي يكتب فيه لأن فعل الكتابة آلي يخلو من الانتباه الذهني وفي هذا المعنى قال"مودسلي" {لو لم تكن العادة لكان في قيامنا بوضع ملابسنا وخلعها يستغرق نهارا كاملا}, ومن مزايا العادة أنها تمكن من التكيف مع المواقف الجديدة وتساعد على اكتساب عادات قريبة من طبيعتها من العادات المكتسبة, فلاعب كرة القدم بإمكانه ممارسة لعبة كرة السلة أو كرة اليد, والفنان الذي يعزف على آلة يمكنه تعلم العزف على آلة أخرى بسهولة, قال "آلان" {العادة تمنح الجسم الرشاقة والسيولة}, وفي ميدان البحث العلمي اكتساب بعض العادات النفسية المحضة يساعد على تطور المعارف وتقدم حركة البحث العلمي, فالمنهجية التي يتعلمها الباحث توفر له الجهد والوقت, وفي المجال النفسي والاجتماعي يمكن التعود على سلوكات إيجابية مثل ضبط النفس وكظم الغيظ وترابط الأفكار في الاستدلال وتعلم الأخلاق الفاضلة كخلق التضامن وحبّ الخير والكرم وما ذهب إليه "ليفي بويل"و"دوركايم" من أن جميع القيم هي عادات أخلاقية, وملخص الأطروحة أن العادة تنعكس بشكل إيجابي على كامل أبعاد شخصية الإنسان.نقد: لكن طبيعة الإنسان الميالة إلى التخلي عن كل ما يتطلب الانتباه والجهد إلى طلب كل ماهو عفوي يجعل اكتساب العادات الفاسدة أكثر من العادات الصالحة./التركيب: إن سلبيات العادة لا يمكن أن تحجب مزاياها وإيجابياته, وعلى الإنسان المثقف أن يبادر بالتمسك بالعادات الفاضلة والتخلي عن العادات السيئة وتسييرها وفق منهجية مرسومة, قال "ماري توين"{لا تستطيع التخلص من عادة برمتها من النافذة بل ينبغي جعلها تنزل السلم درجة درجة}وفي مقابل ذلك يجب على الفرد أن يدرك أن نتائج العادة مرتبطة بطريقة استعمالها والهدف منها, قال"شوفاليي"{إن العادة هي أداة الحياة أو الموت حسب استخدام الفكر لها أو بتعبير أحسن حسب أن يستخدمها الفكر من أجل غايته أو يتركها لنفسه}
i-حل الإشكالية: وملخص هذه المقالة أن العادة ترتبط بحياة الإنسان, اختلف الفلاسفة وعلماء النفس في تحديد العوامل المكونة لها والنتائج المترتبة عنها وبعد استعراض مختلف المواقف والأفكار نستنتج أن: العادة لها سلبيات وإيجابيات حسب درجة ثقافة الشخص وطريقة استعمالها










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-07, 17:50   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
sabrina.tt
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

stppppppp جاوبوني عندي صديقة لغات في الفلسفة هي استقصاء بالوضع درتها استقصاء بالرفع شحال يمدولها نقطة










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-07, 18:31   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
*مجيد*
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية *مجيد*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالة هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة

مقدمة

لاتخلو حياة الانسان من الافعال التعودية التي اكتسبها وكررها حتى اصبح الاتيان بها امر سهل فيوفر جهد ويقل تعبه مثل المشي .الكلام.الكتابة ......الخ لكن على الرغم من هذه الايجابيات هناك من يصفها بالجمود والالية ويتهمها بتقهقر السلوك وانحطاطه وفقدان الانسان لانسانيته والسؤال المطروح هل يوجد تلازم بين العادة والارادة او بصيغة اخرى هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة?

محاولة حل المشكلة

عرض منطق الاطروحة:التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة وليس بالارادة وهذا هو موقف المعارضين نظرا لاتصافها بالالية والثبات فهي متحجرة تفقد الانسان انسانيته

الحجج والبراهين:تسبب الركود والجمود وتقضي على المبادرات الفردية وتستبد بالارادة فيصير الانسان عبدا لها وسجينا لها
يقول كانط[كلما امتلك الانسان عادات كلما قلت حريته وقل استقلاله]
كما ان العادة تضعف الحساسية وتقوي الفاعلية العضويةعلى حساب الفاعلية الذهنية
يقول روسو[انها تقسي القلوب فاننا نقوم بالافعال بدون تقويم او مراجعة]
يقول سولي برودوم[ان جميع الذين تستولي عليهم العادة يصبحون بوجوههم بشر او بحركاتهم اشياء]
يقول اوغست[العادة جمود]

النقد:لاينبغي ان نجعل من هذه المساويء حجج للقضاء على قيمة العادة لان هناك عادات منفعلة[روتينات]وعادات فاعلة

عرض منطق نقيض الاطروحة:التكيف مع الواقع يتحقق بالارادة وهذا هو موقف المناصرين للعادة لان الانسان لايستطيع ان يعيش دون عادات فلكي يمشي من مكان الى اخر يستغرق وقتا طويلا

الحجج والبراهين:تحرر الانتباه والوعي والارادة للقيام باعمال اخرى جديدة فهي تغطي الحركات الغير المجدية والزائدة وتقوم بتصفية السلوك
تجعل العمل سهلا وميسورا وبكل جهد واتقان يقول الان[تمنح الجسم الرشاقة والمرونة بخلاف العادات الروتنية التي ميزتها الصلابة]اما من الناحية النفسية فتعود المرء على الصعاب والاعتماد على النفس والقوة في الشخصية واما من الناحية الاجتماعية فالعادات والتقاليد تجدد الروابط الاجتماعية كالتحية فهي تحفظ اوضاعه من التغير

النقد:اذا كانت العادة تحرر الانتباه والوعي والارادة بالقيام باعمال اخرى فلابد ان تكون نشاط مراد منا والا تحولت الى روتين

التركيب:العادة ضرورية في حياة الانسان فهي سيئة بفسادها وحسنة بصلاحها

الخاتمة:لايوجد تلازم بين العادة والارادة لانه يجب ان تكون العادة منفعلة والارادة قوية.










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-08, 13:05   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
abdelka22
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية abdelka22
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kokotez مشاهدة المشاركة
ارجوا من الاستاذ ايصححلنا هذه نتاع تحليل نص وشكرا
مقدمة:الانسان كائن عاقل واجتماعي ومتمدن يعيش ضمن عالم مليء بتنوعاته ولهذا يحتاج الانسان الى التعرف على محيطه كي يدرك عالمه الخارجي كون الانسان كائن الابعاد المتعددة ولكونه الكائن الوحيد المكرم بالعقل لهذا فقد كان النص جدليا بين رايين احدهما يقول ان ادراكنا للعالم الخارجي وتحصيل المعارف مرده الى العوامل الذاتية-الحواس والعقل-وهم انصارالنظرية الحسية والعقلية وبين معاكسيمه القائلين بان مرد تحصيل المعرفة وادراكنا للعالم الخارجي يعود الى نظام الاشياء والموضوع المدرك وهنا نطر هذه الاشكالية والتساءل مادام السؤال مشروعا وجائزا في الفلسفة:+هل العملية الادراكية محصلة لنشاط الذات ام الموضوعية؟
+هل يمكن تحصيل المعرفةعن طريق الحواس والعقل ام عن طريق نظام الاشياء؟

+التحليل:
موقف صاحب النص:يرى صاحب النص وهو الدكتور محمود زيدانان موضوع الادراك قد اثار مشكلة وجدلا واسعا بين الفلاسفة والعلماء والمفكرين وهذا ما اكد عليه بقوله من خلال النص:ان الادراك يثير عدة اسئلة محيرةتجعل منه مشكلة. وايضا طرحه لمشكلة فلسفية تتمحور حول الادراك وتحصيل المعرفة هل مرده الى العوامل الذاتية ام الموضوعية وهذا الخلاف واضح حيث نجده يقول في نصه:-سوف يترتب عن هذا الخلاف بين الفلاسفة على موضوع الادراك ان نتساءل عما اذا كان يحقق لنا ذاتية في المعرفة لا موضوعية فيها ام ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي.

+الحجج والبراهين:لقد استدل صاحب النص محمود زيدان بحجج واقعية ومنطقية واستعان بما يراه الفلاسفة حول طبيعة الادراك والمعرفة ومردها الى العوامل الذاتية حيث يقول :وانما ما سماه بعض الفلاسفة افكارا او صورا ذهنية وانطباعات حسية.وايضا الزامية القول ان ادراكنا للعالم الخارجي عن طريق التجريب ويؤكد هذا بقوله: اننا ندرك العالم الخارجي من حولنا بطريقة غير مباشرة وبالاستدلال. وايضا طرح الكاتب ادلة على ان محصلة العملية الاادراكية وتحصيل المعرفة مرده الى العوامل الموضوعيةحيث اكد ذالك من خلال قوله:ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي وايضا -اننا ندرك الاشياء والاخرين بطريقة مباشرة غير استخدام الحواس.

النقد والتقويم:صحيح لقد وفق صاحب النص محمود زيدان في تحليل وطرح هذه القضية والتي هي مشكلة فلسفية مستمرة الى حد الساعة فكل طرف يتمسك برايه على انه هو الاصح ولكن الموقفين لا يصمدان امام النقد شكلا ومضمونافم ن حيث الشكل نرد عليهم اهملو جانب الشكل من ناحية المضمون ان الحواس تخطا لاان الحواس لاتفس لوحدها الظواهر الخارجية ولان كل الحيوانات لها حواس وايضا العقل يخطا احيان ومن ناحية العوامل الموضوعين نرد عليهم من ناحية الشكا تهميشهم للعوامل الذاتية ومن ناحية المضمون نرد عليه انه قد يقع الانسان في الخطا وفهم الشيء وقد تخدعه الشكال فتظهر له انه يعرفها ولكن العكس.
وكموقف شخصي اقول ان العملية الادراكيةتعود الى العوامل الذاتية والموضوعية في حد سواء كونهما خاصيتين بشرية ولا يمكن الفصل بينهما .

الخاتمة: وفي الاخير وكخلاصة للقول ومن خلال تحليلنا للنص تبين لنا انه كان جدليا بين رائين متعارضين الاول القائل ان عملية الادراك والمعرفةمردها العوامل الذاتية الحواس والعقل-وبين القائلين انها مدود الى العوامل الموضوعية-الجشتالت- وكحل للمشكلة التي واجهتنا في النص نقول : ان العملية الادراكية وتحصيل المعرفة مردها اى العوامل الذاتيةوالمضوعية معا ولايمكن فصلهما عن بعض
..

..أتا ناني درت النص ...طرح مشكلة تاعك راههي 4444 بزاااف ....ولكن عند رأي الكاتب أرى بأنه لم يدافع عن أي طرف ...شووف النص ملييح تلقاه كلما دار كاش دليل عت الذاتية أو الموضوعية ينقده ديراكت راك فاهم يعني يقلك [أننا ندرك بالذات و يعطيك دليل و منبعد يقلك و لكن و نفس الشأن بالتسبة للموضوعية ...و نقد موقف صاحب النص تقد تنقدو بدفاعك عن الذتت أو الإدراك بالموضوع أو بالإدراك بهما معا









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 19:38   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
papi j 700
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

.................................................










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 21:08   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
condor2012
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقدمة:
يعتمد الإنسان في تكيفه مع الوسط الطبيعي والاجتماعي على آليات متعددة كالسلوك الاعتيادي والسلوك الإرادي،إذا كانت العادة هي قدرة مكتسبة على أداء عمل بطريقة آلية مع الدقة والسرعة واقتصاد في الجهد بينما الإرادة عملية نفسية عقلية تعني أن يتأخذ العقل قرارا متدبرا يهدف إلى حسم الصراع القائم بين مجموعة من الميول.
وهو ما أثار الخلاف والجدل بين الفلاسفة أيهما يحقق التكيف مع الواقع العادة أم الإرادة ،فهناك من يرده إلى العادة وهناك من يرده إلى الإرادة والإشكال المطروح هنا أيهما يخدم التكيف ويجسده على ارض الواقع العادة أم الإرادة؟أو بصيغة أخرى هل العادة أم الإرادة تحقق التكيف مع الواقع؟وماهي الحجج لذلك؟
الموقف الاول:
إن العادة واكتسابها ناتج عن أعمال لها الأثر الكبير في تنظيم المجتمع وتأقلم الفرد مع محيطه الذي ينتمي إليه هذا يعني أن العادة تؤدي إلى التكيف مع المجتمع من خلال ما تقدمه للفرد من خدمات للفرد،حيث أنها تكسبه الخبرة والفاعلية في أداء أعماله ذلك أن العمل في أوله صعبا وشاقا،مع التعود يصبح آليا وسهلا مثلا الفرق بين حداد يملك الخبرة وآخر ذو خبرة متوسطة حيث يقول أرسطو <<العادة وليدة التكرار>>،كما أن العادة تساهم في سرعة الانجاز والإتقان وتوفر الجهد،وكذا الاقتصاد في الوقت ،ثم إن العادة تغرس في الإنسان المبادئ التربوية الحميدة في سن الطفولة فالطفل يكتسب أكثر من عادة بالتقليد والتعود والتدريب فالتعود على أمر يساهم في تعلم آخر مثل تعلم قيادة دراجة هوائية فتسهل ركوب دراجة نارية.
ثم أن العادة تحرر المراكز العصبية من الانتباه المستمر لموضوع واحد وتوفر الجهد الإداري كالكتابة على الحاسوب والتحدث مع شخص آخر،كما تساهم العادات الاجتماعية في تدعيم الروابط الاجتماعية وإحداث التفاهم بين أفراد المجتمع مثل الاحتفال بالمناسبات الدينية،كما أن العادة تأخذ قسطا كبيرا من سلوك الإنسان في اللباس والطعام والمناقشة،حيث يقول موسليني<<لو لم تكن العادة لكنا في قيامنا بوضع ملابسنا ونزعها نستغرق نهارا كاملا>>،ثم إن بعض العادات تغذي في الإنسان الثقة بالنفس وتجعله يواجه الآخرين كالخطابة مثلا وتساهم العادة في اضفاف الحساسية وتقوية الفاعلية العضوية عند الإنسان التعود على إجراء العمليات الجراحية (الجراح) حيث يقول روسو<<العادة تقسي القلوب>>
النقد:
بالرغم من كل ما سبق إلا أن هذا غير كاف في إحداث عمليات التكيف مع الواقع فهي تشل إرادة الإنسان فتصيبه بالجمود والآلية،يقول الشاعر الفرنسي بودروم<<الجميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون في وجوههم بشرا وبحركاتهم آلات>>.
ولهذا نجد روسو يقول<<خير عادة أن لا تتعود عادة>>كما أنها تلغي فاعلية العقل في التكيف.
الموقف الثاني:
إن الإرادة مصدرها العقل ولذلك فهي تحقق التكيف مع المجتمع أكثر ولا يمكن أن تتحقق الإرادة إلا ضمن مجموعة شروط تسمح بذلك منها : تصور المثل إذ تجعل الإنسان قادرا على تحمل الصعاب والتعب والإرهاق من اجل بلوغ الهدف المنشود وأيضا الإيمان بالنفس كالتلميذ ضعيف الإرادة لا يصل إلى النجاح لأنه يظن انه لا يستطيع الدراسة ولا حتى الفهم بينما قوي الإرادة يحب نفسه قادرا على فعل كل شيء ويقول جون تشارلز<<لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون ما أن يمروا بمحطة التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات>>،وتساهم الإرادة في تنظيم الأفكار فالإرادة الصحيحة تعتمد على قوة الأفكار وتنظيمها يقول احدهم<<إن العالم يفتح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب>>،إذ أن أعظم الرجال هم الذين لهم القدرة على السيطرة على عواطفهم وإرادة أنفسهم،يقول كونفويشيوس<<الرجل العظيم يكون مطمئنا يتحرر من القلق بينما الرجل الضيق الأفق عادة ما يكون متوترا>>،ثم إن الإرادة تخرجنا من الملل والروتين والتحجر من خلال الوعي بأفعالنا فتساهم في التكيف مع المواقف الطارئة يقول كانط<<إذا أردت فأنت تستطيع>>.
النقد:
بما أن الإرادة ليست وحيا ولا سلوكا موروثا،فإنما هي نشاط وقرارات ناتجة عن التربية وعليه إذا كانت هذه الأخيرة سيئة فإن الإرادة سيئة،وكذلك تأثير الرغبات الجامحة(الهوى-التمني)،يعيق الإرادة وبالتالي يبدد السلوك والإرادة المنقوصة مرحلة من مراحلها خاصة التنفيذ يؤدي إلى الاضطراب في السلوك والعجز عن تحقيق الأهداف.
التركيب:
إن تحقيق التكيف مع الواقع لا يتم إلا بإحداث التوافق والتوازن بين العادة والإرادة فالعلاقة بينهما علاقة تكامل في خدمة الإنسان،فالعادة تكتسب الإنسان المرونة والفاعلية والإتقان والإرادة تسيرها وفقا لأوامر العقل ومتطلباته.
الخاتمة:
إن تكيف الإنسان مع الطبيعة والمجتمع لا يتم له بالعادة وحدها أو بالإرادة وحدها فهما يشكلان مرتكزا يؤسس عليه الإنسان وينطلق منه في التكيف مع الواقع المحيط به.










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-14, 19:37   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
nonomalik
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية nonomalik
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr mohamed said مشاهدة المشاركة
الأخ تاج تحية طيبة لك
الموقف الأول من المفروض ان يتكلم عن " أن العادة سلوك يساعدنا في التكيف مع العالم الخارجي او الواقع " أما الموقف الثاني فمن المفروض ان يتكلم " عن أن الإرادة سلوك يساعدنا في التكيف مع العالم الخارجي "

لكن اظن ان وضع ايجابيات الارادة في موقف و سلبياتها في موقف ثاني دون الاشارة الى الارادة كسلوك يساهم في تحقيق التكيف سيضر قليلا بالنقطة العامة

اذا كانت مقالتك من الناحية اللغوية سليمة فنقطتك ستكون باذن الله ما بين 9.5 الى 11 حسب المصحح
ليس شرط يا أستاذ ففي التصحيح عندما يعكس التلميذ الموقفين في المقالة الجدلية تحسب مقالته عادي لا يهم الترتيب









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-15, 20:19   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
ABDELKADER89
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي ارجو تصحيح مقالتي

السلام عليكم استاذ
انا مترشحح حر و ارج وان تتفضل و تصحح هدا المختصر لمقالتي علما اني متاكد من سلامة اللغة و تسلسل الافكار و قد كتبتها بدون عناوين
المقدمة
الانسان كائن عاقل و يبحث عن حقيقة الكون و القوانين التي تسيره + هده الحقيقة مطلقة ثابتة + الحقيقة نسبية +الى اي مدى يمكن اثبات انها نسبية
عرض الاطروحة
يرى البراغماتيون ان الحقيقة نسبية متغيرة لانها مرتبطة بالمنفعة .جيمس و برس و اقوالهما
الحجج
العلوم اتت بالتدرج
الحقيقة مرتبطة بالواقع المتغير + مثال
نقيض الاطروحة
الحقيقة ثابتة لان مصدرها البداهة و الوضوح و بعيدة عن الواقع المتغير "ديكارت و سبينوزا"
نقد الخصوم
لا وجود لحقيقة ثابتة لان بديهيات الامس هي اخطاء اليوم+مثال . بالاضافة الى ان ادراك الفرد هو ادراك داتي يخضع الى معطيات فردية و بالتالي هو نسبي
الخاتمة
حجة البراغماتيين قوية اثبتت انه لا وجود لحقيقة ثابتة و القول بالمطلقية ليس الا سفسطة فكرية من الكائن الذي يرى نفسه الكائن العاقل المتميز









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-16, 13:59   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
capwi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B8 ارجو التصحيح العاجل










ت










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لتصحيح, مقالاتكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc