الدرس السادس
اللّقاء الحميمي الأوّل
لي يكون متوّقع ان يكون مليئ بالقيادة و اللّذة و المتعة
اللقاء الجنسي الأول يجب على كلى الطرفين:
الاستعداد النفسي : ليس واجباً القيام به اوّل ما تلتقيان في الخلوة اي في الليلة الأولى و هذا لأنّ الزوجة تستطيع ان تكون تعبانة خلال 48 سا الماضية و حتى الرجل قد يكون مرهق و قلق و متوتر طوال اليوم الماضي او اليومين الماضيين.
و استعداد جسدي : يعني نوم هانئ أكل مشبع، ليس واجبا القيام به الآن
لأنّه يعتمد على رغبة الرجل و تجاوب المرأة، لا تقصر نفسك ان تمارسه في الليلة الأولى ولا حتى في ليلتي الثانية، بالامكان تأخيرها حتى الليلة 3.
خطوات لأوّل لقاء جنسي :
-اذا وجدت الجو يسمح أنو تبدأ في اللقاء الجنسي الأوّل، ليلاَ او نهارا الوقت ليس مهما الى هذه الدرجة.
- قدّم هدية صغيرة، وردة او قطعة شكولاطة لتهية الزوجة انو راح تقوما بشيء لم تفعلاه من قبل لتستعد على المستوى النفسي و حتى على المستوى الجسدي.
- الاكثار من الاطراء و المديح لجسدها.
- الاكثار من الاحاءات الجنسية، من نكت، قصص او نظرات او لمسات او قبلات.
- اعداد المكان من حيث الاضاءة و التكييف، حيث انّ نسبة كبيرة من النساء لا تفضل العلاقة في مكان فيه ضوء كثير،
لذلك لابد من ان يكون المكان مظلم نوعا ما، كاستعمال شموع قليلة مثلا.
التكييف: يجب ان لا تكون درجة الحرارة مرتفعة في الغرفة لأنّه بعد بدأ العلاقة حرارة الجسم تكون عالية لذلك من الافضل انقاص درجتين في المكيّف.
- الاستعداد الجيّد : الاسترخاء، اللبس، العطر، النظافة الشخصية، رائحة الفم، المداعبة و الملاطفة حتى ولو أخذ الأمر أكثر من يوم.
غشاء البكارة :
الكثيييييير من الخرافات التي تقال عن هذا الغشاء.
لكن لتعلم انّ غشاء البكارة ثقة، ليكن تركيزك على لذّت اللقاء أكثر من بحثك على هذا الغشاء. لأنّ الرجل في استمتاعه لن يكون الأمر مثلما يكون مع كل نساءه اللواتي حللنها الدين.
يعني لقاء مع الزوجة الاولى لن يكون مثل لقاءك مع الزوجة الثانية، كلاهما أمر جيد فاستمتع به.
لتنسى كل القصص و الأساطير التي سمعتها لأنّ لكل زوجين تجربتهما الخاصة.
قد يمتد اللقاء الجنسي و يطول لساعات او اسابيع حتى يتحقق او حتى يتحقق النتائج المرجوة منه و يتم اللقاء الجنسي الكامل و الممتع.
كل ما ذكرناه في الدروس الماضية هي عبارة عن منصّات لبناء و أرضية صلبة لحياة زوجية سعيدة و سارة باذن الله تعالى .
لذلك ركزّوا على اللحظات التي تعيشانها و استمتعوا بها اليوم و تصبح وقود لاستمتاعكم دائما.