الفرض الأول في الفلسفة17/10/2010 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الفرض الأول في الفلسفة17/10/2010

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-10-19, 12:44   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
oualieddine
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oualieddine
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse الفرض الأول في الفلسفة+تصحيح الفرض




الجـــمهورية الجزائرية الديمقراطية الشـــــــعبية
وزارة التـــربية الوطنيـــــــة مديريــة التـربيـــــة لولايـة وهران
ثانوية :ابن محرز الوهراني المستوى :الثالثة ثانوي.آداب و فلسفة
الفرض الأول في مادة: الفلــــــــــسفة

*عالج أحد المواضيع على الخيار:
الموضوع الأول:
«لا يعد الإدراك تركيبا لإحساسات سابقة عليه ،بل هو في جميع المستويات محكوم بمجال ترابط عناصره بعضها ببعض من حيث كونها تدرك ككل ». دافع عن صحة هذه الأطروحة
الموضوع الثاني:
النـــص:
...إن الناس جميعا يكادون ,يتفقون على إكساب كل ما هو نفسي سمة عامة تعبر عن جوهر ذاته ,وهذا أمر غريب .هذه السمة الفريدة ,التي يتعذر وصفها , بل هي لا تحتاج إلى وصف , هي وعي .وعلى عكس ذلك فكل ما هو واع نفسي , وعلى عكس من ذلك فكل ما هو نفسي واع . وهل ينكر أمر على هذا القدر من البداهة ؟ومع ذلك فلنقر بان هذا الأسلوب في نظر قلما وضح لنا ما هي الحياة النفسية إذ أن التقصي العلمي يقف ها هنا حصيرا , ولا يجد للخروج من المأزق سبيلا ...فكيف ننكر أن الظواهر النفسية خاضعة خضوعا كبيرا للظواهر الجسدية , وأنها على عكس ذلك تؤثر فيها تأثيرا قويا ؟ أن ارتج الأمر على الفكر البشري , فقد ارتج عليه يقينا في هذه المسالة , وقد وجد الفلاسفة أنفسهم مضطرين , لإيجاد مخرج ,إلي الإقرار على الأقل بوجود مسارات عضوية موازية للمسارات النفسية ومرتبطة بها ارتباطا يعسر تفسيره ...وقد وجد التحليل النفسي مخرجا من هذه المصاعب إذ رفض رفضا قاطعا أن يدمج النفسي في الواعي .كلا , فليس الوعي ماهية الحياة النفسية،وإنما هو صفة من صفاتها ،وهي صفة غير ثابتة ،غيابها أكثر بكثير من حضورهالقد تبني التحليل النفسي هذه الفكرة،وأولاها كل عنايتها و أفعمها بمفهوم جديد،ولقد عثرت البحوث التحليل النفسية على خصائص للحياة النفسية اللاوعي لم تكن قبل ذلك متوقعة , وكشفت بعض القوانين التي تتحكم فيها .ولسنا نقصد من ذلك أن سمة الوعي قد فقدت من قيمتها في نظرنا . فما زال الوعي النور الوحيد الذي يسطع لنا ويهدينا في ظلمات الحياة النفسية . ولما كانت معرفتنا ذات طبيعة مخصوصة , فان مهمتنا العلمية في مجال علم النفس ستتمثل في ترجمة المسارات اللاوعي إلى مسارات واعية نسد بذلك ثغرات إدراكنا الواعي .
سيغموند فرويد .
المطلوب: أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون هذا النص؟

------------------------------------------------------------------------------------- ------------------------------------تصحيح الفرض-----------------------------------
*-الموضوع(1):طريقة الإستقصاء بالوضع

*-1طرح المشكلة:

إذا كان الإدراك هو تلك الفاعلية العقلية التي نتعرف بواسطتها على العالم الخارجي من حولنا ونعقله ونطلع على خواصه فإن المدرسة الجشطالتية فسرت هذه العملية بردها الى شروط موضوعية أو بنية الموضوعات والسؤال المطروح: ماهي المبررات التي نستند إليها في تبرير ذلك؟(04ن)
1عرض منطق الأطروحة:
يرفض علما النفس الغشطالتي بزعامة(كوفكا وكوهلر) إرجاع الإدراك الى العملية الذهنية ويؤكدون بأن يعود في الأصل الى بنية وتنظيم العالم الخارجي أي الى الموضوع المدرك الذي تتحكم فيه جملة من العوامل كالتشابه والإغلاق والشمول..... (04ن)
2الدفاع عنها بحجج:
لايوجد فرق بين الإحساس والإدراك وأن المعرفة أو الإدراك تعود في الأساس الى بنية العالم الخارجي لأن العالم الخارجي يوجد على شكل صيغ أو بنية تفرض نفسها على عقولنا وهذه الصيغ تخضع لقوانين منها الشكل والأرضية فكل شكل يدرك في أرضية فالقمر كشكل يدرك في أرضية هي السماء(04ن)
3عرض موقف الخصوم وإبطاله:
ويمثله المذهب العقلي الذي ينطلق من مسلمة وهي أن الإنسان يتكون من ثنائية جسم وروح وأن عملية الإدراك تعود الى نشاط الروح أو الذهن لإن الروح من خصائص التعقل ومنه فالعقل أساس في عملية الإدراك ذلك ماتبناه ديكارت وآلان فهناك فرق بين الإحساس والإدراك والعقل في الإدراك يمنح الأشياء الخارجية صفاتها وخصائصها والعقل هو الذي يصدر الأحكام لكن هذا الموقف فصل فصلا تعسفيا بين الذات والموضوع وقلل من شأن الحواس بإعتبارها تنتمي الى الجسم وأن الجسم أدنى من العقل(04ن)
3حل المشكلة:
إن الإدراك الإنساني للعالم الخارجي هو فعلا نتيجة للإشياء المدركة وبالتالي فالأطروحة التي أمامنا قابلة للدفاع والتبني. (04ن








 


آخر تعديل oualieddine 2012-10-19 في 22:07.
رد مع اقتباس
قديم 2012-10-20, 11:16   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حفصة92
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية حفصة92
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اخي الكريم على الافادة...










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-20, 17:29   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
nesrine12181
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية nesrine12181
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا مفهمتش المووضع لاول علاماه بعد
تعيشوا ليفهم يقولي










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-23, 21:31   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
oualieddine
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية oualieddine
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nesrine12181 مشاهدة المشاركة
انا مفهمتش المووضع لاول علاماه بعد
تعيشوا ليفهم يقولي
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------تصحيح الفرض-----------------------------------
*-الموضوع(1):طريقة الإستقصاء بالوضع

*-1طرح المشكلة:

إذا كان الإدراك هو تلك الفاعلية العقلية التي نتعرف بواسطتها على العالم الخارجي من حولنا ونعقله ونطلع على خواصه فإن المدرسة الجشطالتية فسرت هذه العملية بردها الى شروط موضوعية أو بنية الموضوعات والسؤال المطروح: ماهي المبررات التي نستند إليها في تبرير ذلك؟(04ن)
1عرض منطق الأطروحة:
يرفض علما النفس الغشطالتي بزعامة(كوفكا وكوهلر) إرجاع الإدراك الى العملية الذهنية ويؤكدون بأن يعود في الأصل الى بنية وتنظيم العالم الخارجي أي الى الموضوع المدرك الذي تتحكم فيه جملة من العوامل كالتشابه والإغلاق والشمول..... (04ن)
2الدفاع عنها بحجج:
لايوجد فرق بين الإحساس والإدراك وأن المعرفة أو الإدراك تعود في الأساس الى بنية العالم الخارجي لأن العالم الخارجي يوجد على شكل صيغ أو بنية تفرض نفسها على عقولنا وهذه الصيغ تخضع لقوانين منها الشكل والأرضية فكل شكل يدرك في أرضية فالقمر كشكل يدرك في أرضية هي السماء(04ن)
3عرض موقف الخصوم وإبطاله:
ويمثله المذهب العقلي الذي ينطلق من مسلمة وهي أن الإنسان يتكون من ثنائية جسم وروح وأن عملية الإدراك تعود الى نشاط الروح أو الذهن لإن الروح من خصائص التعقل ومنه فالعقل أساس في عملية الإدراك ذلك ماتبناه ديكارت وآلان فهناك فرق بين الإحساس والإدراك والعقل في الإدراك يمنح الأشياء الخارجية صفاتها وخصائصها والعقل هو الذي يصدر الأحكام لكن هذا الموقف فصل فصلا تعسفيا بين الذات والموضوع وقلل من شأن الحواس بإعتبارها تنتمي الى الجسم وأن الجسم أدنى من العقل(04ن)
3حل المشكلة:
إن الإدراك الإنساني للعالم الخارجي هو فعلا نتيجة للإشياء المدركة وبالتالي فالأطروحة التي أمامنا قابلة للدفاع والتبني. (04ن









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأول, الفلسفة17/10/2010, الفرض


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc