طرائف من قصص شباب الماضي وشباب الحاضر في اختيار الزوجة

[amrankarim]

هده طرائق من قصص حقيقية من شاباب الماضي وما نلاحضه لشباب الحاضر كيف بنى حياته وتفكيره في اختار الزوجة
1 قال احد الان هو اب ل6اولاد درس في الجامعة سنة1985 من باتنة كنا ندرس في الثانوية اغلبنا دكور وعدد البنات قليل كنا نحشم ان نشاهد وجه البنت مباشرة ولايمكن التكلم معها بداعي الحشمة والحياء وقال لما دخلنا الجامعة يعنى وقع نوع من التفتح
قال كانت تدرس معنا بنات تجلس وحدها ولا نستطيع التكلم معها قال في اخر السنة الدراسية عند الافتراق نقول لهم مع السلامة الا العام الجاي هدا ما نستطيع به مخالطة البنات اما اختيار البنت للزواج نادرا ما يكون في مجال الدراسة

2قال احد طلبة الجامعييين في سنوات التسعينات كان عدد البنات قليل في الجامعة وفي بعض التخصصات لاتوجد بنات
قال كنت نخاف ان تجلس بجانبي بنت من كثرة الحشمة وقال كنت نخاف نشترك مع بنت في تقديم بحث مشترك من كثرة الحياء وقال الشئ الوحد الدي تعرفت به على بنت هو التعارف في برامج اداعية عبر الرسائل البريدية من كل دول بما فيها بنات الجزائر

3 قال احد الشباب الدي لم يدخل الجامعة وهو تاجر في السوق لقد كان زبائن السوق اغلبهم رجال او بعض من عجائز كبيرات السن ونادر ما تجد البنت وحدها في السوق وقال عيب ان تتزوج بنت تدخل للسوق وحدها او تفكر في اختيارها

4 قال احد الشباب عروبي نتاع الصح في الثمانينات كان عيب يدخل الشاب مع اخته او زوجته للسوق لما يكونوا شباب لانه يتعرضون لبعض الاستفزازات وكلام سئ وقال الرجل حتى في دار البلدية لما يتكلم على اسم زوجته لايقول اسمها وانا يقول العائلة

اما الان ما نلاحظه على شباب اليوم واسباب اختيار في زوجة لاتصلح لاللعادة ولا للعبادة المهم انثى وذكر التقوا

الولد مند الابتدائ او التحضيري يجلس مع البنت
الولد يلبس لباس لافرق معه بين لباس البنت ولباس الولاد اصبحنا لانجد فرق بين لبس البنت ولبس الولد
الولد يفضل ان تكون بنت صديقته احسن امن الولد ويقلدها في حركاتها
الطالب في الثانوية علاقته مع البنات وهاتفه النقال كله ارقام بنات لاتوجد حشمة البنت متعلقة بالولد دون سر
البنت تحب علاقة من اي شاب مهما كان بحجة التفتح وخاصة في الجامعة
السوق اغلبه بنات لالقضاء حاجة لكن من اجل اصطياد الشباب المتسكع
البنت تتكلم بصوت مرتفع دون حياء

هدا جزء فقط والبقية للاعضاء لمناقشته اسباب تشبه الاولاد بالبنات والعكس

[ايمان نور الجزائر]

يا حسراه على ذاك الزمان
راح وما يوليش....لانو الحشمة راحت او بمعنى انقرضت
ما بقاش لامان في لبنات وما بقاتش حرمة للرجال
والاسباب :
ضعف شخصية الشباب وقلة غيرتهم على بناتهم واخواتهم
التعليم المختلط....الاسواق
تسيب البنات...قلة تربيتهم والحرية الزائدة في غياب رقابة الاهل
......................وغيرها من الاسباب الكثيرة والمتعددة
لكن اهمها
الابتعاد عن الدين والثقافة الاسلامية وما يمكن ان يحدث اذا اصبح كل حرام مباح
ولقد لخصها احدهم هناااا *** من الفاي س ب و ك**
ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻋﺎﻟﻴﺔ ..
ﻭﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻋﺎﺭﻳﺔ ..
ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ﺧﺎﻟﻴﺔ ..
ﻭﺃﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻻﻏﻴﺔ ..

ﺍﻟﺴﺎﺭﻕ ﻣﺪﻟﻞ .. ﻭﺍﻟﻤﺠﺎﻫﺪ ﺑﻘﻴﻮﺩﻩ ﻣﻜﺒﻞ ..
ﺍﻟﺰﻧﺎ ﺣﻼﻝ .. ﻭﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻣﺤﺎﻝ ..
......

ﻭﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻣﺼﺪﺭ ﺍﻟﻤﺎﻝ ..
ﻭﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻗﻮﺍﻣﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ..
ﺃﺭﺿﻨﺎ ﻣﺤﺘﻠﻪ ..
ﻭﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﻄﺮ ﺑﻼ ﻣﻈﻠﺔ ..
ﻭﺯﻭﺟﺔ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺗﻘﻠﺐ ﺍﻭﺭﺍﻕ المجله ..
ولم يبقى من علامات الساعة إلا قلة

[alger1]

جزاك الله خيرا

[tinza]

جزاك الله خيرا

[imene12]

ههههههه و الله صدقت كلام صحيييييييييح

[شيء من رجاء !]

وفي زمن الأجداد كان الوالدان هما من يخطب ويزوج والعريسان آخر من يعلم .
هذا يُحكى عن عريس يوم زواجه الذي لم يعلم به ، كان يعمل فيالحق وعندما عاد منتصف النهار وجدوهم جهزوا له في الغداء خبزة كسرة كاملة له وحده ، فاستغرب وسالهم عن السبب لأنها ليست عاداتهم فقالوا له أن اليوم زواجك ، وهو عوض أن يغضب أو يحتج ، قال لهم ( ايمال ماذبيكم ترفسوهالي ) يتشهى

[رُقية]

الدنيا هادي عقليات ماتنجمش تعرف كل واحد مخبي سر كبير في عينيه هادي الا كنت قادر تقرى اسرار العيون

[knives55]

أنا نحشم نريح مع بنت ونحشم نهدر مع بنت حتي لكان تقراى معيا

ونادرا ما نهدر مع بنت وأذ هدرت غير فالفائدة ولا تكون هيا لهدرتني

وعادي جدا نحرج بنت قدام ناس اذ ما حشمتش

وسعات تحكمني واحد الحشمة كي نكون وحدي ومعيا غير بنات يخاااائئئئئئئئ

واش يصرا فيا نتلون ونتعوق

بصح واش راني نشوف في بنات اليوم

لا حياء لا حشمة عادي جدا تريح مع طفل تمشي مع طفل

حتي يدروا حركات قدام ناس مخل بأدب

ربي سهل هوما ليضيعوا ومستقبلهم لضيع ويكبروا ويندما عليها

[زهرة الاركيد]

إنَّهُ الحياءُ ما كان في شيءٍ إلا زانه، وما نُزع من شيءٍ إلا شانه، ولولا هذا الخلق لم يُقرى الضيف، ولم يوف بالوعد، ولم تؤد الأمانة، ولم تقض لأحد حاجة، ولا تحرى الرجلُ
الجميلَ فآثره، والقبيحَ فتجنبه، ولا ستر له عورة، ولا امتنع عن فاحشة، ولربما لولا الحياء لم
يؤد المرء شيئاً من الأمور المفترضة عليه، ولم يرع لمخلوق حقاً، ولم يصل له رحماً، ولا بر له والداً؛ فإن الباعث على هذه الأفعال إما حياء من الله أو حياء من خلق الله.
ورب قبيحة ماحال بيني وبين ركوبها إلا الحياءُ
فكان هو الدواء لها ولكن إذا ذهب الحياء فلا دواء
والحياء حين يطلب فإنما يتأكّد في حق المرأة ، فسِترها رمز حيائها ، وحجابُها دليل كرامتها ,وإذا اختلّ حياء المرأة تزلزلت أقدامها ، وعصفت بها الفتن ، وأصبحت سلعة
رخيصة تباع بأبخس الأثمان ، ويعبث بها دهاقنة الفساد ، وأئمة الهوى ، (وليس
لمن سُلِبَ الحياءَ صادّ عن قبيح ، ولا زاجر عن محظور ؛ فهو يُقدم على ما يشاء ،
ويأتي ما يهوى) وقديماً قال الشاعر :
فلا والله ما في العيش خير ... ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ
يعيش المرء ما استحيا بخير ... ويبقى العود ما بقي اللحاءُ

[زهرة الاركيد]

إنَّهُ الحياءُ ما كان في شيءٍ إلا زانه، وما نُزع من شيءٍ إلا شانه، ولولا هذا الخلق لم يُقرى الضيف، ولم يوف بالوعد، ولم تؤد الأمانة، ولم تقض لأحد حاجة، ولا تحرى الرجلُ
الجميلَ فآثره، والقبيحَ فتجنبه، ولا ستر له عورة، ولا امتنع عن فاحشة، ولربما لولا الحياء لم
يؤد المرء شيئاً من الأمور المفترضة عليه، ولم يرع لمخلوق حقاً، ولم يصل له رحماً، ولا بر له والداً؛ فإن الباعث على هذه الأفعال إما حياء من الله أو حياء من خلق الله.
ورب قبيحة ماحال بيني وبين ركوبها إلا الحياءُ
فكان هو الدواء لها ولكن إذا ذهب الحياء فلا دواء
والحياء حين يطلب فإنما يتأكّد في حق المرأة ، فسِترها رمز حيائها ، وحجابُها دليل كرامتها ,وإذا اختلّ حياء المرأة تزلزلت أقدامها ، وعصفت بها الفتن ، وأصبحت سلعة
رخيصة تباع بأبخس الأثمان ، ويعبث بها دهاقنة الفساد ، وأئمة الهوى ، (وليس
لمن سُلِبَ الحياءَ صادّ عن قبيح ، ولا زاجر عن محظور ؛ فهو يُقدم على ما يشاء ،
ويأتي ما يهوى) وقديماً قال الشاعر :
فلا والله ما في العيش خير ... ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ
يعيش المرء ما استحيا بخير ... ويبقى العود ما بقي اللحاءُ
اليوم 17:07

[jomana jiham]

بارك الله فيك

[MIWAKE]

بارك الله فيك

[souad1989]

شكرا وبارك الله فيكم نعيب الزمان والعيب فينا نحن