/*/ الإنباف - 15 نوفمبر يوم غضب على إصلاحات الجيل الثاني./*/

[jakoi1993]

Yassine Geulma

وقفة احتجاجية بعنوان براكات براكات ياوزارة التربية.يوم 15 نوفمبر.
كفانا من العبث
كفانا من السلخ
كفانا ارتجالية
عناصر الهوية خط أحمر .ان ملف المنظومة التربوية مطلب قاعدي ولهذا يجب على الجميع السهر على انجاح هذه الوقفة في انتظار قرارات حاسمة مشتركة . ترقبوا بيان المجلس الوطني للاتحاد قريبا.

[الحـ)حسام(ــقّ]

قيه .. قيه.. قيه

[افلاوي]

هذا أضعف الايمان,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,فكونوا في الموعد

[الحـ)حسام(ــقّ]

عهد النضال قد ولّى ... وعهد التهريح محلّه قد حلّ ...

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

15 نوفمبر القادم .. ليس من أجل بطوننا ولا دراهم معدودة .. توقّف عن العمل من الساعة 10 إلى 12 بل من أجل القيم والمبادئ ضد جرائم بن غبريط وطاقمها في حق الثوابت الوطنية وحق الأجيال ... فكونوا في الموعد
يوم 15 نوفمبر القادم.. تعبيرا عن الغضب من جرائم بن غبريط وطاقمها في حق الثوابت الوطنية بالمنظومة التربوية .. شلّوا جميع المؤسسات إن كنتم فعلا رجال ونساء تحملون المبادئ .
(( وَقِفُوَهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ * مَا لَكُمْ لاَ تَنَاصَرُونَ * بَلْ هُمُ اليَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ )) فكونوا بمستوى ما تتطلّبه التحدي .

استعدوا يا رجال و نساء قطاع التربية .. الموعد 15 نوفمبرالقادم فلنُثبت أننا لسنا فقط مجرّد طلاّب مادة وأنّ همّنا الوحيد بطوننا واللهث وراء المكاسب المادية بل أننا نحمل مبادئ وأننا نحن حماة المنظومة التربوية ومستقبل الأجيال من عبث المجرمين عملاء فرنسا المتآ مرون على المنظومة التربوية ومستقبل الأجيال ومستقبل الجزائر .. إننا مسؤولين أمام الله والتاريخ لأننا مكلّفين بإنجاز إجرامهم بتطبيقه في الميدان كأساتذة فهل ترضون لأنفسكم أن تكونوا أداة في يد المجرمين بحجة أنكم مجرّد موظفين تنفذون الأوامر .. فكيف ستجيب الله يوم القيامة عن سكوتك وقبولك أن تنفّذ الجريمة بأي حجّة كانت
يقول الله تعالى : (( وَقِفُوَهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ * مَا لَكُمْ لاَ تَنَاصَرُونَ * بَلْ هُمُ اليَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ ))

[jakoi1993]

سعد بوعقبة : يدق ناقوس الخطر !

و يصرح: بن غبريط تعمل لصالح فرنسا !

المعلومات القليلة المتسربة من وزارة التربية تشير كلها إلى أن الوزيرة بن غبريت تقوم بعمل لا يهدد المدرسة الجزائرية فقط، بل يهدد الوحدة الوطنية في أساسها.. وحتى الآن لا نملك المعلومات الدقيقة التي تجعلنا نجزم بأن الأمر يتم بعلم الرئيس بوتفليقة وتحت رعايته، أم أنه يتم خفية عنه ولا يعلم عنه شيئا؟!
1- الوزيرة استقدمت 11 مختصا في التربية من فرنسا فقط لتحضير الجيل الثاني من الإصلاحات التي جاء بها تقرير بن زاغو؛ ويتعلق الأمر بالانتقال من حالة تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية، إلى حالة تمثّل التلاميذ للقيم الحضارية التي تنتمي إليها اللغة التي تدرس بها المواد العلمية، وهي الفرنسية.. أي أن الجزائري لا يمكن أن يدرس اللغة الفرنسية كلغة علم مثل الهندي أو الإسباني أو أي جنسية أخرى، بل يدرسها كالفرنسي الذي يتمثل القيم الفرنسية للغة.
2- الوزيرة تعرف جيدا خطورة ما تقوم به وقد لا تكون واعية بما تقوم به، ولهذا تجري عملية (الإصلاح) المزعومة في سرية تامة وتحت المراقبة الدقيقة للأجانب (الفرنسيين).. وبعيدا عن أي مشاركة من المربين الجزائريين. ولا يشارك رجال التربية الجزائرية بأي صورة من الصور في العملية، وكل ما يتم هو الانتقاء بعناية لعناصر تتم عملية تكوينهم على المناهج الجديدة في سرية تامة.. والسرية تعني وجود شبهات! وفي هذا خطورة واضحة! فمتى كانت عمليات الإصلاح التربوي لها طابع السرية؟! والسؤال المطروح هنا: هل الرئيس ورئيس الحكومة وأحزاب الحكم تعلم هذا الأمر.. أم لا؟! وإذا كانوا لا يعلمون، فالمصيبة أعظم.. ومع ذلك، فإن الرئيس بوتفليقة يتحمّل وحده المسؤولية كاملة فيما قد يحدث؛ لأنه هو المسؤول عن وجود هذه الوزيرة على رأس الوزارة.. سواء بحق أو بغير حق.
3- المعلومات غير الرسمية تقول: إن الجهات الفرنسية قد أوصت بعدم المساس بهذه الوزيرة في التغيير الوزاري المرتقب، حتى لا يتأثر برنامجها الإصلاحي الذي يجري في سرية تامة، وبالتنسيق مع خبراء من فرنسا، وبعيدا عن أي مشاركة تربوية جزائرية.
4- كل المعلومات تقول: إن مبالغ مهولة صرفت وتصرف على العملية، ولم يحدث في تاريخ المدرسة أن صرفت مبالغ بمثل ما يصرف الآن على عملية الإصلاح وتحت الرعاية التامة لخبراء فرنسيين.. أي أن الوزيرة تقوم بعمليات التمكين للغة الفرنسية في الجزائر بعيدا عن الرقابة البرلمانية، ودون أن تدفع فيها فرنسا أورو واحدا.. والوزيرة تقوم عبر هذه الإصلاحات باكتراء عقول أبناء الجزائر للغة والثقافة الفرنسية مجانا.
5- عمليات الإصلاح هذه يتهكم عليها بعض المربين الجزائريين الذين تمكنوا من معرفة بعض جوانبها بأنها مجرد تحويل للمال العام إلى خبراء فرنسيين تحت ذريعة الإصلاح الجذري والعميق، والحال أن الأمر يتعلق في جانب اللغة العربية باستبدال نظرية تعليم العربية عن طريق صيغة مالك وزينة في المدرسة الأساسية، وما كان قبلها.. إلى صيغة أخرى تسمى: “طريقة تدريس العربية عن طريق نظرية فريد وليلى”.. نسبة إلى الذين عيّنتهم الوزيرة للتنسيق مع الفرنسيين في هذه الإصلاحات.. ولو علم الجزائريون حكاية فريد وليلى لتملّكهم الرعب على مصير تربية أبنائهم في المستقبل؟!
6- أطرف ما في الأمر؛ أن الوزيرة تقول في لقاءاتها الخاصة إن الإسلام والعروبة والأمازيغية والفرنسية هي العناصر التي تجمعنا أكثر من الإسلام والعروبة والأمازيغية.. وربما الكسكس هو الذي يجمعنا إلى جانب الفرنسية... ولهذا سيدرس أبناؤنا في ظل إصلاحات الوزيرة الشعر الذي يقول: “قصاع اللوح تجمعنا.. وبالكسكوس نتحد؟!
الأمر جدي والرئيس والبرلمان والحكومة والإعلام والأحزاب ورجال التربية يتحمّل جميعهم مسؤولية ما قد يقع لا قدر الله.

[kamelbel34]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحـ)حسام(ــقّ

عهد النضال قد ولّى ... وعهد التهريح محلّه قد حلّ ...

لا شك أخي بأن النضال شيء جميل وهذا لا اختلاف فيه.لكن
أوافقك على شيء وهو : هؤلاء المناضلون لماذا لا يتفقون ويقومون بعمل نافع يرد الحقوق والاضراب هو أضعف الحلول بدل الطريقة الحالية التي لا تجدي نفعا.
مع العلم أنني مع الجماعة وسأفعل ما يفعلون.

[ssaalliimm]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jakoi1993

سعد بوعقبة : يدق ناقوس الخطر !

و يصرح: بن غبريط تعمل لصالح فرنسا !

المعلومات القليلة المتسربة من وزارة التربية تشير كلها إلى أن الوزيرة بن غبريت تقوم بعمل لا يهدد المدرسة الجزائرية فقط، بل يهدد الوحدة الوطنية في أساسها.. وحتى الآن لا نملك المعلومات الدقيقة التي تجعلنا نجزم بأن الأمر يتم بعلم الرئيس بوتفليقة وتحت رعايته، أم أنه يتم خفية عنه ولا يعلم عنه شيئا؟!
1- الوزيرة استقدمت 11 مختصا في التربية من فرنسا فقط لتحضير الجيل الثاني من الإصلاحات التي جاء بها تقرير بن زاغو؛ ويتعلق الأمر بالانتقال من حالة تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية، إلى حالة تمثّل التلاميذ للقيم الحضارية التي تنتمي إليها اللغة التي تدرس بها المواد العلمية، وهي الفرنسية.. أي أن الجزائري لا يمكن أن يدرس اللغة الفرنسية كلغة علم مثل الهندي أو الإسباني أو أي جنسية أخرى، بل يدرسها كالفرنسي الذي يتمثل القيم الفرنسية للغة.
2- الوزيرة تعرف جيدا خطورة ما تقوم به وقد لا تكون واعية بما تقوم به، ولهذا تجري عملية (الإصلاح) المزعومة في سرية تامة وتحت المراقبة الدقيقة للأجانب (الفرنسيين).. وبعيدا عن أي مشاركة من المربين الجزائريين. ولا يشارك رجال التربية الجزائرية بأي صورة من الصور في العملية، وكل ما يتم هو الانتقاء بعناية لعناصر تتم عملية تكوينهم على المناهج الجديدة في سرية تامة.. والسرية تعني وجود شبهات! وفي هذا خطورة واضحة! فمتى كانت عمليات الإصلاح التربوي لها طابع السرية؟! والسؤال المطروح هنا: هل الرئيس ورئيس الحكومة وأحزاب الحكم تعلم هذا الأمر.. أم لا؟! وإذا كانوا لا يعلمون، فالمصيبة أعظم.. ومع ذلك، فإن الرئيس بوتفليقة يتحمّل وحده المسؤولية كاملة فيما قد يحدث؛ لأنه هو المسؤول عن وجود هذه الوزيرة على رأس الوزارة.. سواء بحق أو بغير حق.
3- المعلومات غير الرسمية تقول: إن الجهات الفرنسية قد أوصت بعدم المساس بهذه الوزيرة في التغيير الوزاري المرتقب، حتى لا يتأثر برنامجها الإصلاحي الذي يجري في سرية تامة، وبالتنسيق مع خبراء من فرنسا، وبعيدا عن أي مشاركة تربوية جزائرية.
4- كل المعلومات تقول: إن مبالغ مهولة صرفت وتصرف على العملية، ولم يحدث في تاريخ المدرسة أن صرفت مبالغ بمثل ما يصرف الآن على عملية الإصلاح وتحت الرعاية التامة لخبراء فرنسيين.. أي أن الوزيرة تقوم بعمليات التمكين للغة الفرنسية في الجزائر بعيدا عن الرقابة البرلمانية، ودون أن تدفع فيها فرنسا أورو واحدا.. والوزيرة تقوم عبر هذه الإصلاحات باكتراء عقول أبناء الجزائر للغة والثقافة الفرنسية مجانا.
5- عمليات الإصلاح هذه يتهكم عليها بعض المربين الجزائريين الذين تمكنوا من معرفة بعض جوانبها بأنها مجرد تحويل للمال العام إلى خبراء فرنسيين تحت ذريعة الإصلاح الجذري والعميق، والحال أن الأمر يتعلق في جانب اللغة العربية باستبدال نظرية تعليم العربية عن طريق صيغة مالك وزينة في المدرسة الأساسية، وما كان قبلها.. إلى صيغة أخرى تسمى: “طريقة تدريس العربية عن طريق نظرية فريد وليلى”.. نسبة إلى الذين عيّنتهم الوزيرة للتنسيق مع الفرنسيين في هذه الإصلاحات.. ولو علم الجزائريون حكاية فريد وليلى لتملّكهم الرعب على مصير تربية أبنائهم في المستقبل؟!
6- أطرف ما في الأمر؛ أن الوزيرة تقول في لقاءاتها الخاصة إن الإسلام والعروبة والأمازيغية والفرنسية هي العناصر التي تجمعنا أكثر من الإسلام والعروبة والأمازيغية.. وربما الكسكس هو الذي يجمعنا إلى جانب الفرنسية... ولهذا سيدرس أبناؤنا في ظل إصلاحات الوزيرة الشعر الذي يقول: “قصاع اللوح تجمعنا.. وبالكسكوس نتحد؟!
الأمر جدي والرئيس والبرلمان والحكومة والإعلام والأحزاب ورجال التربية يتحمّل جميعهم مسؤولية ما قد يقع لا قدر الله.

لا يمكن لعاقل أن يعتقد للحظة أن ما يتم فعله في وزارة التربية لا يتم بعلم رئيس الجمهورية.هو يعلم ومؤمن بما تقوم به. لا يوجد في ذلك شك. وحتى ولو كان لا يعلم فتلك مصيبة المصائب.لأنه ولي الأمر وكل ماينتج عن هذه الإصلاحات يتحمل مسؤوليته.

[NAK]

لنضحي بنسبة10في المائة ولنتذكر الشهداء الذين ضحوا بالنفس والنفيس من اجل هذا البلدلنترك الماديات جنبا ونقف وقفة رجل واحد

[مستقيم عمودي]

طبعا سنكون في الموعد ليس من اجل النقابة ولا من اجل الاحتجاج و لكن من اجل ابنائنا و المشروع التدميري الاستعماري و البرامج التافهة اصبح ابناؤنا فئران تجارب و يتشدقون بالجيل الثاني و هو استغباء من هم العلماء الذين قاموا به ومن منهم يوضح محتواه ااجميع غبر فالهم لا مفتش و لا مدير و لا استاذ فكيف يفهم التلميذ ما هو غير مفهوم

[jakoi1993]

شكر الله للإنباف سعيها، وكان في عونها.

[ph7]

هذا يوم مشهود ينبغي أن نشهده جميعا ، ليس من أجل النقابة ولا من أجل الإحتجاج كما قال الأخ الفاضل ، ولكن لأنه سيكون شاهدا علينا... سيشهد علينا أننا بعنا الدين والوطن والأخلاق وكل ما هو جميل وأصيل لفرنسا وأعوانها ... مشروع بن غبريط لا يخفى على أحد سواء كان معارضا أو مؤيدا لها فالكل يعلم أنه مسخ للمجتمع وتعميم للجهل ونشر للتخلف .
أقول لمن يحاول أن يقنع نفسه ويجتهد في إقناعها أنه ممكن أن يأتي الخير من بن غبريط ومشروعها أنت تحاول أن تغطي عن جبنك وتبرر سكوتك .. ما تريده بن غبريط تريده فرنسا ، وفرنسا لا تريدك صديقا ولا تقبل بك إلا عبدا أو عدوا كما قال القذافي رحمه الله عن نظرة الغرب للمسلمين.

[jakoi1993]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7

هذا يوم مشهود ينبغي أن نشهده جميعا ، ليس من أجل النقابة ولا من أجل الإحتجاج كما قال الأخ الفاضل ، ولكن لأنه سيكون شاهدا علينا... سيشهد علينا أننا بعنا الدين والوطن والأخلاق وكل ما هو جميل وأصيل لفرنسا وأعوانها ... مشروع بن غبريط لا يخفى على أحد سواء كان معارضا أو مؤيدا لها فالكل يعلم أنه مسخ للمجتمع وتعميم للجهل ونشر للتخلف .
أقول لمن يحاول أن يقنع نفسه ويجتهد في إقناعها أنه ممكن أن يأتي الخير من بن غبريط ومشروعها أنت تحاول أن تغطي عن جبنك وتبرر سكوتك .. ما تريده بن غبريط تريده فرنسا ، وفرنسا لا تريدك صديقا ولا تقبل بك إلا عبدا أو عدوا كما قال القذافي رحمه الله عن نظرة الغرب للمسلمين.

[jakoi1993]

كونوا أو لا تكونوا.

[AMARASAT]

السلام عليكم
اين النقابات من قانون التقاعد الجديد في الوقفات و الاحتجاجات

بيان الدورة الإستثنائية للمجلس الوطني لنقابة الإنباف

تزامنا والاحتفال بالذكرى السابعة والعشرين لاعتماد الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين عشية الاحتفالات بعيد الثورة التحريرية المجيدة انعقدت الدورة الاستثنائية للمجلس الوطني يومي 30 و 31 أكتوبر 2017 بمتوسطة أحمد الورياشي بولاية عين تموشنت ، والأسرة التربوية والنقابية تشهد احتقانا وتذمرا نتيجة اعتماد الحكومة خطابا تخويفيا وسياسة للتقشف في مخططها المتعلق بالجوانب الاجتماعية والاقتصادية وما يحمله قانون المالية 2018 من رسوم وضرائب أخرى جديدة تؤكد اصرارها على تجاهل تضحيات ومكاسب الطبقة الشغيلة ، وكذا نتيجة استمرار القرارات الارتجالية الصادمة وغير المدروسة لوزارة التربية الوطنية ، وثمن الحضور تنامي الوعي النقابي والتماسك ونجاح مختلف الحركات الاحتجاجية التي باشرتها اللجان الوطنية الممثلة للأسلاك المتضررة في استرجاع حقوقها المهضومة. وخلص المجلس الوطني إلى ما يلي :
1 - اللتنديد بالسياسات الاجتماعية والاقتصادية المعتمدة من الحكومة والتحذير من استمرار التوزيع غير العادل للثروة في ظل اتساع دائرة الانشغالات العمالية .مع الزامية فتح شراكة فعلية من خلال حوار وتفاوض اجتماعيين حقيقيين .
2 - تحميل وزارة التربية مسؤولية تداعيات الاستمرار في تنفيذ ما سمي بإصلاحات الجيل الثاني والمساس بالثوابت الوطنية مع الاستعجال والتسرع في تطبيقها دون اعتبار للأصوات الداعية إلى التريث وتوسيع الاستشارة في كل الملفات ذات الصلة بما فيها القضايا التربوية والبيداغوجية .
3 - ايجاد نهاية لمسلسل تعديل اختلالات القانون الأساسي لقطاع التربية مع التكيف وتفعيل المرسوم التنفيذي 14-266 المتعلق بإدماج وإعادة تصنيف حملة الشهادات بما يسمح بالقضاء نهائيا على الرتب الآيلة للزوال وتحقيق مبدأ الانصاف بين كل الأسلاك .
4 - تبني كل ما صدر من قرارات في البيان الأخير للتكتل النقابي ، والتنديد بالتضييق على الحريات النقابية المكفولة دستوريا مع رفض الممارسات القمعية والتجاوزات غير القانونية التي طالت قيادات نقابية في عدة قطاعات بلغت حد التسريح من العمل على الرغم من قرارات العدالة الصادرة في حقهم .
5 - التنديد بسياسة التماطل واللامبالاة المعتمدة التي ضاعفت من معاناة اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية جراء تخلف 24 ولاية عن صب اعتماداتها المالية مما صعب من مهامها وعطل مصالح الموظفين والعمال.