با عباد ربي ركزوا على هده - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

با عباد ربي ركزوا على هده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-29, 09:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Hot News1 با عباد ربي ركزوا على هده

جدل أو استقصاء
إذا كانت استقصاء بالوضع ممكن جدا حول الحرية السياسية

هل غرض الديمقراطية تحقيق الحرية السياسية أم المساواة الاجتماعية

ـ إذا سلمنا بمقولة إبن خلدون :* إن الإنسان إجتماعي بطبعه*. فإن هذه الطبيعة الاجتماعية نجدها أكثر تجسيدا في إنتقال الإنسان من المجتمع الطبيعي (البدائي) إلى المجتمع السياسي ، حيث يكوّن ما يعرف بالدولة . وتعرّف في الإصطلاح السياسي بأنها : مجموعة بشرية تحتل رقعة جغرافية تخضع لنظام سياسي وتتمتع بالسيادة . وبذلك يعد النظام السياسي أحد أهم أركان الدولة ، و ينقسم إلى قسمين : نظام حكم فردي ، ويكون فيه مصدر السلطة الفرد . ونظام حكم جماعي ويكون فيه الشعب هو مصدر كل السلطة ويعرف بالديمقراطي. ولقد اختلف الناس في تفسيراتهم للديمقراطية ، وتضاربت تصوراتهم حولها ، إلى حد صار كل فريق منهم يؤمن بنوع معين من تلك التفسيرات ،وكل فئة تدعوا إلى تصور خاص.فهي في لغة الرأسماليين حرية في مختلف أبعادها خاصة السياسية . وفي لغة الاشتراكيين مساواة اجتماعية مطلقة.وهنا نتساءل : هل غرض الديمقراطية تحقيق الحرية السياسية أم المساواة الاجتماعية ؟

ـ يرى أنصار النظام الليبرالي وعلى رأسهم *هنري ميشال* .أن غرض الديمقراطية الحقة هو تحقيق الحرية السياسية ، والحرية تعني أن يكون الشخص مستقلا عن كل شيء ما عدا القانون ، وقد ظهر هذا النوع من الديمقراطية في العصر الحديث، إستخلص مبادئه من نظرية العقد الإجتماعي ونظرية الإقتصاد الحر ، وهو إمتداد للنزعة الفردية ، وقد تبلور الحكم الليبرالي في نظرية سياسية قائمة بداتها تجمع الديمقراطية والليبرالية . ولهذا يقول علي الدين الهلال في كتابه – مفاهيم الديمقراطية في الفكر السياسي الحديث – يقول : * فالديمقراطية الليبرالية تزاوج بين فلسفتين مختلفتين ... هاتان الفلسفتان هما الديمقراطية و الليبرالية *. و يقوم هذا النظام على أساس: الديمقراطية السياسية التي تهدف إلى تجسيد حرية الأفراد في المجتمع ، وهذا ما أكده هنري ميشال في قوله : * الغاية الأولى من الديمقراطيةهي الحرية * فالليبرالية تطالب بالحرية وعدم الخضوع ما عدا لسلطة القانون ، وتقوم على أسس منها :
ـ الحرية الفكرية : تمجد الفرد في مجال الفكر وتعطي له الحرية والحق في أن يعبر عن آراءه و أفكاره ، ويتدين بالديــن الذي يــريد ، وأن لا تعيقه الحكومة في الدفاع عن إجتهاداته الفكرية لأنه في النهاية مسئول عن نتائج أعماله.
ـ الحرية الإقتصادية : فالدولة الليبرالية تعترف بحرية الأفراد في المجال الإقتصادي مثل حرية التملك . حرية المنافسة ...إلخ .
ـ الحرية السياسية : حيث يقول أحد المفكرين : * كلما تصورت نظاما إقتصاديا يقوم على المنافسة كلما تصورت نظاما سياسيا يقوم على حرية الإختيار بين الأحزاب و الإتجاهات السياسية *. وتتمثل هذه الحريات السياسية في حرية تكوين الأحزاب لتسمع كلمة الفرد من خلالها و يشارك في توجيه الحياة العامة عن طريق الإنتخابات ، ويختار الفرد بمحض إرادته من يمثله في الحكم ، وإن دل على شيء إنما يدل على أن سلطة الدولة إنبثقت من إرادة الأفراد الذين يكوّنون إرادة الشعب . وقد عبر كلسون عن هذا بقوله : * إن فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الإيديولوجية الديمقراطية * . وقد طبق هذا النظام في دول أروبا الغربية وإشتهرت مجتمعاته بالتعددية الحزبية و حرية ممارساته .

ـ لكن هذا النوع من الديمقراطية ركز على الحريات السياسية و أهمل المساواة الإجتماعية ، لأن عدم التساوي في المجال الإجتماعي يؤدي بالضرورة إلى عدم التساوي في المجال السياسي ، لهذا فهذه الحريات السياسية كانت في صالح الطبقة الرأسمالية الغنية التي تملك رؤوس الأموال و توظفها في الإنتخابات .وبالتالي فالحرية الليبرالية هي حرية نصوص قانونية لا حرية واقع . فهي ديمقراطية صورية ، حيث يقول عنها لينين : *إن مساواة المستغلين للمستغلين كمساواة الجائع للشبعان*

ـ وهذا ما أدى إلى ظهور موقف معارض و هم أنصار الديمقراطية الإشتراكية . وعلى رأسهم * كـــارل مــاركس* الذين يرون أن غرض الديمقراطية هو المســاواة الإجتماعية . وذلك بتبني الديمقراطية الإجتماعية التي ترمي إلى تحقيق العدالة الإجتماعية بين المواطنين ، وهي نظرية تعبر عن إرادة الشعب . وهي تخلص المجتمع من الطبقية و تخلق مجتمع متوازن متعاون ، وهذا عن طريق المساواة بين أفراد المجتمع . ولهذا نجد ماركس ينادي بالديمقراطية الإجتماعية لأن الديمقراطية من غير مساواة تؤذي إلى هيمنة الرأسماليين و إستغلالهم لأغلبية أفراد الشــعب و بالتالي ظهور الطبقية . فالمساواة هي بوابة الديمقراطية . ولتحقيق ذلك لابد من الإعتماد على أســس هــي :
ـ تكافؤ الفرص : أي المساواة بين جميع الأفراد من خلال ديمقراطية التعليم و العلاج المجاني ونظام الحزب الواحد الذي يعبر عن إرادة الجماهير وليس هناك مجال للمنافسة السياسية .
ـ محاربة الإستغلال : وذلك بتدخل الدولة في الحياة الإقتصادية من أجل تأميم وسائل الإنتاج و مختلف المرافق المالية و الإقتصادية للقضاء على التفاوت الطبقي ، أي أن المهم للدولة الاشتراكية ليس تسجيل حقوق المواطنين السياسية في دســاتــير ، وإنما رفع المستوى المادي و الفكري لهم ، لأن الجماهير تعبر عن إرادتها و طموحاتها السياسية داخل جهاز الحزب الواحد وليــس هناك مجال للمنافسة السياسية ، لأن فكرة التعددية غير واردة ، فالأفراد متساوون و الشعب يشكل وحدة متجانسة .

ـ لكن تطبيق هذه الديمقراطية الإجتماعية أدى إلى نتائج سلبية لأن نظام الحكم الإشتراكي ركز على المساواة الإجتماعية و أهمل الحريات السياسية )الصحافة . المعارضة . الإعلام ..إلخ ( مما أثر سلبا على الهدف الذي جاءت من أجله الإشتراكية وهو تحقيق العدالة ، حيث تحولت الانظمة الإشتراكية إلى أنظمة إستبدادية مارست الظلم و الإستغلال على شعوبها ، مما أدى إلى ظهور حروب أهلية وصراعات قومية ، وثورات على هذه الأنظمة نتيجة قمع الحريات و خير دليــل ما يــحدث اليوم في العــالم العـربي بما يعرف بـ*الربيع العربي* .

ـ إن سلبيات الموقفين السابقين هي التي أدت إلى ظهور موقف آخر يوفـق بينهما ، و هو الموقف التركـيبي الذي يـرى أنصاره أن الديمقراطية الحقة تقوم على أســاس الحرية السياسية والمساواة الإجتماعية معـا ، لوجود تكامل بينهما و عدم القدرة عن الإستغناء عن أي منهما . لهذا يقول المفكر الفرنسي موريس دوفيرجي :* الديمقراطية السياسية و الديمقراطية الإجتماعية ليستا متعارضتان في جوهرهما بل هما على العكس متكاملتان ويمكن الإعتقاد بأن الديمقراطية الحقة لن تتحقق إلا بإقترانهما *.
و أصح الآراء أن الديمقراطية ليست رأسمالية و لا إشتراكية ، ومن الخطأ الفادح و الضرر المؤلم الذي نلصقه بالديمقراطية محاولة تحقيق الحرية ونبذ المساواة ، أو تحقيق المساواة ونبذ الحرية ، فالديمقراطية الحقة لا تفرض على المرء كــيف يعيش أو كيف يجب أن يرى الحياة ، وإنما عليها أن تدفع عنه العقبات و توفر له شروط الحياة ، وان تتيح له فرصة العمل في جو كـريـم يستطيع أن يعيش منه قبل أن يستطيع الإدلاء بصوته ، فالديمقراطية إذن نضال الدولـة لتحقيق التوفيق بين المبدأين السياسي و الإجتماعي ، حيث يقول أحد المفكرين : * يمكن أن تكون الإختلافات فيما تظهر متكاملة كمراحل أو أطوار مختلفة في تطور مبادئ الديمقراطية *.

ـ إذن نستنتج أن غرض الديمقراطية لا يكتفي بتحقــيق الحرية السياسية وحدها ، و لا المساواة الإجتماعية وحدها ، بل بهما معا . لأن مبدأ الحرية و المساواة متداخلان فيما بينهما متكاملان يصعب الفصل بينهما . حيث يقول أحد المفكرين :* إن الحرية و المساواة كلاهما وجهان لشيء واحد لا يمكن أن يكون أحدهما دون الآخر و هذا الشيء هو الديمقراطية الخيرة *








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 10:12   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
aymenov
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

امين ممكن ***** او msn تاعك للتحدث حول الفلسفة










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 10:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
لكحل بلال
عضو متألق
 
الصورة الرمزية لكحل بلال
 

 

 
الأوسمة
وسام العطاء في منتدى التعليم الثانوي 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك ركز على كلش










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 11:38   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حكيـ الجَزآئِرِي ــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 11:53   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابراهيم داود
☆رسّـامْـ المُنتـدى☆
 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

تنبيه بسيط يا أمين عليك ان تعيد صياغة السؤال عند طرح المشكلة و أن لا تكررنفس الصياغة المطروحة لأن معظم المصححين لا يمنحون نقطة لمن يعيدون تكرار نفس السؤال ن ولكي توضح للمصحح انك فهمت المطلوب مثال ذلك أن تقول هل الديمقراطية الدستورية التي تقدس الحرية الفردية هي افضل نظام سياسي يحفظ الدولة ام ان الديقراطية الاجتماعية التي تراعي المساواة والعدالة هي التي تحقق ذلك ؟










آخر تعديل ابراهيم داود 2012-03-29 في 11:55.
رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 12:06   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ريم الوداع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ريم الوداع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااا امين على مجهودك
وشكرااااا لك استادي على تصحيح وملاحظه










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 12:12   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لالاأستاد اشكرك لكن عادي جدا و مقبول الطرح










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 15:42   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
fati13
عضو متألق
 
الصورة الرمزية fati13
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااااااا امين بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 15:45   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
خولة لبابة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خولة لبابة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك أمين ......و ليوفقنا الله جميعا....










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 20:26   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نتــــــــــاشا
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي


أخي اولا بـــــــــارك الله فيك على المقالة، لكن اود ان انبهك ان التركيب في هذه المقالة يكون بالشرع، فكلتا الديمقراطيتين الاجتماعية والسياسية اصطدمت بصعوبات نفسية واخلاقية فنركب باشرع اتمنى ان تكون قد فهمتني

تحياتي لكم...










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 20:31   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
أخي اولا بـــــــــارك الله فيك على المقالة، لكن اود ان انبهك ان التركيب في هذه المقالة يكون بالشرع، فكلتا الديمقراطيتين الاجتماعية والسياسية اصطدمت بصعوبات نفسية واخلاقية فنركب باشرع اتمنى ان تكون قد فهمتني

تحياتي لكم
شوفي فالتركيب كاين : التوفيق أو التجاوز أو التغليب.....................حنا درنا التوفيق ....أنت ديري التجاهل الى الشرع .......... و البقية يديروااااا التغليب
المهم حنا كي وفقنا بينانهم نستطيع اقناع المصحح و قد اقنعنا المصحح في الرأي الشخصي .......... اللي راهو يقول : و أصح الآراء أن الديمقراطية ليست رأسمالية و لا إشتراكية ، ومن الخطأ الفادح و الضرر المؤلم الذي نلصقه بالديمقراطية محاولة تحقيق الحرية ونبذ المساواة ، أو تحقيق المساواة ونبذ الحرية ، فالديمقراطية الحقة لا تفرض على المرء كــيف يعيش أو كيف يجب أن يرى الحياة ، وإنما عليها أن تدفع عنه العقبات و توفر له شروط الحياة ، وان تتيح له فرصة العمل في جو كـريـم يستطيع أن يعيش منه قبل أن يستطيع الإدلاء بصوته ، فالديمقراطية إذن نضال الدولـة لتحقيق التوفيق بين المبدأين السياسي و الإجتماعي ، حيث يقول أحد المفكرين : * يمكن أن تكون الإختلافات فيما تظهر متكاملة كمراحل أو أطوار مختلفة في تطور مبادئ الديمقراطية *.










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 20:32   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ماش لازم تدير توفيق المهم هو في الرأي الشخصي تم حاول تقنع اجابتك










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 20:45   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
نتــــــــــاشا
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amine 2012 مشاهدة المشاركة
ماش لازم تدير توفيق المهم هو في الرأي الشخصي تم حاول تقنع اجابتك
المهم يعطيك الصحة خويـــــــا هو من الممكن ان نركب بالتوفيق بين الرأيين لكن من الأجدر ان نركب بالشرع لاننــــــا تناولنا الشرع كعنصر مهم في هذا الدرس.

تحياتي اخي....









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-30, 11:13   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

التركيب تاعي صحيح 100 بالمئة










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-30, 20:19   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سيكون آخر مرة اقولها ...يا الديمقراطية يا الاقتصاد
لا اله الا الله ................. the end










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ركزوا, عباد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc