السد الأخضر و فوائد التشجير - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثقافة الطبية و العلوم > منتدى البيئة و العلوم الزراعية...

منتدى البيئة و العلوم الزراعية... منتدى خاص بالعلوم الزراعية و التربية الحيوانية و البيطرة و علم البيئة و مخاطر التلوث و ما له علاقة بالطبيعة كالحياة البرية و المراعي...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

السد الأخضر و فوائد التشجير

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-14, 21:44   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










Mh04 السد الأخضر و فوائد التشجير

مشروع السد الأخضر من أكبر المشاريع في عهد الرئيس السابق هواري بومدين كان الهدف منه اقامة شريط نباتي من الأشجار من الشرق إلى الغرب قصد فصل الصحراء عن الشمال ووقف ظاهرة التصحر الا ان المشروع شهد التوقف و لم يستكمل إلى يومنا هذا بعد وفاة صاحب فكرة المشروع الراحل هواري بومدين.

أطلق مشروع السد الاخضر سنة 1971 للحد من تقدم الرمال نحو الشمال الخصب طوله 1700 كيلومتر على عمق تجاوز في بعض الأحيان 400 كيلومتر كان لهذا السد دور في نشوء 400 قرية نموذجية جديدة، و الحد هجوم الصحراء على المناطق الحضرية.
الفكرةالسد

مولد فكرة مشروع "السد الأخضر" مباشرة بعد الاستقلال ، التشجير كان واحدا من أولويات الطوارئ وذلك لتجديد الغابات الميراث تدريبا مكثفا الضرر أثناء حرب التحرير. العمل في مشروع "السد الأخضر" بدأ فقط في بداية السبعينات ، وبالتحديد في عام 1974. المشروع الذي يربط الحدود الجزائرية الغربية إلى الحدود الشرقية مع مسافه 1500 كيلومترا على عرضها 20 كلم ينتشر على سطح من 3 ملايين هكتار.
الملخص الكامل للمشروع

... أقدم مشروع في تاريخ البلاد يسير بسرعة السلحفاة كان منطلق التفكير في هذا المشروع سنة 1967 عندما لاحظ المسؤولون آنذاك تسارع زحف الرمال نحو الشمال بنسبة مذهلة مهددا الأراضي الخصبة القليلة التي كانت تستغل في الزراعة والتي لم تسلم بدورها من همجية الاستعمار، حيث عكف الاحتلال في استراتيجيته التدميرية على القضاء على كل ما هو أخضر في المنطقة لحاجيات ’’الحرب’’• أهداف أخرى كان يهدف إليها هذا المشروع تتمثل أساسا في تشجير حزام طولي مساحته 3 ملايين هكتار، يمتد من الحدود الشرقية إلى الغربية بعمق 20 كلم ويعبر عدة ولايات أهمها الجلفة، باتنة، خنشلة، المسيلة، البيض، الأغواط، سعيدة، النعامة، وهذا بصدد إعادة التوازن الإيكولوجي وحماية الغطاء النباتي الموجود، ولا يمكن فصل الأهداف الطبيعية عن الاجتماعية، حيث كان المراد منه أيضا القضاء على البطالة والعزلة التي كان يعيشها غالبية سكان تلك المناطق•

وانطلق المشروع فعليا سنة 1970 بغرس أولى أشجار الصنوبر الحلبي، حيث وضع حينها الرئيس الراحل هواري بومدين وكان على عاتق أفراد الجيش الوطني الشعبي الفتي مسؤولية السهر على إنجاز هذا المشروع العملاق، حيث جنّد له أكثر من 20 ألف جندي تداولوا على فترات في غرس كميات هائلة من الشجيرات، كما ساهمت عمليات التطوع التي كان يقوم بها أفراد من المجتمع المدني في الإسراع من وتيرة الغرس•

وقد حقق هؤلاء إنجازا معتبرا بفعل تشجير ما مقداره 500 ألف هكتار• لكن مع بداية التسعينيات، أي في عهد الرئيس الشاذلي بن جديد، برز إشكال عويص كلما حاول المسؤولون دراسة وضعية هذا المشروع، ويتمثل في هل قام المشروع على دراسات ميدانية وعلمية؟ للأسف لا، مثلما يؤكده العديد من الأخصائيين، من بينهم مدير مديرية الغابات، السيد ملوحي، الذي تشرف هيئته حاليا على إعطاء السد الأخضر بعدا آخر• وفي هذا الصدد يقول ’’بداية المشروع عرف افتقارا لدراسات تقنية لمدى ملاءمة النباتات المراد غرسها•• هذا النقص هو أكثر ما يعاب على بداية المشروع الذي لم يرفق بدراسات تقنية وعلمية، النقص يمكن أن يفهم لافتقار الجزائر، ربما في تلك الفترة لخبراء متمرسين، فلا يجب أن ننسى أن انطلاق المشروع كان بعد ثماني سنوات فقط من الاستقلال’’• وأضاف ذات المسؤول قائلا ’’تم المشروع على عدة مراحل وإن كانت المرحلة الأولى تمتد من 1970 إلى 1980 التي عرفت بداية عمليات الغرس المكثف، فكانت الثانية الممتدة من 1981 إلى 1991 مرحلة تصحيح أخطاء المرحلة الأولى على قاعدة التقارير الكمية والنوعية، ومن أهم ما جاء فيها هو اقتسام دور تسيير المشروع بين شباب الخدمة الوطنية ومصالح الغابات، وتم إقرار تنويع النباتات التي يتم غرسها، حيث انتهت عهدة الصنوبر الحلبي وتم إقحام عشرات الأنواع من النباتات محلية ودخيلة عن المنطقة، منها شجيرات ونباتات من أمريكا’’•

500 ألف هكتار فقط من أصل ثلاثة ملايين بداية التسعينات يمكن القول عنها، أنها كانت بداية نهاية المشروع، كما أريد له أن يكون في سنوات السبعينيات، وتجسّد هذا الأمر أولا عن تخلي مصالح وزارة الدفاع عن المشروع، سواء من ناحية التسيير أو الإنجاز، وأسندت المهمة لمصالح الغابات، التي تحولت فيما بعد إلى مديرية الغابات المنضوية تحت لواء وزارة الفلاحة• وكانت سنوات التسعينيات خاصة في نهاية بداية التحول المشروع من السد الأخضر، المتمثل في شريط أشجار عازل بين الشمال والجنوب، إلى استراتيجية جديدة تتمثل في العناية بمساحات من خلال إعادة بعث الاخضرار فيها والأهم الحياة، وتتركز هذه المساحات في المناطق السهبية، أين تم تحديد سنة 1997 حوالي 7 ملايين هكتار منطقة سهبية يجب إعادة تأهيلها عن طريق الغرس وإعادة بعث الحياة، فيقول السيد ملوحي ’’ليس الأهم الغرس، بل يجب إعادة بعث الحياة في هذه المناطق فتواجد الإنسان كفيل على أن يعزز ما يتم القيام به، ظهور مساكن، إقامة أعمدة الكهرباء، ظهور نشاط متواصل هو العامل الأساسي على المحافظة على ما يتم إنجازه في إطار المخطط الجديد الذي تبنّته الحكومة ليس كبديل للسد الأخضر، وإنما كدراسة تتلاءم أكثر مع الواقع، تستند إلى معطيات تقنية، علمية وميدانية• غير أن سبعة ملايين هكتار بالمناطق السهبية، التي تقرر العناية بها سنة 1997 لم يتم تأهيل وغرس منها سوى ثلاثة ملايين، لماذا؟ على هذا السؤال يرد مسؤول مديرية الغابات ’’كل شيء مرتبط بالإمكانيات المادية المسخرة، لكن نعتبر أنه يمكن خلال الأربع سنوات المقبلة العناية بالأربعة ملايين هكتار المتبقية’’• خصائص السد الأخضر السد الأخضر وهو المشروع الذي أطلق سنة 1970 للحد من تقدم الرمال نحو الشمال الخصب طوله 1700 كيلومتر على عمق تجاوز في بعض الأحيان 20 كيلومتر كان لهذا السد دور في نشوء 400 قرية نموذجية جديدة والحد من هجوم الصحراء على المناطق الحضرية. و مباشرة بعد الاستقلال، التشجير كان واحدا من أولويات الطوارئ وذلك لتجديد الغابات الميراث تدريبا مكثفا الضرر أثناء حرب التحرير•
تأثير السد الأخضر
المناخ

يساهم السد الأخضر في الحد من تقدم الصحراء الكبرى، حيث ترتفع الحرارة فيها وتحدها سلسلة جبلية تفصل الشمال عن الجنوب. عموما، هناك فصلان فقط في المنطقة حرارة الصيف وبرد الشتاء. تتراوح درجات الحرارة في الشتاء بين 1.8 و1.9 درجة مئوية وبذلك الصيف يتراوح بين 33.1 و37.6 درجة مئوية، بينما قياسات المطر ضعيفة نظرا لقربها من شبه القاحلة (مناخ جاف).
النباتات

الغطاء النباتي الذي يعكس طبيعتها وخصائصها من حيث المناخ وأقل درجة من تلك الأرض•

هناك نوعان من النباتات في السد الأخضر : -النباتات الغابية: البلوط الأخضر (Quercus ilex) وشجرة الفستق من الأطلس (Pistacia atlantica) والأشجار البرية المستحلب (Ziziphus lotus). -النباتات الرعوية: تتألف عادة من الحلفاء الذي يستغل لصناعة الورق•
الأرض

خصائص الأرض من السد الأخضر ملخصه على النحو التالي:
ذات عمق لا يتجاوز أحيانا 60 سم،
ارتفاع كمية من الحجر الجيري النشط•
كمية صغيرة من المواد العضوية الأساسية.
درجة الحموضة (أعلى من 7.5)

هذه الخصائص دعم تآكل الأرض•

عوامل إنسانية ومناخية أفشلت المشروع بالجلفة أصبح السد الأخضر في ولاية الجلفة مهددا بالزوال، رغم أن الولاية كانت تشكل أهم ولاية يشملها المشروع منذ انطلاقته في 1974 التي تم غرس فيها 30580 هكتار. حسب معاينتنا لبعض المناطق بالولاية والحديث مع بعض الفلاحين، فإن المشروع فشل منذ البداية، حيث لا يتجاوز نسبة النجاح في بعض المناطق 20 بالمائة لعدة معطيات، من بينها الاختيار السيء لأماكن الغرس وانعدام المتابعة التقنية ونوعية البذور الرديئة وغرس الأشجار في أراض رعوية، بالإضافة إلى عدم مراعاة المؤثرات الفيزيائية للمناخ• فعشرات الآلاف من الأشجار التي تم غرسها من طرف أفراد الجيش في المرحلة الأولى من 1974 حتى 1984 بمنطقة تعظميت على امتداد عرضه ما بين 5 و20 كلم وطول 50 كلم أصابها الإتلاف والقطع الفوضوي وأخرى لا أثر لها بسبب انعدام الحراسة والسقي• أما المرحلة الثانية من 1984 حتى 1990 فعرفت نجاحا نسبيا بعد الإتفاق المبرم بين الجيش ومديرية الغابات، إذ أوكلت الدراسة التقنية والمتابعة للمصالح الغابية وعملية التشجير لأفراد الجيش مع إعادة التشجير بمناطق أخرى التي أصابها اليبس والإتلاف، حيث توسعت العملية لتشمل موقعين في بلدية مليليحة وآخر ببلدية عين معبد امتدادا إلى غابات للجلال والسحاري القبلي مع مراعاة مناخ كل منطقة ونوعية البذور، حيث تم في هذا الإطار تشجير 30580 هكتارا• وأشير أن ولاية الجلفة تتوفر على مساحة غابية تقدر بأزيد من 208 ألف هكتار أي بنسبة 6.47 بالمائة من المساحة الإجمالية•

من جهته، يرفض السيد خليفة عبد القادر، مدير استصلاح الأراضي ومكافحة التصحر بمديرية الغابات، الحديث عن فشل المشروع، حيث يرى أن 500 ألف هكتار التي تم غرسها أو العناية بها، تمثل المساحة المصنفة في خانة الأولويات، فيقول المتحدث ’’ضمن الثلاثة ملايين هكتار الأصلية، لا يجب أن ننسى أن هناك مساحات صخرية، كثبان رملية، لا يصلح فيها شيء، وتمثل مساحة 500 ألف هكتار المنجزة، أهم ما في المشروع وهي كانت من الأوليات’’• ويرى السيد خليفة ’’••يكفي النظر إلى المسيلة التي تحولت إلى غابات، ويمكن القول أن نسبة نجاح المشروع بلغت 60 بالمائة’’• الجفاف يأتي على ما تبقى من السد بباتنة في باتنة كان السد الأخضر إلى حماية ما يقارب نصف مليون هكتار من أراضي بلديات الجنوب والجنوب الغربي لولاية باتنة، أي ما يقارب أقاليم 19 بلدية، وهو المشروع، الذي لم يحقق أهدافه وفق ما خطط له، فأجزاء منه اندثرت بمجرد الانتهاء من غرس الأشجار بفعل اختيار نباتات وشجيرات غير ملائمة، إضافة إلى عدم صيانة ومتابعة ما تم تشجيره بصورة جدية حتى أن هناك أماكن تعرضت لإبادة كل ما تم غرسه بسبب الرعي غير القانوني في غياب أي رقابة سواء من طرف المجموعات المحلية أو المؤسسات المشرفة على المشروع• ويلاحظ بالمحيطات الغابية ببلديات نقاوس و رأس العيون وعين جاسر أن البلديات المجاورة بولاية سطيف تعرف موت آلاف الشجيرات إما لإصابتها بأمراض طفيلية أو بسبب الإهمال أو الجفاف وحتى الحرائق ومن الإهمال تحولت مساحات إلى أماكن لرمي ال**آلة• ورغم تدعيم وتوسيع مشروع السد الاخضر بباتنة بتسجيل مشروع يحتوي على 5 أنشطة بتشجير 10 آلاف هكتار و التحسين الرعوي 3 آلاف هكتار وفتح عشرات المئات من المسالك، إلا أن سنوات الجفاف قد أتت على أجزاء منه، ناهيك عن إهمال عنصر الصيانة بسبب الظروف الأمنية ببعض المناطق• وتأثّر محيط السد الأخضر بسنوات الجفاف في نهاية التسعينيات و الألفية الجديدة، مما جعل التصحر يهدّد 30 ألف هكتار من الأراضي الرعوية سنويا وخاصة بالبلديات الواقعة جنوب غرب إقليم الولاية ببريكة ونقاوس ورأس العيون والجزار، ناهيك عن ضعف الدراسات التقنية ومتابعة المشاريع بدقة• الرعي الفوضوي والاحتطاب يقضي على الثـروة الغابية بالأغواط


الهدف

في البداية ، "السد الأخضر" الذي تعتبر حزام اخضر ضد تقدم الرمال من الصحراء. 100 ألف هكتار من الأرض مع المشاريع الصغيرة لسكان المنطقة.
التحقيق

أعمال هذا المشروع يعالج مكتب المفوضية العليا للخدمة الوطنية ، وهو نصب على عدة نقاط في هذا المشروع ، من أعمال الوحدات التي تتألف من صغار الجنود تحت تدريب التقني السماح لهم بتنفيذ البرامج التي أسندت إليهم. وبالإضافة إلى هذه الهيئة النضر لحجم المشروع وهناك أيضا شركات أخرى المشاركة في أعماله ، مثل : المكتب الوطني للغابات. وخدمات إدارة الغابات حيث كان دور المراقبة والمتابعة من كل القائمة في إطار المشروع على مستوى الولايات.
دراسات

يوجد في الجزائر مكتبين للإدارات الهندسية وتصميم:
المكتب الوطني لدراسة الغابات
المكتب الوطني لدراسة التنمية الريفية.

هذان المنصبان كان لهما شرف التعامل مع التقنية و بحتة الدراسات المتعلقة بهذا المشروع.









 


آخر تعديل *أنسام*الجنة* 2011-02-17 في 00:09.
رد مع اقتباس
قديم 2011-02-14, 21:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
البلبلة
عضو متألق
 
الصورة الرمزية البلبلة
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام النجاح في دورة خططي لحياتك المرتبة الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على المعلومات القيمة
بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-14, 21:50   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

les réponsessssssssssssssssssssssss










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-14, 21:54   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










Mh01 فـــــــــــــــوائد التشجير ,,/

فـــــــــــــــوائد التشجير ,,/


1- تلطيف الجو عن طريق النتح وتلطيف المناخ .
2- حماية المدن والقرى والمناطق الزراعيه من الرياح الشديده وكسر حدتها .
3- ايقاف زحف الرمال
4- منع تعرية التربه وانجرافها .
5- تقليل التلوث حيث تعمل الاشجار على زيادة نسبة الاكسجين في الجو .
6- استغلال اخشابها في وقت الازمات .
7- اقامة بعض الصناعات المحليه الخفيفه .
8- توفير بعض الاعلاف للحيوانات .
9- توفير مناطق ترويح لافراد المجتمع .

حماية الغابات من الحرائق

تعتبر الغابات من الأنظمة البيئية المتطورة المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياة الإنسان وتغطي الغابات حوالي 10% من مساحة الكرة الأرضية إن تدهور الغابات أو زوالها انعكاسات خطيرة على حياة الإنسان

فيما يلي خصائص الغابات الطبيعية وفوائدها:

1- للغابات دور هام في رفع مستوى التنوع الحيوي.
2- للغابات دور وتأثير كبير في تكوين الترب والمحافظة عليها
3- الغابة مصدر للأخشاب والمواد الأخرى
4- تلعب الغابة دور مصفاة طبيعية للغبار والدخان وغيرها
5- تخفض الغابة من الانسيال السطحي لمياه الأمطار وتؤمن تغذية الموارد المائية وانتظام تدفق مياه الينابيع والأنهار
6- تخفف من الضجيج
7- تشجيع السياحة
8- حماية المحاصيل والمزروعات وبالتالي زيادة الإنتاج

تهدد الغابات الكثير من المخاطر ومنها القطع والرعي الجائر لكن أكثر المخاطر هي الحرائق هذه المخاطر هي الحرائق حيث أكثر من 95% من حرائق الحراج تعتبر ناجمة الممارسات السلبية للسكان لذلك الدولة تعمل على رفع مستوى الوعي البيئي والحراجي لدى مختلف فئات المجتمع للمساعدة على خفض عدد الحرائق ومساحة الضرر الناتجة عنها ولذلك لحماية الغابات

من أسباب الحرائق


1- كسر الأراضي الحراجية
2- السياح والمتنزهون وإهمالهم
3- القطارات وعوادم السيارات
4- حرق مخلفات الأراضي بالقرب من الغابة واللامبالاة بالتعامل مع النار بكافة صورها بسبب الإهمال
5- خطوط التوتر العالي

طرق حماية الغابات ووقايتها من الحرائق


1- تجنب رمي السجائر في الطبيعة أو على الطرقات
2- التخلص من مخلفات الاستثمار
3- توعية السياح وسكان الغابات لأهمية الغابة وضرورة المحافظة عليها
4- وضع حراس للوقاية من الحرائق
5- تجنب إشعال القمامة بشكل عشوائي
6- التأكد من إخماد النار بشكل جيد عند الانتهاء من استخدامها في الغابات
7- إغلاق بعض الغابات الحساسة للحرائق في الأوقات الحرجة
8- تجهيز كادر حراجي وتدريبه بشكل جيد على إطفاء الحرائق
9- الإبلاغ عن أي حريق و المساهمة الشعبية في إطفائه.............










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-14, 21:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

lessssss réponsesssssssssssssssssssss










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-14, 22:01   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiii










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-14, 22:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
كريم ق
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية كريم ق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشروع عظيم ومفيد ، بارك الله فيك على المعلومات القيمة والمفيدة ....










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-15, 09:21   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا شكر على واجب










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-15, 18:43   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
HIBA.A
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية HIBA.A
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نعم أختي للشجرة دور هام في الحفاظ على البيئة لما لها من فوائد
أشكرك أختي على الموضوع القيم










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-15, 18:54   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-15, 21:53   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
كريم ق
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية كريم ق
 

 

 
إحصائية العضو










M001

بارك الله فيك ..










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-16, 09:02   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-20, 13:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عاشقة الوطن و الحرية
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

[IMG]file:///C:/Documents%20and%20Settings/ALI/Bureau/312484.gif[/IMG]










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-20, 13:56   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
عاشقة الوطن و الحرية
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووضوع روعة بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-20, 15:10   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
اميره 2008
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية اميره 2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا شكر على واجب










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأخضر, التسيير, الزي, فـــــــــــــــوائد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:01

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc