عائلة شلالي و عائلة بوجملين

[سفيان شلالي]

السلام عليكم انا من ولاية سطيف و بالضبط من بلدية تيزي نبشار
انتمي الى عائلة شلالي و التي تنتمي بدورها الى عائلة بوجملين ** كما يروي اجدادي و هذا بعد ان تم تقسيم عالئة بوجملين في العهد الاستعماري**

أرجو من كل من يحمل أحد الاسمين.. او يعرف عائلات تحمل هذه الالقاب في كل انحاء الوطن ان يترك تعليقا..

سؤال للم من يحمل أحد هذين اللقبين في الولايات الاخرى : هل تربطكم ** عائلة شلالي و بوجملين ** علاقات متجذرة و هل تنتمون الى عائلة واحدة ؟؟ من اين تنحدر هذه العائلة..
للعلم : من المعلوم عندنا اننا أتينا من المسيلة و جدنا الاكبر الذي استقر بنا في بلدية تيزي نبشار ** تاقيطونت سابقا** يدعى ** سيدي أحمد بوجملين** ... و هنا توجد روايتين .. الاولى تقول انه توفي عندنا و هو مدفون عندنا.. و الاخرى تقول انه عاد الى المسيلة و توفي هناك ** زاوية سيدي بوجملين**
أرجوا من كل من يملك معلومات ان يفيدنا.
سلام

[mifi]

سلام
انا نسكن في بسكرة عدنا بزاف فاملية شلالي وبوجملين

[مبيد]

يوجد لقب بوجملين كذلك في مدينة راس الوادي وهو موجود بكثرة في سطيف والمسيلة كما يتفرع من هذا للقب (بوجملين) لقب بن قنة وحسب مخطوط رايته عند احد من يحمل لقب بوجملين في سطيف ان اصل سيدي بوجملين من الاشراف الادارسة المنحدرون من ذرية علي بن ابي طالب كرم الله وجهه ولمزيد من البحب ارجوا الاطلاع على كتاب طبع حديثا في الجزائر اسمه سيدي بوجملين

[رَكان]

السلام عليكم...
توجد عائلتان بمدينة أولاد جلال بالإسمين الذي نذكرتهما...
أولاد جلال هذه تقع 100 من مدينة بسكره غربا..

[mustapha09]

سلام اخي انا من عائلة بوجملين في ولاية البليدة و اصلي يعود الى ولاية سطيف

[عبد الواحد دليح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبيد

يوجد لقب بوجملين كذلك في مدينة راس الوادي وهو موجود بكثرة في سطيف والمسيلة كما يتفرع من هذا للقب (بوجملين) لقب بن قنة وحسب مخطوط رايته عند احد من يحمل لقب بوجملين في سطيف ان اصل سيدي بوجملين من الاشراف الادارسة المنحدرون من ذرية علي بن ابي طالب كرم الله وجهه ولمزيد من البحب ارجوا الاطلاع على كتاب طبع حديثا في الجزائر اسمه سيدي بوجملين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الأخ الكريم أرجو منك أن تدلنا عن مؤلف الكتاب الذي ذكرت و عن المؤسسة التي طبعته و أين يباع من فضلك
و المخطوط الذي ذكرت هل يمكنك تصويره و رفعه على النت لتتم به الفائدة و أجرك على الله تعالى.

[rahim ghaza]

انا نعرفهم بوجملين وشلالي
لي في تيزي نبشار بصح مكنتش عارف انو من نفس اللقب

[محمد وليد بوجملين]

السلام عليكم و رحمت الله و بركاته أنا محمد وليد بوجملين من مدينة عنابة و هذا ما وجدته عن سيدي بوجملين
هو محمد بن عبد الله الذي لقب بـ بوجملين و المعروف بـ سيدي بو جملين من السادة الأشراف الأدارسة
سيدي بوجملين –حياته1
هو محمد بن عبد الله الشريف، الفاسي، الإدريسي. من ذرية مولاي إدريس الأصغر ابن إدريس الأكبر الذي ينتهي نسبه إلى الإمام علي رضي الله عنه وأرضاه.
ولد امحمد بن عبد الله –الذي لقب فيما بعد بـ: سيدي بوجملين – في مدينة فاس و ترعرع فيها .
ولقد نص التاريخ أن "فاس"كانت عاصمة الدولة الإدريسية التي أسسها أجداده والتي حكمت المغرب الأقصى من سنة 172 إلى سنة 311 هجرية الموافق لـسنة 788 إلى 923 ميلادية، بما فيها أجزاء من المغرب الأوسط ، أي الجزائر حاليا . كما يذكر المؤرخون أن العديد من حكام الأندلس كانوا أصلا من الإدريسيين .
إذن، نشأ امحمد ابن عبد الله أو سيدي بوجملين في فاس ،وحفظ القرآن في زاويتها التي أسسها والده مولاي عبد الله ،وفيها تلقى تعليمه الأول بعد ذلك التحق بجامعة القرويين – التي أنشأها جده إدريس الثاني- حيث استكمل تكوينه العلمي والروحي ونبغ فيهما حتى صار علما من أعلام زمانه .
ويبدا ذكر سيدي بوجملين بقصة عجيبة ، حكاها الرواة منذ ذلك العهد ، ولا يزالون يروونها حتى يومنا هذا ، في أقطار شتى من البلدان المغاربية
يقال إن مدينة فاس وما جاورها من الأوطان أصيبت بجفاف شديد ، انقطع المطر لمدة سنين متتالية . فصارت الرض جدباء ميتة لا تنبض بحياة من قلة الأمطار . فعم القحط وصعب العيش وانتشرت الكوارث والأوبئة . وهلك الكثير من الناس بسبب النقص في الأرزاق وشدة الفقر، وما يترتب عن مثل هذه الأحوال الصعبة من مآسي وفتن بين الأعراش وتقاتل الناس على المراعي ومجاري المياه. وعمت الفوضى وانعدام الأمن حت أصبح الجميع مهددين بالفناء القاتل .
عند ذلك، اجتمع أعيان القرى والقبائل وأخذوا يتأملون فيما أصابهم من أضرار وما حل بهم من مصائب. وبعد النظر، أجمعوا الرأي على أن يذهبوا إلى مولاي عبد الله وطلبوا منه أن يصلي بم صلاة الاستسقاء وأن يكون عليهم إماما فيها.
ولما استقبلهم مولاي عبد الله، وسمع شكواهم من طول انقطاع المطر ونزول القحط ورغبتهم في إقامة صلاة الاستسقاء ، قام فيهم خطيبا وقال لهم :
" أيها الناس، كلكم يعلم علم اليقين أن الله جل جلاله يقول في كتابه العزيز :"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " .كيف تطلبون مني أن أقوم فيكم إماما وأنتم ظالمي أنفسكم تفسدون في الأرض، بل تكثرون فيها الفساد. عودوا إلى ربكم وتوبوا إليه، يرسل السماء عليكم مدرارا ، ويمدكم بأموال وبنين ، وتقربوا إليه بالطاعة يتقرب إليكم برحمته الواسعة" وتركهم وانصرف.
ولكنهم كانوا مصرين في طلبهم حريصين عليه كل الحرص لما أصابهم من الشدائد ،وطلبوا منه أن يؤمهم في صلاة الاستسقاء ، وذلك دون أن يخبروه بما جرى بينهم وبين أبيه مولاي عبد الله .
فلبى طلبهم عن حسن نية ، وأقام الصلاة في خشوع وتضرع إلى الله ، على رأس جمع كثير من المصلين .
وماهي إلا أيام قلائل ، حتى تهاطلت الأمطار في الوطن فأحيت الأرض بعد موتها، وأعادت البسمة إلى الوجوه والاطمئنان إلى النفوس .
استدعى مولاي عبد الله ابنه سيدي بوجملين وقال له : " ما كنت لأمتنع عن أداء الصلاة في قومي، صلاة الاستسقاء، إلا لما رأيت منهم ما يرتكبون من المعاصي في حق الله وما يقترفون من المفاسد. فأردت توبيخهم وحثهم على سواء السبيل. وإني لأحمد الله أن رزقني الفتى الصالح تظهر عليه بشارات الخير فاعلم أنه يوجد في وطننا هذا أراض أخرى كأنها قطع من جهنم. وما صارت كذلك إلا لأن أقوامها تخلوا عن شرع الله ، فاذهب إلى هذه البقاع وادع أهلها إلى الصراط المستقيم .فادع إلى الله لا تدعو إلى أحد غيره"
وعقد سيدي بوجملين عزمه على العمل بنصيحة والده والامتثال لأمره في تكريس حياته للدعوة والإصلاح فقصد مدينة تلمسان ، ومكث فيها مدة ، ثم انتقل إلى مدينة جزائر بني مزغنة حيث تعرف على سيدي عبد الرحمن الثعالبي ، ثم غادرها من جديد قاصدا مدينة "بجاية"، حيث أقام فيها عدة سنين
أثناء إقامته في بجاية ، بذل سيدي بوجملين جهوده لنشر تعاليم الدين الصحيحة بعيدا كل البعد عن الخرافات والشعوذة . فبدأ أول ما بدأ، بفتح العديد من المدارس القرآنية لتعليم كتاب الله ، سواء في مدينة بجاية نفسها أو في المناطق المجاورة لها كبني عيدل ووادي أميزور وغيرهما. وأخذ سكان المنطقة يذكرونه بعلمه الواسع وأعماله الخيرية حتى صارت له شهرة كبيرة فيما بينهم ووصلت سمعته إلى قاضي المدينة فقربه إليه للاستشارة في مهامه ، والاستفادة من علمه حتى أصبح من أقربائه الأوفياء.
ولما مات القاضي ، ترك زوجة تسمى عائشة وابنا يدعى مصباح، . فتزوج سيدي بوجملين عائشة ، و ولدت له ابنا سماه "شرف الدين" .
غير أن كل ذي نعمة محسود ، والشهرة لا تأتي إلا ومعها الكثير من الحساد والمبغضين . فأخذ المعارضين أصحاب المصالح يضمرون الشر لسيدي بوجملين ، ويشيعون ضده الإشاعات ويدسون له الدسائس ويؤلبون عليه الناس. وتلك هي طبيعة البشر ، والمثل يقول : "ويح لكل من أشارت إليه الأصابع ولو بالخير، في كل زمان ومكان".
سيدي بوجملين - حياته2
والجدير بالذكر أن زاوية سيدي بوجملين لم تغلق أبوابها بعد وفاة مؤسسها بل بقيت طيلة أجيال متعاقبة معقلا عاليا من معاقل الدين والتقوى ورباطا صلبا للإرشاد والإصلاح .
ذلك لأن أولاد سيدي بوجملين أخذوا على عاتقهم مواصلة المهمة التي كرس سلفهم حياته من أجلها ، فكانوا خير خلف لخير سلف . من بين هؤلاء نذكر على الخصوص:
- شرف الدين بن سيدي بوجملين في القرن التاسع الهجري
- سيدي علي بن عبد الله في القرن التاسع / العاشر الهجري
- سيدي عبد الله بن علي في القرن العاشر /الحادي عشر الهجري
- سيدي الشيخ الأول في القرن الحادي عشر
- سيدي أحمد بن بلقاسم وهو إمام القرن الثاني عشر
- سيدي بوشعرة في اواخر القرن الثاني عشر
- سيدي ابديرة بن الشيخ في أوائل القرن الثالث عشر
- سيدي حماني بن الصديق في آخر القرن الثالث عشر
- سيدي محمد الصغير بن الصديق في أوائل القرن الرابع عشر
- سيدي محمد بن عبد الله وهو آخر إمام توفي في أواسط القرن الرابع عشر
- وأخيرا سي أحمد بن الصديق الذي أعاد بناء المصلى بعد الزلزال الذي أصاب بلدة المسيلة سنة 1965، ولو بوسائل جد محدودة.
وغيرهم كثيرون تعاقبوا، الواحد تلو الآخر ، مدة 500 سنة . ويلاحظ أيضا أن الكثير من حفظة القرآن الكريم من سكان المسيلة ومن الأعراش المجاورة تخرجوا من الزاوية وهم لا يزالون على قيد الحياة، ومن الأعراش من لا يزالون إلى يومنا هذا يتوافدون إليها رغم أنهم نزحوا منذ سنين إلى أمكنة أخرى من القطر الجزائري وعلى وجه الخصوص إلى الشرق القسنطيني .
والجدير بالذكر أيضا أن القائمين على شؤون زاوية سيدي بوجملين كانوا على مر الأيام وبوسائلهم الخاصة يكافحون الاحتلال لافرنسي عندما بسط يده على القطر الجزائري وساهموا فعلا في كل الثورات التي قامت ضده في المنطقة حتى أن أراضيهم صودرت بالكامل وبقوا محل مراقبة شديدة من طرف الإدارة الاستعمارية وخصوصا ثورة المقراني سنة 1871
ومما يلفت الانتباه أن العديد من العلماء تخرجوا من قلعة بني حماد في عهد الدولة الحمادية نذكر منهم على وجه الخصوص : النخشاني والكشاني والنحوي وابن رشيق وابن حمديس وعمر بن فلفول والبوني والمسيلي والبجائي وأبومدين والمايرقي والبسكري والأشيري وابن رمامة والورجلاني والتيهرتي وابن المطيع ...الخ
إلا أن قلعة بني حماد بعد سقوط دولة بني حماد قد هدمت عن آخرها على يد الموحدين سنة 1152 ولم يبق لها وجود بعد ذلك
أما العلماء الذين يذكرهم كل من أبي القاسم الحفناوي في كتابه " تعريف الخلف برجال السلف" وياقوت في كتابه "معجم البلدان" مثل عبد الله بن محمد المسيلي (توفي في القاهرة سنة 1343 م) ومثل أحمد بن محمد المسيلي ( توفي سنة 1383م) وكذلك أبو العباس أحمد بن حرب ، فإنهم لم يكونوا تخرجوا من القلعة بالتأكيد بل الراجح أنهم نشؤوا في المسيلة وتكونوا في أحضانها . ولم يكن آنذاك مؤسسات تعليم يذكرها التاريخ ما عدا زاوية سيدي بوجملين وأكبر الظن أنهم تلقوا تعليمهم فيها على يد سيدي بوجملين ونزحوا إلى بجاية كدعاة وأصحاب علم .
وعلى كل حال فإن البحث متواصل لمن يهمه الموضوع عن آثار الولي الصالح سيدي بوجملين رحمه الله وتغمده في فسيح جنانه.
الحاج بن محمد بن بوجملين
زاوية سيدي بوجملين خلال الفترة الاستعمارية
زاوية سيدي بوجملين خلال الفترة الاستعمارية
وموقف الإدارة الاستعمارية منها
تم تصنيف زاوية سيدي بوجملين من طرف السلطات الاستعمارية
كمعلم للعبادة والإرشاد الديني الإسلامي حوالي سنة 1873 م ، وعلى إثر هزيمة ثورة الباشاغا الشيخ المقراني واندحارها سنة 1871 م عندها قامت السلطة الاستعمارية بإحكام قبضتها عليها كمعبد إسلامي تفاديا لمواجهات محتملة قد تظهر على امتداد كامل المناطق التي تخضع لتأثير الباشاغا الشيخ المقراني وثورته المنهارة
وبالنظر إلى ذلك فإن منطقة الحضنة على العموم تعتبر لدى الإدارة الاستعمارية منطقة غير منضبطة معها ومع سلطتها الإدارية بسبب تدينها وولائها العميق لثورة الباشاغا الشيخ المقراني ، نخص جزءا مهما منها كبعض المناطق الريفية والجبلية مثل قبيلتي السوامع والمعاضيد.
أما بمدينة المسيلة خاصة فإن حي الكوش الشهير قد صدر في هذه الأثناء قرار من طرف الإدارة الاستعمارية بقيادة الجنرال دولاكروا (Le Général De la Croix ) بهدمه عن آخره وإجلاء سكانه الذين لجأ أغلبهم إلى منطقة المعاضيد ، ولم يعودوا إلى حييهم بالمدينة إلا بعد صدور العفو عنهم وتراجع الإدارة الاستعمارية عن هدم الحي المذكور ؛ أما بخصوص العائلات المعروفة بالمسيلية الأخرى ، فقد اعتبرتها الإدارة الاستعمارية خارجة عن سلطتها ، إما بسبب ما لوحظ عليها من ولائها المطلق لحركة الباشاغا المقراني المنهارة، أو بسبب موقفها الديني مثل شيخ الزاوية حماني بن الصديق بن بوجملين ، الذي اعتبرته الإدارة الاستعمارية كرجل دين خطير عليها ووضعته تحت رقابتها الدائمة
إن المؤكد تاريخيا أن زاوية سيدي بوجملين ظلت تنتهج موقفا متشددا من الاستعمار فلم تبرم مع إدارته الاستعمارية اتفاقيات أو عقودا أو تعهدات، ولم تطلب منه معونات مالية أو مادية ، ولم تقبل منه ذلك بل ولم تمد يدها إليه في أي حال من الأحوال خاصة وقد وصل بها الحال إلى ضعف حيويتها وفقدان توازنها وحسن سيرها وتدهور مردودها، نتيجة الاضطرابات اليومية الواقعة بالأرياف المجاورة والتي تستمد منها السند والمدد والواقعة تحت الاضطهاد الاستعماري اللامتناهي ؛ إن هذه الحالة من اللا استقرار و اللا أمن قد أضعفت نشاطات الزاوية ، وانجر عنها تناقص مستمر في وفود المريدين إليها وكذا الطلاب الذين يؤمونها للاستزادة من العلم والمعرفة والتدين .
ومن جهة أخرى ، فإن بعض العائلات ممن كان بعض أفرادها يتولون مناصب إبان سلطة الباشاغا مقراني كالقائد سي محاد بن الطيب بن بوجملين قد صودرت أملاكه الواقعة بناحية لقمان والمقدرة بحوالي 180 هكتار ، وانتزعت منه ثروته بل وحتى حلي عائلته ، وكذا القاضي سي محمد بن لمبارك أحد أفراد أسرة أولاد محمود بن يوسف من أولاد الحاج عبد الرحمن بن شويه وهو من أصل كرغلي (من رأس الحارة أحد أحياء مدينة المسيلة العتيقة) والذي تولى القضاء على عهد الباشاغا المقراني بفرجيوة ثم بمجانة ، حيث صودرت منه 40 نوبة بمنطقة سباع الغربي ، وهذا لغرس المعمرين بها كما هو معمول به في سائر أنحاء الوطن آنذاك .
ملاحظات أساسية :
1. زاوية سيدي بوجملين معروف عنها طيلة العهد الاستعماري التشدد في إعاالة نفسها بنفسها بعيدة عن الإدارة الاستعمارية، معتمدة في ذلك على دعم السكان وصدقاتهم ، وعلى العطاء المستمر من البلدة والحضنة برمتها .
2. عمل زلزال عام 1965 على هدم بناية الزاوية كباقي مباني الأحياء الأخرى ما عدا ضريح سيدي بوجملين فلم يتضرر بأثر الزلزال
3. إن السلطة الاستعمارية ظلت تتوجس خيفة من الزاوية وأتباعها ، ولذلك بادرت إلى إحكام قبضتها عليها ابتداء من 1873 حيث وضعتها تحت الرقابة الدائمة ،وشددت على شيخها الذي اعتبرته خطيرا على إدارتها بسبب التزاماته الدينية والوطنية .
4. لكون زاوية سيدي بوجملين تنتهج الطريق السليم للعبادة والتعليم القرآني، فقد ظلت تحظى بدعم الأهالي ورجال العلم والأدب والقضاة والتدريس الذين كانوا يتوافدون على الزاوية للتدريس والمؤازرة مجانا ، وبهذا اكتسبت شهرتها وحافظت على ديمومتها.

[hakima2016]

سلام[اعليكم
توجد عائلة شلالي بالبلدية التي أقطن بها و هي خميستي المدينة دائرة بوسماعيل ولاية تيبازة و لهم إبن إسمه سفيان كذلك="Arial Black"][/FONT]

[mariilina]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان شلالي

السلام عليكم انا من ولاية سطيف و بالضبط من بلدية تيزي نبشار
انتمي الى عائلة شلالي و التي تنتمي بدورها الى عائلة بوجملين ** كما يروي اجدادي و هذا بعد ان تم تقسيم عالئة بوجملين في العهد الاستعماري**

أرجو من كل من يحمل أحد الاسمين.. او يعرف عائلات تحمل هذه الالقاب في كل انحاء الوطن ان يترك تعليقا..

سؤال للم من يحمل أحد هذين اللقبين في الولايات الاخرى : هل تربطكم ** عائلة شلالي و بوجملين ** علاقات متجذرة و هل تنتمون الى عائلة واحدة ؟؟ من اين تنحدر هذه العائلة..
للعلم : من المعلوم عندنا اننا أتينا من المسيلة و جدنا الاكبر الذي استقر بنا في بلدية تيزي نبشار ** تاقيطونت سابقا** يدعى ** سيدي أحمد بوجملين** ... و هنا توجد روايتين .. الاولى تقول انه توفي عندنا و هو مدفون عندنا.. و الاخرى تقول انه عاد الى المسيلة و توفي هناك ** زاوية سيدي بوجملين**
أرجوا من كل من يملك معلومات ان يفيدنا.
سلام

انا اسمع عن هاتين العائلتين وكلاهما متواجدين لقب بوجملين ولقب شلالي بكثرة في دائرة عين بوسيف ولاية المدية ويوجد ايضا لقب بوجملين في دائرة البيرين ولاية الجلفة بما انها قريبة من عين بوسيف

[ben23sa]

لقب والدتي شلالي وانا بن دريس وعلى فكرة العائلتين قريبتين من بعضهم البعض للأن ام والدتي لقبها بن دريس