صراحة ..وبدون مجاملة :
مللنا من هذا النوع من القصص..
صرخ في وجهها ..ماتت ..فندم وبكى ..
نجد التمثيل والدراما التركية انى توجهنا حتى في مجرد القصص..
اصبحت الرومانسية مستوردة ..لا نتصورها الا كما يصدرها لنا الغرب ..
في كذا وكذا ..
الرجل الشرقي رجل تربى على الحشمة ..الادب ..الحزم ..ليس كالغربي ممن نشأ على الاستهتار ..هذا هو الاصل ..
الاجدر ان نعيد صياغة القصة :
نهض الزوج متثاقل الخطى ،،مهموم
لان زوجته..الفتاة الصغيرة تسهر مع الافلام والمسلسلات ..الهاتف ..القيل والقال
وطبعا لم تحضر له فطور الصباح فهي نائمة ..
لن يعزم اصدقاءه ..فهي لا تجيد الطبخ ..اليست فتاة صغيرة ؟!!
لم تتفرغ لتعلم الطبخ والنفخ ..
بالله عليك:
هل هناك انثى الان يضربها الزوج فتلوذ بالصمت بل وتجهز اشهى الاطباق ثم تودع الحياة !!!
مع ماكانت تعانيه من تعب وعمل السيدة اسماء رضي الله عنها لكن غيرة زوجها معروفة ...وهذا حب
حب الرسول صلى الله عليه وسلم لعائشة وقبلها خديجة ..فكان يقول لا تؤذوني في عائشة ..هذه هي الرومانسية المفقودة ؛رومانسية ليست على حساب الرجولة .
تغيرت مفاهيم كثيرة ..والآتي اصعب ،،
من نشرهم للرذيلة وتهوينهم لها ..للخيانة
لحرية اللباس ..والاعتقاد..
لزنا المحارم ..
احيانا الضرب الموجع من رجل حازم ذو قوامة خير من رومانسية الرجل الضعيف ..