|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-01-26, 19:44 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
مقالات الشيخ محمد الغزالي ..
آخر تعديل رَكان 2017-01-26 في 19:45.
|
||||
2017-01-26, 19:44 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
المقالةالأولى آخر تعديل رَكان 2017-01-26 في 19:46.
|
|||
2017-01-26, 21:27 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
خاب من يطلب شيئا لا يكون |
|||
2017-01-27, 08:42 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
2017-01-27, 13:13 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
جزاك الله الف خير |
|||
2017-01-27, 20:54 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2017-01-27, 21:09 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2017-01-30, 09:07 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
تابع المقالة الأولى |
|||
2017-02-01, 00:57 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
شكرا وبارك الله فيك |
|||
2017-02-02, 22:33 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
إن عرب الأندلس لم يتحولوا عن دارهم طائعين، ولكنهم أخرجوا مطرودين. |
|||
2017-02-03, 22:45 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
سيد الاستغفار |
|||
2017-02-12, 13:15 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
ونظرا إلى الأعمال العدائية بين إسرائيل وجيرانها نرى من المفيد أن نقارن بين الحالة العسكرية الراهنة وبين مثيلتها أيام الصليبيين القدامى علنا نرى ما إذا كان سيقيض لإسرائيل حظ أوفر مما كان للصليبيين أم سيلقون مصيرهم؟ إن مملكة الصليبيين لم يكتب لها البقاء إلا أمدا قصيرا، فقد مكثت ثمانية وثمانين عاما فقط، ثم استرد المسلمون القدس! ومع أن المسيحيين نجحوا فى الاحتفاظ بقطاع صغير شرقى البحر المتوسط مدة مائة عام أخرى إلا أنهم فشلوا فى الدفاع عن عكا أخيرا وأخذوا يغادرون هذه البلاد تحت جنح الظلام عائدين إلى أوروبا... إن سقوط تلك المملكة كان يعود إلى بضع نقائص ظاهرة فإذا أريد لإسرائيل أن تعيش مدة أطول، فما عليها إلا أن تحتاط ضد هذه النقائص.. لقد دخل الصليبيون فلسطين فى ظروف ملائمة جدا لهم، تميزت بوقوع الفرقة بين المسلمين، وعجزهم عن إقامة جبهة مقاومة موحدة! وهكذا استطاع المهاجمون أن يهزموا المسلمين بسهولة، دويلة بعد دويلة، وأن يمكنوا لأنفسهم فى الأقطار التى فتحوها. غير أنه لم يمض وقت طويل حتى ظهر زعيم عسكرى مسلم استطاع أن يوحد المسلمين أمام خصومهم بسرعة، ثم حشد قواهم فى معركة حطين، وأصاب الصليبيين بهزيمة ساحقة، تقرر على أثرها مصير القدس، بل انحسر بعدها المد الصليبى جملة، ودخل صلاح الدين الأيوبى مدينة القدس، التى عجز أعداؤه عن استبقائها أو استعادتها فتركوها يائسين". يقول الكاتب الكاثوليكى "كان الصليبيون يستطيعون البقاء مدة أطول فى تلك البلاد لو لم يعانوا نقصا شديدا متواصلا فى الرجال، ولو أنهم وسعوا حدود مملكتهم وفق ما تمليه الضرورات العسكرية الماسة، لماذا لم يحتلوا دمشق؟ لقد كان احتلال دمشق مفتاح مشكلتهم وضمان بقائهم! وسيظل عدم تقديرهم لهذه الحقيقة لغزا لنا! نعم إنهم بذلوا جهودا واهية لاحتلال تلك المدينة، بيد أن محاولاتهم كانت من الضعف بحيث كتب عليها الفشل" وبدلا من أن يتابعوا جهودهم..لاحتلال دمشق اتجهوا جنوبا واحتلوا العقبة وشرعوا يوجهون حملاتهم إلى مصر، مع أن الإشراف على النيل هدف عسير التحقيق!! ص _013 يتبع
|
|||
2017-02-13, 18:56 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2017-02-14, 19:35 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
تستحق الدرس والتأمل. إنه ينقل عن مؤرخ الإرساليات "ستيفن نيل" هذه العبارات من تقرير له: "لقد تيقن الرجل الغربى أن سجله الاستعمارى حافل بالعار، وأصبح أقل ثقة مما كان فى وحدانية الإنجيل المسيحى ونهائيته، وفى حقه - أى حق الرجل الغربى - أن يفرض على ورثة الأديان العظيمة الأخرى شيئا قد يثبت فى النهاية أنه ليس أكثر من خرافة غربية. وبدا فى أوساط رجال اللاهوت هجوم صريح على الألوهية بكل مظاهرها فى المسيحية! وانتشر تيار فكرى يجعل نقطة بدايته "موت الإله"(!) وينادى بمسيحية لا دين فيها! وينادى بهذه الأفكار " بنهوفر ويلثمان" والأسقف الإنجليزي "جون روبنسون" ويخيل للمراقب من بعيد أن القوم يثورون على الإله لأنه يتخلى عنهم. ويستطرد الدكتور وليم سليمان فيقول عن الغربيين: " الدين فى نظرهم لم تعد له قيمة فى ذاته، إنه شيء يمكن الاستفادة منه لتحقيق الأهداف الدنيوية التى ينشدها الغرب فى شتى أنحاء العالم..". وخلاصة هذا الكلام أن المسيحية انتحرت فى أوروبا! فأى تدين هذا الذى ينخلع ابتداء عن الإيمان بالحى القيوم؟ ويعتبر التعامل معه منتهيا لأنه تلاشى ومات..؟! إن ذلك هو التفسير الحقيقى لانضواء رجال الكهنوت تحت راية الاستعمار وركضهم الخسيس فى خدمة قضاياه.. وعندما تتسابق شتى الكنائس الغربية لإرضاء إسرائيل وتملق اليهود فهل يدل ذلك إلا على شيء واحد... أن رجال الدين باعوا ضمائرهم للشيطان...؟ إن العرب يتعرضون لإبادة عامة، والمتفجرات تنسف منازلهم، وقد محيت قرى بأكملها من الوجود، والدفاع عن النفس يوصف بأنه إجرام وتمرد! ووسط هذه الحريق المستعرة، يبارك ساسة إسرائيل، ويقول رجال الدين والدنيا: خلقت إسرائيل لتبقى !! فأين منطق الإيمان بالله واليوم الآخر فى تلك المداهنة وهذا الاستخذاء. ظاهر أن القوم قد تحولوا إلى سماسرة وعملاء للاستعمار العالمي.. واعتقادى أن هذه المحنة الرهيبة ستوقظ الإسلام النائم، وإن كان غيرى يرى أن المادية المتربصة هى الكاسبة من خيانة الغرب لدينه ومثله. ولا شك أن المستقبل محفوف بأخطار شداد، بيد أننا لن نفقد توازننا ولا ثقتنا فى أصالتنا الدينية ولا آمالنا فى جنب الله. واعتقادى كذلك أن الاستعمار سيفشل فى محاولاته الدائبة لجر الكنائس الشرقية إلى جانبه، وإشراكها فى مآسيه، وإذا كان قد ضلل البعض فإن الجمهرة الغالبة ستبقى على وفائها لتعاليمها ومواطنيها وتاريخها الصبور.. |
|||
2017-02-18, 22:32 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc