|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مواضيع مقترحة لبكالوريا مادة الفلسفة........
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2010-04-05, 14:00 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
شكرا على الموضوع القيم جزاك الله خيرااااااااااااااااااااااااا
|
||||
2010-04-14, 17:42 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
العدالة بين الحق والمساواةا طرح الإشكال: للعدالة عدة معان،يعرفها المعجم الفلسفي لجميل صليباكالتالي:"المبدأ المثالي او الطبيعي او الوضعي الذي يحدد معنى الحق... وتنقسم إلىعدالة تبادلية قائمة على أساس المساواة؛ وعدالة توزيعية تتعلق بقسمة الأموالوالكرامات بين الأفراد بحسب ما يستحقه كل واحد منهم" ونستخدمها هنا كمرادفة للحق،منظورا إليه من حيث تعلقه لا بالذات في فرديتها، بل في علاقتها بأقرانها داخل جماعةبشرية ما من حيث كونهم ذوات حقوقية متكافئة ومتماثلة. وبهذا المعنى ولذلك قيل بأنالعدالة تهدف إلى خلق المساواة بين هذه الذوات، ولكن هل الجميع متساوون فعلا؟ إذاكانوا متساوين في الاعتبار القانوني فعل هم متساوون في المواهب والحهد المبذول؟بعبارة أخرى هل يمكن للعدالة كمساواة أن تنصف جميع أفراده؟ وماذا نقصد بالإنصافأولا؟ في الوقت الذي تهدف فيه المساواة إلى تحقيق التماثل والتكافؤ الرياضيبين الأفراد بغض النظر عن اختلافاتهم وتفاوتاتهم محاولة طمس هذه االتفاوتات أوتحييدها، فإن الإنصاف يهدف إلى إعطاء كل ذي حق حقه مراعيا بذلك مبدأ الاستحقاق، أيأنه يسعى إلى مكافأة التفاوتات من جهة ، أو الحد من الهوة التي قد تنتج عنها من جهةأخرى. معالجة الإشكال: 1- العدالة كمساواة إذا كانت أغلب الدساتيروالإعلانات والنظم الأخلاقية المعاصرة تنص اليوم وبصراحة على المساواة الاعتباريةلجميع أفراد النوع الإنساني كحق طبيعي، فإن هذا الاعتراف الذي يبدو اليوم بديهيا،لم يكن كذلك في الماضي: إذ اعتبر المواطن أفضل من الأجنبي، والرجل أسمى من المرأةوالأطفال، والسيد أرقى من العبد ولذلك يقول الفيلسوف الفرنسي آلان Alain: "ماالحق؟ إنه المساواة (...) لقد ابتكر الحق ضد اللامساواة. والقوانين العادلة هي التييكون الناس أمامها سواسية، نساءا كانوا أم رجالا أو أطفالا أو مرضى أو جهالا. أماأولئك الذين يقولون إن اللامساواة من طبيعة الأشياء، فهم يقولون قولا بئيسا" وبعبارة أخرى، فجوهر العدالة يكمن في هذه الحالة في التماثل والمساواة بل فيالمساواة الرياضية A=B ومن أمثلة ذلك: المساواة أمام القضاء، تكافؤ الحظوظ فينيل المناصب، الترشح والتصويت، المساواة بين الرجل والمرأة... وليس من الغريبأن يستأثر مبدأ المساواة بجاذبية خاصة بحيث رفعته الكثير من الحركات النضالية كمطلبوأيديولوجيا تعبوية، ولكن المآل الفاشل لتجربة الأنظمة الاقتصادية الاشتراكية فيإصرارها على تحقيق نوع من المساواة واللاطبقية، من خلال سياسة توحيد الأجور وتقزيمالملكية الخاصة لدرء الفورارق والتي أدت إلى إبطال حوافز الإنتاج والابتكار وإضعافالقدرة التنافسية... هذا الفشل يدعونا إلى التفكير مجددا في مدى ملاءمة المساواةكمثل أعلى للعدالة 2-العدالة كإنصاف يتضح مما سبق أن فكرة المساواة تتضمن مبدءا عاما وبسيطا بساطة العلاقاتالرياضية كما يرى إرنست بلوخ، ولكنها لا تنشغل بمدى قدرة الناس على الاستفادةالفعلية من مبدأ المساواة، وباحتمال أن ينتج عن تطبيق المساواة خلاف المقصود أيالظلم أو خراب النظام! لذلك يرى جون راولز –بناءا على فرضية الوضعيةالأصلية وحجاب الجهل – أن نظاما عادلا لابد يقوم على مبدأي المساواة واللامساواةمعا: المساواة في الحقوق والواجبات الأساسية، واللامساوة الاجتماعية والاقتصادية،مثل اللامساواة في الثرورة والسلطة بيد أن اللامساواة لا تكون عدلا وإنصافا إلاإذا استوفت شرطا وحققت غاية. فأما الشرط فهو استفادة الأقل حظا من ثمار هذه الثروةوالسلطة، بواسطة مبدأ تكافؤ الفرص في لإمكانية جمع الثروة أو تبوأ المناصب كمايتجلى ذلك أيضا في دولة الرعاية من خلال تقديم خدمات ومساعدات اجتماعية للذينيعيشون الإقصاء على هامش نظام الرخاء لهذا السبب أو ذاك. وأما الغاية، فهي ضمانالتعاون الإرادي والعمل المشترك من أجل الرخاء، ضمن ما يسميه راولز بالنظام المنصفللتعاون الاجتماعي. نقول إذن أن الإنصاف – بخلاف المساواة- يهدف إلى مراعاةالفروق والتفاوتات وعدم طمسها أو تجاهلها إما بهدف مكافأة المجدين والمستحقينوتشجيع المنافسة، أو مساعدة الأقل حظا ونصيبا. وقد سبق لأرسطو في كتاب "الأخلاق إلىنيقوماخوس"، أن ذهب إلى "أن العدالة مساواة، ولكن فقط بين المتكافئين؛ واللامساواةعدالة ولكن بين غير المتكافئين". ولكن ما مصدر عدم تكافئهما؟ أن الاستحقاق والتميزقد يدين بالفضل للانتماء الاجتماعي والرأسمال الرمزي أو المادي الذي يجد بعضالمحظوظين أنفسهم مزودين به دون غيرهم وهم يخوضون غمار المنافسة مع الأنداد. يختلف الإنصاف عن المساواة على مستوى آخر كما يختلف العام عن الخاص. يقولأرسطو: "تتجلى الطبيعة الخاصة للإنصاف في تصحيح القوانين كلما بدت هذه الأخيرة غيركافية بسبب عموميتها" ويدخل في هذا الإنصاف ما يسمى مثلا بــ "الاجتهاد القضائي" الذي يترك للقاضي في بعض الأحيان فرصة تكييف القوانين وفق ظروف النازلة ومستجداتالعصر أو إعمال مبدأ الإنصاف عند سكوت النص القانوني؛ كما يدخل في باب الإنصاف أيضا "الميز الإيجابي" مثل تخصيص نسب مئوية من مقاعد المجالس النيابية للنساء، لأن تطبيقالمساواة أظهر أن النساء ولأسباب سوسيوثقافية وتاريخية لا يستطعن أن يحرزن على أكثرمن عشر المقاعد رغم أنهن يشكلن عدديا نصف المجتمع ! إذا كان الإنصاف فضيلةللمؤسسات لتجاوز عيوب المساواة، فإن الإحسان Charité هو تلك الفضيلة المطلوبة منالفرد عندما لاتفلح إجراءات المساواة والانصاف معا |
|||
2010-04-15, 18:38 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2010-04-17, 18:44 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا |
|||
2010-04-25, 09:12 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
شكرا على الموضوع |
|||
2010-04-30, 15:45 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
شكرا جزيلا |
|||
2010-05-01, 09:16 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
بارك الله فيك جزاك الله خيرا |
|||
2010-05-15, 17:45 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
ترشة عمار - ثانوية حساني عبد الكريم - الوادي |
|||
2010-05-17, 11:47 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2010-05-17, 17:11 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
اريد مقالات الفلسفة فرع اداب بارك الله فيكم |
|||
2010-05-17, 18:52 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــرا |
|||
2010-05-17, 23:38 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
بارك الله فيك جزاك الله كل خير |
|||
2010-05-18, 22:28 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
شكرا استاذ |
|||
2010-05-19, 22:27 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
merciiiiii |
|||
2010-05-19, 22:29 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
مشكووورررررررررررررررررررررررر |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مادة, لبكالوريا, مواضيع, مقترحة, الفلسفة........ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc