مسالة الانقراض ،من منظور عربي

[سفيان حسن]

بسم الله
الانسان مخلوق عجيب حقا مند الاف السنين لم ينقرض حروب وكوارت واوابئة وامراض، بل وحتى انتحار فردي اوجماعي، لكن الانسان يبقى اكبر عائق في وجه التنمية المستدامة ولهدا اجتمع كل عقول العالم للخروج بنتجية افضل من تحديد النسل، ان مسالة تحديد النسل والتي غدت عقيدة راسخة في الصين واليابان لم تخلص البلدين من مشكلتهم مع كثرة الخلق ولهدا شاركت اليابان في حرب العراق وقامت الصين بابادة وحرب ضد الاقليات خصاة السملمة وقتلت الالف منهم ومسالة التقليد هي صمة عصر الانقراض فقد انبرت دول في تقليد
التجارب الامريكو اوربية في تحديد النسل ودالك بشن حروب هادفة وشريفة للان الحرب اسرع مفعول في تحديد النسل
كماوقع في العراق، ربما اقول ربما قامو بدراسة ما وقع في الجزائر وليبيا من قبل اد ان الاستعمار في البلدين كان له اثر على قلة السكان بحساب شساعة الارض، وامريكا بحكمتها اشركت كل العالم في هده المهمة النبيلة للغاية، واخد الشرق والغرب على عاتقه مسالة تقليل المواليد وانقاص النسمة وان كان العراق فقد مليون ونصف وكدالك افغانستان فان التجربة بينت ان الحلم الامريكواوربي قد ينجح في تقليل عدد العالة على العالم
واجتماع القادة لدراسة مسالة المناخ رات وباجماع ان الوقت حان لتخليص العالم من كل الزوائد الدودية اقصد العددية، سواء من المهاجرين الدين اصبحو يشكلون الخطر على مسيحية وتقدم الغرب مسالة المسيحية ليست بالضرورة مسالة دينية للان مسيحي الشرق هم مسيخيين في نظر الغرب وثم تحديد نسلهم في العراق كما وقع لجيرانهم المسلمين ،وبالنظرلخطورة الامرنحن امام خيارات صعبة للغاية هل نسلم رقابنا لتطهيرها من اروحها والسماح لمن هم افضل منا واقدر على العيش فوق سطح الارض ام نرى حلول اخرى


.................رابطة احرار القلم.....................عضو3