14-
وزاد على -الشيخ الزرقاوي- ضَعْفَ -التوحيد والجهاد- المالي وحِصَارِ الداعمين من -جزيرة العرب للتوحيد والجهاد- ماليًّـا .
فاضطر -الشيخ الزرقاوي- للبيعة سريعا
وبعد ذلك بايع -الشيخُ المهاجر- بطريقة عجيبة -الشيخَ أبا عمرٍ البغدادي- الذي لم يَكن يُعرف في التنظيم على أنه قيادي لا كبير ولا صغير بل كان شخصـًا عاديًا .
صدقني هناك من المغالطات ما الله به عليم لاني قرات هدا المقال من فترة طويلة
ابو مصعب رحمه الله قال انه والله ببيعته لاسامة بن لادن لا لاجل رجاله ولا الى ماله
فقط لاغاضة الكفار بهدا الاجتماع
وهناك الدليل على هدا والراوي هنا يقول لحاجة ابو مصعب الى المال
اما قول ان ابو عمر البغدادي شخصية بسيطه وهو غير معروف فهدا ايضا كلام خطا
ابو عمر البغدادي معروف اثناء فترة صدام حسين اد كان مطاردا من قبل النظام البعثي لانو كان اماما وخطيبا ومخالفا لحكم البعث
لانه كان من الداعين الى حكم كتاب الله
ومعروف اثناء الاحتلال الامريكي بجهاده ايضا
وابو عمر البغدادي من خيرة القاده في العراق
فالقول انه شخصية غير مععروفه فهدا غير صحيح
ان كان هناك وقت يسره الله سابين بالدليل المغالطات الكثيرة في هدا المقال
هناك اشياء صحيحة في المقال كالاسماء وووو حتى يوهم ب القارئ صحة المقال لكن المتتبع والمدقق يستطيع وبسهولة اكتشاف التلفيق والكدب في المقال