في فلسفة الزواج و أمر النساء و دواهيهن (2) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > المنتدى الإسلامي للنّساء > زاد الدّاعية

زاد الدّاعية واضيع دعويّة وترغيبيّة من كتابات العضوات واجتهاداتهنّ الحصرية، وكذا المسابقات الدّينيّة..يُمنع المنقول

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

في فلسفة الزواج و أمر النساء و دواهيهن (2)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-04-22, 10:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شذور الذَّهب
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
الصورة الرمزية شذور الذَّهب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي في فلسفة الزواج و أمر النساء و دواهيهن (2)

#‏في_فلسفة_الزَّواج_و_أمر_النِّساء_و_دواهيهن(2)
إذا وقع الذباب على طعام **رفعت يدي و نفسي تشتهيه
و تجتنب الأسود و رود ماء **إذا رأت الكلاب يلغن فيه

....
لطالما سمعت هذا البيت عادة مقرونا بالتمثيل على ضرورة حرص الرجل على الظفر بالمرأة العفيفة و أن يتجاوز كل من تلَّقتها أيد الرجال سواء لمسا أو كلاما و منادمة و مصاحبة من الباحثات عن الحب على قارعة الطريق و تحت أسقف الجامعات و الكليات و على غرف الشَّات و هلم شرا مما لا يعلمة إلا من يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور، فطُرق هتك السِّتر و العفاف اليوم باتت متنوِّعة ذات أقانيم ، متعدِّدة حتَّى يحاول المرء جَهْدَه في التحرِّي أن فلانة موفورة العرض و الشَّرف فما يستطيع لذاك سبيلا ، فإما يعزف بالكليَّة عن الزواج لفرط شكوكه و إمَّا يأخذ فتاة جرى عليها غلبة الظنِّ بصلاحها و الله أعلم بحالها.
وليس اليوم معرض الكلام عن شروط الرجال التي ما تنقضي و لست بمُوليتها قسطا من سعراتي الحرارية الدَّائبة في الاحتراق لأنَّني أضنُّ بهذه السعرات أن تحترق في أمر ليس ذا بال ثمَّ إنَّه أمر نصفه وهم ،ذاك أنَّ مجتمعا بات يرى بعين كليلة زائغة تشترط على المرأة الورع و التقى و العفاف ثمَّ تجدها مغضية الطَّرف عن الرَّجل الإغضاء كلَّه،أمَّة كهذه لهي أمة ظالمة مستبدة ،على أنَّني أقولها مِلأ فمي وهل الرَّجل إلا مقوِّم المرأة إذ فيه من جينات القوامة ما يخوِّله لذاك بحكم عقلانيته الطَّاغية إذا ما قورنت بعاطفيَّة المرأة ، فإن كانت النِّساء منحدرات القهقري في أخلاق حيوانيَّة فما ذاك إلا أن وراء هذه المرأة رجلا أو رجالا قد هتكوا ما تبقَّى من معاني الرجولة في ذوات أنفسهم
و إنِّي اليوم أضن بنسائنا الموقرات العفيفات من ذوات التَّاءالسائحات الطاهرات ثيبات كن أو أبكارا بإذن الله أن تنتكس هممن و أن يقبلن بكل سفيه يطرق باب البيت طالبا العفاف!
لست من دعاة المساواة بين الجنسين = و لن يكون هذا أبدا ما كان لي عقل فإن كان غير ذاك فإنما هواختلاط عقلي لا ارتكاس مبادئي و أنا لفرط الاعتداد النسوي الذي يلازمني أترفع عن طلب مقزز كهذا= و لكنني في الوقت نفسه لست من سليلة العجائز أمهاتنا الموقرات التي نفخت الجاهلية شيئا من روعها في عقولهن = خلا بعض المتعلمات منهن و لا أقصد التعليم الاكادمي إنما أقصد ممَّن ملكن نورا فكريا فطريا فكم من متعلمات جهلهن فيما يبدو مركبا تركيبا مزجيا مزج بين علمٍ لِحقائق خلاف ما هي عليه و انتكاس للفطر أخذ بهن مسلك المتحذلقات = اللائي لا يلبثن يقلن (الراجل عيبو جيبو و يا بنتي)
لا أبدا يا أمي (الراجل عيبو عقلو)
هنا مربط الفرس عزيزتي ! و لست داعية لك أن تسلكي مسلك الزَّاهدات فهذا شأنك و من حسن إسلامي أن لا أتدخَّل في خاصَّة أمرك و لكنَّه معيب جدًّا أن نجد المرأة تقدِّم مال الرَّجل على عقله و دينه و خلقه و الحديث في هذا الباب سيُفصَّل
إنما العفة للمرأة ضرورة فطرية قرَّرتها الشريعة لأنها الأساس الذي تُبنى عليه البيوت و سقوطها سقوط أمة برمتها و رحم الله الرافعي إذ يقول "إن سقوط المرأة لهوله ثلاث سقوطها هي و سقوط من أوجدوها و سقوط من توجدهم" و لكن العفة للرجل عندي أنا (بمفهومي الغارق في التزمت للرجولة الحقة)مصدركمال و أساس كل فضائله ،ثمَّ إن الرَّجل هو مقوِّم عود المرأة بحكمته المرجوَّة فيه_و إن خلت في عصرنا إلا في آحاد الرِّجال ممَّن بالكاد تعدهم على أطراف أصابعك_و رزانته المعهودة عليه المنبثقة من تكتيم لصوت العاطفة في مواقف عقلية بحتة فكيف أنت ترجو أن ترى المرأة ثابتة ثبوت الجبال الرَّاسيات إن تعهدتها يد خبيثة بتربيتها ، ويحك!هل يستقيم الظلُّ و العود أعوجُ...
لماذا نقبل بكل ما هو هين بدعوة الستر و ضرورة الزواج أليس الزواج أسرة تُبنى من رجل و امرأة فلم توضع المرأة في ميزان صارم لا يُوضعه الرجل على أننا نسمع كثيرا قولهم (ربوا رجالكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز) و دونكم أنَّه وراء كل سافرة مسترذلة في أخلاقها ديوثا قارًّا في بيته ساكن الجفن مغتبط النفس لا هو في حيرة من أمر عرضه ،و رحم الله الرَّافعيَّ أيضا إذ يقول "لو عقلت النساء لطالبن حقوقهن في الرجال لا حقوقهمن من الرجال " أي نعم لتكن منَّا اليوم نساء مترفعات عن هؤلاء الذكوريين لا تنظرن لهم إلا شزرا مترفعات عنهن و ليكن الأمر إمَّا رجلا أو لا ،إنني فتاة _و أعوذ بالله من الأنا و ما صبَّ مصبَّه_ مذ إشتدَّ عودي أكره أنصاف الحلول و أنصاف الرجال و أنا فيَّ بحكم الإستعمار الفكري الذي ترعرت فيه و الذي نشب منه إستعمار يناقضه في ذات نفسي لكنَّه يشاركه نفس المبدأ الرئيس عنوانه "الكلُّ أو اللاشيء" لا نريد نصف رجل و لا نصف امرأة ، نحن نقرُّ يقينا أن الكمال المُطلق بعيد عن الإثنين و لكنَّ الكمال ؛هذا المرمى الإنساني البعيدد المتسامي بعد الجوزاء ليُعمل من أجله و ليُبذل للظَّفر به الغالي و النَّفيس إلا من قصرت همَّته و نخره داء الضَّعة و الخور و ضعفت إرادته و قصر بصره ثم إنَّ هذه الحركات التي اليوم تُطالب بحريَّة المرأة
Feminist
و ما شاكلها و التي أدعوها أنا حريَّة حيوانيتها (حيوانيست إن صح القياس و التشبيه) هذه الجمعيات التي تدوي دوي الطبل و إن كانت فارغة كفراغه، لنقم نحن اليوم بحركات تردُّها تُطالب بإستعادة حقوق الرجال على أن يكونوا رجالا لا أشباه رجال لأن هذه الحركات النسوية إنَّما تريد أن تضرب مبدأين أن تسرجل النساء و من ثمَّة و كنتيجة حتميَّة تأنيث الرجال ، يا للهول!
إنَّما هو تكامل يا سادة
فلماذا تقبلين بساقط خانع لكل امرأة أو ما يسمى اليوم رجل لطيف و هذا آخر ما وصل لمسامعي بحكم دراستي الجامعية التي تعتبر حلبة يجتمع فيها متعدِّدوا المشارب فالرجل اللطيف في عرفهم من صادق النساء قاطبة فهو أبدًا يسير في قضاء حوائج زميلاته و لا يجد في ذلك مشقة مبتسما متهللا ، يُداعب تلك بمزحة و ...وهلمَّ تقززا ، الأمر مقرف بالنِّسبة إلي لدرجة أنني أكاد أصاب بالغثيان و أنا أرقن الكلمات
أما إني أقول أني أحبه رجلا مترفعا على كل امرأة ينظر بكبريائه الرجولي مستعليا على جميع النساء
إلاَّ ثلاث أمه و أخته ثم زوجته
ثم أزيدك آه !من ثم هذه؛ إنها تفيد التعقيب في لغتنا و الترتيب أيضا ثم إنها مقصودة في العبارة أعلاه فراجعها!
ذاك أن الرجل الذي يُشبع أمه و أخته ويلات لا أحتاجه أن يأتيني ضاحكا مبتسما متحببا فلقد كُرِّه إليَّ العقوق(2)
ثم إنَّ التي حملتك وهنا على وهن و أرضعتك من ماء قلبها و ثديها و حبها و حنانها و لاقت في تقويمك ما لا يقدر عليه جماعات الرجال فضلا عن آحادهم لهي أمي في المُستقبل باعتبار أن الزواج هو تكامل و اندماج روحين في بعضهما حتى ما يكون الانفصال الا تحليلا لجزيئات متراكبة فيكون أقسى شيء و كما يقول حجَّة العرب مصطفى صادق رحمه الله:"
لا يصحّ الحب بين اثنينْ إلا إذا أمكن لأحدهما أن يقول للآخر: يا أنا.. ومن هذه الناحية كان البغضُ بين الحبيبين - حين يقع - أعنف ما في الخصومة, إذ هو تقاتل روحين على تحليل أجزائهما الممتزجة, وأكبر خصيمين في عالم النفْس, مُتحابّان, تبَاغَضا"
ثم أزيدك إنني عربية و لا أحسبني إلا من العرب الأقحاح باعتبار تلك النار المتأججة في صدري المتضرمة من وهج الغيرة على كل ما هو ذو صلة بالدين و اللغة و الخلق
و لولا قوله تعالى " و لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك" لكنت اليوم فتاة كتلك المندفعة في دواخلي بيد أني أخبت من هذه النار المتسعرة بين جوانحي بضرورة الرفق مع الناس و أن هذا الدين معاملة قبل كل شيء
و أنا ما الذي يدفعني أن أقبل برجل أكبر أحواله أنه ذكر لا غير و أنا التي مذ أدركت و عقلت لا بل مذ مر على فكري أن في الحياة لغزا وجب علي حله و أن الأمر ليس عبثا كما هو الظاهر ، مذ دخلت الإكمالية بقلب تملؤه البراءة و عقل متيقض يرى أن أمته الغربية التفكير تتربص به الدوائر مذ ذلك الحين أهرب من موارد الردى و الإثم هروبي من أسد الغاب أنا التي لم أكلم فلانا و لا علانا هروبا من اختلاط كنت أتخبط فيه عازمة أن لا يلصق من قذاه في عيني إلا النزر اليسير الذي دفعه ميسور
أجدني اليوم أقبل بمن كان يكلم هاته و تلك و لا تسكن له جفن من متابعة النساء بعينيه أنا اتي تدرك
أن الرجال الناظرين إلى النِّسا ** مثل الكلاب تدور باللحمان
فوالله إني لأترفع ترفعا بشريا خالصا فضلا أن يكون ترفعا روحيا متساميا عن معاشرة الكلاب و من أشبههم
لا و أبدا و إني لأقولها اليوم و لا أظنني متراجعة عنها ما حييت (اللهم إلأا اذا اختلطت) لن أرضى الدَّنية في ديني و من ثمَّة في أسرتي
فأنا لا أريد لابنتي إلا أبا "رجلا" تنظر إليه فتسرع من فرط هيبته لتلصق وجهها في التراب حياء منه و في قلبها حديث أن تحفظ عرضه دوما لا تلثمه فيه أبدا
لا أريدكن معشر النساءقاصرات عقل تبحثن عن زخرف الدنيا و زينتها و تبعن ماقدمتن من مجاهدة في مضمار الاخلاق بكلمة متزوجة (يا يمُمَّا عَ التفاهمة تفاهمة مجتمع بوارصار يرى في كلمة كتلك صكَّ و بريد تشريف) الحياة ليست زواجا و فقط بل هي رسالة لمن كانت ذا قلب أو ألقت السمع وهي شهيدة ،الحياة أصعب ممَّا قد تتصوَّر إحدانا في عصر ملؤه الفِتن ، عصر تلحَّفت الأفاضل و الفضليات فيه الغربة
إنَّ مثل هذا العصر لا تقوم فيه الأنثى بأشباه رجال بل برجال و إلا فالعزوبية خير لها مع ما فيها من مجاهدة نفس بيد أنَّها أفضل بكثير من زواج تكون فيه الأخلاقيات أهون شيء ،ثمَّ أنني قلت هذا و كلَّه من باب أن أرفع للعدل راية في يوم باتت فيه الفتاة تُسلخ سلخا بألسنة حداد غلاظ فيتكلم في شرفها القاصي و الداني ،تكلمت ما سُبق لأقول كلمة واحدة "تكلمتم كفاية عن شرف النساء فماذا عن شرف الرجال"
و من هنا أردت منك أيتها الفاضلة أن تجعلي من هذا البيت الذي دبَّجت به هذا المقال شعارا لك أيضا في اختيار شريك حياتك أبو أولادك لأن من كان ذا عين زائغة قبيل الزواج صعب أن يتزوج فيصلح و كم سمعنا من المبكيات و الطامات ممَّن زنى حتَّى بابنته فهل هذا الرجل أصلحه الزواج بربِّك!
ثمَّ إنَّ العبرة بالمنظور لا بالمُنتظر فتخيَّري لك ذا الدِّين و الخلق و ادع الله التوفيق فهو وحده الموفق و إن هي إلَّا أسباب نتخذها عساها تؤتي أُكلها

و لولا أن يظن بنا غلو **لزدنا في المقال من استزادا
***********************************
#‏همسة~
ماتت أم الكرام الماروزية و لم تتزوج و لكنها كانت محدثة ترجم لها الذهبي في سير الأعلام و من أرادت ان تعرف النِّساء الحق ، اللائي عرفن لم خُلقن فدونكن رقنة على العم غوغل تجدن من تراجمهن ما يسد الفاقة
و لست هاهنا في معرض التهييب من الزواج و لا في معرض الدعوة للعزوف عنه بل أدرك أنه جِماع خير كثير
لكن أرجوك لاترضي الدنية فيه
بحق أبنائك القادمين بإذن الباري ثم قبل كل شيء بحق نفسك لا تظلميها رحمني الله و إياك
و لتعلمي أن الزواج ليس بداية حياة و منتهاها إنَّما هو تغيُّر لنمطيَّة الحياة لها من مزاياها إن كانت في جو من الحب و الوداد ما لاأنكره و لكنَّها قبل هذا تكليف و مسؤولية عظيمة يا سُعد من نجح فيها فإذا لم تنجح كان الخسران المحيق
و الله الموفق
انتهى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)الحمد لله أن الوالدة ليست على شاكلتهن
(2)قلت و معظم رجال اليوم تجد أنَّهن رُزقن حلاوة و لطافة مع الجنس اللطيف خلا الأقرب فالأقرب و على رأسهن _أحسن الله عزاءها_ الوالدة فهي تتجرع الغصص وويلات العقوق حدَّ الثمالة و الأخوات باعتبارهن الضَّحية الثانية و لو بذل كل أخ من حسن الخلق الذي يبذله مع الغير مع أخواته و أمه لاستقامت النساء و أخذ هذا البذخ الخلقي المُنفق من طرف إخوانهن ،أخذ بهن مأخذا عظيما من الشرف الخلقي فتصبح الواحدة منهن مكتفية عاطفيا فيكفيها بهذا أخوها شرَّ الإنتكاسات العاطفية و على رأسها البحث عن الحب في الأزقة و النترنت و ووو ، و يورِّثها هذا الحنان الرجولي الأسري في دمها شرف الدَّم فتعزف عن ورود موارد الإثم و الشنار حفاظا على ماءوجه أخيها و أبيها ممن لم يدخروا شيئا من ذات قلبهم لاحتوائها و الذب عنها و حياطتها
************************************************** *******
تم نشر المقال الأول من هذه السلسة في المُنتدى من ذي قبل









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 19:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أم فاطمة السلفية
مراقبة المنتدى الاسلامي للنساء
 
الصورة الرمزية أم فاطمة السلفية
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا على هذه الشذرات الذهبية المنتقاة بعناية في فلسفة الزواج وأمور النساء وتشعب طرق تفكيرهن ، ووفقني الرحمن واياك وسائر نساء المسلمين لما يحب ويرضى .
أما بالنسبة للجزء الأول من المقال سأطلب من الفاضلة "صفية" نقله هنا حتى يكتمل النصاب وتتضح الفكرة التي رسمتها الأخية شذور الذهب ، بالتوفيق لك في كتابات اخرى تكون زادا للداعية المسلمة .










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-22, 19:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
إكليل
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أصبت كبد الحقيقة










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-23, 21:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
شذور الذَّهب
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
الصورة الرمزية شذور الذَّهب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم فاطمة السلفية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا على هذه الشذرات الذهبية المنتقاة بعناية في فلسفة الزواج وأمور النساء وتشعب طرق تفكيرهن ، ووفقني الرحمن واياك وسائر نساء المسلمين لما يحب ويرضى .
أما بالنسبة للجزء الأول من المقال سأطلب من الفاضلة "صفية" نقله هنا حتى يكتمل النصاب وتتضح الفكرة التي رسمتها الأخية شذور الذهب ، بالتوفيق لك في كتابات اخرى تكون زادا للداعية المسلمة .

و عليكـِ السَّلام و رحمة الله و بركاته؛
آمين آمين

و جزاكــــــــ الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكليل مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أصبت كبد الحقيقة

و فيكْـ يُبارك الله~









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-23, 23:21   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
آيات سرمدية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية آيات سرمدية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......

جزاك الله خيرا.....ارتحلتُ بين جميل الكلمة ورونق المبنى.....ماشاء الله أحسنتِ أحسن الله لك....

لي بعض التعقيب.....لو سمحتِ ورحبتِ ......ومع ذلك ماانتظرتُ فأرسلتُ......فالعذر.....



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذور الذَّهب مشاهدة المشاركة
#‏في_فلسفة_الزَّواج_و_أمر_النِّساء_و_دواهيهن(2)
مما استوقفتني.......


على أنَّني أقولها مِلأ فمي وهل الرَّجل إلا مقوِّم المرأة إذ فيه من جينات القوامة ما يخوِّله لذاك بحكم عقلانيته الطَّاغية إذا ما قورنت بعاطفيَّة المرأة ، فإن كانت النِّساء منحدرات القهقري في أخلاق حيوانيَّة فما ذاك إلا أن وراء هذه المرأة رجلا أو رجالا قد هتكوا ما تبقَّى من معاني الرجولة في ذوات أنفسهم.....

...

...لا أظن أن هاهنا.. الرجل يُقوِّم المرأة....لأني أرى وغيري كثير......بأن جينات القوامة وغيرها من المقومات... هو في الأصل لم يكتسبها... ولم تورثه إياها في وقتها تلك المرأة ......التي كانت أمه ...... فهنا الرجل فاقد الشيء لا يعطيه.....وهكذا دواليك.....إذًا فالّوم سيكون في المقام الأول على بعضٍ من المرأة التي استباحت ....لأنها لم تقم بدورها الذي جلبها الله عليه ....على أحسن وجه.....فضاعت وأضاعت....لأنها والله أعلم هي من أنتجت هذا الجيل الهجين......وأما التطور الإجتماعي والإقتصادي والتكنولوجي..ووو.... هم أتو بدورهم على الأخضر واليابس مما بقي ....والله المستعان.....



و لكن العفة للرجل عندي أنا (بمفهومي الغارق في التزمت للرجولة الحقة)مصدركمال و أساس كل فضائله ،ثمَّ إن الرَّجل هو مقوِّم عود المرأة بحكمته المرجوَّة فيه_و إن خلت في عصرنا إلا في آحاد الرِّجال ممَّن بالكاد تعدهم على أطراف أصابعك_و رزانته المعهودة عليه المنبثقة من تكتيم لصوت العاطفة في مواقف عقلية بحتة فكيف أنت ترجو أن ترى المرأة ثابتة ثبوت الجبال الرَّاسيات إن تعهدتها يد خبيثة بتربيتها ، ويحك!هل يستقيم الظلُّ و العود أعوجُ...

نفس ما قلته أعلاه......ليس الرجل من يتعهد المرأة ويُقومها بعد أن شاب عل ماشب عليه.....بل العكس.... فالبداية تكون بالمرأة من المهد....
.لأنها هي عمود التربية لاغير...فإذا أُعِدت كما يُحب الله وأمر....أنتجت بدورها..... عبادا صالحين من الجنسين.......


....و دونكم أنَّه وراء كل سافرة مسترذلة في أخلاقها ديوثا قارًّا في بيته ساكن الجفن مغتبط النفس لا هو في حيرة من أمر عرضه.....

لا.....ليس الكل .....فوراءهم إمرأة منتجة لهم.....لم تنشء وتربي رجلاً صالحًا....وبدوره الذي ضُيع منه ومنها..... أُنتج جيلاً فاسدًا وهلم جرا....
.


************************************************** *******
تم نشر المقال الأول من هذه السلسة في المُنتدى من ذي قبل
تقبلي مروري......وما حمل........دمت بخير......ورزقك الله دعائك.....









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-27, 00:17   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
شذور الذَّهب
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
الصورة الرمزية شذور الذَّهب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=آيات سرمدية;3995481703]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......

جزاك الله خيرا.....ارتحلتُ بين جميل الكلمة ورونق المبنى.....ماشاء الله أحسنتِ أحسن الله لك....

لي بعض التعقيب.....لو سمحتِ ورحبتِ ......ومع ذلك ماانتظرتُ فأرسلتُ......فالعذر.....




وعليك السَّلام و رحمة الله و بركاته؛
أوَّلا أودُّ أن أشكرك على ردِّك و تعقيبك بل لهو من دواعي سروري أن تقف قارئة لكلماتي وقفة تمحيص و غربلة و تدلِي بدلوها فكل منا يخطِئ و يصيب فبارك الله فيكِ و أحسن إليك و إليك بعض ما يوجِّهك إلى ما حملني على ما قلت

اقتباس:
مما استوقفتني.......


على أنَّني أقولها مِلأ فمي وهل الرَّجل إلا مقوِّم المرأة إذ فيه من جينات القوامة ما يخوِّله لذاك بحكم عقلانيته الطَّاغية إذا ما قورنت بعاطفيَّة المرأة ، فإن كانت النِّساء منحدرات القهقري في أخلاق حيوانيَّة فما ذاك إلا أن وراء هذه المرأة رجلا أو رجالا قد هتكوا ما تبقَّى من معاني الرجولة في ذوات أنفسهم.....

...

...لا أظن أن هاهنا.. الرجل يُقوِّم المرأة....لأني أرى وغيري كثير......بأن جينات القوامة وغيرها من المقومات... هو في الأصل لم يكتسبها... ولم تورثه إياها في وقتها تلك المرأة ......التي كانت أمه ...... فهنا الرجل فاقد الشيء لا يعطيه.....وهكذا دواليك.....إذًا فالّوم سيكون في المقام الأول على بعضٍ من المرأة التي استباحت ....لأنها لم تقم بدورها الذي جلبها الله عليه ....على أحسن وجه.....فضاعت وأضاعت....لأنها والله أعلم هي من أنتجت هذا الجيل الهجين......وأما التطور الإجتماعي والإقتصادي والتكنولوجي..ووو.... هم أتو بدورهم على الأخضر واليابس مما بقي ....والله المستعان.....


هذه المسألة صحيحة لكن غارقة في النِّسبيَّة و أنا ما أردت صرف النَّظر إليه هو ما فطر الله النَّاس عليه قبل أن تنتكس الفطر أي نواة المشكلة بحدِّ ذاتها ،لأنَّنا لو تأمَّلنا الأمس القريب و ما كان عليه الرِّجال الأشاوس عرفنا الحقيقة المتمثلة أن امرأة الأمس هي مرأة اليوم و المرأة بطبعها إن لم يكن لها رأي ديني تعتصم به و تفيء إليه ساعة الفتنة أخذها نزقها إلى نهاية عويص مغبَّاتها فهي بطبعها الغريزي ميَّالة كما الرَّجل إلى حريَّة شهاوتها بيد أنَّ الأمر الذي يُحكم زمام هذا الأمر هو الدِّين أوَّلا و الدين ثانيا و الدين دوما و أبدا ،ثمَّ شرف الدَّم و الأصل ،فإن غاب الإثنين و فتحت عينها على ما يُذكي شهوتها و يزيد من أوارها فحدِّث و لا حرج _اللهمَّ سلِّم سلِّم_ ، الأمر الذي اختلف اليوم أن المرأة فتحت أمامها كلُّ أبواب العبث الذي بات يُدعى بحريَّة المرأة و حقوقها فماذا حصل ، أو ماذا أرى أنَّه حصل ،أنَّ الرَّجل بدأ يتنازل شيئا فشيئا حتَّى صار كلُّ شيء عنده عاديًّا و من ثمَّ نخره داء عُضال هو داء الدَّياثة
تقولين ،كيف نخره هذا الدَّاء في غفلة من أمره ،هكذا فجأة ...لا شكَّ أن والدته هي التي لم تورثه هذه القوامة و أورثته مكانها الضَّعة و الهوانة ،أقل لك الأمر هنا ذو شقَّين
1-هذه الحالة متأخرة ناجمة عن نساء اليوم لأن النساء المتزوجات حديثا ربَّين أولادهن على السُّفور و مصادقة الزَّميلات و منادمتهن لأنَّهن عايشن هذا الواقع فصرن لا يرون فيه بأسا و أورثنه أولادهن فهنا نعم أقل لك ورِّث الدياثة
2-الحالة الثانية و هي مناط دراستي ؛هي البؤرة التي أتى من بعدها هذا البلاء المحيق ، لو تمعَّنت أمهاتنا العجائز الكبيرات في الأمس القريب كانت لهنَّ نُخوة و شهامة يُضارعن الرِّجال فيها ‘كانت فيهنَّ المرأة بألف رجل ولدت و ربَّت ثمَّ أتت هذه الحملة ،حملت التَّغريب القنوات و الإنترنت وهلمَّ جرَّا (مناقشة هذه المعضلة غارقة في اللانهاية بدءا من محاولات تجريد الأمة من أخلاقها إلى إبعادهم عن اللغة العربية و اللغة العربية وحدها تخلق في الإنسان اعتدادا و شهامة ،حقيقة الأمر مدهش بالنِّسبة إلي لأن هذه اللغة في مخارجها سر عجيب ما يزداد الإنسان علما بها و تفقها إلا ازداد تخلُّقا بأخلاق أهلها ،و هل كان أهلها إلا رجالا و دونك قول عنترة و أغض طرفي إإن بدت لي جارتي **حتى يواري جارتي مأواها ) فالرجل بعد هذه الحملة بعد أن فُتن بالغرب ووو صار يرى نساء كاسيات بكرة و عشيًّا ، سافرات الأخلاق صباحا و مساء و يكأنَّه اعتاد الأمر و صار هذا عنده مسلَّمة فما عادت له غيرة على عرضه لأنَّه ببسادة تعوَّد ،فهل هنا الأمر يعود للأم، لا و أبدا و إن إلصاقه بالمرأة لظلم كبير
أضرب لك مثلا ؛أمي ربَّت ثلاثة رجال ، الفارق العمري بين ثلاثتهم قريب جدًّا و كلُّ منهم له أفكاره و منهجه في الحياة لدرجة تصل أحيانا للتناقض =أرجو أن تكون فكرتي وصلت بهذا المثال=
أزيدك من هي المرأة ، المرأة قبل أن تكون أمًّا ؛هي زوجة هكذا بدأ النَّسل ‘هذه هي سنَّة الخلق التي لا نبغي عنها حِولا ، لو تأمَّلت إذن للمرأة رجل إذن هو زوجها ، لم هذا الزَّوج إن رأى منها نشوزا لا يقوِّمها أليس الرَّسول صلى الله عليه و سلَّم يقول :إنَّهن عندكم عوان
إذن المرأة تحتاج لا ضير لتقويم الرجل و لكن إذا الرَّجل ضل أضلها معه و أكبر ضلال هو أن يكون ديوثا ليس في قلبه قطرة ذود عن عرضه
من هنا كانت البؤرة أخيَّتي ،فتنا بشعارات عديدة كان نواتها الغرب ،انتكست إزاءها فطرة النساء و الرجال على حدِّ السواء ،أمهاتنا يومها =معظمهن= كن لا يعرفن مما يحدث إلا أنَّه لغو حديث و فسفطة ‘شباب تلك الأيام شربوا من تلك الكأس حدَّ الثمالة ، لم ينتفضوا كانوا في حالة سُكر و عربدة ،صار كل منهم يتبع إتباع الأعشى ،المرأة كأنها وقعت على كنز تحقق حُلم انفصالها عن الرجل و الرجل مبهور بكل شيء فلقد فُتح له فتح عظيم صار يستطيع الوصول لمراميه الخبيثة بكل سهولة
لِمَ لمْ ينتفضوا بحق القوامة التي تقلَّدوها للذبِّ عن الشَّرف و حِياضه ،هانت عندهم يا رفيقة فأهانهم الله و كتبت عليهم الذِّلة أما إنَّ القوامة تكليف ليس تشريفا إلا من آتاها حقها و مستحقها و قليل ما هم
حتَّى الأم يشاركها الأب التربية عزيزتي وهو متسم بالعقلانية -زعموا- إذن لو قوِّمت هذه المرأة عندما زاغت و أزاغت لما أشربت أبناءها لبن الهوان

و لكن العفة للرجل عندي أنا (بمفهومي الغارق في التزمت للرجولة الحقة)مصدركمال و أساس كل فضائله ،ثمَّ إن الرَّجل هو مقوِّم عود المرأة بحكمته المرجوَّة فيه_و إن خلت في عصرنا إلا في آحاد الرِّجال ممَّن بالكاد تعدهم على أطراف أصابعك_و رزانته المعهودة عليه المنبثقة من تكتيم لصوت العاطفة في مواقف عقلية بحتة فكيف أنت ترجو أن ترى المرأة ثابتة ثبوت الجبال الرَّاسيات إن تعهدتها يد خبيثة بتربيتها ، ويحك!هل يستقيم الظلُّ و العود أعوجُ...

نفس ما قلته أعلاه......ليس الرجل من يتعهد المرأة ويُقومها بعد أن شاب عل ماشب عليه.....بل العكس.... فالبداية تكون بالمرأة من المهد....
.لأنها هي عمود التربية لاغير...فإذا أُعِدت كما يُحب الله وأمر....أنتجت بدورها..... عبادا صالحين من الجنسين.......

و تمَّ الرَّد أعلاه : )
....و دونكم أنَّه وراء كل سافرة مسترذلة في أخلاقها ديوثا قارًّا في بيته ساكن الجفن مغتبط النفس لا هو في حيرة من أمر عرضه.....

لا.....ليس الكل .....فوراءهم إمرأة منتجة لهم.....لم تنشء وتربي رجلاً صالحًا....وبدوره الذي ضُيع منه ومنها..... أُنتج جيلاً فاسدًا وهلم جرا....
ما أردته مجدَّدا لا يكمن في وضع المسؤوليَّة كاملة على الرَّجل إنَّما هذا المقال برُمَّته دعوة إلى الإنصاف ،اليوم الكل بات يلوم المرأة و أنها أساس كل الإنتكاسات ،أي نعم لا أنكر هذا بس أردت أن أوفي كل ذي حق حقَّه فللرَّجل أيضا يد في ذلك و كما أردفت بحق القوامة التي منحها الله له بغضِّ النَّظر عن أن هذه القوامة يجب أن تُكسبه إياها الأم لأن الإنسان يولد على الفطرة و الرجل يفطر على القوامة بس الرسول قال عليه أفضل الصلاة و السلام أبواه يهودانه أو يمسحانه ...إذن كلا الأبوان يشترك في هذا الأمر
و لو تأملت في المقال كنت قد قلت
"إنَّما هو تكامل يا سادة " هذا يدل أنني لست في معرض أريد فيه وضع المسؤولية كاملة على الرجل لكن أريد أن أنتصر للحق و أنصف المرأة في هذه المسألة فالذين تكلموا عن المرأة كُثر فآن الوقت أن نتكلم عن الرجل (و قد تكلمت عن المرأة في مقال أفردته بعنوان _المرأة دعوةة إلى العودة _)
و الرجل أكثر لأن الظل لا يستقيم و العود عوج ...و لا تنسي رفيقتي أن البشرية بدأت من رجل من آدم عليه السلام و الحديث قياس
الحقيقة أن في جعبتي الكثير لأنني كما أردفت المسألة شائكة و متصلة إلى اللانهاية و ما قلته لا يعني أنَّه ليس ثمَّة رجال بالكليَّة و كذا النِّساء
بل الخير باق في أمَّة محمد و لكنه نزر يسير و الشاذ يحفظ لكن لا يُقاس عليه و كما يُقال تسمع بالمعيدي خير من أن تراه الواقع أسوء بكثير لا يُملمه لا مقال و لا حتَّى كتاب و لله الأمر من قبلُ و من بعد نسأل الله العفو

.
تقبلي مروري......وما حمل........دمت بخير......ورزقك الله دعائك.....[/quote

و مع الأخيير أشكرك كثرا لأنك خصصت جزءا من وقتك لهذا المقال
و ثقي أننا لم نختلف بس عالجنا الموضوع من زاوية نظر مختلفة و فقط
بارك الله لك في عقلك و علمك و خلقك~









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-01, 21:23   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
حضنية28
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية حضنية28
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
جزاك الله خيرا
على ما تقدمينه
وجعلها الله في ميزان حسناتك
حقيقة لقد استفدنا كثيرا









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-03, 14:09   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
شذور الذَّهب
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
الصورة الرمزية شذور الذَّهب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضنية28 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
جزاك الله خيرا
على ما تقدمينه
وجعلها الله في ميزان حسناتك
حقيقة لقد استفدنا كثيرا

وعليك السَّلام أختي حضينة و رحمة الله و برككاته؛
الحمد لله و لك بالمثل أختي
بوركت ~









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-04, 21:08   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أختي

الله المستعان على ما آل اليه حالنا

نسأل الله العافية و السلامة لنا و لأخوننا جميعا










رد مع اقتباس
قديم 2016-05-04, 22:48   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
&ام ايوب&
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية &ام ايوب&
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكي الله خيرا وجعل كل حرف كتبته في ميزان حسناتك ان شاء الله
فوالله لقد اصبت عين الصواب










رد مع اقتباس
قديم 2016-05-07, 18:25   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
شذور الذَّهب
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
الصورة الرمزية شذور الذَّهب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miramer مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أختي

الله المستعان على ما آل اليه حالنا

نسأل الله العافية و السلامة لنا و لأخوننا جميعا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &ام ايوب& مشاهدة المشاركة
جزاكي الله خيرا وجعل كل حرف كتبته في ميزان حسناتك ان شاء الله
فوالله لقد اصبت عين الصواب
آميـــــــــــــــن،آميــــــــــــن
جوزيتما خيرا
أُختاي؛
~









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-27, 21:39   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ميار الصحراوية
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بــارك الله فيـكـ أخيه على الطرح المميز والأسلوب الراقي
نسأل الله الستر لنا ولجميع المسلمــات ..
وفقكـ الله لما يحب ويرضى
تقبلي مروري .. تــــ ح ـــــيــاتي










رد مع اقتباس
قديم 2016-05-30, 21:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
آمال تائبة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية آمال تائبة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما شآء الله على الانتقاء الرائع أسأل الله تعالى أن تكون هذه الكلمات سببا لهدايتنا جميعا لما يحبّ ويرضى









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-03, 19:53   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
شذور الذَّهب
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
الصورة الرمزية شذور الذَّهب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميار الصحراوية مشاهدة المشاركة
بــارك الله فيـكـ أخيه على الطرح المميز والأسلوب الراقي
نسأل الله الستر لنا ولجميع المسلمــات ..
وفقكـ الله لما يحب ويرضى
تقبلي مروري .. تــــ ح ـــــيــاتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال تائبة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما شآء الله على الانتقاء الرائع أسأل الله تعالى أن تكون هذه الكلمات سببا لهدايتنا جميعا لما يحبّ ويرضى
أحسن الله إليكــــــــــــما و وبوركتما على المرور العطر









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-20, 21:18   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
روح المي
مؤهّلة منتدى مشكلتي
 
الصورة الرمزية روح المي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم أختي االكريمة
ما شاء الله وكأنك غصت في أعماق عقلي وكتبت هذه الكلمات
بصراحة بارك الله فيك
هي رسالة يجب أن تفهمها كل فتاة وكل أم
وأرجواا أن نتحدث في هذا الموضوع أكثر










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
زواج،عفاف،شروط،تقوى

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc