إيران: حدودنا تمتد الى المتوسط للمرة الثالثة في التاريخ

[fouad ramla]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي

قولك عربية قومية مثل قولك شيعية خمينية

لم نجني من هذه الافكار سوى الذل والدمار والتخلف والرجعية ماذا فعل عبد الناصر وماذا فعل صدام وماذا فعل حزب البعث سوى تدمير البلدان العربية

الحل هو الاسلام

الاسلام هو دين ولاعلاقة له بالحلول الاقتصادذية والسياسية وقد رأينا أفعال هؤلاء اللذين يقولون ان الاسلام هو الحل في افغانستان والعراق وسوريا والجزائر والصومال لم نرا اي حل ... الحل الوحيد هو العلم والموضوعية

[خالد عنابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرأي الاخر

لايوجد الاسلام سوى في القومية العربية المعادية للرطانة الفارسية. اما ماعدا ذالك فهو تواطؤ مع العلوج. اما التخلف والدمار فقد اتى به الخميني وعملاؤه الى بلادكم.

لا حول ولا قوة الا بالله ! قالك لا يوجد اسلام سوى في القومية العربية !

تحتاج لمساعدة طبية نفسية عاجلة

[خالد عنابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla

الاسلام هو دين ولاعلاقة له بالحلول الاقتصادذية والسياسية وقد رأينا أفعال هؤلاء اللذين يقولون ان الاسلام هو الحل في افغانستان والعراق وسوريا والجزائر والصومال لم نرا اي حل ... الحل الوحيد هو العلم والموضوعية

كانك تقول ان الاسلام هو دين الجهل واللاموضوعية ؟
الاسلام هو الحل بالطبع وكلامك هو تسطيح للمفاهيم فمنذ متى ترك الاسلام ليحكم في عصرنا حتى ترى النتائج ؟ وكيف تلصق كل الاخطاء والسلبيات في من اراد تطبيق الاسلام وكان لم يكن هناك قوى معادية عاثت في الارض فسادا وقتلت واحرقت ودمرت وسجنت ورهبت وتلاعبت باللحى المخابراتية المزيفة كل هذا لكي لا يعلو صوت الاسلام

الاسلام هو دين كامل ومنهاج حياة للمسلم ولا يتعارض مع العلم بل يحث عليه ولا يتعارض مع الموضوعية بل هو دين الموضوعية والبعدعن خرافات اليهود والنصارى التي يتلونها في كتبهم المحرفة

وكيف لم ترى افعال من ينادي بالعلمانية والقومية ؟ الم يدمر عبر الناصر مصر وصدام العراق ؟ رغم ان الاسلاميين كانو في السجون وبالتالي لا يمكن اتهامهم باي شكل فيما حصل

الحق واضح ولكن المشكلة فيمن يعلم جيدا ويتعامى عن ذلك

[فريد الفاطل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرأي الاخر

سورية عربية قومية لا فارسية ولا كردية ولا سعودية

و لا نصيرية

[الرأي الاخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الفاطل

و لا نصيرية

oui سورية عربية قومية لا فارسية ولا كردية ولا سعودية و لا نصيرية

[الرأي الاخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي

لا حول ولا قوة الا بالله ! قالك لا يوجد اسلام سوى في القومية العربية !

تحتاج لمساعدة طبية نفسية عاجلة

عبدة الخميني القذر هم المحتاجون الى علاج نفسي .
لايوجد الاسلام سوى في القومية العربية المعادية للرطانة الفارسية. اما ماعدا ذالك فهو تواطؤ مع العلوج. اما التخلف والدمار فقد اتى به الخميني وعملاؤه الى بلادكم.

[المترشح]

يرد على هذه الاوهام الدكتور المختص في الشان الايراني: عبد الله النفيسي :

"يرى الدكتور النفيسي في العنتريات الإيرانية الأخيرة بأن إيران حمت الأسد من السقوط، وأن حدودها تمتد حتى شواطئ المتوسط، لا يرى فيها سوى تعويض إعلامي عن خسارتها الفعلية في سوريا. فالإيرانيون لا يعلنون عادة عن مشاريعهم وتحركاتهم، بل يتحركون بهدوء ودون ضجة. وغالباً ما يعملون في الخفاء والعتمة. فلماذا تصرح إيران الآن بأنها قوية ومنتصرة، وأنها أصبحت على شواطئ المتوسط؟ لا يوجد مبرر لذلك، إلا أنها مهزومة، وتريد رفع معنويات المناصرين لها، وتقول للغرب: تعالوا فاوضوني على شيء لا أملكه إلا إعلامياً، حسب النفيسي.
ويحذر المفكر الكويتي الجميع من أن إيران باتت بارعة في الحرب النفسية ضد الآخرين، وأصبح لها باع طويل جداً في الكذب والفوتو شوب. وأكبر برهان مثلاً "الطائرة الإيرانية الصاعقة" التي صدعوا رؤوسنا بها، والقردة التي سافرت إلى الفضاء وكانت سمراء، وعادت شقراء من بعد رحلتها إلى القمر. وقال أحد الصحفيين الغربيين بتهكم: "ربما أنها خضعت لعملية تجميل هناك". ولا ننسى بالأمس القريب أن إيران وجيش الأسد، وكل مرتزقة الشيعة، وعشرات الصواريخ، وقصف الطائرات، والبراميل لم تستطع أن تقتحم حمص القديمة التي لا يوجد فيها إلا ألف أو يزيد من الثوار وبأسلحة خفيفة. وقد خرجوا باتفاق أقرب للهزيمة للنظام الإيراني ومعه الممانع بشار. والغريب، كما يضيف الكاتب، أن من يتشدق بأنه وصل إلى شواطئ المتوسط فرض عليه ألف مسلح من ثوار حمص شروطهم وأيضاً خرجوا بأسلحتهم. فعن أي نصر وعن أي قوة تتحدث أيها الجنرال الإيراني ومن معك من ممانعين ومقاومين. فكروا جيداً، وستجدون أن إيران تعرضت لهزيمة نكراء في سوريا، خاصة أن ثمانين بالمائة من الشعب السوري، ألا وهم السنة، باتوا ينظرون إلى إيران على أنها العدو "الصفيوني" الذي لا يقل خطورة عليهم من العدو الصهيوني."

[فريد الفاطل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المترشح

يرد على هذه الاوهام الدكتور المختص في الشان الايراني: عبد الله النفيسي :

"يرى الدكتور النفيسي في العنتريات الإيرانية الأخيرة بأن إيران حمت الأسد من السقوط، وأن حدودها تمتد حتى شواطئ المتوسط، لا يرى فيها سوى تعويض إعلامي عن خسارتها الفعلية في سوريا. فالإيرانيون لا يعلنون عادة عن مشاريعهم وتحركاتهم، بل يتحركون بهدوء ودون ضجة. وغالباً ما يعملون في الخفاء والعتمة. فلماذا تصرح إيران الآن بأنها قوية ومنتصرة، وأنها أصبحت على شواطئ المتوسط؟ لا يوجد مبرر لذلك، إلا أنها مهزومة، وتريد رفع معنويات المناصرين لها، وتقول للغرب: تعالوا فاوضوني على شيء لا أملكه إلا إعلامياً، حسب النفيسي.
ويحذر المفكر الكويتي الجميع من أن إيران باتت بارعة في الحرب النفسية ضد الآخرين، وأصبح لها باع طويل جداً في الكذب والفوتو شوب. وأكبر برهان مثلاً "الطائرة الإيرانية الصاعقة" التي صدعوا رؤوسنا بها، والقردة التي سافرت إلى الفضاء وكانت سمراء، وعادت شقراء من بعد رحلتها إلى القمر. وقال أحد الصحفيين الغربيين بتهكم: "ربما أنها خضعت لعملية تجميل هناك". ولا ننسى بالأمس القريب أن إيران وجيش الأسد، وكل مرتزقة الشيعة، وعشرات الصواريخ، وقصف الطائرات، والبراميل لم تستطع أن تقتحم حمص القديمة التي لا يوجد فيها إلا ألف أو يزيد من الثوار وبأسلحة خفيفة. وقد خرجوا باتفاق أقرب للهزيمة للنظام الإيراني ومعه الممانع بشار. والغريب، كما يضيف الكاتب، أن من يتشدق بأنه وصل إلى شواطئ المتوسط فرض عليه ألف مسلح من ثوار حمص شروطهم وأيضاً خرجوا بأسلحتهم. فعن أي نصر وعن أي قوة تتحدث أيها الجنرال الإيراني ومن معك من ممانعين ومقاومين. فكروا جيداً، وستجدون أن إيران تعرضت لهزيمة نكراء في سوريا، خاصة أن ثمانين بالمائة من الشعب السوري، ألا وهم السنة، باتوا ينظرون إلى إيران على أنها العدو "الصفيوني" الذي لا يقل خطورة عليهم من العدو الصهيوني."

شكرا

وأضيف لك ليس 80 في المئة فقط من الشعب السوري بل كل المسلمين و كل الأحرار في العالم باستثناء الشواذ "و الشاذ يحذف و لا يقاس عليه"

وأضيف لك أيضا=

يا للخسارة يا ملالي إيران فقد ضاعت كل آمالكم وأحلامكم وجهودكم الجبارة لعشرات السنين لجعل الشعوب العربية تمشي وراءكم بالمحبة والطاعة وتسليمكم قيادة الأمة، ، ولكن الآن وقد فضحكم الله وكشفتكم الشعوب العربية ودماء الأبرياء في سوريا وغيرها تسيل من أيديكم فقد سجل التاريخ أنكم ما رفعتم السلاح ضد إسرائيل من أجل رفع كرامة المسلمين ولكن لسرقة سيف المقاومة من أهل السنة وتسليطه على رقابهم إخضاعاً وإذلالاً وكرهاً. لقد فضحكم الشعب السوري وأظهركم على حقيقتكم قتلة الأطفال و النساء حاقدين على الأمة.

[فريد الفاطل]

لقد لقي المسلمون السنة في إيران من الاضطهاد والتضييق والتنكيل الشيء الكثير , وخاصة بعد الثورة الخمينية عام 1979 , فقد نشر موقع ويكيلكس وثيقة تؤكد الاضطهاد المستمر لأهل السنة في إيران من قبل الحكومة الإيرانية الشيعية . تنوعت الاضطهادات التي يمارسها النظام الإيراني الشيعي ضد المسلمين السنة هناك , حيث يقوم النظام الإيراني باعتقال واغتيال علماء السنة خصوصا المشهورين وأصحاب التأثير , ومن أكثر الأمثلة التي تدل على غدر قادة الشيعة , انقلاب الخميني على من ساعده من علماء السنة في الثورة , وهو الشيخ أحمد مفتي زاده ، فكان مصيره الاعتقال الذي استمر طيلة عقدين من الزمان , كذلك تلفيق القضايا المختلفة لأهل السنة في إيران , ومن أهمها العمالة والاتجار بالمخدرات لإعدامهم ورميهم في غياهب السجون . ومن مظاهر الاضطهاد كذلك عدم تمثيلهم سياسيا بشكل يتناسب مع حجمهم , مع العلم بأن عددهم يتراوح بين 14 – 19 مليون مسلم , بما يشكل 20 – 28 % من الشعب الإيراني
كما يتم منع كبار علماء أهل السنة من السفر للخارج للالتقاء بإخوانهم ومناقشة القضايا المشتركة معهم , كما تم مؤخرا مع الشيخ عبد الحميد إمام وخطيب أهل السنة في زاهدان , كذلك تشن المرجعيات الشيعية حملات لتشييع أهل السنة ويستخدمون في ذلك كل الأدوات من ترغيب وترهيب . أضف إلى ذلك هدم مساجد أهل السنة ومدارسهم بحجة أنها بنيت بدون ترخيص ,وهي نفس الحجة التي يستخدمها الاحتلال الصهيوني لهدم بيوت ومساجد الفلسطينيين , هذا في الأماكن والمدن التي توجد فيها مساجد أصلا , فمن أغرب ما يمكن أن يعرفه القارئ الكريم , أن طهران العاصمة هي المدينة الوحيدة في العالم التي لا يوجد فيها مسجد لأهل السنة , رغم أن تعداد المسلمين السنة فيها أكثر من مليون مسلم سني , وبالمقابل يوجد في طهران أكثر من 76 كنيس يهودي , لما لا يزيد عن 25 ألف يهودي فقط . قال زعيم الثورة (الخامنئي) في إحدى الحفلات : إني لا أسمح للسنة أن يبنوا مسجدا لهم في طهران ما دمت حياً , مما اضطر أهل السنة أن يواصلوا إقامة الجمعة في مدرسة للباكستانيين ........

[مواطن وخلاص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي

الاسلام هو الحل بالطبع وكلامك هو تسطيح للمفاهيم فمنذ متى ترك الاسلام ليحكم في عصرنا حتى ترى النتائج ؟ وكيف تلصق كل الاخطاء والسلبيات في من اراد تطبيق الاسلام وكان لم يكن هناك قوى معادية عاثت في الارض فسادا وقتلت واحرقت ودمرت وسجنت ورهبت وتلاعبت باللحى المخابراتية المزيفة كل هذا لكي لا يعلو صوت الاسلام

الاسلام هو دين كامل ومنهاج حياة للمسلم ولا يتعارض مع العلم بل يحث عليه ولا يتعارض مع الموضوعية بل هو دين الموضوعية والبعدعن خرافات اليهود والنصارى التي يتلونها في كتبهم المحرفة

وكيف لم ترى افعال من ينادي بالعلمانية والقومية ؟ الم يدمر عبر الناصر مصر وصدام العراق ؟ رغم ان الاسلاميين كانو في السجون وبالتالي لا يمكن اتهامهم باي شكل فيما حصل

الحق واضح ولكن المشكلة فيمن يعلم جيدا ويتعامى عن ذلك

الأصل أن الاسلام كان يحكم الدول الاسلامية في الصدر الأول وليس العلمانية

وقد اعطي الفرصة الكافية . كان عليهم البقاء

لكن لم يمر زمن طويل حتى نشب الخلاف بين المسلمين على الحكم

ولم يكن ذلك من طرف العامة والجهلة بل من طرف خيرة الصحابة

والسبب هو خلط المسلمين الدين بالسياسة

ولم يكن لديهم معالم الدولة ولا برنامج ولا رؤية واضحة ولا منهاج ولا مؤسسات

وحصر الخلفاء كل الدولة في شخص الخليفة

وبسبب غياب الرؤية السياسة بدأ كل خليفة يجتهد ويطبق ما يحلوا له

وصبغ اجتهاده السياسي بصبغة دينية مقدسة

ساعده في ذلك شيوخ البلاط والمسترزقين بالدين

تفوق المسلمون بالسلاح وفرضوا قوانينهم بالقوة على الشعوب الخرى

ولم يدم حكمهم فترة من الزمن لم تعرف الاستقرار

وبعد احتكاك المسلمين بالفرس والروم نقلوا عنهم نظام الحكم فأخذوا الملكية الكسراوية

وأخذوا العظمة في اللباس وفي الأكل وفي القصور والجواري

لأنه لم يكن أي قانون محدد يحاسبهم

فكان الخليفة يلقي أكياس النقود على الجواري أو الشعراء الذين مدحوه ويقتل الذين يهجوه ويعارضوه

وانتهت بابتعاد المسلمين شيئا فشيئا

وبعد ظهور الحضارة الغربية الحديثة ونجاح الغرب وتقدمه بعد إبعاد الدين عن السياسة

قامت الدول العربية والاسلامية بأخذ هذه الأنظمة ولكن بطريقة معوقة

لأنهم لم يستطيعوا ترك الدين عن السياسة . لأن في ذلك انتخابات حرة وحرية تعبير

ليست في صالح حكام العرب والمسلمين

فخلطوهم وأقاموا انظمة لا هي علمانية كما الغرب ولا هي إسلامية كما كان في العهد الراشدي

[فريد الفاطل]

انتخاب السفاح

لا بديل أمام المواطن السوري المسكين المقيم في الخارج إلا أن ينتخب الأسد خوفاً أو طمعاً ، خاصة بعدما انتشرت بين اللاجئين السوريين أنباءٌ مفادها أن أسماء من لم ينتخب ستوضع على الحدود وفي السفارة ، وسيُمنع هو أو أقرباؤه من الحصول على أية ورقة من السفارة ، كما تحدثت معلومات أخرى عن قيام جهات حزبية لبنانيّة، بالضغط على اللاجئين السوريين لإجبارهم على الذهاب إلى السفارة ، وقد صودرت هويات البعض ، وقيل لهم "تحصلون عليها في السفارة".

و يأتي البعض من الأبواق الناعقة في المنتديات ويهلل لهذا

بل و يزيد البعض و يتحدث عن سوريا و"حريتها"خلال حكم العصابة النصيري منذ40 سنة!!!!!!
هل هؤلاء حمقى أم لايقرؤون التاريخ؟؟؟
أين مجازر حماة سنة82 حيث قتل أكثر من 40 ألف مواطن؟؟
أين مجزرة حلب.. و سجن تدمر؟؟؟
بل سوريا كلها كانت سجن من طرف هؤلاء الضباع النصيرية

ولكن
سوف تنتصر الثورة السورية باذن الله
مهما طال الأمد و عظمت المحن

[فريد الفاطل]

قبل أن يسقط القذافي بدقائق كان مؤيدوه يرفعون صوره ويهتفون باسمه في الساحة الخضراء في طرابلس. لكن بعد دقائق من سقوطه، بدأ الذين كانوا يحملون صوره يدوسون الصور بأرجلهم ويبصقون عليها.
هكذا أمر الغوغاء والمؤيدين المجبرين أو المنافقين: معهم معهم، عليهم عليهم.
لهذا لا يمكن التعويل أبداً على الغوغاء والخائفين والمنافقين، فهم يقلبون مائة وثمانين درجة عندما يقتضي الأمر

فيصل القاسم

[المترشح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص

فخلطوهم وأقاموا انظمة لا هي علمانية كما الغرب ولا هي إسلامية كما كان في العهد الراشدي

هناك صراع قائم بين حكام زرعوا ليجبروا المسلمين بحكم العلمانية من جهة و مسلمين يريدون التمسك بدينهم و ثوابتهم التي لا تتوافق مع افكار الغرب و توجهاته من جهة اخرى لذلك لا يكون هناك استقرار الا بغلبة احد الطرفين!

[مواطن وخلاص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المترشح

هناك صراع قائم بين حكام زرعوا ليجبروا المسلمين بحكم العلمانية من جهة و مسلمين يريدون التمسك بدينهم و ثوابتهم التي لا تتوافق مع افكار الغرب و توجهاته من جهة اخرى لذلك لا يكون هناك استقرار الا بغلبة احد الطرفين!

محور ردي السابق هو أن الاسلام كانت له فرصة البداية فلماذا تركها

والعلمانية والغرب لم يظهروا إلا في عصور قريبة

فكيف يتفوق الغرب وتتفوق العلمانية (الحديثة النشأة) على الاسلام (العريق) ؟

وكيف يزرع الغرب حكاما يحكمونا ولم نزرع نحن حكاما يحكموه

كأن الغرب ليس له شغل سوانا ؟

إن فساد الحكام المسلمين بدأ قبل اكتشاف أمريكا وعندما كانت اوربا غارقة في ظلام الجهل

فلا تحمل وزرنا على غيرناا

[الرأي الاخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص

محور ردي السابق هو أن الاسلام كانت له فرصة البداية فلماذا تركها
والعلمانية والغرب لم يظهروا إلا في عصور قريبة
فكيف يتفوق الغرب وتتفوق العلمانية (الحديثة النشأة) على الاسلام (العريق) ؟
وكيف يزرع الغرب حكاما يحكمونا ولم نزرع نحن حكاما يحكموه
كأن الغرب ليس له شغل سوانا ؟
إن فساد الحكام المسلمين بدأ قبل اكتشاف أمريكا وعندما كانت اوربا غارقة في ظلام الجهل
فلا تحمل وزنا على غيرناا

كلام صحيح لا يستطيع احد ان يناقضه لكن الحل ليس في اتباع الرطانة الفارسية