*متى تأتي يا حبيبي.؟

[مياسم الصمت]

متى تاتي يا عنقود أمنية

تناسلت في صدف الفؤاد

يا همسة حانية

تترنم بها شفاه الروح

على رصيف الحياة

أناملي أشعلتُها شموعا

تتمايل مع بزوع منتظر

حين تاتي


وقد أتيت

فمرحبا بحلو المقدم




استاذي أخذني الفضول للتلصص على كتابة أستاذنا أيمن عبد الله

فنعم الحبيب من انتظرت

سُّر طيف حرفي بالمرور بين سطرك

تقديري

سلام

[أيمن عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة

متى تاتي يا عنقود أمنية

تناسلت في صدف الفؤاد

يا همسة حانية

تترنم بها شفاه الروح

على رصيف الحياة

أناملي أشعلتُها شموعا

تتمايل مع بزوع منتظر

حين تاتي


وقد أتيت

فمرحبا بحلو المقدم




استاذي أخذني الفضول للتلصص على كتابة أستاذنا أيمن عبد الله

فنعم الحبيب من انتظرت

سُّر طيف حرفي بالمرور بين سطرك

تقديري

سلام

كلمات رائعة جدا

بارك الله فيك
على هذا المرور الطيب
وبارك الله فيك ورعاك
وجعل الجنة مثواااااااااك

[الاستاذة رجاء]

خاطرة شوق جميلة و تعبر عن احساس حقيقي ....

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أستاذي المبارك والفاضل ايمن عبد الله
أبا عبد الرحمن
سنحجز مكانا للرد ريثما يسمح الوقت وتسنح الفرصة والكلمات
نستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
سلا..م

[أيمن عبد الله]

ويَعُودُ الفَاضِــلُ ..........***وعيـــونُ النَّشأ تلاحقه

ترجو التمريـــنَ وترقبُه ***لـِيـــنَالَ جـــزاءً حاذقُه

في غمرة هذا الجوّ أتَتْ ***بنتٌ ودَنــت تستنطقه:

إنيِّ في رُؤياً لي عَرَضَتْ *** بخِــتام الموسِــم نُطبقُه

في حَفْــــل نهايةِ حِجّتنا *** والقســـمُ تلألأ رَونَقُه

وأتيتَ بطفلٍ تمُسِــــكُهُ *** وبآخـــر أكبرَ تُطْلِقُهُ

وبُعيدَ الرُّؤيا تَســـأَلُه: *** هل لك من إبن تعشَقُه؟

فأجاب بلا من بعدِ أسَىً *** وزفـيرٌ مرٌّ يخنُــــــقهُ

رفَعَتْ تِلميذَتُـــه جَأراً *** كفَّـــينِ لبابٍ تَطـــرُقُه:

ربّاهُ بحـــــــــقّ براءتنا *** أرزُقْهُ ولـــــــيدا يُعْتِقُه

وتَسيـــرُ وقائِــــع قِصّتِنا *** وعجيـــبُ الآتي أشْــوَقُهُ

وخريـفُ العام مضى قُدُما *** وتلاهُ شِتـــاءٌ يلحـَــقُه

فالأشهرُ ســـتٌّ قد ولّت *** والزَّهْـــرُ أتاهُ تفتّـُـــقُهُ

والشهــــر السابع منصرمٌ *** بربيــــعٍ زِينَت أينُقهُ

في الرَّابع والعشريـــنِ أَتَى *** آذارُ المــــورقُ باسقُه

عشرٌ واثنينِ بــــــأوّلها*** من شهرِ جُمـــــادَ تُوافِقُه

عبدُ الرَّحمنِ، حَبيبُ أتى *** ضَيفاً والنّـــــورُ يرافقُه

فتلاشى الليـــل بِمقْدَمِه *** وأتاهُ الصبـــــحُ يفــرّقُه

وتَرى أبَـويــــهِ به رُزقا *** تاجـا ووقــارا يسـبقه

فَرَحٌ لا ريــــشَة ترسمُه *** بـل؛ لا تعبــــير ينسِّقُه

والحرفُ يُحاولُ في عَبَثٍ *** ولِسَانٌ أُخْرِسَ مَنْطِقُه