|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-08-25, 22:35 | رقم المشاركة : 181 | ||||
|
قادة الاخونج كلهم هربوا من رابعة
ودفع الثمن القطيع البسيط..والخرفان الصغار .
|
||||
2017-08-26, 03:18 | رقم المشاركة : 182 | ||||
|
اقتباس:
الله يهدينا و يهديك أخي .......... تُشبه الناس بالقطيع و الخرفان الصغيرة ?!!!!لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ........ من الذي أدفع الثمن لمن سميْتهم بالقطيع و بالخرفان الصغيرة بما أن قادة الاخونج كلهم هربوا ?!!!و بما أن الاخونج هربوا ،ما الداعي لقتل الأبرياء ?!!!! حسبنا الله و نعم الوكيل |
||||
2017-08-26, 07:19 | رقم المشاركة : 183 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته؛ للأسف الشديد إخوتي الكرام لازال المهرج سعد31 ينطّ هنا وهناك كاذبا مفتريا مستهزئا بدماء الأبرياء، والسيد المشرف يتفرج على سفاهته و سخافته دون أن يحرك ساكنا، بل وينتظر ربما مثل هكذا رد ليحظرني، وهنا أقول لسعد هذا ومثيلاته من بنات السيسي عند الله تلتقي الخصوم وهناك لن يشفع لك لا المشرف ولا الشاشة التي تستأذن من خلفها... |
|||
2017-08-26, 07:25 | رقم المشاركة : 184 | |||
|
لا زلت تنطّ هنا وهناك أيها الجرو الصغير الوفيّ لسيده السيسي، من رضعت منه الخسة والنذالة، لكن حسبي فيك وفي كل الجراء مثلك أنه عند الله تتجمع الخصوم وهناك لن ينفعك سيسيك ولن تشفع لك شجاعتك الزائفة خلف الشاشات.
|
|||
2017-08-26, 17:43 | رقم المشاركة : 185 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2017-08-27, 16:11 | رقم المشاركة : 186 | |||
|
الزمزوم سعد الم تسمع قول الرسول صلى الله عليه وسلم |
|||
2017-08-27, 19:42 | رقم المشاركة : 187 | ||||
|
اقتباس:
ألا قبح الله الهوى وأخزى أذل الاخونج أكثر مما هو مذلولين |
||||
2017-08-28, 00:41 | رقم المشاركة : 188 | |||
|
أمير بسام عضو مجلس الشورى العام للإخوان يخرج عن صمته رسالة عميقة في النقد الذاتي للإخوان وقيادتها "وماذا بعد أربع سنوات؟": https://ikhwanpost.com/%D8%A7%D9%84%...8%D8%A7%D9%86/ بعد مرور أربع سنوات عجاف منذ الانقلاب العسكري الغاشم في مصر وما تبعه من قتل وتشريد واغتصاب واعتقال وكان ذروة إجرامه في محرقة رابعة والنهضة والتي مرت ذكراها منذ أيام. رسالة الى قيادة الإخوان . توقعت من قيادة الإخوان بالخارج(وليس الداخل) أن تكون ذكرى محرقة رابعة والنهضة مناسبة لإشعال الأرض تحت أقدام الإنقلابيين ليس في داخل مصر ولكن في العالم كله. لقد توقعت؟؟؟ • لقد توقعت أن هناك ملف كامل يشمل انتهاكات العسكر في شتي المجالات ومكتوب بشتى اللغات ويشمل مقاطع فيديو وصور وإحصاءات وشهادات ووثائق وغيرها وخاصة أن الوقت كاف,فأربع سنوات كافية لإخراج منتج حرفي مهني له تأثيره. • وتوقعت أن تذهب وفود مدربة- تم إعدادها بعناية ليلتقوا مندوبي الأمم المتحدة لشتي الدول يشرحون لهم ما حدث في مصر وما قام به العسكر من جرائم. لقد قامت مندوبة كوبا بالرد على مندوب إسرائيل حينما طلب دقيقة حداد من أجل قتلاهم ولكنها اعترضت عليه وطلبت أن يكون الحداد للقتلى الفلسطينيين والشاهد أنها مندوبة لدولة صغيرة إستطاعت أن توصل صوت القضية الفلسطينية حينما وجدت من يوضح لها الحقيقة. يمكننا لو بذلنا الجهد الصحيح أن تتحول رابعة إلى جريمة إبادة جماعية وغيرها من الجرائم المنصوص عليها في القانون الدولي. • توقعت أن تذهب وفود منا للسفارات المختلفة في الدول التي بها كثير من المهاجرين مثل تركيا وبريطانيا وغيرهما والتعامل مع السفارة على حسب موقفها من الانقلاب شارحة لهم الأمر ومرسلة رسالات لحكومات هذه السفارات. • توقعت أن يتم تفعيل ما يقرب من مائة نائب برلماني متواجدين في الخارج في زيارات لشتي البرلمانات في العالم تشرح لهم أبعاد جريمة الانقلاب ( ولكن ما أعلمه هو الإعاقة التامة لهم بل واتهام بعضهم- ظلما- بأن له مشروعه الخاص كما حدث مع د. جمال حشمت ود. عبد الموجود الدرديري). • توقعت الاستفادة من 24 عضو من أعضاء الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة متواجدين بالخارج بإرسالهم لشتي الأحزاب في مختلف الدول لتوضيح حقيقة الأمر وإظهار بشائع العسكر. • توقعت أن نستفيد من العديد من الوزراء والمحافظين والمتواجدين في الخارج من حكومة الرئيس مرسي ليتواصلوا مع العديد من الحكومات ليوضحوا مدى معانات الرئيس مرسي, والظلم الواقع عليه. • توقعت أن نستفيد من الطلاب وخاصة أعضاء الاتحادات الطلابية في مخاطبة إتحادات الطلاب عالميا وتوضيح الانتهاكات التي يتعرض لها الطلاب. • توقعت أن يتم تشكيل وفد نسائي يحمل أحداث الإغتصاب وقتل النساء وتعذيبهم لتطلع عليها الاتحادات النسائية العالمية. • توقعت حملات شعبية ووقفات على مستوي العالم أمام السفارات المصرية ترفع لافتات رابعة والنهضة والانقلاب. • توقعت إعلانات مدفوعة الأجر في كبريات الصحف عن حالة الرئيس الصامد محمد مرسي . • توقعت مؤتمرا عالميا يدعى له الكتاب والإعلاميون وبعض الرياضيين وبعض نجوم الفن لشرح القضية لهم. • توقعت دراما جديدة وفيلم وثائقي جديد يعرض جرائم العسكر في أربع سنوات. • توقعت أن يتم الإعلان عن نتائج ملموسة في الملف القانوني والمتعلق برفع قضايا على قائد الانقلاب ومن معه…إلى أين ذهب وما نتائج هذه القضايا. • أما ملف المعتقلين فقد تمنيت ألا يتحول إلى رقم نتباكي عليه؛ إن المعتقلين فيهم علماء وأطباء ومحامون ومهنيون وأكاديميون ونوابغ وعمال وغيرهم من الفئات وكل فئة من هؤلاء لها جهات عالمية يمكنها أن تتبني قضاياها وتدافع عنها. أثناء زيارتي لموريتانيا (في جولة برلمانية لكسر الانقلاب) طلب مني محامي موريتاني اسمه “إبراهيم أبت” أن أوافيه بأسماء المحامين رهن الاعتقال وهو سيتبني قضيتهم لأنه عضو اتحاد المحامين الدوليين, وأرسلت طلبه للقيادة حينها (وهي الموجودة حاليا) وللأسف لا رد. • توقعت أن يكون هناك ملف خاص للأطفال المعتقلين والمختفين وما يتم معهم من تعذيب يتم عرضه على الجهات الدولية المهتمة بالطفولة وما أكثرها. • توقعت أن تستفيد القيادة من ثلة من القضاة الأبرار المتواجدين بالخارج في التواصل مع الجهات الدولية لفضح قضاة الزور في مصر وتوضيح افتقاد قضاء مصر لمعايير العدالة. لقد طلبت من القيادة في الخارج أن يتم تقييم الأداء وتصويب الخطأ إن وجد, والاستماع للاقتراحات ولكن لا مجيب ولا إجابة. ما ذكرته سابقا هي توقعات أي فرد في الإخوان يثق أن قيادته تبذل وسعها في نصرة قضيتنا والسعي لحصار الانقلاب وكسره. وبعد أربع سنوات من الإنقلاب وتدافع المهاجرين لخارج مصر- وما أخرجهم إلا رغبتهم في نصرة قضيتهم من موقع آخر ومكان مؤثر- كنت أتمني أن تقوم القيادة بعرض تقريرها لإخوانها محتويا على الآتي: • كنت أتمني وضع خريطة لدول العالم التي يمكن الذهاب إليها وأولوياتها وكيف يتعاملون في هذه البلاد, لقد خرج من مصر شباب وشيوخ في مختلف التخصصات والمهن ومنهم من هم علماء وأكاديميون ودعاه, كان من الممكن نشرهم بصورة منظمة في بلاد تحتاج لتقوية العمل الإسلامي بها أو إنشاء عمل جديد. العالم على اتساعه ضاق بالمهاجرين منا لنتمركز في دول أربع. تضيق بنا دولة لنبحث عن الأخري داخل هذه الدول الأربعة, ولولا مبادرات فردية في الذهاب لبعض الدول الأخرى لزاد الأمر ضيقا على ضيق. كنا نتكلم باعتزاز عن جماعتنا التي تمتد في أكثر من ثمانين دولة ثم نتفاجيء بأن هذه الدول جميعها تنوء ببضعة آلاف. أعتقد أن الأمر مرتبط بإدارة لم تفكر في الأمر من أساسه أو هو سوء إدارة. كنت أتمني أن نستعد لعودة د. مرسي بإجراءات عديدة منها: • تدريب المناسب من المهاجرين على مهارات الدولة مثل الحكم المحلي و قيادة الجماهيرو التخطيط الاستراتيجي والاستخبارات وغيرها. • كنت أتمني أن ترسل وفود محددة لنقل تجارب دول في مجالات محددة مثل تجربة سنغافورة وكوريا وماليزيا وغيرها. • كنت أتمني توجيه ودعم الشباب لدراسة تخصصات نعاني من ندرة فيها؛ مثل العلوم السياسية والاجتماعية واللغات والترجمة, • كنت أتمنى أن ندفع المناسب من الشباب لاستكمال لياقته البدنية. • كنت أتمني أن يعرف الصف الرؤية التي تتبناها القيادة وقد تم تكليف أفراد من الصف في أماكن عدة لوضع الرؤية وقد فعلوا, ولكن….. ذهبت ادراج الرياح مع متاهة الاعتماد. • كنت أتمني من الاستفادة من طاقة هؤلاء المهاجرين وليس تحويلهم لنزلاء في معسكرات الإيواء!!! أما عن الصف في الخارج (من هاجر بدينه) فقد كنت أتمني أن يري من قيادته الكثير: • كانت هناك رغبة في تطوير اللوائح وقد اقترحها الإخوان في تركيا وتمت انتخابات المكتب الإداري ومجلس شورى تركيا وفقها. وقد شمل التطوير الالتزام بمقاعد محددة للأخوات والشباب وتوسيع صلاحية مجلس الشورى والفصل بين القيادة التنفيذية وقيادة الشورى. كنت أتمني أن تصبر القيادة على التجربة ويتم تقييمها فقد يظهر بها عيوبا تجعل أصحابها يتراجعون عنها أو تظهر لها ميزات تدفع لتعميمها , ولكن ما حدث هو صدام تلاه فصل للأفراد دون تحقيق في سابقة فريدة وخطيرة في تاريخ الجماعة. • كنت أتمنى الرد على التساؤلات الخاصة بتزوير الانتخابات في بعض الأقطار وفي إلغاء انتخابات أحد الأقطار والرد على تكريس أمر لم نعهده في الإخوان ألا وهو استثناء المسؤول من أن تجرى عليه الانتخابات في سابقة كارثية في أدبيات الإخوان. • كنت أتمني أن نبدأ أمرا جديدا ألاوهو الشفافية والمحاسبة في قضية إنفاق أموال الجماعة ومن يتقاضون مخصصات مقابل التفرغ ومواصفات من يوظفون في مؤسسات تابعة للجماعة ومصاريف السفر والإقامة في الفنادق ( والتي في الغالب خمس نجوم على الأقل !!!؟؟؟) وامتلاك البعض لشقق سكنية بإسمه. وبالطبع لن يكون التقرير المالي مشاعا للجميع ولكن على الأقل يتم الفصل بين جهة الإنفاق وجهة الإعطاء وأن تتم تسوية أي مبلغ منصرف وأن يتم وضع ضوابط للإنفاق. ولكن أن تظل الماليات سرا ودون محاسبة فهذا باب للمفسدة. • كنت أتمني أن يعرف الصف بشفافية تامة لماذا رفضت القيادة مبادرة الشيخ القرضاوي وإخوانه ومبادرة البرلمانيين ومبادرة العلماء ومبادرة التيارات الإسلامية ومبادرات عديدة للم الشمل واجتماع الكلمة والتي قبلها الطرف الآخر كاملة ورفضتها القيادة الحالية بينما قبلت مبادرة الأستاذ الراشد ونشرت إعلاميا. • كنت أتمني أن نرى من القيادة حرصا على وحدة الصف ورغبة في لم الشمل وليس شخصنة الأمور والتسرع في الفصل دون تحقيق وتحويل الجماعة إلى مشروع ملاكي تخرج منه من تشاء. • كنت أتمني أن تكون هجرة هذه الكوكبة من الإخوان المسلمين بمختلف أعمارهم وخبراتهم فرصة لتلاقي الأجيال وتبادل الخبرات والخروج بتصورات ورؤى تدفع الجماعة والعمل الإسلامي للأمام ولكن للأسف…….. واحسرتاه ؟؟؟؟؟؟ • كنت اتمني أن نرى من قيادة الجماعة مسارعة في التحقيق في الشكاوي وما أكثرها والإلتزام بمعايير العدالة في التحقيق وألا يكون الخصم هو الحكم. • بل كنت أتمنى من القيادة أن تتواضع لإخوانها وتسعي للم شمل الجماعة وعدم التشهير والاتهام لإخوة منا عرفنا إخلاصهم ووفاءهم وبلاءهم وورعهم. لقد إختلف الإمام علي مع معاوية فلم يسجل التاريخ كلمة سيئة واحده من أحدهم على الآخر, ولكن للأسف أنّي يأتينا النصر وقد صارت الغيبة وإلصاق التهم بالآخرين منهجا ممنهجا بحجة حماية الدعوة. للأسف الشديد لم يفترق الصف إلي إثنين بل الواقع صار ثلاث أقسام , والقسم الثالث هو الذي نفض يده من الطرفين والتزم داره وما أكثره. وأما ما كنت أتمناه من قيادة الخارج أن تخاطب الصف عموما ومن بالداخل خصوصا عن رؤيتها التي استقرت عليها في كسر الانقلاب. لا خلاف أن الطريق الذى إختارته الجماعة في مقاومة الانقلاب حاليا هو ” المقاومة السلمية” وطالما هذا هو الطريق فقد وجب على القيادة أن توضح خطتها وما هي مفردات المقاومة السلمية. فإذا لم تكن هناك خطة ولا مفردات ولا آليات للمقاومة السلمية فهي في الواقع استسلام وليس سلمية وهذا للأسف لا يقبله أحد -حتى القيادة – لأنه نوع من التدليس. نريد من القيادة أن تحدد لنا خطتها السلمية في كسر الانقلاب سواء كانت الأعمال في الداخل أو الخارج. هناك وسائل عديدة يتكامل فيها دور الداخل مع الخارج حيث يكون الحشد إعلاميا من الخارج وبشريا من الداخل. مثلا العصيان المدني من أحد الوسائل السلمية التي تحتاج لدراسة وتخطيط وعمل دؤوب. الحرب النفسية بإعلان قوائم سوداء وفضح كل ممارس للتعذيب أو الاعتقال أو القضاء الفاجر الظالم. المقاطعة الاقتصادية لمنتجات جيش كامب ديفيد ومنتجات شركات أمريكية وسعودية. المقاطعة الاجتماعية لمربع الانقلاب من عسكر وقضاء وشرطة وبلطجية. إن مجال المقاومة السلمية واسع ومؤثر ولا مجال لتفصيله الآن. ولكن ما نتمناه هو الوضوح في الخيار وعلى أي أساس تم الاختيار. ما سبق هو ما كنت أتمناه من قيادة الجماعة بالخارج, ولا أقصد بهذه القيادة مسؤولي الرابطة فهؤلاء دورهم المحافظة على الإخوان المسلمين المصريين الذين سافروا للعمل خارج مصر (قبل الانقلاب) وكثير منهم بعيد عن مصر منذ عدة عقود وتحميلهم بالشأن المصري ظلم لهم وللشأن المصري. ما أقصده بقيادة الخارج هم إخواننا الكرام الذين فرضوا أنفسهم لإدارة المشهد وتم إقصاء جل أعضاء مجلس الشورى العام وغيرهم من المشاركة في إدارة الشأن المصري. ولو كان انفرادهم بإدارة الأمر وهم “سبعينيوا العمر” وأكثرهم ترك مصر منذ عشرات السنين, لو انفرادهم سيحقق النجاح سأكون أول الراضين لأننا في ظرف استثنائي, ولكن قراءة سريعة للمشهد تجعل الجميع يعرف عواقب الأمر. ذكرت لكم ما كنت أتمناه ولا زلت أتمناه ولم أكن ساكتا ولا ساكنا طوال الأربع سنوات السابقة بل بذلت نصحي وجهدي وسجلت اعتراضي مرارا وتكرارا وتعرضت لحملة تشويه واتهام من بعض من تولوا المسؤولية, وحوربت في رزقي وظللت بلا عمل قرابة العامين ولكني لم ولن أتنازل عن موقفي الرافض لكثير من الممارسات البعيدة عن نظم ولوائح وأدبيات الجماعة المباركة التي تعلمنا وتربينا فيها على أيدي رجال وقادة نشهد لهم بالتفاني والإخلاص والتجرد والعطاء. كما أني لن أقبل أن تتحول سليمتنا إلى استسلام و أن تفرض علينا رؤى وآراء لا تعبر إلأا عن أصحابها وليست صادرة من مؤسسات الجماعة المعتمدة وعلى رأسها مجلس الشورى العام أ.د أمير محمد بسام عضو مجلس الشورى العام |
|||
2017-08-28, 00:51 | رقم المشاركة : 189 | |||
|
المخرج الاخواني عزالدين دويدار يضع النقاط على الحروف بعد ان فاض به الكيل باتكلم عن جيلي (أواخر الثلاثينات وأوائل الاربعينات) .. قضينا نصف عمرنا تقريبا في الإخوان . وربع عمرنا على الأقل في مواقع مسئولية تنفيذية في الإخوان (مش قيادية) في كل السنين دي بذلنا داخل المؤسسة محاولات كثيرة ومتكررة ومستبسلة ومخلصة للإصلاح والتغيير .. بمنتهى الإلتزام التنظيمي والحزبي خضنا معارك الجماعة في كل الميادين . كنا وقود كل المعارك . وسدينا ثغور الجماعة في كل المعارك التكتيكية اللي اعتمدت علينا تقريبا من نهاية التسعينات لليوم : احياء العمل الجامعي - الانتخابات - الاحتجاجات - الدعوة الفردية - العمل المسجدي ونشر الدعوة والتربية - التدوين والرأي العام - بناء اللجان المتخصصة - ثورة 25 والانتخابات بعدها ... اتسجنا واتبهدلنا واتسحلنا واتمرمطنا في الشوارع بشكل متواصل في اخر 20 سنه كنا احنا قوة الجماعة الضاربة ورصيدها الصلب . خلال السنوات دي قابلنا ورصدنا وعشنا وتعرضنا لمواطن خلل كتير في الجماعه ومسارها واستراتيجياتها . استنفذت طاقتنا في محاولات الاصلاح الرشيد من الداخل . أضعنا سنوات طويلة في رفع مذكرات وكتابة تصورات وتطوير نماذج وعقد ورش ورفع مقترحات .. ودائما ما كان بينظر من القيادات لجيلنا على انه جيل الانترنت (الصغيرين) مهما كبرنا ومهما اتهرسنا في معارك الجماعة المتلاحقة . كنا تنفيذيين ودا آخرنا ، محدش في جيلنا إطلاقا مسك اي موقع #قيادي ولا حتى من الجيل اللي قبلنا (قبل الثورة كنا بننافح وبنتعرض لتشويه وبنتوصم ب (انحرافات فكرية) عشان بندافع عن حق عصام العريان صاحب الستين عاما انه يدخل مكتب الارشاد كشاب وكده !) . اتوعدنا بالتغيير والاصلاح مرات ومرات من سنة 2000 يمكن وبنتعشم بملف الاصلاح اللي الجماعه بتجهزه . وبننتظر وننحني احتراما للقيادات والشيوخ ونقعد نسمع تحت رجليهم . على أمل ان الاصلاح جاي . بعد الثورة اشتد عودنا شويه ومطلبنا بالاصلاح اكتسب مشروعية اضافية بأثر الانجاز .. لكن برده تم استنفاذ طاقتنا واستيعاب ارادتنا في دواير جزئية بعيدا عن النواه وخضعنا للتشتيت بدافع تجاوز المعارك المتلاحقة بعد الثورة . #المشكلة : ان بعد 20 سنه من النضال الداخلي المؤسسي الصامت لانجاز التطوير والتغيير . الاصلاح محصلش . ودخلنا في الحيط . وجيلنا اللي دفع الثمن الاكبر . برده فين المشكلة : المشكلة ان اللي باقي من جيلنا دا حاول السنتين اللي فاتوا انه ينقذ الجماعة او ما بقي منها من التحلل والذوبان اللي كان حتمي في ظل عدم وجود قيادة مسيطرة وفي ظل الاخفاق الكبير والانحراف اللي اختاره القيادات الثلاثة اللي في ايديها مفاتيح التنظيم . خلال التدافع دا كان فيه جيل جديد بيتفرج على اللي بيحصل دا ومتفاجئ . مشافش الجزء الأولاني من القصة .. هو نظره اتفتح على منظر راية الاخوان بتسقط والجماعه بتتهزم واجيالها بتتصارع .. شاف شباب سابقينه في السن بيتمردوا على قيادات سبعينية بيطبل لها طبقة موظفين في الخمسينات والسستينات . الجيل الجديد دا من الشباب (من 18 - 28 ) سنه ملحقش يتعلم اي حاجه من اصول العمل التنظيمي ولا الدعوي ولا شاف من الجماعه غير العمل الميداني والهتاف والصراعات . وبالتالي ضيف لده غياب المسجد والاسرة التربوية .. باقي أيه ؟! فربنا يستر نكمل في منشور تاني |
|||
2017-08-29, 19:02 | رقم المشاركة : 190 | |||
|
|
|||
2017-08-31, 11:17 | رقم المشاركة : 191 | |||
|
|
|||
2017-09-07, 10:20 | رقم المشاركة : 192 | |||
|
هيومن رايتس ووتش تعتبر ان التعذيب في مصر قد “يرقى الى “جريمة ضد الانسانية” |
|||
2017-09-07, 12:24 | رقم المشاركة : 193 | |||
|
|
|||
2017-09-07, 12:25 | رقم المشاركة : 194 | |||
|
|
|||
2017-09-07, 12:25 | رقم المشاركة : 195 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc