|
أرشيف منتديات التوظيف هنا تجد المواضيع القديمة فقط . |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
نصيحتي الى كل عقود ما قبل التشغيل.
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-12-02, 13:24 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
المشكل الاساسي ليس في عقود ما قبل التشغيل كطريقة لحل مشكل البطالة وامتصاص غضب الجامعيين منهم لكن المشكل يكمن في : 1-الفئة الاولى من عقود التشغيل لاهم ادمجوا حسب القانوانين المنصوص عليها ولاهم انتفظوا بقوة ليتم دمجهم بالقوة.
|
||||
2012-12-04, 14:51 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
يا اخي بالاك ما جربتش نهار لي تنوض الصباح و تلقى روحك ما عندكش 10 دج في جيبك و في عمرك 30 سنة و والديك ياربي يخلصو التريسيتي و الغاز ب منحة التقاعد تاع باباك. الناس راهي تجوع يا خويا و انت تقولنا حبسو العقود وين تحبنا نروحو يرحم لي تعزهم. |
|||
2012-12-05, 14:45 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
المشكلة ليست في عقود ما قبل التشغيل كحل لكن المشكلة في تعارض القوانين |
|||
2012-12-05, 14:52 | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك أخي عبدو
والله المشكل فينا حنا يا خاوتي سبحان الله العظيم نظلوا نجروا باش نحوسوا على هذه العقود ومن بعد نولوا نهدروا سبحان الله العظيم أما إني أقولها مع كل احترامي لكل " يداك أوكثى وفاك نفخ" يا خي درتوا لي كونترا وراكم تخلصوا ودرك علاش راكم تهدروا ما دام النهار الأول رضيتوا بيها وما تقولوليش كل واحد ووضعيته لأن هذه هي السبة اللي قبلنا بيها هذا الذل |
||||
2012-12-05, 15:03 | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
اقتباس:
واالله يا أخي الكريم هادي ماراهي سبة
لأنه اللي راهم حاكمين البلاد باش عرفوا كيفاه يوصلوا و يقعدوا في هذه المناصب والله العظيم غير يعرفوا كيفاش رانه الشعب يخمم (واللي حضروا لإضراب المدارس الوطنية العليا راهم شافوا وزارة التعليم العالي كيفاش تخمم فما بالك بوزارة الداخلية والوزارات الأخرى) وحيروا دليل على هذا المشكل تاع الزيت والسكر اللي صرى عنه عامين حتى إنه انعقد مجلس طارئ في وقت المغرب وعلاش ؟؟؟ لأنه الشعب كان معول على خلاها تخيل أنت أنه لو قام كل خريجي الجامعات الحياطة بوقفة سلمية ؟؟؟ شعال غادي يكون العدد تاعهم ؟؟؟ هل تكون هناك نتيجة ؟؟؟ |
||||
2012-12-07, 12:04 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
ياخوتى حمدوا ربى فى كل الاحوال وهاد البلاد مافيهاش لامان متعرفوش واش راه مخبي .حمدوا ربى انوا وفقكم ونلتوا الشهادة .غيركم ملقهاش وراه ممرمد. وانا من راىننصح الشباب البطال يعمل تكوين مهنى ولما لا .وانا اعرف ان هناك من اعاد الباك يعنى درس تخصصات اخرى.اعرف احد الشباب متحصل علىليسانس في الحقوق ثم اعادا تخصصه.لغات ادب انجليزىبدون ذكر الدروس الخصوصية التى قام بيها يعنى تمكن من اللغةجيدا وهو الان يعمل فى الخارج على اساس شهادته الثانيةو حلف ميزيدتش يدخل لهاد البلاد وسلام. |
|||
2012-12-07, 12:13 | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك أخي
|
||||
2012-12-07, 19:16 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
مجموعة من العلماء و ضعوا 5 قرود في قفص واحد و في وسط القفص ووضعوا سلم وفي أعلاه وضعوا بعض الموز |
|||
2012-12-07, 23:09 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
والله انا مستغرب الناس نهار الاول يجيو يجارو على الادمان عفواً الادماج بكل انواعه و لما يحكم بلاستو يبدأ يذم في العقود و الدولة ... أقول عدم الاتكالية على الدولة فلا رازق إلا الله. ولذلك تجد إنساناً يعمل بواباً أو فراشاً أو ساعياً عند أحد أصحاب العمارات أو الشركات، فإذا حدث خلاف بينهما وفصله صاحب العمل. تجد العامل الضعيف المحتاج يصرخ في وجهه ويقول: ربنا هو الرازق، إياك أن تفتكر نفسك أنك ترزق أحداً، وينصرف وهو يعلم يقيناً أن رزقه على الله، مع أنه كان يأخذ أجره منه. ولكن هذا العامل نظر إلي الرازق الأول سبحانه وتعالى الذي يرزق من يشاء بغير حساب، ولأن الذين هاجروا في سبيل الله رزقهم حسن، فالله وعدهم أن يدخلهم مدخلاً يرضونه. إن الأرزاق التي أوجدها الله في الكون تنقسم إلي قسمين: رزق يمكن الانتفاع مباشرة به، ورزق هو سبب لما انتفع به مباشرة. فالإنسان، يأكل رغيف الخبز، ويشرب كوب الماء، ويكتسي بالثوب، ويسكن البيت، وينير المصباح، كل ذلك رزق مباشر، ولكن المال يأتي بالرزق المباشر، ولا يغني عن الرزق المباشر، فإذا امتلك إنسان جبلاً من الذهب وهو جائع فماذا يصنع به؟ إن رغيف الخبز في هذه الحالة أنفع للإنسان من جبل الذهب، إن رغيف العيش رزق مباشر. إن النقود والذهب يشتري بها الإنسان هذا الشيء وغيره، ولكن النقود لا تغني عن الخبز والماء. وبعد أن وضع الله للإنسان قدرة أن يستغل المال في شراء كل شيء، فإن هناك بعضاً من الأوقات يجعل فيها الله هذا المال لا يشتري أي شيء، ولا يساوي أي شيء، وذلك حتى يعرف البشر أن المال ليس غاية، ولا يصلح أن يكون غاية، بل هو وسيلة، وإن فقد المال وسيلته وأصبح غاية فلابد أن يفسد الكون. إن علة فساد الكون كله في القدر المشترك هو أن المال أصبح غاية ولم يعد وسيلة. عطاء الربوبية إن الحق رحيم بعباده، ولكنه لا يختص برزق المؤمنين، فهو سبحانه العادل الكامل لا يترك غير المؤمنين دون أن يقيموا أود الحياة، وأن يحافظوا على حياتهم بأن يأكلوا مما في الأرض حلالاً طيباً. إن الحق سبحانه هو رب كل الناس، وهو الذي خلق كل الناس؛ لذلك فبحب الخالق لصنعته من الخلق يدعوهم إلي أكل الحلال والطيب؛ ليصون الحق سبحانه صنعتهن وهم الخلق أجمعون. المؤمن منهم والكافر. إن الحق سبحانه رب ومرب، ويجب لصنعته أن تكون في احسن حال، حتى ولو لم يؤمن بعض الناس، إن الدعوة لأكل الحلال والطيب هي صيانة للإنسان من الشيء الضار. وهنا نأتي لموقف يتخذه كثير من الذين أسرفوا على أنفسهم، ويحبون أن يكذبوا قضية الدين، وقضية التحريم، لعل ذلك التكذيب ينجيهم من اللوم الفطري الذي توجهه النفس لصاحبها أن يخرج عن منهج الله. ولعل ذلك التكذيب ينجيهم من عذاب تصور الجحيم الذي يعرفون أنه بانتظارهم يوم القيامة. إنهم لم يستطيعوا أن يحملوا أنفسهم على مطلوبات الله؛ لذلك يقولون الكذب ويسألون أسئلة تدل على عدم الفهم. إن الواحد منهم يقول: مادام لحم الخنزير حراماً، فلماذا خلقه الله؟ ومادام هناك شيء تخرجه الأرض فلماذا يحرم الدين بعض المأكولات ولا يحرم البعض الآخر؟ إنهم يعتقدون أن كل مخلوق في الأرض له مهمته. إن الزمن يلفتهم ـ وهم غير مؤمنين ـ إلي أن يمسكوا ـ على سبيل المثال ـ الثعابين والحيات ليستخلصوا منها السموم، ويأخذوا من هذه السموم دواءً ليقتلوا به ميكروبات تفتك بالإنسان. وقيل: إن الكافر منهم كان يتساءل بنبرة تعالٍ على الخالق قائلاً: لماذا خلق هذا الثعبان في الكون وما فائدته؟ ما لزوم خلق الثعابين؟ إن الحق سبحانه وتعالى يجعل الإنسان محتاجاً إلي الثعابين ليأخذها، ويحتال عليها ليأخذ منها السموم لمصلحة من؟ لمصلحة الإنسان. إن الثعبان ليس مخلوقاً من أجل أن نأكله، ولكنه مخلوق لنستخلص منه العلاج، لكن موقف المؤمن بالله يختلف عن موقف المنكر للإيمان، إن المؤمن إذا رأى شيئاً محرماً فعليه الالتزام بتكليف الإيمان .. إن على المؤمن أن يأخذ بأسباب الله التي خلقها في الكون، ليستكشف مهمة كل مخلوق في الكون. إن كل شيء أو كائن إنما هو مخلوق لمهمة يؤديها في الكون، إن الخالق قد حرم على العباد أن يقتلوا أنفسهم بالسموم، ولكن الحق سبحانه أباح استخدام هذه السموم في التخلص من الآفات والميكروبات التي قد تفتك بالإنسان. إن على المؤمن أن يعرف أنه يجهل الكثير من قضية الكون، بدليل أنه يكتشف فيها سراً جديداً كل يوم. ولأضرب لكم مثالاً مر بي، وقد يمر بأي واحد منكم، إنني لا أنسى هذا المشهد الذي رأيته في أحد مراكز الأحياء المائية. لقد رأيتهم يحضرون نوعاً من السمك، لا يزيد طوله على عقلة الإصبع، ولا يكبر، ولا يأكله أحد. وله مهمة واحدة هي تنقية الماء من أي عوالق أو شوائب، ويعيش هذا السمك في الأماكن التي لا ينقي الإنسان فيها الماء، فإذا رمى أحد في هذا الماء أي مخلفات، فهذا النوع من السمك يتجمع على الفور ليأكل هذه المخلفات وينقي الماء منها؛ لأن الخالق القيوم قد خلقه لهذه المهمة؛ لذلك لا يكبر هذا النوع من السمك حتى لا يطمع فيه أحد ويأكله. إنه ترتيب دقيق من الحي القيوم. ولننظر إلي الذباب ـ على سبيل المثال ـ إن الذباب لا ينشأ إلا في الأماكن القذرة والخطر من الذباب إنما يأتي من أنه ينقل الميكروبات من الأماكن القذرة إلي الإنسان؛ لهذا نجد الدين الحنيف يأمرنا بالنظافة لا في البدن فقط، ولكن لابد لنا أن نحتفظ بأماكن حياتنا نظيفة. فإذا أراد إنسان أو مجتمع أن تقل فيه خطورة الذباب فلابد من الامتثال لأمر الإيمان بالنظافة، ونظافة الجسد والملابس والمكان. إذن: فكل خلق في الوجود مرتب ترتيباً دقيقاً، إن ترتيب الخالق الرزاق المربي. ومادام الخالق قد خلق الإنسان ورزقه، لذلك فعلى الإنسان طاعة نداء الحق، إن الحق سبحانه ينادي خلقه مطالباً إياهم أن يفتحوا أعينهم ليروا أن كل مخلوق مهما صغر له مهمة في الوجود. إن على الإنسان أن يتسامى في بحثه، ليدرك بعضاً من مهام غيره من المخلوقات، والذين يختصون الخالق الأكرم بالعبادة هم القدوة لغيرهم من الناس. لذلك يقول الحق سبحانه لهم: يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون "172" (سورة البقرة) عطاء الألوهية قال تعالى: رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار "37" ليجزيهم الله احسن ما عملوا ويزيدهم من فضله والله يرزق من يشاء بغير حساب "38" (سورة النور) ولنا أن نسأل: ما الرزق؟ الرزق عند القوم هو ما به ينتفعون، فكل شيء ينتفع به الإنسان يسمى رزقاً، لكن لنا أن نفرق بين الرزق الحرام والرزق الحلال؛ لأن الحرام منفعته عاجلة وضرورة حتمية، أما الحلال فقد يكون منفعة قليلة في نظر البعض، ولكنها كثيرة الخير ودائمة التجدد. والناس قد يقصرون كلمة الرزق على شيء واحد يشغل بالهم دائماً، وهو المال. لهؤلاء نقول: لا، إن الرزق هو ما به يتم الانتفاع، فالعلم رزق، والخلق رزق، والعبادة رزق، ولنا أن نتأمل قول الحق سبحانه: والله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا برادي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء أفبنعمة الله يجحدون "71" (سورة النحل) إن التفاوت في الرزق أمر أراده الله حتى يستطرق الرزق بألوانه المختلفة بين العباد، فإذا تميز واحد برزق في أمر ما، فإنه يرد بعضاً منه على الناس؛ لذلك فالرزق هو كل ما يتم الانتفاع به. وعندما يقول الحق سبحانه وتعالى: والله يرزق من يشاء بغير حساب "38" (سورة النور) فلنا أن نتفهم معنى "بغير حساب" إن الحساب يقتضي محاسباً ومحاسباً عليه، ولأن الحق سبحانه هو الوهاب فقد يرزق الإنسان لا على قدر سعيه، ولكن أكثر مما يتخيل الإنسان. إن الحق سبحانه حين يرزق فلا توجد سلطة أعلى منه تقول له: لماذا أعطيت؟ إن الحق سبحانه يعطي بطلاقة قدرته، وقد يعطي الله الكافر حتى يتعجب المؤمن. لكن لماذا لا يحسب المؤمن عطاء الله له من الحسنات المضاعفة، ومن الأمان النفسي، إن الإنسان حين يقرأ والله يرزق من يشاء بغير حساب "38" (سورة النور) فعليه أن يعرف أن الحساب واقع من الله على الغير لماذا؟ لأن قول الحق سبحانه واضح ومحدد. ويقول الحق سبحانه وتعالى: ما عندكم ينفذ وما عند الله باقٍ ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون "96" من عمل صالحاً من ذكرٍ أو أنثى وهو مؤمن فنحيينه حياة طيبةً ولنجزينهم أجرهم بأحسن مما كانوا يعملون "97" (سورة النحل) إن ما يملكه الإنسان مهما بلغ من الثراء محدود ومعدود، أما ما يملكه الحق الرحمن فهو غير محدود أو معدود، وعندما يعرف الإنسان ذلك فإنه يلزم الآداب، ذلك أن الذين يعبدون لهم أجرهم بأفضل مما عملوا، وليس هذا الأمر في الآخرة فقط، ولكن في الدنيا أيضاً. إن الحياة تكون مباركة بالقناعة والرزق الحلال، ثم يذهب الإنسان في الآخرة إلي حسن المآب. إذن: فليلزم كل إنسان أدبه، إن رأي غيره قد رزقه الله أكثر منه؛ لأنه لا يعلم حكمة الله في ذلك، إن علينا أن نعرف أن الرزق هو امتحان وليس وسيلة تكريم أو إهانة للإنسان، إن الإنسان قد يقف في الذي تحدث عنه القرآن الكريم: فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن "15" وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن "16" (سورة الفجر) لا، إن الكرم ليس في زيادة الرزق، ولكن في اجتياز الإنسان لامتحان هام هو حسن استخدام الرزق، وقلة الرزق ليست إهانة للإنسان، ولكن هي أيضاً اختبار. فالإكرام الإلهي لا يكون إلا إذا وفق الإنسان في أداء حق النعمة، والتقدير في الرزق لا يكون إهانة إلا إذا لم يوفق الإنسان في أداء حق النعمة |
|||
2012-12-07, 23:30 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
كلمة واحدة اذا كنت مثل انشتاين او احسن منه فأين هو الحل
يا صديقي هل تعرف (( تورن ديسك tourne disque )) |
|||
2012-12-08, 07:19 | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
اقتباس:
ثانيا قبل ان تجيب على موضوع حاول ان لا تشارك من اخر رد -من ادب الحوار مراعات التسلسل في الحديث - ثالثا حاول تعتمد على نفسك في الرد على الناس ولا تعتمد على شيء قيل لك من الذم - (( تورن ديسك tourne disque ))]- وفي الاخير ان ما نقلته من قول جيد ورائع وانا لا اخالف هذا الأمر. |
||||
2012-12-08, 22:06 | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
اقتباس:
كم استمتعت بردك الجميل بين سحر حروفك التي ليس لها مثيل وامسك قلمي واكتب لك
لا تنسانا بالحل البديل |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
التشغيل., عقود, وسيدتي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc