ما حكم التصوير ’’’’’’’هل يجوزززززززززز

[لينة نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البيرين1

السلام عليكم ومشكورين على اثارت الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتكم.
اريد ان اطرح موضوعا لطالما فكرت فيه كثيرا و لم اجد له الجواب الشافي
لما فتح الصحابي الجليل عمر بن العاص مصر و وجد فيها تمثال ابو الهول وما تبعه من التماثيل المنصوبه بجانب الاهرامات لماذا لم يامر بتحطيمها,ولا اضنه يغفل على امر مثل هذا
وجزاكم الله خيرا

السلام عليكم



ان الله امرنا بالتفكر في ما خَلفه القدامى من اجل ذالك ربما لم يهيا من عباده من يفعل ذالك

والله أعلم نرجو الافادة لمن عنده علم بهذا .

وهذه ايظا من اثار القدامى لكنها بعيدة جدا عنا لمن اراد التفكر


https://www.safeshare.tv/w/iDamEhMLjl

بسم الله الرحمن الرحيم


[ أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أكثر منهم وأشد قوة وآثارا في الأرض فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون ]

[عُضو مُحترم]

شوفو معايا هذه الصُور


















اتعرفون ما هي تلك الصُور


إنها صُور للكون التقطها علماء و فلكيون

وكالة الفضاء الامريكية




لو كان الامريكيون سلفيين و يُحرمون التصوير


و يتناقشون في 2012 في حُكم التصوير



لما رأينا هذه الصُور

و لمازال البشر متخلفين جدا

و لازال العالم يتناقش حول الاشعرية و المعتزلة و الصوفية في 2012

و انت مبتدع و انت صوفي وانت إخواني

انا قُلت لو كان الاميركيون سلفيين و ليس مسلمين


لاني والله اقتنعت

ان السلفية دين

و الاسلام دين آخر

و ارجو من الله ان يهد الامريكيين للإسلام

[التوحيد الخالص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُضو مُحترم

شوفو معايا هذه الصُور


















اتعرفون ما هي تلك الصُور


إنها صُور للكون التقطها علماء و فلكيون

وكالة الفضاء الامريكية




لو كان الامريكيون سلفيين و يُحرمون التصوير


و يتناقشون في 2012 في حُكم التصوير



لما رأينا هذه الصُور

و لمازال البشر متخلفين جدا

و لازال العالم يتناقش حول الاشعرية و المعتزلة و الصوفية في 2012

و انت مبتدع و انت صوفي وانت إخواني

انا قُلت لو كان الاميركيون سلفيين و ليس مسلمين


لاني والله اقتنعت

ان السلفية دين

و الاسلام دين آخر

و ارجو من الله ان يهد الامريكيين للإسلام

0
حكم الاستهزاء بأمور الدين والعلماء والصالحين






1
نص السؤال:

رجل ركب مع جماعة في سيارة ، فسمعهم يتهكمون بالعلماء وأهل الدين ، ويضحكون منهم حال صلاتهم ، ويشيرون إلى لحاهم ، وهيئاتهم ، واستعمالهم المسواك ، وأفاضوا في أشياء من هذا ، قال: فأنكرتُ عليهم ذلك؛ فلم يقبلوا مني ، وتكلموا بكلام قبيح ، وقالوا لي: أنت ما تفهم الكلام ، ونحن نمزح مع بعضنا.

ويسأل عن حكم هؤلاء ، ومن يتكلم بمثل هذا الكلام ، ويستهزئ بأهل العلم والدين وأئمة المسلمين؟.


الجواب:لفضيلة الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل

الذي يهزل ويستهزئ بعلماء المسلمين ، وأهل الدين والصلاح ، ويتهكم بهم ، ويضحك منهم ـ لاسيما حال أدائهم عباداتهم التي شرعها الله لهم ـ فهو كافر ، سواء كان جادًا ، أو هازلاً ، أو مازحًا ، ومما يستدل به لما ذكرنا قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ. وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ} [المطففين: 29 ، 30]. وقوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} [التوبة: 65 ، 66].

قال المفسرون[6] في تفسير هذه الآية عن ابن عمر ، ومحمد بن كعب ، وزيد بن أسلم ، وقتادة ـ دَخَل حديث بعضهم في بعض ـ: إن رجلاً قال في غزوة تبوك: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ، ولا أكذب ألسنا ، ولا أجبن عند اللقاء ـ يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ـ فذهب عوفٌ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخبره؛ فوجد القرآن قد سبقه ، فجاء ذلك الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ارتحل وركب ناقته ، فقال: يا رسول الله ، إنما كنا نخوض ونتحدث حديث الركب نقطع به عنا الطريق.

قال ابن عمر: كأني أنظر إليه متعلقا بنسعة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن الحجارة تنكب رجليه ، وهو يقول: إنما كنا نخوض ونلعب ، فيقول له رسول الله صلى الله عليه وسلم : {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ. لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} ما يلتفت إليه ، وما يزيده عليه. انتهى. وكذا ذكره المحدثون ، والمؤرخون.

ففي هذا دليل على أن هذا الصنيع منافٍ للإيمان بالكلية ، ومخرجٌ من الدين؛ لأن أصل الدين الإيمان بالله وكتبه ورسله ، ومن الإيمان تعظيم ذلك ، ومن المعلوم أن الاستهزاء والهزل بشيء من هذه أشد من الكفر المجرد؛ لأن هذا كفرٌ وزيادة احتقار ، فإن الكفار إما معرضون أو معارضون ، فالمُعرض معروف ، وأما المعارض فهو المحارب لله ، ورسوله ، القادح بالله ، وبدينه ، ورسوله ، وهو أغلظ كفرًا ، أو أعظم فسادًا من الأول ، والهازل بشيء مما ذُكر داخل في هذا النوع.

قال شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني الحنبلي المتوفى سنة 728هـ ـ رحمه الله ـ: وفي قولهم: {إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ} ما يدل على أنهم اعترفوا واعتذروا؛ ولهذا قيل لهم: {لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} فدل على أنهم لم يكونوا عند أنفسهم قد أتوا كفرًا ، بل ظنوا أن ذلك ليس بكفر ، فبين الله تعالى أن الاستهزاء بآيات الله ورسوله كفرٌ يكفر به صاحبه بعد إيمانه ، فدل على أنه كان عندهم إيمان ضعيف ، ففعلوا هذا المحرم الذي عرفوا أنه محرم ، ولكن لم يظنوه كفرًا ، مع أنه في الحقيقة كفر ، فإنهم لم يعتقدوا جوازه[7].

قال: وفي الآية دليل على أن الرجل إذا فعل الكفر ولم يعلم أنه كفر لا يُعذر بذلك بل يكفر ، وعلى أن الساب كافر بطريق الأوْلى.

وقوله: أرغب بطونًا ، أي: أوسع ، يريد كثرة الأكل ، فكثرة الأكل وإن كانت مذمومة لكن هذا ذكروه في معرض الاستهزاء.

وقد كذب هذا الرجل ، فإن الصحابة رضي الله عنهم ـ أحسن الناس اقتصادًا في الأكل وغيره ، بل المنافقون والكفار ـ من أضراب هذا ـ أوسع بطونًا وأكثر أكلاً ـ كما صحت بذلك الأحاديث ـ وهم ـ أيضًا ـ أشد الناس جبنًا ، وأكذب خلق الله حديثًا ـ كما وصفهم الله بذلك في كتابه ـ ولهذا قال له عوف: كذبت ، ولكنك منافق.

وفي قوله تعالى: {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ ...} الآية ، اعتبار المقاصد؛ لأنهم لم يذكروا الله ولا رسوله ولا كتابه بشيء ، وإنما فُهم هذا من مقصدهم الخبيث ، فإن قيل: كيف لم يقتلهم؟ قيل: مخافة أن يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه ، كما علل بذلك صلى الله عليه وسلم .

ويُلحق بذلك: الاستهزاء بالأفعال والإشارات ، مثل مد الشفة ، أو الشفتين ، وإخراج اللسان ، والرمز بالعين بإغضائها ، وغير ذلك من كل ما عده الناس احتقارًا واستهزاء.

من هذا يتبين أن بعض الاعتذارات لا ينبغي أن يقبل؛ لأن هذه الأشياء لا تأتي إلا ممن انشرح صدره لها ، ولو كان الإيمان قد وقر في قلبه لمنعه من التفوه بذلك لدى الناس ، ولكفه عما يضاده ويخالفه ، فإيمان القلب يستلزم العمل الظاهر بمقتضاه؛ ولهذا قال تعالى في الآية الأخرى: {وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ} [النور: 47] ، فنفى سبحانه وتعالى الإيمان عمن يتولى عن طاعة الرسول ... إلى آخر كلامه ـ رحمه الله ـ.

وفي هذا دليل على أن الإنسان قد يكفر ـ بكلمة يتكلم بها ، أو عمل يسيرٍ يعمله ـ وهو لا يشعر ، كما قال تعالى في آية أخرى: {...أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ} [الحجرات: 2] ، وفي الحديث: ((إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفًا))[8]. أو كما قال صلى الله عليه وسلم . ومن أشد ذلك خطرًا إرادات القلوب ، فهي كالبحر الذي لا ساحل له.

وفي هذا دليل على الخوف من النفاق الأكبر ، فإن الله تعالى أثبت لهؤلاء إيمانًا قبل أن يقولوا ما قالوه ، كما قال ابن أبي مُليكة: أدركت ثلاثين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه. نسأل الله العفو والعافية.

فعلى الإنسان الحذر من هذه الأقوال والأفعال القبيحة ، وليكف نفسه ولسانه عن الانطلاق في هذا الميدان ، فقد ورد في الحديث: ((وهل يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم))[9]. اللهم عفوًا وغفرًا ، ربنا لا تحملنا ما لا طاقة لنا به ، واعف عنا ، واغفر لنا ورحمنا ، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التوحيد الخالص

0
حكم الاستهزاء بأمور الدين والعلماء والصالحين






1
نص السؤال:

رجل ركب مع جماعة في سيارة ، فسمعهم يتهكمون بالعلماء وأهل الدين ، ويضحكون منهم حال صلاتهم ، ويشيرون إلى لحاهم ، وهيئاتهم ، واستعمالهم المسواك ، وأفاضوا في أشياء من هذا ، قال: فأنكرتُ عليهم ذلك؛ فلم يقبلوا مني ، وتكلموا بكلام قبيح ، وقالوا لي: أنت ما تفهم الكلام ، ونحن نمزح مع بعضنا.

ويسأل عن حكم هؤلاء ، ومن يتكلم بمثل هذا الكلام ، ويستهزئ بأهل العلم والدين وأئمة المسلمين؟.


الجواب:لفضيلة الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل

الذي يهزل ويستهزئ بعلماء المسلمين ، وأهل الدين والصلاح ، ويتهكم بهم ، ويضحك منهم ـ لاسيما حال أدائهم عباداتهم التي شرعها الله لهم ـ فهو كافر ، سواء كان جادًا ، أو هازلاً ، أو مازحًا ، ومما يستدل به لما ذكرنا قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ. وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ} [المطففين: 29 ، 30]. وقوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} [التوبة: 65 ، 66].

قال المفسرون[6] في تفسير هذه الآية عن ابن عمر ، ومحمد بن كعب ، وزيد بن أسلم ، وقتادة ـ دَخَل حديث بعضهم في بعض ـ: إن رجلاً قال في غزوة تبوك: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ، ولا أكذب ألسنا ، ولا أجبن عند اللقاء ـ يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ـ فذهب عوفٌ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخبره؛ فوجد القرآن قد سبقه ، فجاء ذلك الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ارتحل وركب ناقته ، فقال: يا رسول الله ، إنما كنا نخوض ونتحدث حديث الركب نقطع به عنا الطريق.

قال ابن عمر: كأني أنظر إليه متعلقا بنسعة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن الحجارة تنكب رجليه ، وهو يقول: إنما كنا نخوض ونلعب ، فيقول له رسول الله صلى الله عليه وسلم : {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ. لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} ما يلتفت إليه ، وما يزيده عليه. انتهى. وكذا ذكره المحدثون ، والمؤرخون.

ففي هذا دليل على أن هذا الصنيع منافٍ للإيمان بالكلية ، ومخرجٌ من الدين؛ لأن أصل الدين الإيمان بالله وكتبه ورسله ، ومن الإيمان تعظيم ذلك ، ومن المعلوم أن الاستهزاء والهزل بشيء من هذه أشد من الكفر المجرد؛ لأن هذا كفرٌ وزيادة احتقار ، فإن الكفار إما معرضون أو معارضون ، فالمُعرض معروف ، وأما المعارض فهو المحارب لله ، ورسوله ، القادح بالله ، وبدينه ، ورسوله ، وهو أغلظ كفرًا ، أو أعظم فسادًا من الأول ، والهازل بشيء مما ذُكر داخل في هذا النوع.

قال شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني الحنبلي المتوفى سنة 728هـ ـ رحمه الله ـ: وفي قولهم: {إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ} ما يدل على أنهم اعترفوا واعتذروا؛ ولهذا قيل لهم: {لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} فدل على أنهم لم يكونوا عند أنفسهم قد أتوا كفرًا ، بل ظنوا أن ذلك ليس بكفر ، فبين الله تعالى أن الاستهزاء بآيات الله ورسوله كفرٌ يكفر به صاحبه بعد إيمانه ، فدل على أنه كان عندهم إيمان ضعيف ، ففعلوا هذا المحرم الذي عرفوا أنه محرم ، ولكن لم يظنوه كفرًا ، مع أنه في الحقيقة كفر ، فإنهم لم يعتقدوا جوازه[7].

قال: وفي الآية دليل على أن الرجل إذا فعل الكفر ولم يعلم أنه كفر لا يُعذر بذلك بل يكفر ، وعلى أن الساب كافر بطريق الأوْلى.

وقوله: أرغب بطونًا ، أي: أوسع ، يريد كثرة الأكل ، فكثرة الأكل وإن كانت مذمومة لكن هذا ذكروه في معرض الاستهزاء.

وقد كذب هذا الرجل ، فإن الصحابة رضي الله عنهم ـ أحسن الناس اقتصادًا في الأكل وغيره ، بل المنافقون والكفار ـ من أضراب هذا ـ أوسع بطونًا وأكثر أكلاً ـ كما صحت بذلك الأحاديث ـ وهم ـ أيضًا ـ أشد الناس جبنًا ، وأكذب خلق الله حديثًا ـ كما وصفهم الله بذلك في كتابه ـ ولهذا قال له عوف: كذبت ، ولكنك منافق.

وفي قوله تعالى: {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ ...} الآية ، اعتبار المقاصد؛ لأنهم لم يذكروا الله ولا رسوله ولا كتابه بشيء ، وإنما فُهم هذا من مقصدهم الخبيث ، فإن قيل: كيف لم يقتلهم؟ قيل: مخافة أن يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه ، كما علل بذلك صلى الله عليه وسلم .

ويُلحق بذلك: الاستهزاء بالأفعال والإشارات ، مثل مد الشفة ، أو الشفتين ، وإخراج اللسان ، والرمز بالعين بإغضائها ، وغير ذلك من كل ما عده الناس احتقارًا واستهزاء.

من هذا يتبين أن بعض الاعتذارات لا ينبغي أن يقبل؛ لأن هذه الأشياء لا تأتي إلا ممن انشرح صدره لها ، ولو كان الإيمان قد وقر في قلبه لمنعه من التفوه بذلك لدى الناس ، ولكفه عما يضاده ويخالفه ، فإيمان القلب يستلزم العمل الظاهر بمقتضاه؛ ولهذا قال تعالى في الآية الأخرى: {وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ} [النور: 47] ، فنفى سبحانه وتعالى الإيمان عمن يتولى عن طاعة الرسول ... إلى آخر كلامه ـ رحمه الله ـ.

وفي هذا دليل على أن الإنسان قد يكفر ـ بكلمة يتكلم بها ، أو عمل يسيرٍ يعمله ـ وهو لا يشعر ، كما قال تعالى في آية أخرى: {...أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ} [الحجرات: 2] ، وفي الحديث: ((إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفًا))[8]. أو كما قال صلى الله عليه وسلم . ومن أشد ذلك خطرًا إرادات القلوب ، فهي كالبحر الذي لا ساحل له.

وفي هذا دليل على الخوف من النفاق الأكبر ، فإن الله تعالى أثبت لهؤلاء إيمانًا قبل أن يقولوا ما قالوه ، كما قال ابن أبي مُليكة: أدركت ثلاثين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه. نسأل الله العفو والعافية.

فعلى الإنسان الحذر من هذه الأقوال والأفعال القبيحة ، وليكف نفسه ولسانه عن الانطلاق في هذا الميدان ، فقد ورد في الحديث: ((وهل يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم))[9]. اللهم عفوًا وغفرًا ، ربنا لا تحملنا ما لا طاقة لنا به ، واعف عنا ، واغفر لنا ورحمنا ، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

لا تخلط و لا تنقل و تلصق

و لا تكذب عليّ و تُقولني ما لم اقُل

انا وضعت مُشاركة من عقلي و من افكاري

تُعبّر عن رأيي و قناعاتي

جاوبني بما لديك او لا تجاوب


و لا تكذب عليّ للتأكيد على انك كذبت عليّ في الرد

لان مداخلتي تختلف تماما على copier -coller التي قُمتَ بها


و انا هنا لا استهزئ بالصلاة و لا باللحية و لا بالدين

فلماذا كذبتَ عليّ

و احضرت فتوى الاستهزاء بالصلاة و اللحية


ولكن اُنبه إلى ما تغفلون عنه بل و تُغلون فيه و تحاولون جرّ الناس اليه

و هو الجدال و النقاش العقيم فيما لا يُهم و تافه


عيب في 2012 نتناقش في حُكم التصوير


مع العلم ان الاسلام حرّم التصوير في بداية الاسلام

( ووة هو صناعة التماثيل من الظين او الحجارة او غيره)


لقُرب الناس من الكٌفر و عبادة الاصنام و الجاهلية

خوفا من رجوعهم إليها

(هكذا سمعت من العلماء)
============================

أمّا نحن في 2012 و مازال ناس تخمم بلي التصوير حرام


يظهرلي يا خاوتي عندكم مشكل في التفكير

و تريدون ان نبقي في الجاهلية و الجهل و التخلُف


الله يشافيكم

و يصلح الاُمة

[عُضو مُحترم]

انا كتبت ردي على موضوع التصوير
فقط

لماذا احضرت لي فتوى على الاستهزاء بالصلاة و اللحية و العلماء؟؟؟

[التوحيد الخالص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُضو مُحترم

لا تخلط و لا تنقل و تلصق

و لا تكذب عليّ و تُقولني ما لم اقُل

انا وضعت مُشاركة من عقلي و من افكاري

تُعبّر عن رأيي و قناعاتي

جاوبني بما لديك او لا تجاوب


و لا تكذب عليّ للتأكيد على انك كذبت عليّ في الرد

لان مداخلتي تختلف تماما على copier -coller التي قُمتَ بها


و انا هنا لا استهزئ بالصلاة و لا باللحية و لا بالدين

فلماذا كذبتَ عليّ

و احضرت فتوى الاستهزاء بالصلاة و اللحية


ولكن اُنبه إلى ما تغفلون عنه بل و تُغلون فيه و تحاولون جرّ الناس اليه

و هو الجدال و النقاش العقيم فيما لا يُهم و تافه


عيب في 2012 نتناقش في حُكم التصوير


مع العلم ان الاسلام حرّم التصوير في بداية الاسلام

( ووة هو صناعة التماثيل من الظين او الحجارة او غيره)


لقُرب الناس من الكٌفر و عبادة الاصنام و الجاهلية

خوفا من رجوعهم إليها

(هكذا سمعت من العلماء)
============================

أمّا نحن في 2012 و مازال ناس تخمم بلي التصوير حرام


يظهرلي يا خاوتي عندكم مشكل في التفكير

و تريدون ان نبقي في الجاهلية و الجهل و التخلُف


الله يشافيكم

و يصلح الاُمة

الطعن في السلفيين طعن في الرسول صلى الله عليه وسلم انهم اتباعه والفرقة الناجية
والله المستعان

[التوحيد الخالص]

هذه القصيدة كتبها الشاعر الشيخ ابو رواحة حفظه الله

دفاعا عن الشيخ ربيع

وردا على بعض السفهاء


قفا نبك من ذكرى سفيهٍ جويهل **** ذليـل قليلٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ القدر فـي كل محـفل
سخيفٍ حـقـيرٍ ليس في وزن ذرةٍ **** فأنى يساوي في الورى حبَّ خردل؟
وقـفت على أبـياته فـوجدتُها **** مكسرةََ َ الأوزان بـالجهل تنطل
وقد حمَلت ألفاظ فحـشٍ وخسةٍ **** وطـعنٍ بـأهل العلم أهل التفضُّل
فـصيَّرتُ أبياتي رحاً دون نظمه **** لتطحنه طحناً كحبات فـُلـفُـل


ألا أيها " الإخوان " هذا هراؤكم **** وقد فاح بالأنتان فـي كل مـنْـزل
فسطَّره شعراً فـتى مـن بـلادكم **** خفـى بلـؤم أن تـصـاب بمنبل
فأعقبـتُه شعـراً يصـيب فـؤادَه **** كأمثـال سهمٍ قد أصاب بـمـقتل
( مكر مفر مقـبل مـدبــر مـعـا )**** كخفاش وَكْرٍ حطه السهم من عَل
له أيطلا زورٍ وسـاقـا جـهـالةٍ **** وأشعـارُ مـخـذولٍِ بـأسـوأ محـمل
فـقـد نال من عَـلَم المدينة برهةً **** عنيتُ بـه الـشيخ الجليلَ ابن مدخلي


ألـم يعـلمنْ يـوماً بأن ربيعـنا **** تـفتَق أزهـاراً وفـي كـل مـشتل
فأُلبِِست الـدنيا ثيـابا قـشـيـبةً **** وفاح بـهـا مسكٌ وريـحُ قـرنـفـل
فـأفـوافُ ذاك الورد ردٌ مبجـلٌ **** على كل حـزبـيٍّ جهولٍ مُـبـــدِّل
فمنهاجه فـي النقد منهاج ناصحٍ **** لينصر هذا الـديـن فـي كـل معقل


أزاح ستاراً عن عوارٍٍ لـ " سيِّدٍ " **** وضمَّـنـه نصحاً أضـاء كمشعل
ففي رده كشفٌ لزيفٍ مسـطَّرٍ **** فلولاه بعد الله ما كان ينجـلي
لهذا فكم فـي كـتـبه قـد بدت لنا **** مزالـق أخطاءٍ تـنـوء بكـلـكـل
فكـيـف إذا شاهدتَه فـي ضلاله **** وقـد نـال من مـوسـى النبي المبجل
فأصبح يرمـي بالتعصب شخصه **** بـبالغ عقـلٍٍ هـابـطٍ مـتـقـوِّل
وفـي كتبه طعنٌ وخدْشُ صحابةٍ **** كـأمـثال عثمانَ العـظيمِ الـتـبـتُّـل
كـذلـك لـم يُـثبتْ صفـات إلهنا **** على منهـج الأســلاف عند التأمُّل
فـذلـك رب الكـون ليس بمستوٍ **** علـى عرشـه فـي نَـهج كل مـعطل


وقد عمِيَ " الإخوان " عن كل زلةٍ ***يُسطِّـرهـا " قـطـبٌ " بسفْـرٍ مفصَّل
فقُـدِّم للأجيال تذكـار عــزةٍ **** وكان حريـًّا أن يـصـير بـمـعـزل
قـفا نـبك مـن مـشاعـر شاعـرٍ **** تـردَّت وأهوتْ للحضـيض العقنـقـل
فليتك صنت الشعـر عن كل ريبةٍ **** وصيرتـه نـصراً لـديـن مـكـمـل
ولكن ذاك الـشعــر عـنـوان خيبةٍ **** علـيك، وقد أمسـى كمطعـوم حنظل


وجهلٍ كموج الليل أرخـى سدولَه **** على شاعر ٍ يعزي بشعـرٍ مهـلـهـل
وقـد ظـن إغـراء التحزِّب نصرةً **** فأصبح ذاك الشعـر بالجهـل يـسطلـي
وكيف وقـد تـرك المكـارم كلهـا **** وأمسى حبيس الطعـن في الـشيـخ مقبل
أيا أرمد العـيـنـين ما ضرَّ مقبلاً **** طعون فـتىً يمضي بـعـقـل مـغـفَّـل
فـلـو جئـت " دمـاج " الحـبيبة مرةً **** وشاهدتَ ذاك الـعلمَ يـعـلو كمشـعل
يجود به ذا الشيخ مـن فيض نبعه **** فيروي به الظمآنَ فـي كـل مـحـفـل
فليس بـسبـَّابٍ ولـيـس بـشاتـمٍ **** وقد فاق بالأخــلاق يا ذاك فاخـجــل


ففي دربه جرحٌ ولـكــن لأمـةٍ **** تـنـادت ببغض الحق من خير مرسـل
وقد صرتَ متروكاً بشعرك عندما **** قذفتَ به زُوراً إلى الشيخ مقبل
حديثك يا هـذا ضعـيـفٌ نـرده **** وما كان يوماً فـي الشواهد يـُقبـل
وذاك لأن الـوادعـيَّ إمـامُـنا **** وقد عَلِم الأجيال إن كـنـت تجهل


وقد أصبحَتْ دار الحديث بأرضنا **** محطَّ عيـون الـنـاس يا ذاك فانزل
فلو جئت هذا اليوم أبصرت أنـنا **** نحبُّ أُلي الوحيد فـي كل معقل
محبة آل الـبـيـت فـرضٌ مقدمٌ **** متى قـَبِِِِِِِلوا شرع النبي الـمـبـجـل
هـنا يـنـهـل الأقوام من قول ربنا **** وسنة خير الـرسل أفـضـل مـرسل


فحـيِّ إلـهي كـل مـن جاء طالباً **** علوماً بِهذا الدرب أفضل مـنـهـل
وأسأل ربَّ الكون جـل جــلاله **** بأن ينصر الإسلام بـالشيخ مـقـبـل



كتبت في دماج - صعدة
يوم الثلاثاء 29/12/1417هـ
بقلم الشاعر/ أبي رواحة عبد الله بن عيسى الموري
وفقه الله

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التوحيد الخالص

الطعن في السلفيين طعن في الرسول صلى الله عليه وسلم انهم اتباعه والفرقة الناجية
والله المستعان

الله أكبر




يعني صنّفت نفسك و السلفيين لي كيفك

مع النبي صلى الله عليم و سلّم


لا حول و لا قوة إلا بالله


و صنّفت نفسك مع الفرقة الناجية

و سيدي عمر بن الخطاب لم يفعل ذلك و قال مقولته الشهيرة

لو وضع رِجلا في الجنة و رِجلا خارجها لم يأمن مكر الله؟؟؟؟؟؟


وانت تجي ضرك تقوللي راك مع الفرقة الناجية و السفيين راهم مع الفرقة الناجية؟؟؟؟


الله يهديك و يرجعك للطريق الصواب

إيّاك و الغرور يا صديقي فإنّه مهلكة


نسيت ما جاوبتنيش

لماذا كذبتَ عليّ و قوّلتني ما لم اقُل

انا شاركت و تدخلت في موضوع التصوير

مادخل الاستهزاء بالصلاة و اللحية و العلماء؟؟؟


============

اتعلم اخي

انت نموذج قبيح عن السلفيين

و الاصح نموذج مُنفر

لو انك تجادل شخص لا يعرف السلفية على حقيقتها

فسيكره السُنة التي تدعون اتباعها


فالحمد لله اني عرفت السلفية الحقيقة و عرفت الاسلام الحقيقي

==============

[التوحيد الخالص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُضو مُحترم

الله أكبر




يعني صنّفت نفسك و السلفيين لي كيفك

مع النبي صلى الله عليم و سلّم


لا حول و لا قوة إلا بالله


و صنّفت نفسك مع الفرقة الناجية

و سيدي عمر بن الخطاب لم يفعل ذلك و قال مقولته الشهيرة

لو وضع رِجلا في الجنة و رِجلا خارجها لم يأمن مكر الله؟؟؟؟؟؟


وانت تجي ضرك تقوللي راك مع الفرقة الناجية و السفيين راهم مع الفرقة الناجية؟؟؟؟


الله يهديك و يرجعك للطريق الصواب

إيّاك و الغرور يا صديقي فإنّه مهلكة


نسيت ما جاوبتنيش

لماذا كذبتَ عليّ و قوّلتني ما لم اقُل

انا شاركت و تدخلت في موضوع التصوير

مادخل الاستهزاء بالصلاة و اللحية و العلماء؟؟؟


============

اتعلم اخي

انت نموذج قبيح عن السلفيين

و الاصح نموذج مُنفر

لو انك تجادل شخص لا يعرف السلفية على حقيقتها

فسيكره السُنة التي تدعون اتباعها


فالحمد لله اني عرفت السلفية الحقيقة و عرفت الاسلام الحقيقي

==============

والله يا اخي انت ما راك فاهم شئ
انت تخلط اطلب العلم جزاك الله خيرا

[التوحيد الخالص]

اتحبني ان اصنف نفسي مع الفرق الضالة عجيب والله امرك عجيب اتق الله في نفسك اخي اطلب العلم
ولي سؤال لك وارجوا ان تجيب عنه دون النظر الى النات
ما معن لا اله الا الله وما هي شروطها واركانها
هذه اعظم كلمة يدخل بها الانسان الاسلام ويخرج بها المسلم المؤمن من وفقه الله
من الدنيا

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التوحيد الخالص

هذه القصيدة كتبها الشاعر الشيخ ابو رواحة حفظه الله

دفاعا عن الشيخ ربيع

وردا على بعض السفهاء


قفا نبك من ذكرى سفيهٍ جويهل **** ذليـل قليلٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ القدر فـي كل محـفل
سخيفٍ حـقـيرٍ ليس في وزن ذرةٍ **** فأنى يساوي في الورى حبَّ خردل؟
وقـفت على أبـياته فـوجدتُها **** مكسرةََ َ الأوزان بـالجهل تنطل
وقد حمَلت ألفاظ فحـشٍ وخسةٍ **** وطـعنٍ بـأهل العلم أهل التفضُّل
فـصيَّرتُ أبياتي رحاً دون نظمه **** لتطحنه طحناً كحبات فـُلـفُـل


ألا أيها " الإخوان " هذا هراؤكم **** وقد فاح بالأنتان فـي كل مـنْـزل
فسطَّره شعراً فـتى مـن بـلادكم **** خفـى بلـؤم أن تـصـاب بمنبل
فأعقبـتُه شعـراً يصـيب فـؤادَه **** كأمثـال سهمٍ قد أصاب بـمـقتل
( مكر مفر مقـبل مـدبــر مـعـا )**** كخفاش وَكْرٍ حطه السهم من عَل
له أيطلا زورٍ وسـاقـا جـهـالةٍ **** وأشعـارُ مـخـذولٍِ بـأسـوأ محـمل
فـقـد نال من عَـلَم المدينة برهةً **** عنيتُ بـه الـشيخ الجليلَ ابن مدخلي


ألـم يعـلمنْ يـوماً بأن ربيعـنا **** تـفتَق أزهـاراً وفـي كـل مـشتل
فأُلبِِست الـدنيا ثيـابا قـشـيـبةً **** وفاح بـهـا مسكٌ وريـحُ قـرنـفـل
فـأفـوافُ ذاك الورد ردٌ مبجـلٌ **** على كل حـزبـيٍّ جهولٍ مُـبـــدِّل
فمنهاجه فـي النقد منهاج ناصحٍ **** لينصر هذا الـديـن فـي كـل معقل


أزاح ستاراً عن عوارٍٍ لـ " سيِّدٍ " **** وضمَّـنـه نصحاً أضـاء كمشعل
ففي رده كشفٌ لزيفٍ مسـطَّرٍ **** فلولاه بعد الله ما كان ينجـلي
لهذا فكم فـي كـتـبه قـد بدت لنا **** مزالـق أخطاءٍ تـنـوء بكـلـكـل
فكـيـف إذا شاهدتَه فـي ضلاله **** وقـد نـال من مـوسـى النبي المبجل
فأصبح يرمـي بالتعصب شخصه **** بـبالغ عقـلٍٍ هـابـطٍ مـتـقـوِّل
وفـي كتبه طعنٌ وخدْشُ صحابةٍ **** كـأمـثال عثمانَ العـظيمِ الـتـبـتُّـل
كـذلـك لـم يُـثبتْ صفـات إلهنا **** على منهـج الأســلاف عند التأمُّل
فـذلـك رب الكـون ليس بمستوٍ **** علـى عرشـه فـي نَـهج كل مـعطل


وقد عمِيَ " الإخوان " عن كل زلةٍ ***يُسطِّـرهـا " قـطـبٌ " بسفْـرٍ مفصَّل
فقُـدِّم للأجيال تذكـار عــزةٍ **** وكان حريـًّا أن يـصـير بـمـعـزل
قـفا نـبك مـن مـشاعـر شاعـرٍ **** تـردَّت وأهوتْ للحضـيض العقنـقـل
فليتك صنت الشعـر عن كل ريبةٍ **** وصيرتـه نـصراً لـديـن مـكـمـل
ولكن ذاك الـشعــر عـنـوان خيبةٍ **** علـيك، وقد أمسـى كمطعـوم حنظل


وجهلٍ كموج الليل أرخـى سدولَه **** على شاعر ٍ يعزي بشعـرٍ مهـلـهـل
وقـد ظـن إغـراء التحزِّب نصرةً **** فأصبح ذاك الشعـر بالجهـل يـسطلـي
وكيف وقـد تـرك المكـارم كلهـا **** وأمسى حبيس الطعـن في الـشيـخ مقبل
أيا أرمد العـيـنـين ما ضرَّ مقبلاً **** طعون فـتىً يمضي بـعـقـل مـغـفَّـل
فـلـو جئـت " دمـاج " الحـبيبة مرةً **** وشاهدتَ ذاك الـعلمَ يـعـلو كمشـعل
يجود به ذا الشيخ مـن فيض نبعه **** فيروي به الظمآنَ فـي كـل مـحـفـل
فليس بـسبـَّابٍ ولـيـس بـشاتـمٍ **** وقد فاق بالأخــلاق يا ذاك فاخـجــل


ففي دربه جرحٌ ولـكــن لأمـةٍ **** تـنـادت ببغض الحق من خير مرسـل
وقد صرتَ متروكاً بشعرك عندما **** قذفتَ به زُوراً إلى الشيخ مقبل
حديثك يا هـذا ضعـيـفٌ نـرده **** وما كان يوماً فـي الشواهد يـُقبـل
وذاك لأن الـوادعـيَّ إمـامُـنا **** وقد عَلِم الأجيال إن كـنـت تجهل


وقد أصبحَتْ دار الحديث بأرضنا **** محطَّ عيـون الـنـاس يا ذاك فانزل
فلو جئت هذا اليوم أبصرت أنـنا **** نحبُّ أُلي الوحيد فـي كل معقل
محبة آل الـبـيـت فـرضٌ مقدمٌ **** متى قـَبِِِِِِِلوا شرع النبي الـمـبـجـل
هـنا يـنـهـل الأقوام من قول ربنا **** وسنة خير الـرسل أفـضـل مـرسل


فحـيِّ إلـهي كـل مـن جاء طالباً **** علوماً بِهذا الدرب أفضل مـنـهـل
وأسأل ربَّ الكون جـل جــلاله **** بأن ينصر الإسلام بـالشيخ مـقـبـل



كتبت في دماج - صعدة
يوم الثلاثاء 29/12/1417هـ
بقلم الشاعر/ أبي رواحة عبد الله بن عيسى الموري
وفقه الله

قُل لشخيك ابو رواحة

والله ما كُتب هنا ليس من الاسلام في شيء


لان النبي صلى الله عليه و سلّم امرنا و اوصانا بالكف عن السب و الشتم

وبيّن لنا ان المُسلم ليس بالسبّاب و لا اللعّان

و شيخك هذا يسُب الناس و يشتمهم باقذع الاوصاف والشتائم

و ليس هذا من السُنة في شيء


و قُل له ايضا


قال الله تعالى

(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)

يقصد الكفار و المشركين فكيفَ بالمسلمين؟؟؟؟

قل لي

كيف طاب لشيخك ابو رواحة هذا

ان يُخالف أمر الله بالاحسان للناس

و كتب قصيدة نصفها سباب و شتائم و قذف؟؟؟؟؟


=======================

الله يهديكم

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التوحيد الخالص

والله يا اخي انت ما راك فاهم شئ
انت تخلط اطلب العلم جزاك الله خيرا

اطلُب العلم مِن عند مَن؟؟؟

[التوحيد الخالص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُضو مُحترم

اطلُب العلم مِن عند مَن؟؟؟

اولا القصيدة جات ردا على الطعان في الشيخ ربع والشيخ مقبل وقد قال كلام اكثر من هذا فدافع عليهم
ثانيا اطلب العلم من اهل العلم الموثوقين

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التوحيد الخالص

اتحبني ان اصنف نفسي مع الفرق الضالة عجيب والله امرك عجيب اتق الله في نفسك اخي اطلب العلم
ولي سؤال لك وارجوا ان تجيب عنه دون النظر الى النات
ما معن لا اله الا الله وما هي شروطها واركانها
هذه اعظم كلمة يدخل بها الانسان الاسلام ويخرج بها المسلم المؤمن من وفقه الله
من الدنيا

هاذي قولها لواحد لقيتو في الطريق يبيع في الزطلة او شاب ضايع

ماشي ليا انا

الحمد لله اعرف التوحيد و اركانه

و شُكرا للذي علّمني ذلك في صِغري

================================

انا لا اريد ان تصنف نفسك مع الفرق الضالة


و لكن لا تُزكي نفسك


اسمع كلام الله

ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلا


وقيل : نزلت في ذم التمادح والتزكية .

وقد جاء في الحديث الصحيح عند مسلم ، عن المقداد بن الأسود قال : أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نحثو في وجوه المداحين التراب .

وفي الحديث الآخر المخرج في الصحيحين من طريق خالد الحذاء ، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة ، عن أبيه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع رجلا يثني على رجل ، فقال : " ويحك . قطعت عنق صاحبك " . ثم قال : " إن كان أحدكم مادحا صاحبه لا محالة ، فليقل : أحسبه كذا ولا يزكي على الله أحدا " .

وقال الإمام أحمد : حدثنا معتمر ، عن أبيه ، عن نعيم بن أبي هند قال : قال عمر بن الخطاب : من قال : أنا مؤمن ، فهو كافر . ومن قال : هو عالم ، فهو جاهل . ومن قال : هو في الجنة ، فهو في النار [ ص: 333 ] .

ورواه ابن مردويه ، من طريق موسى بن عبيدة ، عن طلحة بن عبيد الله بن كريز ، عن عمر أنه قال : إن أخوف ما أخاف عليكم إعجاب المرء برأيه ، فمن قال : إنه مؤمن ، فهو كافر ، ومن قال : إنه عالم فهو جاهل ، ومن قال : إنه في الجنة ، فهو في النار .

المصدر https://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=49&ID=320


منقول للامنة

===============================


[U مما تعلمتُه من الشيوخ و العلماء

ان لا اُزكي نفسي او اي شخص مهما كبُر قدره و علا شأنٌه في العلم او العبادة[/U]

[عُضو مُحترم]

ملاحظة اخي

حتى لا اقع معك فيما أنهاك عنه

و هو ترك الجدال بلا فائدة

فا اعلَمُه هو مايلي

ما لا يترتب عليه عمل ..... فهو باطل

ولهذا انصحُك و نفسي بترك الجدال فلا خير فيه


و لا تظُننّ انت او غيرك اني انسحب جهلا او عجزًا

ولكن نفسي تدفعني للجدال كما تدفعك نفسك للجدال

بدعوى قول الحق و الرد على السفيه ( لي هو انا )

و واجب الانسان المُسلم ان يُخالف هوى التفس

لهذا اترُك الجدال و النقاش

ربي يهدينا

و تذكّر اخي انت او من يقرأ هذه الكلمات

ان الوَرعَ هُو تركُ الحلال مخافة الوقوع في الحرام






سبحانك اللهم و بحمدك

اشهد ان لا إله إلا انت

استغفرك و اتوب اليك