حتى لا يتسرب الملل إلى علاقتك الزوجية..! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حتى لا يتسرب الملل إلى علاقتك الزوجية..!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-09-11, 10:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
setouta
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية setouta
 

 

 
إحصائية العضو










16 حتى لا يتسرب الملل إلى علاقتك الزوجية..!


مشكلة الملل مشكلة عامة وكثيرة الحدوث بين الأزواج، وخاصة بعد أن يطول العهد بالزواج، ومن الممكن ان نجدها قد تحدث بعد 5 سنوات من الزواج أو أكثر، وفي هذه الحالة نجد أن الأيام والأسابيع


والأشهر تمرّ على الزوجين، وهما متحابان ولا توجد بينهما أية مشاكل، إلا أن الرغبة في الالتقاء تضعف


مشكلة الملل مشكلة عامة وكثيرة الحدوث بين الأزواج، وخاصة بعد أن يطول العهد بالزواج، ومن الممكن ان نجدها قد تحدث بعد 5 سنوات من الزواج أو أكثر، وفي هذه الحالة نجد أن الأيام والأسابيع


والأشهر تمرّ على الزوجين، وهما متحابان ولا توجد بينهما أية مشاكل، إلا أن الرغبة في الالتقاء تضعف، ويبدأ الشعور بأنه واجب لا بد من عمله، أكثر من كونه دافعًا وحبًا وغريزة. وتمضي الأيام والعلاقة


تضعف مع الزمن، واللقاء يتباعد يومًا بعد يوم، ولا يدري الزوج أو الزوجة ماذا يفعلان أو ما الذي أصابهما ؟ هل هو مرض أو هو ضعف في حب أحدهما للآخر أو ماذا ؟ يحدث أن يسافر الزوج للخارج؛


لعمل أو لتجارة ويعود بعد أسبوع أو أسبوعين فإذا باللقاء يتجدد والرغبة تقوى، وقد يهمس أحدهما في أذن الآخر أنه في "شهر عسل" جديد؛ وهكذا تعود الحياة لهذا الحب من جديد، وتبقى الشحنة فترة من


الزمن يعود بعدها الضعف ليدبّ من جديد وتتكرر المشكلة التي حصلت منذ شهور.


العلاقة الحميمة هي غريزة مثل غريزة الطعام. يستطيع الإنسان أن يأكل من طعام يحبه يومًا أو يومين أو أكثر، ولكن بعد ذلك يضجر منه ويضجّ، ويطلب التغيير كما حدث مع الأرنب الصغير الذي كان


يشكو:"كل يوم خسّ وجزر" ؟! ومن فضل الله علينا أن وهب العناصر الغذائية الأساسيّة على أشكال غذاء مختلفة، ووضعها في أطعمة مختلفة، مع أنها تُسقى بماء واحد. ولو حاولنا أن نحسب مثلاً كم يومًا


قد أكلنا من صنف معيّن؟‍‍‍‍‍ فسنجدها آلاف الأيام، ولكن بسبب التشكيل اليومي لا نذكر أننا ضجرنا يوما ما؛ هكذا الجنس، لا بد من التغيير‍‍‍‍‍‍‍‍‍!‍‍ فالتغيير هو البهارات التي تغير من طعم الطعام؛ ليصبح مقبولا يومًا بعد يوم.


وهذا الملل أو الفتور هو الذي يدفع الأزواج في المجتمع إلى خيانة بعضهم بعضًا، ويجعل العلاقات المحرمة مختلطة، كل فترة مع صديق أو صديقة؛ حتى إن بعضهم قد يذكر الكثيرمن الاصدقاء "صديق أو


صديقة" له على مدى سنين العمر، وهو السبب الأكبر في انتشار الأمراض الجنسية الخطيرة، التي تدمر حياة الإنسان والمجتمع، مثل الإيدز والزهري وغيرها. وهي علاقات محرمة، نرفضها لأن رب


العالمين حرّمها ولم يجعلها مشروعة؛ لأنه هو الذي خلق الإنسان وهو أعلم بمن خلق. لذلك كانت الخيانة والعلاقات المحرمة لمشكلة الفتور مرفوضة شكلاً وموضوعًا، دينًا وعلمًا وأخلاقا، فما الحلّ في حالتنا؟





؛×÷إ#$%%


الحل أن تجعل كل زوجة من نفسها أربع زوجات.. والزوج كذلك!



نعم.. لقد أحل الله -عز وجل- لكل رجل أن يتزوج من أربع؛ وهذا قد يحل مشكلة الفتور(وقد يخلق مشكلات أخرى). ولكن هل نستطيع الآن أن نعدد الزوجات؟ هذا سؤال ليس محل مناقشة الآن، ولكن ما


نريده من كل زوجة حريصة على زوجها، هو أن تجعل من نفسها أربع زوجات، وأن يدرك الزوج أن زوجته أيضاً لديها رغبات جنسية؛ فلا يهمل هذه الأمور. والتغيير الذي يمكن أن نحدثه في بيوتنا وأنفسنا


من الممكن أن يبعد عن الزوجين مثل هذه المشكلة، التي قد تجعل ضعاف النفوس يقعون في الخطيئة، أو يمدون العين لما لا يحل لهم؛ لذا فإننا نراها قضية كبيرة يجب تداركها وحلها.


وهذه بعض الملامح :
التغيير في الأنفس هو البداية :



فلا بد أن تجيد الزوجة فنّ التغيير، التغيير في الملبس والتغيير في المكياج، والتغيير في تسريحة الشعر، والتغيير في العطور. نعم عند الزوجة ملابس مناسبة، وعطور جيدة وشعر جميل، ولكن هذا لا يُغني؛ إذ


إن التغيير مطلوب في حدّ ذاته، فهو من البهارات اللازمة لتغيير نمط العلاقة الجنسية. والزوج أيضاً عليه أن يغير من سلوكه تجاه رفيقة حياته، ويجدد طرق المجاملة لها، ويلتمس الوسيلة اللطيفة في اللفظ


والتعبير ليعكس مشاعره، فمن غير المقبول أن يكف عن اللمسة الحانية، والكلمة المجاملة، والغزل؛ لأن البيت امتلأ بالأطفال واستقرت الحياة!. وعليه أيضاً الاهتمام بمظهره أمام زوجته، فمن حقها أن يتجمل


لها كما تتجمل له.


التغيير في المكان والزمان


بحيث يتغير موعد اللقاء ومكانه، فليس ضروريا أن يكون التلاقي في ساعة متأخرة من الليل، بل قد يكون في الصباح أو بعد العصر بل خارج غرفة النوم المعتادة كليّا، بحسب ما يسمح به تصميم البيت


وظروفه.



الابتعاد الجسدي حتى يتم الاشتياق


فما أجمل أن تقضي الزوجة بعض الأيام في بيت أهلها وأن يلتقي الزوجان بعد طول غياب (السفر مثلا)، وإذا لم تتوفر المقدرة على قضاء بعض الأيام خارج المنزل -لكثرة العيال أو ضيق بيت الأهل- فحبذا


لو نام أحد الزوجين في غرفة أخرى بعيدا عن الآخر، أو حتى في غرفة الأولاد، أو على الأقل في نفس الغرفة ولكن ليس على سرير الزوجة بحسب ما يسمح به المكان. ويجب الإشارة إلى أن هذا العامل من


أهم العوامل لتجديد الشوق وتحفيز الرغبة.


وأخيراً.. فإن الإرادة هي كلمة السر، فالاعتياد والرتابة تقتل الحب والشوق، والوعي بأن بذل الجهد باستمرار هو ضمان المحافظة على الحب أمر أساسي، وكم من بيوت تهدمت بعد سنوات طويلة؛ لأن


الزوجين فقدا الحب في الطريق دون أن يشعرا، ولم يقوما بري زهور المودة والرحمة؛ فذبلت وماتت، وفي لحظة ما قد يبحثا عنها ولكن بعد فوات الأوان. وهكذا نجد أن التغيير والوعي بأهمية بذل الجهد في


التجديد هو مفتاح الحل لمسألة الفتوروالملل؛ حتى يستمر الحب، ويظل اللقاء حارّا ومتجدّداً.




إليك.. كيف تحاربين الملل في حياتك الزوجية!!


هل يمكن أن نتحدث عن الملل وعلاجه دون معرفة أسبابه ودواعيه؟.. وهل الملل حالة مرضية تحدث بين يوم وليلة كالإصابة بالأنفلونزا؟ أم إنه نتاج أفكار وتصورات ومشاعر متراكمة ومتفاعلة لفترة


طويلة من الزمن؟ وهل يمكن أن ننظر إلى الحياة الزوجية على أنها متعة وإثارة وجنس فحسب؟ أم أنها تحتاج إلى الحب والعطف والإحترام أيضا؟


إننا إذ نحاصر الملل بلا ملل، علينا أن نعيد بناء العلاقات الإنسانية والثقافية والدينية في حياتنا الاجتماعية والزوجية بشكل خاص، فهي المناعة ضد كل الأدواء الطارئة.. وهكذا..



فلنأكد على الحقائق التالية:



الملل في العمل يأثر سلبا على الأزواج الشعور بالملل في العمل وظروفه أو في العلاقات الاجتماعية، ينعكس سلباً على العلاقة الحميمة بين الزوجين.



لا يمكن الإعتماد فقط على العلاقة الحميمية لمحاربة الملل


العلاقة الحميمة مهما كانت أهميتها فإنه يظل مجرد نشاط من أنشطة الحياة، ولذلك لا يمكن الاعتماد عليها وحدها في تبديد الشعور بالملل العام وتحقيق الترفيه بمعناه الواسع.


لا يوجد زوج فاشل أو زوجة فاشلة عاطفياً


لا يوجد زوج فاشل وزوجة فاشلة عاطفياً ولكن يوجد علاقة فاشلة يتحمل الزوجان معاً مسؤوليتها.



العلاقة الحميمة هي عبارة عن لقاء عاطفي ونفسي وليس مجرد عملية جسدية


المعاشرة الزوجية لقاء نفسي وعاطفي وليست مجرد عملية جنسية جسدية، وعلى هذا المستوى لا يكون للملل طريق للحياة الزوجية.


ابتعدوا عن المخدرات والكحول


المخدرات والمسكرات والمحرمات آفات سيئة جداً على الحياة الزوجية تخرب كل قيمها وسعادتها.



كوني ودودة مع زوجك وكن لطيفا معها


كيف يمكن لزوجة ناشز أو رجل يضرب زوجته أن يدركا معنى الحياة الزوجية وقيمتها؟! عليك أن تكوني ودودة وطيبة ومطيعة لزوجك، حتى تسعدي بحياتك معه، وجرب أن تكون لطيفا في بيتك، وحنونا


على زوجتك.. بالتأكيد ستسعدا معا!


هكذا فقط يمكنكما أن تحاربا الملل في حياتكما الزوجية، وأن تستمرا في العيش بسعادة رفقة الإنسان الذي اخترته دونا عن الكل، ورفقة الإنسانة التي اختارتك دونا عن الكل.. نتمنى لجميع الأزواج أن ينعموا


بحياة هانئة وسعيدة ومتجددة لا يعرف الملل طريقا إليها!



أسرار..لمحاربة الملل الجنسي عند الأزواج..!



سارعي إلى التجديد وسارعي إلى محاربة هذا الملل الحميمي.. حتى تحتفظي بحياة حميمية ممتعة ومتجددة


بعض النصائح للقضاء على الملل الحميمي:


صارح شريك حياتك بهدوء.
إن لم تفد المصارحة فعليك بالمجاملة الناعمة.
التلميح هو الأصل في عرض المسألة بينما التصريح يكون عند الضرورة.
عدم إبداء اللوم والتعب لأنه لا يؤدي إلى خير.
جدد حياتك دون أن يطلب منك ذلك.


خفض وزنك إلى حدود معقولة.
أيتها الزوجة اعتني بشعرك قصاً وتسريحاً.
أيها الزوج اعتنِ بقص وتهذيب شعر شاربك ولحيتك.
اكسرا الروتين بسهرة عائلية أو رحلة.


قوما بممارسة نشاط اجتماعي أو منزلي معاً.
الترفيه جزء رئيسي في حياة الإنسان الطبيعي.
اضبط إرادتك تجاه ما تتعرض له حواسك من سمع وبصر وغيره.
يجب أن يكون لديك مراجع محترمة في الثقافة الحميمية.


لا تضغط على زوجتك متجاهلاً العادات والتقاليد التي تجعل المرأة العربية لا تصرح برغباتها، ولكن تعاون معها فالأمر سيحتاج إلى وقت وجهد وعلم وتدريب وستدرك النتائج فيما بعد.
تعاونا على إزالة المقدمات السلبية التي تحبط العلاقة الحميمة من ضجر وقلق وتوتر .
الثقافة والذكاء العاطفي، والخبرة والتجربة، وحسن التعبير، ذلك كله أشياء مكتسبة لمن يريد أن يكون محبوباً.
حسن معارفك وأداءك وكذلك أعن شريكك على ذلك.
الإجازة التي ينفرد فيها كل من الزوجين بنفسه لمدة محددة في السنة تساهم في كسر الملل .

لحياة زوجية سعيدة..حاربي الملل!
بعد قضاء فترة على الزواج و مهما كان الزواج سعيدا، فإن الملل يبدأ بالتسرب إلى الحياة و ذلك بفعل عوامل خارجية. فبعد أن يستقر الزوجان و يبدآن بالتعود على أسلوب الحياة المشتركة لا بد من الحفاظ


على السعادة الزوجية و رعاية العلاقة الصحيحة لتمتد لسنوات طويلة.. إلى الأبد.
وحتى تتمكني من ذلك،
نقدم لك بعض النصائح التي ستساعدك على الإستمتاع بحياة زوجية سعيدة ورائعة:


لا تعزلي نفسك عن العالم :
عند البدء بالعلاقة الزوجية فإن الزوجين يكونان سعيدين بحيث لا يدركان انهما لا يقومان بالاختلاط مع المجتمع، هذا الأمر قد يؤدي بالنهاية إلى إصابة الزوجين بالملل بعد فترة من الزواج. لذلك ينصح علماء الاجتماع بأن يقوم الأزواج الحديثين بالاختلاط حتى لو لم يشعروا بالرغبة في ذلك، هذا الأمر يبقي على العلاقات الاجتماعية وعلى التواصل مع الناس، إضافة إلى انه يخفف من توتر العلاقة الزوجية بفعل العزلة الإرادية المفروضة على الزوجين.

اختلطي مع مختلف البشر :
إن كونك متزوجة لا يعني أن تقومي بالاختلاط فقط مع النساء المتزوجات و أن تقتصر حياتك على الأزواج و اللقاءات المشتركة مع الزوج. حاولي أن تحافظي على صداقاتك القديمة وعلى أصدقاء عزاب و متزوجين بحيث تنوعين في علاقاتك لتتجنبي الملل.

كوني فريقا ناجحا مع زوجك :
إذا كانت السعادة الزوجية محور حياتك، لا تنسي أن تحافظي دوما على دعمك المتواصل لزوجك و على دعمه لك، أي أن تقفي إلى جانبه و تدعميه في الأيام التي يشعر بها بالتعاسة. بالمقابل سيقوم هو


بدعمك في اللحظات التي تشعرين أنه بحاجة لك.


ابتعدي عن النمطية :
حاولي دائما أن تكوني متجددة في حياتك وفي مظهرك و في طريقة معيشتك مع زوجك بحيث تقضين على الروتين و الملل اللذان يقتلان السعادة.


إضافة إلى ما سبق حاولي دائما أن تكوني رومانسية إذ أن بعض الأزواج ينسون أن يفعلوا ذلك بعد فترة من الزواج. كذلك اشعري زوجك دائما بمدى تقديرك لعلاقتكما و مدى حبك و سعادتك معه...هكذا فقط
تستطيعان أن تستمتعآ بحياة زوجية سعيدة بعيدة عن الملل!









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-09-11, 11:35   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
AMEL32
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية AMEL32
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اعجبني العنوان لكن لم استطع قراءة الموضوع بسبب لون الخط










رد مع اقتباس
قديم 2012-09-11, 11:45   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
setouta
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية setouta
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا غيرت اللون لعيونك حبيبتي

عالعموم شكرا على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2012-09-11, 15:06   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
AMEL32
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية AMEL32
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة setouta مشاهدة المشاركة
انا غيرت اللون لعيونك حبيبتي

عالعموم شكرا على المرور
شكرا وانا قرات الموضوع لعيونك
لو رجعنا للسنة النبوية وبيوت النبي عليه الصلاة و السلام لعشنا سعادة غامرة.
والتجديد يكون حتى في الكلمات و التصرفات وهذا ما لا يكلف لا ماديا ولا جهدا .









رد مع اقتباس
قديم 2012-09-11, 15:39   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
setouta
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية setouta
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يسلمك غاليتي

ربي يحفظك

امووووووووووووووووووووووووح










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمل, الزوجية..!, يتسرب, علاقتك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc