|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تصاعد المظاهرات في البحرين وقوات النظام تقمعها ’بلا هوادة’
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-01-02, 20:18 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
تصاعد المظاهرات في البحرين وقوات النظام تقمعها ’بلا هوادة’
المعارضة البحرينية تؤكد أن المسيرات لن تتوقف حتى اطلاق سراح الشيخ علي سلمان مظاهرات سلمية في البحرين تضامناً مع الشيخ سلمان وعقب صلاة الجمعة احتشد المئات، بينهم نساء واطفال، في عدة قرى قرب المنامة ورفعوا صوراً للشيخ سلمان، مرددين شعارات مطالبة بالافراج عنه. وإنتشرت قوات النظام البحريني في شارع البديع الذي يربط عدة قرى بغرب المنامة لمنع المتظاهرين من الوصول الى المفاصل الاساسية للطرق. واعتدت عليهم باطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريقهم ما اوقع عددا من الجرحى فضلا عن اعتقال عشرات آخرين. وفي جزيرة سترة، تظاهر المئات وقاموا بإحراق العلمين البريطاني والأميركي استنكارا لمواقف البلدين الداعمين للنظام البحريني. أما في مسقط رأس الشيخ سلمان في "البلاد القديم"، فقد شهدت مسيرة حاشدة شارك فيها المئات. كما شهدت سار وكرزكان مسيرات غاضبة في حين اشتبكت قوات النظام مع محتجين في الدير، قبل أن تقوم بإغراق المنطقة بالغازات السامة. في الأثناء، اعتبر المساعد السياسي للأمين العام للتجمع الوطني الديموقراطي في البحرين محمد جاسم الدرازي أن تواصل الاحتجاجات السلمية المطالبة بالإفراج عن الشيخ علي سلمان إنما هو دليل على أن هذا الاعتقال كان خاطئاً من قبل السلطة في البحرين، مشدداً على استمرار المسيرات حتى إطلاق سراح الشيخ سلمان. واعتبر خطيب الإمام الصادق في الدراز الشيخ محمد صنقور أن من اعتقل الشيخ علي سلمان كان يريد أن يقول "لا أفق لقضيتكم فعليكم أن تيأسوا"، معلقاً: "من أراد أن يبعث اليأس في القلوب عليه هو أن ييأس من هذا الشعب".
|
||||
2015-01-02, 22:05 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
اه اصبحت تتكلم على حق التظاهر الذي اعطاك اياك صنمك بشار الضبع للشعب السوري المنكوب
الله ينعل المهالك الصفوية والمنافقة والدكتاتورية ويحرر كل الشعوب |
|||
2015-01-03, 21:23 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
شيعة البحرين يريدون ضم البحرين لإيران |
|||
2015-01-05, 15:50 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
تمديد اعتقال الأمين العام لجمعية ’الوفاق’ الأمين العام لجمعية "الوفاق" الشيخ علي سلمان وذكر أن النيابة العامة انتهت أمس من تحقيقاتها مع الأمين العام لـ"الوفاق" ووجهت إليه أربع تهم رسمية يوم أمس، وهي التهم الآتية: التحريض على الترويج لتغيير النظام السياسي بالقوة والتهديد وبوسائل غير مشروعة، والتحريض علانية على بغض طائفة من الناس والازدراء بها، ما من شأنه اضطراب السِّلم العام، وتحريض الغير علانية على عدم الانقياد إلى القوانين وتحسين أمور تعد جرائم، وإهانة وزارة الداخلية علانية". وأوضح أن "الأمين العام لجمعية "الوفاق" أنكر هذه التهم جملة وتفصيلاً، فطلبنا الإفراج عنه بالضمان الذي تراه مناسباً، غير أن النيابة العامة قررت أن يُعاد إلى سجنه". وتعليقاً على خبر تمديد سجن الشيخ سلمان، أصدرت جمعية "الوفاق" بياناً ردّت فيه على ادّعاءات النيابة العامة، فقالت إن بيان الأخيرة يكشف حقيقة ممنهجة، بالخروج عن سياق التحقيق وتبنّى مسلكاً مخالفاً للنهج الذي يفترض فيها، مؤكدة أن النيابة العامة تنشر ما يخالف أقوال التحقيق لخلق رأي عام مغلوط بناء على معلومات خاطئة ويجري تأويلها بشكل سئ. ولفتت "الوفاق" إلى أن ما تسوّقه النيابة حول التحقيق مع أمينها العام، نفاه هو في التحقيق جملة وتفصيلاً، ومعيب نشر ما يخالف رأيه وبهذه الطريقة التي تفتقد للمهنية. وأضاف البيان "من المعيب قانونيا الحديث عن عدم استكمال التحقيق، وفي نفس الوقت تنشر تهم مرسلة، قام الأمين العام للوفاق بنفيها كلها أثناء التحقيق". وأردف:"كان حرياً بالنيابة العامة الإفراج الفوري عن سماحة الشيخ علي سلمان بعد نفيه القاطع لكل التهم، واستمرار سجنه يتعارض مع المواثيق الدولية". يشار الى أن الشيخ سلمان معتقل لدى السلطات البحرينية منذ 27 كانون الاول/ديسمبر الفائت. |
|||
2015-01-06, 16:59 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
سياسة القمع البحرينية: اعتقال الشيخ علي سلمان أنموذج الشيخ علي سلمان وبعد مضي حوالي 20 عاما على اعتقاله لأول مرة، اعتقل الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي السلمان، دون سابق انذار للمرة الأولى منذ انطلاق ثورة 14 فبراير/شباط 2011، وتم حبسه بطريقة غير واضحة مع التمديد، وقد دار التحقيق مع الشيخ سلمان بحسب المحامي عبد الله الشملاوي، عن خطبه منذ العام 2012، ووجّهت له اتهامات عديدة، منها التحريض على كراهية نظام الحكم.. اعتقال الشيخ علي السلمان سابقة قانونية يشكل اعتقال الشيخ علي سلمان سابقة قانونية خطيرة، تبين كيف يلفق نظام البحرين التهم إلى معارضيه، فالشيخ لم يدع إلى تسليح الثورة في خطاباته ولم يحرض على الكراهية والطائفية كما يدعي النظام، وعلى العكس من ذلك رفض الشيخ سلمان تحويل الثورة في أي شكل من الاشكال الى ثورة مسلحة، وهذا ما يتضح من خطاباته، كما يرفض التحدث بلغة طائفية ومذهبية، لأن ثورة البحرين لكل الشعب، وما يميز هذه الثورة نبذها للطائفية وتوحد جهود كل أبناء البحرين فيها، كما تتميز بأنها سلمية منذ بدايتها، لذلك فإن هذا الاعتقال يشكل مخالفة فاضحة لحقوق الإنسان. كان اعتقال الشيخ علي سلمان مخالفاً في أصله من خلال طريقة الاستدعاء والاعتقال وعدم وجود أدلة واضحة تستخدمها السلطات ضده. وبالتالي فإن فهذا الاعتقال يخالف الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي يؤكد أن جميع الناس يولدون أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق... فقد نصت المادة 9 من الإعلان على أن لكل فرد الحق في الحرية وفي الأمان على شخصه، كما أنه يخالف المادة 19 التي تؤكد أن لكل إنسان الحق في اعتناق الآراء وحرية التعبير. وتخالف السلطات المادة 2 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية التي تؤكد أن لكل إنسان حق التمتع بكل الحقوق والحريات دون أي تمييز، كما تخالف المادة 18 من العهد الذي يعلن أن لكل إنسان الحق في حرية الفكر والوجدان والدين. وغيرها من الاتفاقيات التي تؤكد احترام الرأي والتعبير. القانون الدولي يحظر توقيف احد واعتقاله تعسفاً استدعت سلطات البحرين الشيخ علي سلمان، ومن ثم قامت باعتقاله دون أي سابق انذار، وهذا يشكل دون أدنى شك خرقاً فاضحاً للقانون الدولي. حيث تحظر المادة 9 من العهد الدولي للحقوق المدنية توقيف أحد أو اعتقاله تعسفاً. ويؤكد الإعلان العالمي في المادة 5 بشكل حازم أنه "لا يعرض أي إنسان للتعذيب ولا للعقوبات أو المعاملات القاسية أو الوحشية أو المحطة بالكرامة". على سلطات البحرين أن تراعي متطلبات المحاكمة العادلة التي وردت في المواد (7)، (8)، (9)، (10)، (11) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، م/14 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية، حيث كل الناس سواسية أمام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة منه دون أي تفرقة. كما لا يجوز القبض على أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفاً. لقد أكد القانون الدولي وحقوق الإنسان أن من حق كل فرد أن تكون قضيته محل نظر منصف من قبل محكمة مختصة وحيادية. لكن تجربة البحرينيين مع هذا النظام مريرة وتشير إلى أن القضاء لدى هذا النظام لا يستطيع اتخاذ أحكام عادلة نتيجة تلبيته لمطالب الحكام. وبالتالي فإن الإجراء المتبع مع الشيخ علي سلمان يؤدي إلى مزيد من التدهور في أوضاع حقوق الإنسان في البحرين، وللأسف لقد ساهم صمت المجتمع الدولي في تدهور حالة حقوق الإنسان. وقد ذهبت حكومة البحرين بعيدا جدا في استهداف المعارضة والنشاطات السلمية، وذلك لأن سلطات ال خليفة تعودت على غض الطرف عنها، والمجتمع الدولي يتعامل كعادته بمعايير مزدوجة مع قضية محقة لكنها لا تخدم مصالحه. |
|||
2015-01-06, 21:19 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
الى شبيحة النظام الصفوي الساساني
نتائج مشاركة حزب الله وبقية المحور الشيعي في سوريا صور مؤلمة . طبعاً هذه الصور عن مخيمات اللاجئين السوريين ومعاناتهم بسبب المحور الشيعي الإيراني بمشاركة حزب الله الذي قتل أطفال سوريا وتسبب بهذه الكوارث بمساعدة المليشيات الشيعية العراقية والإيرانية هذه الصور عن معاناة الأطفال مع البرد فقط يوجد صور أفضع وأبشع عن قتل الأطفال داخل سوريا على أيدي الشيعه المتوحشين أطفال تجمدوا من البرد يابشر وهنا طقله سورية تجمدت من البرد اسال الله ان ينتقم من المجرمين الصفويين وشبيحتهم اينما ذهبوا |
|||
2015-01-17, 18:00 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2015-01-21, 17:48 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
البحرين..من ينتصر في نهاية المطاف؟ شعب البحرين نموذج حضاري في الحراك السلمي تتكون الدولة عندما تتوفر لها ثلاثة عوامل أساسية لا يمكن بغياب أحدها أن تبصر النور، الأرض (الاقليم) السلطة السياسية (السيادة) والشعب (اساس بناء الدولة وقيامها)، فكيف يمكن أن تقوم الدولة على الاقليم بلا وجود من يعطيها السلطة ويمدها بها بشكل منتظم؟ ابن خلدون: "يقلب الحاكم توجسه وغيرته من شعبه إلى خوف على ملكه، فيأخذهم بالقتل والإهانة" يتكون شعب الدولة أساساً من مجموعة من الأفراد يستقرون على أراضيها (هؤلاء من الابناء الاصليين ولكن هناك من يعيش على الارض فيصبح من الشعب) ويرتبطون بها برابطة سياسية وقانونية وعاطفية. ويعيش ابناء الشعب في إطار واحد من الثقافة والعادات ضمن مجتمع واحد وعلى أرض واحدة. ومن الأمور المميزة لكل شعب طريقة تعاملهم وشكل العلاقات الاجتماعية. لا يعتبر عدد السكان ركناً أساسياً من الأركان المكونة لعنصر الشعب حيث يمكن أن يكون عدده قليلاً ويمكن أن يكون كبيراً. وعادةً ما تأتي أقلية أو عائلة لتحكم هذا الشعب سواء ملكية أو غير ذلك، وما يحصل في بلدان الخليج والبحرين من حكم دكتاتوري يعتبر نموذجا لهذه البنية. الشعب عماد السلطة لقد قامت دساتير العالم في الدول الديمقراطية أو التي تتمتع بشيء من ذلك، على اعتبار الشعب مصدر السلطات وهو من يأتي بالحاكم. وقد حددت الدساتير المعاصرة صلاحيات الشعب بتفويض السلطة، واختيار السلطتين التنفيذية والتشريعية وممارسة الحكم وفق ما ينص عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عبر ممثلي الشعب لتنظيم عملية الحكم. هذا الحق اكدته المادة 21 من الإعلان بالقول ان لكل فرد الحق في الاشتراك في إدارة الشؤون العامة لبلاده إما مباشرة وإما بواسطة ممثلين يختارون اختياراً حراً. واشارت الى أن إرادة الشعب هي مصدر سلطة الحكومة، ويعبر عن هذه الإرادة بانتخابات نزيهة دورية تجري على أساس الاقتراع السري وعلى قدم المساواة بين الجميع أو حسب أي إجراء مماثل يضمن حرية التصويت، وهذا ما أكدته ايضاً المادة 25 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية. في الأنظمة الديمقراطية على عكس الدكتاتورية، يكون هناك فرصة دائمة لتغيير السلطات، فالشعب فقط يمكن أن يوازن بينها بتوزيعها على اتجاهات مختلفة أو يمكنه أن يفوض اتجاها سياسيا واحدا لإدارة البلاد. الأمن البحريني يقمع النساء وتقوم مسؤولية الدولة تجاه الشعب على حفظ حقوقه وفي مقدمتها حقه بالحياة برفاهية، وتأخذ منه السلطة وفق الدستور والقوانين المكملة له، والتي تمكنها من أداء مسؤولياتها لضمان حياة الأفراد وتلبية تطلعات الشعب والعمل على التقدم نحو المستقبل. واقر الاعلان العالمي في المادة 20 بان "لكل شخص الحق في حرية الاشتراك في الجمعيات والجماعات السلمية"، وذلك من أجل تأكيد حق ابناء الشعب بالاشتراك في إدارة الشؤون العامة. شعب البحرين مدرسة في الحراك السلمي إن شعارات الديمقراطية لا تنطبق على سلطات البحرين، كما لا ينطبق شعار حقوق الإنسان على الشعب البحريني المجرد من أدنى حقوقه، والذي يقدم أرقى نموذج حضاري في للثورة السلمية. شعارات الشعب مصدر السلطات لا تطبق في البحرين، بل إن ما يطبق هو القمع والبطش والتنكيل والقتل والافلات من العقاب، وقد وسعت السلطات بشكل مستمر هذه الانتهاكات، دون تحرك كبير يذكر من قبل المجتمع الدولي، علماً أن تقرير لجنة تقصي الحقائق في البحرين برئاسة الدكتور شريف بسيوني خلص إلى أن "مواجهة المتظاهرين في البحرين بالقوة تسببت في موت مدنيين وزيادة التوتر في الشارع البحريني"، كاشفاً أن السلطات البحرينية "لجأت إلى استخدام القوة المفرطة وغير الضرورية" بما في ذلك "بث الرعب بين المواطنين وإتلاف الممتلكات خلاف التعليمات التي لديهم". وأكد التقرير أن التعذيب "مورس على المعتقلين بشكل متعمد بهدف انتزاع الاعترافات أو للعقاب والانتقام". وخلص التقرير المكون من 500 صفحة باللغتين العربية والإنكليزية إلى أن ما تعرض له المعتقلون عبّر عن "أنماط سلوك تقوم بها الجهات الحكومية ضد فئات معينة. وقد شمل التعذيب أشكالاً مختلفة تندرج ضمن تصنيف التعذيب وفق معاهدة مناهضة التعذيب". هذا منذ عام 2011 أي ما منذ ثلاث سنوات تقريباً، فكيف اليوم وقد زاد هذا القمع والبطش وانتهاك حرمات المنازل والاعتقال التعسفي والبطش الذي يمارسه منتسبو الأجهزة الأمنية بشكل تصاعدي؟ السلمية اعطت الثورة البحرينية رونقاً وميزة لم تشهدها الكثير من ثورات العالم ما توصل إليه تقرير لجنة تقصي الحقائق خطير جداً، لأنه تكلم عن انتهاكات تُعتبر من أبرز انتهاكات حقوق الإنسان التي يعاقب عليه القانون الدولي. هذه الجرائم قد تدخل تحت مسمى جرائم الحرب، وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الإبادة، التي تحاكم عليها المحكمة الجنائية الدولية، فالقمع يزداد والشعب يقتل بدم بارد وبأساليب متنوعة ومستترة والغطاء الدولي يمنح حاكم البحرين سلطة القتل والتعذيب، ورافعو شعارات حقوق الإنسان يمنحون ال خليفة قوة تدمير الإنسان، ومدعو الديمقراطية يفوضون ملك البحرين السلطة الدكتاتورية، ويتعامون عن جرائم كبيرة تحصل، ويوافقون على تدمير شعب بأكمله من أجل مصالحهم. من سينتصر؟ لكن، من ينتصر في نهاية المطاف؟ لقد سطر الشعب البحريني ملاحم بطولية تاريخية، وصور الشبان العزل الذين يقفون في وجه الات القتل البحرينية تشهد على ذلك. على مدى 4 سنوات لم يذهب شعب البحرين نحو تفجير الوضع أو استخدم حتى طلقة رصاص واحدة، فيما عمل النظام البحريني على استدعاء جيوش الخليج وتجنيد مرتزقة من باكستان والأردن وغيرهما لقتل الشعب بدم بارد، دون أن يرف جفن للدكتاتور القابع في قصره. إن هذه السلمية اعطت الثورة البحرينية رونقاً وميزة لم تشهدها الكثير من ثورات العالم، لتكون هذه الثورة بصدق نموذجاً يحتذى به. وسيبقى العار يلاحق دول الغرب التي تخلت عن شعاراتها بالديمقراطية وحقوق الإنسان عندما وصل الأمر إلى مصالحها في البحرين، فيما سيكون المسار في نهاية المطاف انتصار شعب ظلم واستخدمت ضده كل انواع الأسلحة للقضاء عليه من قبل ملك ما كان ليصبح حاكماً لولاً وجود هذا الشعب، ولكن لا بد للقيد أن ينكسر. |
|||
2015-01-21, 19:16 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
الآن أصبحت تُقر المظاهرات والفوضى يا زمزوم ؟؟؟ و تتباكى على حقوق الأنسان في البحرين |
|||
2015-01-24, 12:57 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
من الفعاليات اليومية في البحرين: شعار "ستعجزون ولن نعجز" ولفت الشيخ الصنقور إلى أن المشهد نفسه لو حدث في إحدى الدول الغربية لضجت به وسائل الإعلام ولتوالت الإدانات الدولية له لكنها الإزدواجية في المعايير لدى حُكام الدول.وشدد سماحته على أن محاكمة الشيخ علي سلمان هي محاكمة لكل أبناء هذا الوطن الذين يتبنون ما يتبناه سماحة الشيخ من ضرورة الإصلاح وإيقاف التهميش. إصرار على الصلاة في المساجد المهدمة وفي سياق متصل، يصر البحرينيون على إقامة الصلوات في المساجد التي هدمها النظام في فترة الطوارىء، ففي منطقة الزنج وعالي توافد المصلون لأداء الصلاة أمام مسجد العلويات المهدم كما شكلوا سلسلة بشرية إحتجاجاً على الإستمرار في إعتقال الأمين العام لـ"الوفاق". |
|||
2015-01-24, 12:59 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان كما أكدت المنظمات أن الاتهامات الموجهة إلى الشيخ سلمان بالسعي لتغيير النظام السياسي بالقوة غير محقة، ويجري إستخدامها كستار بدوافع سياسية لاستهداف الحق في حرية التعبير. وختم البيان بحث الحكومة البريطانية على بذل جهود حقيقية للافراج عن الشيخ سلمان من خلال خطاب احتجاجي قوي للسلطات البحرينية، إضافة إلى إمتثال البحرين بالتزاماتها الدولية فيما يتعلق بقوانين حقوق الإنسان |
|||
2015-02-01, 09:07 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
نقلاً عن موقع "منامة بوست" أسقطت الجنسيّة البحرينيّة عن خليط من المواطنين يوم السبت 31 يناير/ كانون الثاني 2015، بينهم المعارض للنظام، واللاجئ للعائلة الحاكمة في قطر، والمنتمي لتنظيم «داعش» الإرهابيّ.
هذه «الفسيفساء» المدروسة بعناية والمتناقضة والمتباعدة في توجّهاتها، تحمل رسالة «تبشّر» بها القبيلة الخليفيّة، وهي «لا حدود لقبليّتنا، نحن محميّون من حلفائنا في واشنطن ولندن، كلّ دول العالم معنا ضدّكم». لقد أرادت القبيلة «بخلط أسماء المعارضين لها مع المنتمين لتنظيماتٍ إرهابيّة دوليًّا، القول بأنّها على نهج حلفائها في ملاحقة الإرهاب والمنتمين له»، وفي الجانب الآخر، هي ماضية في «حربها على الهويّة» ضدّ المُكوّن الأصيل لشعب البحرين، عبر استقدام شعبٍ بديل من الخارج، يزاحم المواطنين الأصليّين في حقوقهم وأرزاقهم، والأهمّ من ذلك في «وطنهم». وهذا ما فضحه مستشار الديوان الملكيّ السابق الدكتور صلاح البندر في تقريره عام 2006، وقد أثبتت مشروعَ «غدّة سرطان التجنيس»، طوابير الآلاف من الأجانب في مبنى الجوازات، الذين يترقّبون استلامهم الجنسيّة البحرينيّة، أو الاستفادة من مشاريع وزارة الإسكان، وغيرها من الخدمات الحكوميّة التي ينعم بها الوافد والمُجنّس، فيما يُحرم المواطن البحرينيّ الأصيل، الشيعي والسُنّيّ على حدٍّ سواء، منها. وإن كُتِبَ له الحصول عليها، فسيحصل عليها بالإذلال بعنوان «المكرمة الملكيّة». منتصف ديسمبر/ كانون الأوّل 2012، عقدت الجالية الأجنبيّة مؤتمرًا في فندق الكراون بلازا بالمنامة، وبرعاية من جمعيّة الميثاق المقرّبة من السلطة، قالت فيه المتحدّثة الأولى «باتسي ماثيسون»، رئيسة جمعيّة اتحاد الجاليات الأجنبيّة، إنّ الأجانب في البحرين يشكّلون 600 ألف نسمة من 130 دولة من دول العالم، أيّ ما نسبته 51% من عدد السكان «البحرينيّين»، بحسب ماثيسون. وهنا سؤالٌ يطرح نفسه، ماهي الرسالة التي تريد إيصالها «ماثيسون» من إطلاق هذه التصريحات؟ إذن هي حملة شعواء تشنّها السلطة على البحرينيّين من خلال تمرير مخطّطاتها عبر خلط الأوراق ودمج المجرمين بالوطنيّين لتشويش الصورة، لكنّ ذلك لا يمكن أن يكون مشوّشًا على من حملوا همّ الوطن كقضيّة واضحة المعالم منذ عقود. إلا أنّ المهم في ذلك هو «قراءة قواعد الاشتباك» مع السلطة التي تمضي للأمام وتقتحم الخطوط تلو الخطوط، ولا يُعلم عند أيّ حدٍّ ستقف، أو بالأحرى عند أيّ حدٍ مرسوم لها أن تقف. فالضوء الدوليّ الأخضر على تجاوزات السلطة ضدّ المواطنين بات أمرًا واضحًا، من جهتين: الأولى أنّه لم يكن موجودًا السابق، الثانية: أنّ خطوات السلطة التصعيديّة تتناغم بوضوح مع الرتم الإقليميّ الذي ترتفع وتيرته في المنطقة. والأهمّ جدًّا في «قراءة قواعد الاشتباك» محليًّا، هو المخرجات التي ستفرزها تلك القراءة، بمعنى، ما الخطوات الجديدة والجديّة والمناسبة التي ستّتخذها المعارضة «بتلاوينها المختلفة»، إزاء هذا الكمّ الهائل من التجاوزات الرسميّة والتي لها دلالات تتجاوز قضيّة القمع والإقصاء والتهميش. وصف أحد الناشطين الأمر الذي دخلت في طوره السلطة بـ«الحرب المفتوحة»، وهو تعبير قريب من الدقّة، إذا ما أمعنّا النظر في توقيتات تصعيدات القبيلة ونوعيّتها. والواضح أنّ الجميع من أفراد هذا الوطن مستهدف في رزقه وأمنه وأهله، بل حتى في حقّ الانتماء المكفول إنسانيًّا وقانونيًّا وأخلاقيًّا. دراسة قواعد اللعبة السياسيّة جديرة بالاهتمام من قبل المعنيّين، إذا ما نظر إلى أنّ التصعيد ذاهب في أفق غائم الملامح، وعليه فإنّ إعادة ترتيب البيت الداخليّ هو الشغل الشاغل لدى بعض السياسيّين كما علمت «منامة بوست» - من مصادر رفيعة المستوى، غير أنّ ذلك الهمّ لن يكون ذا أثر ما لم يترجم إلى مشروع يمارس على الأرض بشكل مدروس وحكيم وشجاع، للحؤول دون تنفيذ مخططٍ يحاكي مشروع الكيان الصهيونيّ في الأراضي الفلسطينيّة المحتلّة. ربما يوجد فرقٌ واحد هنا فقط بين ما يمارسه الكيان الصهيوني «المحتلّ للأراضي الفلسطينيّة»، وما تقوم به «القبيلة الخليفيّة الغازية للبحرين»، ألا وهو «اختلافٌ في الأسماء والفعل واحد»..! |
|||
2015-05-09, 18:42 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
اذا عرف السبب بطل العجب
مفاجأة من يكون سفير البحرين في واشنطن https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%87%...B2%D8%B1%D8%A7 |
|||
2015-05-09, 20:38 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
رضي الله عن معاوية ويزيد العظيمين .ورضي الله عن صدام المجيد. |
|||
2015-05-09, 22:12 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
jkjlhkhh:jmjllhml |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc