تقسيمات الفعل (1) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تقسيمات الفعل (1)

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-07, 09:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










B18 تقسيمات الفعل (1)


تقسيمات الفعل (1)

تمهيد
تقسيم الكلمة
الكلمة(1) العربية ثلاثة أقسام(2):
1- الاسم: و هو كلمة دلت على معنى في نفسها غير مقترن بزمان معين. نحو: زيد، بيت.
و يعرف بقبول حرف الجر، أل، و بالنّداء، و بلحوق التّنوين له، و بالإسناد إليه.
2- الفعل: و هو كلمة دلت على معنى في نفسها مقترن بزمان معين. نحو: قام، يجلس، قِف.
و يُعرف بقبوله الجوازم، النّواصب، السّين، سوف، قد و بلحوق التّاءين، نون التّوكيد و ياء المخاطبة له.
3- الحرف: و هو كلمة لا تدل على معنى إلا في غيرها؛ نحو: هل، في، لم.
و يعرفُ بعدم قبوله أيا من علامات الاسم وعلامات الفعل.
و التّصريف يدرس بعض أقسام النّوعين الأولين فقط (الأسماء المتمكنة و الأفعال المتصرفة)، دون الحروف الّتي لا يبحث فيها التّصريف البتة.
تقسيمات الفعل
التّقسيم الأول: الفعل من حيث الزّمن
ينقسم الفعل إلى ماض، مضارع و أمر.
1- الماضي: ما دل على حدوث شيء قبل زمن التّكلم. نحو: قرأ و كتبَ. و علامته قبول التّاءين (و هما تاء الفاعل و تاء التّأنيث السّاكنة). نحو: جلستُ، وجلستْ.
2- المضارع: ما دل على حدوث شيء في زمن التّكلم أو بعده. نحو: يكتب، يقرأ. و علامته: صحة وقوعه بعد "لم". نحو: يخرج، لم يخرج.
3- الأمر: ما يطلب به حصول شيء بعد زمن التكلم. نحو: قم، واقعد. و علامته: دلالته على الطلب مع قبوله نون التّوكيد. نحو: ادخل، ادخلنَّ.
التّقسيم الثّاني: الفعل من حيث الصّحة و الاعتلال
ينقسم الفعل إلى صحيح و معتل، و كلّ منهما له أقسام.
1- الصّحيح: ما خلت أصوله من أحرف العلّة(3)، و هي الألف، الواو و الياء. نحو: كَتَب و جَلس.
2- المعتل: ما كان أحد أصوله حرفَ عِلة. نحو: وجد، قام و سعى.
أقسام الصّحيح:
ينقسم الصّحيح إلى سالم، مهموز و مضعَّف.
1- السّالم: ما سلمت أصوله من أحرف العلة، الهمزة و التّضعيف. نحو: جلس و خرج.
2- المضعَّف: و هو قسمان:
- مضعف الثّلاثي و مزيده: ما كانت عينه ولامه متماثلتين. نحو: شد و اشتد.
- مضعف الرّباعي و مزيده: ما كُرر فيه حرفان أصليان بعد حرفين أصليين. نحو: زلزل و تزلزل(4).
3- المهموز: ما كان أحد أصوله همزة. نحو: أخذ، سأل و قرأ.
أقسام المعتل:
ينقسم المعتل إلى مثال، أجوف، ناقص و لفيف.
1- المثال: ما اعتلت فاؤه، نحو: وقف. و سُمِّيَ بذلك لأنّه يماثل الصّحيح في خلو ماضيه من الإعلال.
2- الأجوف: ما اعتلت عينه، نحو: قام و باع؛ و سميَ بذلك لاعتلال جوفه (و هو العين)، و لذهاب عينه في بعض تصاريفه. نحو: قلتُ و عدتُ.
3- النّاقص: ما اعتلّت لامه، نحو: غزا، رمى، رضيَ و سَرُوَ. و سُمِّيَ بذلك لنقصانه بحذف آخره في الجزم و البناء(5).
4- اللفيف: و هو قسمان(6):
- مفروق: ما اعتلت فاؤه و لامه. نحو: وفى، و وعى. و سُمِّي بذلك لفَرْقِ الحرف الصّحيح بين حرفَي العلة.
- مقرون: ما اعتلت عينُه و لامُه، نحو: نوى و روى. و سُمِّي بذلك لاقتران حرفي العلة بعضهما ببعض(7).


المراجع:
- شذا العرف في فن الصرف، للحملاوي.
- دروس التصريف، للشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد.
- المغني في تصريف الأفعال، للدكتور محمد عبد الخالق عضيمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهوامش:

(1) الكلمة لغة: تشمل القول المفرد، والكلام الاصطلاحي.
وفي اصطلاح النحاة: قول مفرد، نحو: بيت، قام، في.
(2) تقسيم الكلمة أدخل في النحو منه في الصرف، ولذلك لم أتوسع فيه، واكتفيت بما يؤدي الغرض ويمهد لتقسيمات الفعل التي هي من أكثر مباحث الصرف أهمية.
(3) حرف العلة يُدعى لينا إن سكن وانفتح ما قبله؛ كثَوْب وسَيْف، ومدًّا إن سكن وجانسته حركة ما قبله؛ كقال يقُول قِِيلا؛ فعلى ذلك لا تنفك الألف عن كونها حرف علة ومدٍّ ولين؛ لسكوِنها وفتح ما قبلها دائمًا، بخلاف أختيها.
(4) تضعيف الثلاثي ومزيده هو محل نظر الصرفي، أي أن هذا التضعيف له أثر في تصاريف الفعل؛ أما تضعيف الرباعي ومزيده فلا يترتب عليه أي أثر صرفي، فلا يختلف الرباعي المضاعف في تصاريفه عن الرباعي غير المضاعف.
(5) وموضع حذفه في البناء، هو الأمر في خطاب المفرد المذكر؛ نحو: اسمُ، ارمِ، اسعَ. وموضع حذفه للجزم هو المضارع المجزوم الذي لم يتصل بآخره ياء المخاطبة أو ألف الاثنين أو واو الجمع؛ نحو: لم يسمُ، ولم يرمِ، ولم يسعَ.
(6) تقتضي القسمة العقلية وجود لفيف ثالث مقرون، وهو ما اعتلت فاؤه وعينه؛ وقد جاء منه في الأسماء: يوم، وويل، وويح؛ وجاء منه في الأفعال: ياومَه (من المياومة)، وتَوَيَّل (من الويل، أي قال: ويلي).
(7) والأسماءُ في هذه التقاسيم كالأفعال؛ فالصحيح منها نحو: شمس، وأمْر، وبئر، ونبأ وَجَدّ، وبلبل ؛ والمعتل منها نحو: وجه، وَيُمْن، وقَوْل، وسيْف، ودلو، وظبي، ووحْي، وَجَوّ، وَحَيّ.








 


قديم 2016-01-07, 09:54   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2016-01-07, 14:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
abekakra
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية abekakra
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2016-01-07, 17:36   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abekakra مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
و فيكَ بركة يا أستاذ









قديم 2016-01-07, 19:32   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
منال شميسة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لكم وجزاكم الله خيرا










قديم 2016-01-07, 22:05   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبد الرحيم بوعكيز
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي



الكلمة - الكلام - الكَلِم

* الكلام في اصطلاح اللغويين: عبارة عمّا تحصل بسببه فائدة، سواء كان لفظاً أو إشارةً أو كتابة، أو كل ما أفهم المقصود عموماً.

* أما الكلام في اصطلاح النحاة: فهو اللفظ المركب المفيد فائدة يحسن السكوت عليها، بالوضع العربي.

- فمعنى كونه لفظاً: أي أن يكون صوتاً مشتملاً على بعض الحروف الهجائية، نحو (محمد)، و (فاطمة)، و (يقرأ).

- و معنى كونه مركباً: أي أن يكون مؤلفاً من كلمتين فأكثر؛ حقيقةً أو تقديراً.

فالحقيقي نحو: (الكتابُ مفيد)، (الطالبُ مجتهدُ).
و التقديري، نحو: استقم، فإنه مكون من فعل الأمر استقم، و من الضمير المستتر الذي تقديره أنتَ.

أو عندما يقول لك قائل: كيف حالك؟ فتقول: بخير، فإن ذلك كلاماً تقديره:أنا بخير.

- و معنى المفيد فائدة يحسن السكوت عليها: أي أن الكلام قد تم، فلم يعد السامع ينتظر شيئاً، فلو قلتَ: (إن جاء زيدُ) فهذا لا يُسمى كلاماً عند النحاة، لعدم حصول الفائدة، فالسامع لا يزال ينتظر بقية.

لكن إن قلتَ: (إن جاء زيدٌ أكرمتُكَ) فهذا كلام، لأن المستمع فهم أنه في حال مجيء زيد سيُكرم، فلم يعد ينتظر بقية للكلام.

- بالوضع العربي: أي بالمعاني التي وضعها العرب لألفاظهم، فكلمة "ذهب" وضعها العرب لمعنى، و هو حصول الذهاب في الزمان الماضي، و هكذا.

*الكَلِمُ: اسم جنس واحدُهُ كلمة، و هي: إما اسم، أو فعل، أو حرف.

*و الكَلِمُ: ما تركب من ثلاث كلماتٍ فأكثر، أفاد أو لم يُفد.

فالمفيد نحو: إذا حضر الماء بطل التيمم.
و مثال غير المفيد: إذا حضر الماء.

فالأول يُسمى كلاماً و كَلِماً عند النحاة، لأنه أفاد بخلاف الثاني فإنه لا يُسمى كلاماً بل كَلِم لأنه لم يفد فائدة يحسُن السكوت عليها.

* الكلمة: هي اللفظ الموضوع لمعنى مفرد، نحو: (محمد)، (زيد)، (كتاب)، (شجاع)، و (جهاد).

بخلاف المهمل الذي لا يفيد معنى نحو "ديز" فلا تُسمى كلمة عند النحاة.

و قد تُطلق الكلمة و يراد بها الكلام، فنقول في "لا إله إلا الله" كلمة التوحيد.

و كقول الحبيب المصطفى –صلى الله عليه و آله و سلم-: "أصدق كلمةٍ قالها شاعر كلمة لبيد بن ربيعة:ألا كل شيءٍ ما خلا الله باطلُ"
فسمى ذلك كلمة.

* و القول: هو أعم من الجميع، فيدخل فيه الكلمة، و الكلام ، و الكَلِم.
(منقول)










قديم 2016-01-08, 07:56   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
واحة الوجدان
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية واحة الوجدان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2016-01-12, 16:27   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال شميسة مشاهدة المشاركة
شكرا لكم وجزاكم الله خيرا










قديم 2016-01-12, 16:30   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم بوعكيز مشاهدة المشاركة


الكلمة - الكلام - الكَلِم

* الكلام في اصطلاح اللغويين: عبارة عمّا تحصل بسببه فائدة، سواء كان لفظاً أو إشارةً أو كتابة، أو كل ما أفهم المقصود عموماً.

* أما الكلام في اصطلاح النحاة: فهو اللفظ المركب المفيد فائدة يحسن السكوت عليها، بالوضع العربي.

- فمعنى كونه لفظاً: أي أن يكون صوتاً مشتملاً على بعض الحروف الهجائية، نحو (محمد)، و (فاطمة)، و (يقرأ).

- و معنى كونه مركباً: أي أن يكون مؤلفاً من كلمتين فأكثر؛ حقيقةً أو تقديراً.

فالحقيقي نحو: (الكتابُ مفيد)، (الطالبُ مجتهدُ).
و التقديري، نحو: استقم، فإنه مكون من فعل الأمر استقم، و من الضمير المستتر الذي تقديره أنتَ.

أو عندما يقول لك قائل: كيف حالك؟ فتقول: بخير، فإن ذلك كلاماً تقديره:أنا بخير.

- و معنى المفيد فائدة يحسن السكوت عليها: أي أن الكلام قد تم، فلم يعد السامع ينتظر شيئاً، فلو قلتَ: (إن جاء زيدُ) فهذا لا يُسمى كلاماً عند النحاة، لعدم حصول الفائدة، فالسامع لا يزال ينتظر بقية.

لكن إن قلتَ: (إن جاء زيدٌ أكرمتُكَ) فهذا كلام، لأن المستمع فهم أنه في حال مجيء زيد سيُكرم، فلم يعد ينتظر بقية للكلام.

- بالوضع العربي: أي بالمعاني التي وضعها العرب لألفاظهم، فكلمة "ذهب" وضعها العرب لمعنى، و هو حصول الذهاب في الزمان الماضي، و هكذا.

*الكَلِمُ: اسم جنس واحدُهُ كلمة، و هي: إما اسم، أو فعل، أو حرف.

*و الكَلِمُ: ما تركب من ثلاث كلماتٍ فأكثر، أفاد أو لم يُفد.

فالمفيد نحو: إذا حضر الماء بطل التيمم.
و مثال غير المفيد: إذا حضر الماء.

فالأول يُسمى كلاماً و كَلِماً عند النحاة، لأنه أفاد بخلاف الثاني فإنه لا يُسمى كلاماً بل كَلِم لأنه لم يفد فائدة يحسُن السكوت عليها.

* الكلمة: هي اللفظ الموضوع لمعنى مفرد، نحو: (محمد)، (زيد)، (كتاب)، (شجاع)، و (جهاد).

بخلاف المهمل الذي لا يفيد معنى نحو "ديز" فلا تُسمى كلمة عند النحاة.

و قد تُطلق الكلمة و يراد بها الكلام، فنقول في "لا إله إلا الله" كلمة التوحيد.

و كقول الحبيب المصطفى –صلى الله عليه و آله و سلم-: "أصدق كلمةٍ قالها شاعر كلمة لبيد بن ربيعة:ألا كل شيءٍ ما خلا الله باطلُ"
فسمى ذلك كلمة.

* و القول: هو أعم من الجميع، فيدخل فيه الكلمة، و الكلام ، و الكَلِم.
(منقول)


شكرا لكَ أستاذ عبد الرّحيم على إثرائكَ للموضوع










قديم 2016-01-12, 16:38   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحة الوجدان مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
و فيكِ بركة يا أخت
و شكرا لكِ على الزّيارة










قديم 2016-01-12, 21:28   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عبد الرحيم بوعكيز
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال أبو مروان مشاهدة المشاركة

شكرا لكَ أستاذ عبد الرّحيم على إثرائكَ للموضوع

لا شكر على واجب أخانا أبا مروان









قديم 2016-01-18, 09:39   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
حمزة 8
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طرح قيم و رائع و جمال في انتقاء الموضوع
نفعنا الله بعلمك و نفع الأمة به









قديم 2016-01-18, 12:58   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عبد الماجد حماد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبد الماجد حماد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عمل جيد ...










قديم 2016-01-18, 13:50   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة 8 مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طرح قيم و رائع و جمال في انتقاء الموضوع
نفعنا الله بعلمك و نفع الأمة به










قديم 2016-01-18, 13:51   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الماجد حماد مشاهدة المشاركة
عمل جيد ...










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الفعل, تقسيمات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc