اجمل ما قرات لكم ( متجدد)

[Riadh Setif]

بارك الله فيك

[azhar 40]

ءامين وفيك اخي

[فرح 97]

بارك الله فيك

[azhar 40]

ءامين وفيك يا فرح

[azhar 40]

قال القطب الغوث سيدي ابو صالح الجيلاني
كن عاقلا ولا تكذب ، تقول أنا خائف من الله عز وجل وانت تخاف من غيره ، لا تخف جنيا ولا انسيا ، ولا تخف شيئا من الحيوانات الناطقة والصامتة لا تخف من عذاب في دنيا زائلة انما عليك الخوف من المعذب باشد العذاب
العاقل لا يخاف لومة لائم في نصرة الله عز وجل ، هو اصم عن كلام غير الله ، الخلق عنده عجزة فقراء ، هذا وامثاله هم العلماء الذين ينتفع بعلمهم ، العلماء بالشرع وحقائق الاسلام هم اطباء الدين ، الجابرون لكسره ، يامن قد انكسر دينه تقدم اليهم حتى يجبروا كسرك .
الذي انزل الداء هو الذي ينزل الدواء هو اعرف بالمصلحة من غيره .
لا تتهم ربك عز وجل في فعله ، نفسك اولى بالتهم واللوم من غيرها ، قل لها العطاء لمن اطاع والعصا لمن عصى .

[azhar 40]

كتاب لسان العرب للامام جمال الدين ابن منظور الأنصاري المتوفى سنة 711 هجرية طبعة دار الكتب العلمية الطبعة الاولى سنة 1424 هجرية
الصفحة 779
يقول:"وفي الحديث أي القدسي من تقرب الي شبرا تقربت اليه ذراعا المراد بقرب العبد من الله عز وجل القرب بالذكر والعمل الصالح لا قرب الذات والمكان لأن ذلك من صفات الأجسام والله يتعالى عن ذلك ويتقدس"

[azhar 40]

تعالى ربي عن القعود والجلوس وعن الإتصال والإنفصال وعن الحدود والجهات .
لا يحويه مكان ولا يجري عليه زمان . لا تحده الجهات الست ولا هو في السماء..
الله موجود بلا مكان وهذا جائز لأنه هو خالق المكان إذاً فقد كان قبل المكان
وسبحان ربي عما يصفون.

[azhar 40]

قال أحد الصالحين: "من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه إما في الآخرة أو في الدُّنيا والآخرة).
وفي الحديث: "ما ترك عبد لله أمرا لا يتركه إلا لله إلا عوضه الله منه ما هو خير له منه في دينه ودنياه". رواه أبو نعيم.
فيا أحبتي لا تحزنوا أبدا على شئ تركتموه لوجه الله.

[azhar 40]

إرضاءالأم
إرضاء الأم في غير معصية الله فيه أجر كبير , يقرب العبد من الله تعالى .
إرضاء الأم إذا لم يكن فيه معصية لله تعالى يقرب من الجنة .
من بر والدته من غير معصية الله مع الإيمان بالله ورسوله وتجنب الكفر هذا يقرب إلى الجنة .
إذا إنسان أطاع أمه في كل شيء إلا في معصية الله هذا يقرب العبد من الله تعالى .
ولو كانت كافرة بنية حسنة كتقريبها لقبول الحق الإحسان إليها فيه ثواب لكن لا تطاع في معصية الله.

[azhar 40]

قال الله تعالى : {إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}
وقال سبحانه: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}
وقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "أَمْسِكْ عَلَيكَ لِسَانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ".
وقد قال عليه الصلاة والسلام للذي استوصاه: "عليك بطولِ الصّمتِ إلّا من خير"
فإياك أخي المسلم والهجوم على الإفتاء بغير علم فإن الشأن عند الله تعالى بحسن الختام، ليس الشأن عند الله تعالى بحسن المنظر وقوة العشيرة والسند، بل الشأن عند الله سبحانه بالثبات على الإيمان لقوله تعالى: {وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}

[ilyas fadi]

بارك الله فيكم

[azhar 40]

ءامين وفيكم سيدي.

[azhar 40]

والناس في الحَشْرِ يَكُونُون على ثَلاثَةِ أقْسَامٍ
١ــ قسمٌ يُحْشَرُونَ طَاعِمِينَ رَاكِبِينَ كَاسِينَ، وَهُمُ الأتْقِيَاءُ أي الّذِينَ كَانُوا فِي الدُّنْيَا يُؤَدُّونَ الوَاجِبَاتِ وَيَجْتَنِبُونَ المحَرَّمَاتِ.
٢ــ وَقِسْمٌ يُحْشَرُونَ حُفَاةً عُرَاةً، وَهُمُ المسْلِمُونَ مِنْ أهْلِ الكَبائِرِ
٣ــ وَقِسْمٌ يُحْشَرُونَ وَهُمْ يُجَرُّونَ عَلَى وُجُوههِم وهؤلاء هُمُ الكفَّارُ، وَقَدْ وَرَدَ في عَذَابِ المتَكَبّرِينَ الّذِينَ يَتَكَبَّرونَ على عِبادِ اللهِ أنهُمْ يُحْشَرُونَ بِحَجْمِ النَّمْلِ الصَّغِيرِ بِصُورَةِ بَنِي ءآدَمَ فَيَدُوسُهُمُ النَّاسُ بِأقْدَامِهِمْ إهَانَةً لَهُم وَلا يَمُوتُونَ.

[azhar 40]

البعْثُ
وَهُوَ انْشِقَاقُ القُبُورِ وَخُرُوجُ النَّاسِ منها للحِسَابِ بَعْدَ إعَادةِ الأجْسَادِ التي أكَلَهَا التُّرَابُ، وَهِيَ أجْسَادُ غَيْرِ الأنْبِياءِ والشُّهَدَاءِ، فَهؤُلاءِ لا يأْكُلُ التُّرَابُ أجْسَادَهُمْ، وَكَذلِكَ بعْضُ الأوْلِيَاءِ لا يَأكُلُ التُّرَابُ أجْسَادَهُمْ.

[azhar 40]

قال الله تعالى:
يَسأَلُونَكَ عن الرُّوحِ قُل الرُّوحُ مِن أَمرِ رَبّي"
قال الله تعالى:يَسأَلُونَكَ عن الرُّوحِ قُل الرُّوحُ مِن أَمرِ رَبّي"مَعناه لا يَعلَمُ حَقِيقَتَها إلا اللهُ تعالى،الرُّوحُ مما اختَصّ اللهُ بعِلمِه حتى الملائكة الذينَ يحمِلُونَ الرّوحَ لا يَعرفُونَ حَقيقَتَه،التّقيّ يحمِلُون رُوحَه بكفَنٍ مِن ثِيابِ الجنَّةِ ويَصعَدُونَ بهِ إلى السّماءِ السّابعة ثم يُعيدُونَه إلى الأرضِ،لمّا يحمِلُونَه للدَّفن هو يَرى مَن يُغسِّلُه ويُكفّنُه وبعدَ أن يُدفَن يَرُدُّونَ الرّوحَ إلى الجسدِ ولا يُفارِقُ الجسَدَ إلى أن لا يَبقَى مِنه إلا عَجْب الذّنَب فإذا لم يبقَ منه إلا ذلكَ رُوحُه تَصعَدُ إلى الجنّةِ ثم لمّا تَقُومُ القيامة تَعودُ الرّوحُ إلى الجسَد الجديدِ إنْ كانَ بَلِيَ جَسدُه وإنْ لم يكن بَلِيَ فإلى جسَدِه الذي بقِيَ،لكنّ الأولياءَ يَستَطِيعُونَ أن يَخرجُوا منَ القَبرِ ويَعُودُوا.
الرّوحُ لا يُحِيطُ بها أحَدٌ عِلمًا إلا اللهُ .