سبحان الله ليس بمقدور الإنشان والتكنولوجيا المتقدمة ان تفيد بشىء ومهما وصل العلم لا يعادل سو ( ثانية واحدة ) من مسافات الكون خيتي مثلا سرعة الضو حوالي 400 الف كيلومتر في الثانية ونقول الأنسان وصل الي القمر والمسافة بين الأرض والقمر تقريبا او اقل 400 الف كيلومتر وهذا هوا مقياس علم الأنسان بالوقت الحاضر من مساحة الكون .. هي ما يعادل ثانية فقط مع ان هناك مسافات بين المجرات البالغة تقريبا والله اعلم 200 مليار مجرة وفي كل مجرة 200 مليار كوكب وهناك المسافات لا تصدق مثلا :اعملي رقم وبجانبة 600 رقم يسما سنتليون وهناك اكبر من هذا الرقم يسما اعدد سيكويز لحديث حول هذا صعب جدا .. وللعلم باننا بنهاية ذيل التبانة نعيش ... درب التبانة كما تُعرف باسم درب اللبانة أو الطريق اللبني (بالإنجليزية: Milky Way) هي مجرة حلزونية الشكل. وهي اسم المجرة التي تنتمي إليها الشمس، والأرض، وبقية المجموعة الشمسية.تشتمل مجرة درب اللبانة على مئات البلايين من النجوم، وتنتشر سحابات هائلة من ذرات التراب والغازات في شتى أطراف المجرة. تحوي ما بين 200 إلى 400 مليار نجم؛ ففي الليالي المظلمة الصافية، يظهر درب اللبانة على شكل حزمة لبنية عريضة من ضوء النجوم تمتد عبر السماء. وتنشأ الفجوات المظلمة في الحزمة نتيجة لتكون سحب الغبار والغازات التي تحجب الضوء المنبعث من النجوم التي وراءها. ومن ضمنهم الشمس. شكلها قرصي ويبلغ قطرها حوالي 100.000 - 180.000 سنة ضوئية وسمكها حوالي 1000 سنة ضوئية، فهي قرص رقيق جدا. ونحن نعيش قريبا من حافة تلك المجرة حيث تدور مجموعتنا الشمسية حول مركز المجرة. تبعد المجموعة الشمسية عن مركز المجرة نحو 27 ألف سنة ضوئية. وإذا نظر الشخص إلى السماء في الليل فقد يرى جزءًا من مجرتنا كحزمة من النجوم، ويرى سكان نصف الكرة الأرضية الشمالي درب التبانة في الصيف والخريف والشتاء. والمنظر في أواخر الصيف أو في مطلع الخريف يأخذ المدى الألمع والأغنى لهذا النهر السماوي: ففي ذلك الوقت من السنة، يمتد درب التبانة من برجي ذات الكرسي (كوكبة) والملتهب (كوكبة) في الشمال، عبر النصف الشرقي للسماء وعبر مجموعة نجوم تعرف كمثلث الصيف، ثم يغطس نحو الأفق خلال برجي القوس والعقرب. وتحجب الغيوم الفضائية بين برجي مثلث الصيف والقوس، رقعة مركزية واسعة من درب التبانة، مما يجعله يبدو منقسما إلى جدولين. وقرب برجي القوس والعقرب، يكون درب التبانة كثيفا ولامعا جدا، لأن هذا الاتجاه يدل نحو مركز المجرة.
ولكن لا بوسعنا سو ان نقول سبحان الله .
جزاك الله خيرا على الموضوع وإن احببتم ان نواصل بهذا.... نواصل وننزل مواضيع حول الأعجاز العلمي في القران والسنة .
ملاحظة السنة الضؤية الواحدة تساوي 9,460,800,000,000 كيلومتر .في الفضاء . (اي رقم وبجانبة 12 رقم )