ليست لدي أي مشاكل مع هذا الشخص,ولو أني ان مكنت من هكذا منصب سأفعل كل ما يتطلب الأمر من كذب مرواغة و قذارة سياسية من أجل حماية بل تغليب المصلحة العليا للوطن فوق أي مصلحة لأي شعب أو بلد أخر,لكن المشكلة هي في تمكين شركات ''فاشلة في تركيا'' تمكين هذه الشركات من مشاريع بأرصدة خيالية داخل الجزائر,اضافة الى هذا تمريغ المؤسسة العسكرية التركية في صراع غامض و غير واضح المعالم في الجارة سوريا هو خطوة متهورة اضافة الى الخطأ الاستراتيجي بالتغييب المتعمد من قبل أردوغان للعنصر الكردي الذي يعتبر عنصرا متجذرا في الواقع التركي و والخريطة الاقليمية ككل,الرجل مخطئ في أمور لا تعد و لا تحصى...وأخرها اعتماد نظام رئاسي غير برلماني في صورة تذكرني ببلدنا لينضم الى لائحة الديكتاتورية الفردية الشرق-أوسطية ليصبح لا يقل تعصبا و تصلبا عن من كان ينتقدهم في الأمس القريب.