|
منتدى قبائل الجزائر كل مايتعلق بأنساب القبائل الجزائرية، البربرية منها و العربية ... فروعها و مشجراتها... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2009-01-20, 18:46 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
يعطيك الف عافيه منور بوجودك المنتدى
|
||||
2009-04-26, 08:35 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
آل خضراوي
شكرا على ترحيبك |
|||
2009-04-26, 08:37 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
آل خضراوي
|
|||
2009-04-26, 08:40 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
آل خضراوي
أمنا - بحمد الله - من بعد خوفنا وزدنا، فمنّا معزب ومريح ونمنا وما كنّا ننام، وأطلقت حمائل من أعناقنا وصفيح فإن ترتحل يحنّ نجدٌ وأهله وإلاّ فنجدٌ ما أقمت مليح وحقّ لِنَجْدٍ أن تحنَّ ولم يبت يئنّ بنجدٍ مُذ وليت جريح([24][24]) |
|||
2009-04-26, 08:44 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
آل خضراوي
بيد أن هذا التحسن في الأوضاع الأمنية ببلاد اليمامة كان آنياً، إذ ما لبث الإقليم أن عاد إلى دائرة الإهمال والعزلة، وبالتالي ضعف أثر السلطة المركزية فيه. وعلى الرغم من أن المصادر ذكرت أن ولاية اليمامة أسندت في سنة 236 هـ/ 850 م إلى محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن مصعب، مع ولاية البحرين وطريق مكة، وفي سنة 248 هـ/ 862 م أسندت إلى محمد بن عبد الله بن طاهر مع العراق والحرمين، وفي سنة 252 هـ/ 866 م إلى محمد بن عون مع البصرة والبحرين([1][25])، فإن ولاية هؤلاء لليمامة - فيما يبدو - كانت ولاية صورية. فأيّ منهم لم يُقم باليمامة، ولم تحظ منه أو من الإدارة المركزية باهتمام يُذكر، وبخاصة في ظل الضعف الشديد الذي حل بالخلافة العباسية بعد عصر الواثق. |
|||
2009-04-26, 08:45 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
آل خضراوي
ب - انتقال الأخيضريين إلى اليمامة وقيام دولتهم بها |
|||
2009-04-26, 08:47 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
آل خضراوي
الفترة الثالثة (316 - 328 هـ تقريباً/ 928 - 939 م) |
|||
2009-04-26, 08:48 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
آل خضراوي
حدود المنطقة التي حكمها الأخيضريون وسقوط دولتهم 1 3 100 3 عمر الدولة الأخيضرية = 7 (أجيال) × = 233. إذن، تاريخ سقوطها = 253 (تاريخ قيامها) + 233 (عمرها) = 486 هـ، أي أننا نقدر أن تاريخ سقوط الدولة الأخيضرية كان في أواخر القرن الخامس الهجري، وفي حدود التاريخ المشار إليه. لكننا نؤكد مرة أخرى أن هذا التحديد تقريبي غير مؤكد، مبني على المعطيات المشار إليها. أما مصير الأخيضريين بعد سقوط دولتهم، فقد أورد ابن عنبة نصّاً عنه، قال فيه: »حدثني الشيخ المولى السعيد العلامة النقيب، تاج الدين، أبو عبد الله محمد بن معيّة الحسني([26][111])، أن إبراهيم بن شعيب اليوسفي حدّثه أن بني يوسف الأخيضر مع عامر([27][112])، وعايد([28][113])، نحو ألف فارس يحفظون شرفهم، ولا يدخلون فيهم غيرهم، لكنهم يجهلون أنسابهم، ويقال لهم بنو يوسف«([29][114]). ويبدو أن الأخيضريين تفرقوا بعد ذلك في أنحاء نجد وغيرها، تحت ضغوط القوى الأخرى وظروف المعيشة، واندمجوا مع سكان المناطق التي حلوا بها، وتخلوا عن مذهبهم الزيدي([30][115]). ولا تزال بعض الأسر في نجد في عصرنا هذا، تحتفظ بانتسابها للأخيضريين من حيث أصولها العرقية([31][116]). ([1][86]) حمد الجاسر، مدينة الرياض، المصدر السابق، ص. 69؛ نزار عبد اللطيف الحديثي، إمارة بني الأخيضر، المصدر السابق، ص. 132؛ عبد الله بن يوسف الشبل، الدولة الأخيضرية، المصدر السابق، صص. 461 - 462. ([2][87]) عبد الرحمن بن زيد السويداء، الألف سنة الغامضة من تاريخ نجد، دار السويداء للنشر والتوزيع، الرياض، 1408 هـ، ج 1، ص. 317؛ عبد الله ابن خميس، معجم اليمامة، المصدر السابق، ج 1، ص. 41. ([3][88]) عبد الله بن عبد العزيز الجذالين، تاريخ الأفلاج وحضارتها، الرياض، ص. 86، 95. ([4][89]) عبد العزيز بن جار الله الجار الله، الاستيطان والآثار الإسلامية في منطقة القصيم، مكتبة الملك فهد الوطنية، الرياض، ص. 71. ([5][90]) ياقوت الحموي، معجم البلدان، المصدر السابق، ج 4، ص. 319. ([6][91]) الطبري، تاريخ الأمم والملوك، المصدر السابق، ج 11، ص. 253، 295، 304، 362، 366. ([7][92]) صالح الوشمي، ولاية اليمامة، المصدر السابق، صص. 117 - 118؛ منصور بن عبد العزيز الرشيد، أوراق مطوية من تراث الجزيرة العربية (مخطوط)، صص. 30 - 33. ([8][93]) الطبري، المصدر السابق، ج 11، ص. 18، 49، 55، 253، 255، 295، 401؛ عريب بن سعد القرطبي، صلة تاريخ الطبري، طبع ملحقاً بـ"تاريخ الطبري"، دار القلم، بيروت، 1979، ج 12، ص. 31، 61. ([9][94]) صالح بن سليمان الوشمي، الآثار الاجتماعية والاقتصادية لطريق الحج العراقي على منطقة القصيم، مؤسسة الرسالة، بيروت، صص. 95 - 96. ([10][95]) ذكر أنه استقى معلوماته عن شخص يُدعى أحمد بن الحسن العادي الفلجي، الحسن بن أحمد الهمداني، صفة جزيرة العرب، المصدر السابق، ص. 274. ([11][96]) المصدر نفسه، صص. 272 - 273. ([12][97]) المصدر نفسه، ص. 273. ([13][98])يقول الشيخ حمد الجاسر: لعلها »أصحاب الرّس« الذين ذُكروا في القرآن الكريم، وهذا ما نصّ عليه كثير من المفسرين وبعض المؤرخين. ([14][99]) السير: وحدة وزن، تساوي خمسة عشر مثقالاً. ([15][100]) المنّ من التمر يساوي أربعين ومئتي كيلوجرامٍ. وهذا هو المعمول به عند أهل نجد في عصرنا هذا. وهناك قول بأن المنّ يساوي ستة عشر كيلو جراماً فقط؛ كما أن هناك من يحدد المنّ بأربعة كيلوجرامات. وهذا يستخدم - غالباً - في وزن اللحم والسّمن ونحوها. ([16][101]) الفرسخ يساوي ثلاثة أميال، أي نحو خمسة أكيال. ([17][102]) ناصر خسرو، سفرنامه، صص. 139 - 141. ([18][103]) عبد اللطيف بن ناصر الحميدان، »إمارة العصفوريين ودورها السياسي في تاريخ شرق الجزيرة العربية«، مجلة الوثيقة، العدد الثالث، السنة الثانية، 1403 هـ/ 1983 م، مركز الوثائق التاريخية بدولة البحرين، ص. 32. ([19][104]) ناصر خسرو، سفر نامه، المصدر السابق، ص. 138. ([20][105]) المصدر السابق، صص. 138 - 139. ([21][106]) المصدر نفسه، صص. 141 - 142. ([22][107]) أحمد بن علي ابن عنبة الحسني، عمدة الطالب، المصدر السابق، ص. 214، هامش 1. ([23][108]) تاريخ ابن خلدون، المصدر السابق، ج 6، ص. 12، ج 2، ص. 313. ([24][109]) وردت إشارة عند بعض الباحثين تفيد أن الأخيضريين سقطت دولتهم على يد القرامطة سنة 467 هـ/ 1075 م (عبد الله بن محمد ابن خميس، الدرعية، ص. 42؛ المؤلِّف نفسُه، الألف سنة الغامضة من تاريخ نجد، دار السويداء للنشر، الرياض، ج 1، ص. 307، 317) وهذا أمر مستبعد، من وجهة نظرنا. فالقرامطة كانوا قبل ذلك - بزمن طويل - قوة محلية ضعيفة انحصر نفوذها في الأحساء فقط. وأهَمُّ من ذلك أن التاريخ المشار إليه (467 هـ) هو تاريخ القضاء على بقايا سلطة القرامطة، على يد عبد الله بن علي العيوني، مؤسس الدولة العيونية في البحرين. فكيف يمكن - والحال هذه - أن يقال إن القرامطة قضوا على الأخيضريين في ذلك التاريخ وبسطوا نفوذهم على اليمامة. وورد في كتاب: "إمتاع السامر بتكملة متعة الناظر"، المنسوب لشعيب بن عبد الحميد الدوسري (طبعة دارة الملك عبد العزيز، الرياض، 1419 هـ/ 1998 م، ص. 198)، أن خضران بن سلول العمري، قائد أمير عسير، موسى بن محمد اليزيدي الأموي = = تصدى في سنة 479 هـ للشريف حسين بن علي بن محمد الأخيضري، وتمكن من قتله وتمزيق قواته، وسيطر على نجد. لكن هذا الكتاب لا يوثق بما ورد فيه من معلومات، لكثرة ما حواه من الافتراءات والتزوير، وللشك في حقيقة مؤلفه أو مؤلفيه. (انظر عن موضوع نسبة هذا الكتاب لشعيب الدوسري، وما ورد فيه: أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري، »بلادنا والتاريخ المصنوع«، جريدة الجزيرة، العدد 7618، السبت 19/2/1414 هـ؛ و»شعيب المفترى عليه«، الجريدة نفسها، العدد 7611، السبت 12/2/1414 هـ؛ و»خرافات امتناع السامر«، الجريدة نفسها، العدد 7604، السبت 5/2/1414 هـ). وقد نشرت هذه المقالات ملحقة بطبعة الكتاب المشار إليها، صص. 505 - 541. ([25][110]) عبد الرحمن ابن خلدون، تاريخ ابن خلدون، المصدر السابق، ج 1، ص. 143. وقد أثنى ابن خلدون على هذه القاعدة أو القانون كما سماه، وقال إنه يأتي في الغالب بنتائج صحيحة. وانظر أيضاً: حمد الجاسر، »أسماء أحياء مدينة الرياض القديمة«، مجلة العرب، السنة 23، 1409 هـ/ 1989 م، المجلد 11، 12، ص. 820؛ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري، أنساب الأسر الحاكمة في الأحساء، دار اليمامة للنشر، الرياض، 1403 هـ/ 1983 م، ج 1، ص. 263. ([26][111]) تاج الدين بن معيّة الحسني. مؤرخ نسابة، يعد من أبرز علماء الأنساب في عصره. صنّف عدداً كبيراً من الكتب في التاريخ والأنساب وغيرها، ومنها: كتاب نهاية الطالب في نسب آل أبي طالب. توفي سنة 776 هـ/ 1374 م (ابن عنبة، عمدة الطالب، المصدر السابق، صص. 264 - 268). ([27][112]) لعل المراد بني عامر، الذين كان لهم شأن في شرقي الجزيرة العربية ووسطها في أواخر عصر القرامطة، ثم في عصر الدولة العيونية، ثم أصبحت له السيادة حين استولى عصفور بن راشد بن عميرة العامري على السلطة في الأحساء وأسَّس الدولة العصفورية. ([28][113]) لعل المراد بني عائذ، وهم تحالف قبليّ كان له شأن في وسط بلاد اليمامة، خلال القرن السابع الهجري وما بعده. ([29][114]) ابن عنبة، المصدر السابق، ص. 216. ([30][115]) ورد في كتاب "إمتاع السامر بتكملة متعة الناظر"، المنسوب إلى شعيب بن عبد الحميد الدوسري، أن أحد أحفاد الأخيضريين ـ ويدعى حمود بن يوسف بن الحسن الأخيضري ـ قد تغلّب على اليمامة وما جاورها في النصف الثاني من القرن السابع الهجري، ثم خلفه ولداه من بعده، مبارك وعطيفة. وزعم الكاتب أن حي العطايف بمدينة الرياض يُنسب إلى عطيفة هذا (طبعة دارة الملك عبد العزيز، الرياض، 1419 هـ/ 1998 م، ص. 337). لكن هذا الكتاب لا يوثق بما ورد فيه، لكثرة ما حواه من الافتراءات والتزوير كما أشرنا من قبل. ([31][116]) عبد الله بن خميس، معجم اليمامة، المصدر السابق، ج 1، ص. 39؛ حمد بن إبراهيم الحقيل، كنز الأنساب ومجمع الآداب، مطابع النهضة، الرياض، 1404 هـ/ 1984 م. |
|||
2009-04-26, 08:50 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
تحياتي للجميع هذه دراسة خاصة عن نسب آل خضراوي |
|||
2009-06-13, 09:44 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
السلام عليكم : |
|||
2009-06-18, 12:49 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته |
|||
2009-06-19, 08:30 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
السلام عليكم كاين اللقب هذا في وادي سوف ياسر
|
|||
2009-07-02, 11:37 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
انا يللي بعرفو و متاكدة منو انو خضراوي هم شرفا من بلدية الهامل دائرة بوسعادة اكيد هيدا هو اصلك |
|||
2009-07-03, 01:03 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
موضوع قيم واتمنى التشرف بإيميلك اخي الكريم فأنا باحث ويشرفني متابعتك .. |
|||
2009-07-03, 10:47 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
عاءلة خضراوي موجودة بكثرة في مدينة اولاد جلال |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc