وثيقة كامبل السرية عام 1907 و بعض المصطلحات الإستعمارية بترنيمات عربية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وثيقة كامبل السرية عام 1907 و بعض المصطلحات الإستعمارية بترنيمات عربية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-07-23, 16:44   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي وثيقة كامبل السرية عام 1907 و بعض المصطلحات الإستعمارية بترنيمات عربية



Henry Campbell-Bannerman رئيس وزراء بريطانيا United Kingdom و هو ينتمي إلى الحزب الحر البريطاني أو حزب الأحرار البريطاني من 1899 إلى 1908 و الذي سبق له أن خدم في إدارة المستعمرات البريطانية مرتين Secretary of State for War and the Colonies في مكتب Gladstone و Rosebery .


الذي يريد التعرف على هذه الإدارة يمكنه إستعمال الروابط :
https://en.wikipedia.org/wiki/Secret...d_the_Colonies

و هناك كتاب
Parliamentary Government in the British Colonies



يمكن إيجاد هذا الكتاب على الرابط :
https://books.google.co.ma/books?id=...lonies&f=false


هذا الرجل شغل منصب First Lord of the Treasury أو Prime Minister رئيس وزراء الذي برز خلال مؤتمر 1907 الذي يجب أن لا ننساه أبدا لأنه من أهم المحطات التي أسست لتقسيم العالم العربي و التي تعد الخطوة الثانية بعد إضعاف هذا العالم و خلق منطلق للإنقسامات التي ستعيشها هذه المنطقة لاحقا

The Arab Scene 100 years After Campbell-Bannerman

https://www.tlaxcala.es/pp.asp?lg=en&reference=4652

تم التغطية على المؤتمر بشكل غير مسبوق فالدول التي شاركت في المؤتمر كانت تسوقه كمؤتمر لأجل السلام و تزع السلاح مع دول كانت في دائرة محور الشر كالدولة العثمانية و ألمانيا مع العلم أن الدولتين لم تكن مدعوتين إلى المؤتمر
مثلا في جريدة l'exprees du midi الفرنسية ليوم السبت 11 ماي من سنة 1907





في ذلك الوقت كان الهدف السيطرة على ألمانيا و تقسيم الإمبراطورية العثمانية و جائت الفكرة من (الصهاينة) اليهود الملحدين الذين وجدوا في الغرب ما يمكنهم به تحقيق هدفهم.

قام حزب المحافظين البريطاني عام 1905 بتوجيه الدعوة الى كل من فرنسا وهولندا وبلجيكا واسبانيا وإيطاليا لعقد مؤتمر يتم من خلاله وضع سياسة لهذه الدول الإستعمارية تجاه العالم وبالذات تجاه العالم العربي وفي عام 1907 أنبثقت وثيقة سرية عن هذا المؤتمر سموها " وثيقة كامبل " نسبة الى رئيس الوزراء البريطاني آنذاك هنري كامبل بنرمان " " إن البحر الأبيض المتوسط هو الشريان الحيوي للإستعمار لأنه الجسر الذي يصل الشرق بالغرب والممر الطبيعي الى القارتين الآسيوية والإفريقية وملتقى طرق العالم وأيضا هو مهد الأديان والحضارات . ويعيش على شواطئه الجنوبية والشرقية بوجه خاص شعب واحد تتوفر له وحدة التاريخ والدين واللسان "

هناك دول لا تقع ضمن الحضارة الغربية المسيحية ويوجد تصادم حضاري معها وتشكل تهديداً لتفوقها وهي بالتحديد الدول العربية بشكل خاص والإسلامية بشكل عام "

لقد دعا مؤتمر بنرمان الى إقامة دولة في فلسطين بالتعاون مع المنظمة الصهيونية العالمية تكون بمثابة حاجز بشري قوي وغريب ومعادي يفصل الجزء الإفريقي من هذه المنطقة عن القسم الآسيوي والذي يحول دون تحقيق وحدة هذه الشعوب العربية ألا وهي دولة إسرائيل

يشكل هذا المؤتمر النواة الأساسية والتي انبثق عنها كل من اتفاقية سايكس بيكو ووعد بلفور ومؤتمر فرساي ومؤتمر سان ريمو ومعاهدة سيفر ومعاعدة لوزان وبصدور قرار التقسيم 181 بتاريخ 29/11/1947 وإعلان قيام دولة إسرائيل بتاريخ 15/5/1948 وبتاريخ 11/5/1949 تبوأت اسرائيل مقعدها في الأمم المتحدة بصفتها العضو 59 في المنظمة الدولية

لقد اكتشف الغرب في بداية القرن العشرين النفط العربي وبالذات عام 1905 وأدركوا أن المنطقة العربية من أقصى الشرق الى أقصى الغرب تضم في جنباتها أكبر مخزون للنفط في العالم وبدأ الصراع بين الدولة العالمية الفتية الولايات المتحدة وبين دول أوروبا الباردة في السيطرة على منابع النفط منذ عام 1905

وقبل التطرق الى وثيقة السير هنري كامبل بنرمان رئيس وزراء بريطانيا (1905-1908) لا بد لنا أن نتوقف عند محطتين رئيستين من محطات التاريخ حتى تتضح لنا الصورة كاملة
1: المؤتمر الصهيوني الأول
لقد تم عقد المؤتمر الصهيوني الأول في مدينة بازل السويسرية عام 1897 بمشاركة كافة ممثلي الجاليات اليهودية في العالم من أجل إنشاء وطن قومي لليهود بزعامة ثيودور هرتزل وتم اتخاذ القرارات التالية
• إن هدف الصهيونية هو إقامة وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين بالوسائل التالية . تشجيع الهجرة اليهودية الى فلسطين . تنظيم اليهود وربطهم بالحركة الصهيونية . واتخاذ السبل والتدابير للحصول على تأييد دول العالم للهدف الصهيوني( إعطا ءه شرعية دولية).
• تشكيل المنظمة الصهيونية العالمية بقيادة ثيودور هرتزل
• تشكيل الجهاز التنفيذي " الوكالة اليهودية " لتنفيذ قرارات المؤتمر ومهمتها جمع الأموال في صندوق قومي لشراء الأراضي وإرسال المهاجرين لإقامة المستعمرات لليهود في فلسطينبعد انتهاء أعمال المؤتمر الصهيوني الأول خرج ثيودور هرتزل على الصحفيين والإبتسامة العريضة تعلو شفتيه وقال لهم لقد قررنا إنشاء الوطن القومي لليهود وقد تضحكون إذا أخبرتكم أن هذا الوطن سيتحقق خلال خمسة أعوام وعلى الأغلب خلال خمسين عاماً على الأكثر . وفي عام 1948 تم الإعلان عن إنشاء دولة إسرائيل في أرض فلسطين المقدسة في قلب العالم العربي وفي قلب العالم الإسلامي.

2: السلطان عبد الحميد بن عبد المجيد
قام ثيودور هرتزل بإرسال رسالة الى السلطان عبد الحميد الثاني وهذا نصها " ترغب جماعتنا في عرض قرض متدرج من عشرين مليون جنيه استرليني يقوم على الضريبة التي يدفعها اليهود في فلسطين الى جلالته . تبلغ الضريبة التي تضمنها جماعتنا مائة ألف جنيه استرليني في السنة الأولى وتزداد الى مليون جنيه استرليني سنويا ويتعلق هذا النمو التدريجي في الضريبة بهجرة اليهود التدريجية الى فلسطين. أما سير العمل فيتم وضعه في إجتماعات شخصية تعقد في القسطنطينية . مقابل ذلك يهب جلالته الإمتيازات التالية ...الهجرة اليهودية الى فلسطين التي لا نريدها غير محدودة فقط بل تشجعها الحكومة السلطانية بكل وسيلة ممكنة وتعطي المهاجرين اليهود الإستقلال الذاتي . المضمون في القانون الدولي وفي الدستور والحكومة وإدارة العدل في الأرض التي تقرر لهم ( دولة شبه مستقلة في فلسطين )ويجب أن يقرر في مفاوضات القسطنطينية الشكل المفصل الذي ستمارس به حماية السلطات في فلسطين اليهودية وكيف سيحفظ اليهود أنفسهم النظام والقانون بواسطة قوات الأمن الخاصة بهم.

قد يأخذ الإتفاق الشكل التالي يصدر جلالته دعوة كريمة إلى اليهود للعودة الى أرض آبائهم . سيكون لهذه الدعوة قوة القانون وتبلغ الدول بها مسبقاً.

............يتبع..............









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 16:44   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-24, 08:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

3: وثيقة كامبل السرية Campbell-Bannerman 1907



على رابط:
https://archive.org/stream/minutesof...ge/n5/mode/2up

دعا حزب المحافظين البريطاني كلا من فرنسا وهولندا وبلجيكا واسبانيا وايطاليا عام 1905 الى عقد مؤتمر سري استمرت مناقشاته لمدة عامين وتم التوصل في نهاية المؤتمر الى وثيقة سرية عرفت بوثيقة كامبل نسبة الى رئيس وزراء بريطانيا في ذلك الوقت هنري كامبل بنرمان ولقد توصل المجتمعون الى نتيجة مفادها " إن البحر الأبيض المتوسط هو الشريان الحيوي للإستعمار لأنه الجسر الذي يصل الشرق بالغرب والممر الطبيعي الى القارتين الآسيوية والإفريقية وملتقى طرق العالم وأيضا هو مهد الأديان والحضارات والإشكالية في هذا الشريان أنه يعيش على شواطئه الجنوبية والشرقية بوجه خاص شعب واحد تتوفر له وحدة التاريخ والدين واللسان" وإن أبرز ما جاء في توصيات هذا المؤتمر الإبقاء على شعوب هذه المنطقة مفككة جاهلة متأخرة
وعلى هذا الأساس قاموا بتقسيم دول العالم بالنسبة اليهم الى ثلاث فئات :

الفئة الأولى : دول الحضارة الغربية المسيحية ( دول أوروبا وأمريكا الشمالية وأوستراليا ) والواجب تجاه هذه الدول هو دعم هذه الدول ماديا وتقنيا لتصل الى أعلى مستوى من التقدم والإزدهار

الفئة الثانية : دول لا تقع ضمن الحضارة الغربية المسيحية ولكن لا يوجد تصادم حضاري معها ولا تشكل تهديداً عليها ( كدول أمريكا الجنوبية واليابان وكوريا وغيرها) والواجب تجاه هذه الدول هو احتواؤها وإمكانية دعمها بالقدر الذي لا يشكل تهديداً عليها وعلى تفوقها

الفئة الثالثة: دول لا تقع ضمن الحضارة الغربية المسيحية ويوجد تصادم حضاري معها وتشكل تهديداً لتفوقها ( وهي بالتحديد الدول العربية بشكل خاص والإسلامية بشكل عام ) والواجب تجاه هذه الدول هو حرمانها من الدعم ومن اكتساب العلوم والمعارف التقنية وعدم دعمها في هذا المجال ومحاربة أي اتجاه من هذه الدول لإمتلاك العلوم التقنية. محاربة أي توجه وحدوي فيها

ولتحقيق ذلك دعا المؤتمر الى إقامة دولة في فلسطين تكون بمثابة حاجز بشري قوي وغريب ومعادي يفصل الجزء الإفريقي من هذه المنطقة عن القسم الآسيوي والذي يحول دون تحقيق وحدة هذه الشعوب ألا وهي دولة إسرائيل واعتبار قناة السويس قوة صديقة للتدخل الأجنبي وأداة معادية لسكان المنطقة.

لقد تم عرض مئات من البحوث ومن الدراسات والأوراق كثير منها لم يتم الكشف عنه . ولعل أكتشاف النفط في العالم العربي والى ظهور منافس قوي في هذا المجال ألا وهو الولايات المتحدة قد سَرع في تنفيذ مقررات هذا المؤتمر من أجل السيطرة على هذه الثرة واحتلال العالم العربي وتقسيمه . فنجم عنه اتفاقية سايكس بيكو عام 1916 و وعد بلفور عام 1917 ومؤتمر فرساي عام 1919 ومؤتمر سان ريمو عام 1920 ومؤتمر سيفر عام 1920 ومؤتمر سان ريمو عام 1923 وتم تتويجه بقرار الأمم المتحدة الظالم رقم 181 بتاريخ 29/11/1947 القاضي بتقسيم فلسطين الى دولتين عربية ويهودية وإلغاء السيادة العربية على القدس وتبعه تاريخ 15/5/1948 بوثيقة إعلان دولة إسرائيل وبتاريخ 11/5/1949 تبوأت إسرائيل مقعدها في الأمم المتحدة بصفتها العضو 59 في المنظمة الدولية

من أوائل الشخصيات اليهودية ا Samuel Barbasch الذي بدأ بتطبيق الفكر الصهيوني عن طريق المؤسسات المصرفية هو و أولاده وقد كانت لديه مراسلات مع Theodore Herzl مؤسس الكيان الصهيوني



على فكرة هذا الرجل الذي جاء من بودولبا Podolia


درس إبنه و يدعى Boris هذا الأخير درس ببالجيكا في المدرسة العليا للتجارة و عمره 18 سنة حسب ما حصلنا عليه من الآرشيف

في أواخر 1880 إنتقل Samuel إلى أوديسا Odessa

كان يشتغل بنكيا و قد قام بالفعل بإنشاء بنكه الخاص في مدينة أوديسا يدعى
Bankovskaya Kontora Barabasha



كما جاء في l’Echo Sioniste في دجنبر 1902أن هذا البنك أصبح فيما بعد يعرف في الإمبراطورية الروسية ب

Société pour le soutien des agriculteurs et les artisans juifs en Syrie et en Palestine
جمعية دعم الفلاحين و الحرفيين اليهود بسوريا و فلسطين
لكن في الواقع كانت هذه الجمعية غطاء لمساندة هجرة اليهود إلى فلسطين و سوريا بسبب التمييز العنصري و القتل الممنهج الذي زادت حدته بين 1881-1884 و في بعض البحوث التاريخية يقال أن الصهاينة أنفسهم موّلوا حملاتت عنصرية ضد بني جلدتهم لتحفيزهم على تحقيق نبوءة الهجرة إلىىؤأرض الميعاد. فأنشأوا لجنة أوديسا و كان مقرها بنفس المدينة التي إنصبت على دراسة الوسائل التطبيقية لإنشاء مستعمرات ذات طابع فلاحي بفلسطين و سوريا



هذه صورة جماعية للجنة أوديسا التي يمكن إعتبارها مؤتمرا صهيونيا



هذا الرجل كان عضوا في إدارة الإستعمار الصهيوني Jewish Colonial Trust و ممثلها بروسيا





منقول ....
https://www.fb.com/notes/mustapha-ha...2261734800388/










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-24, 09:04   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي





As the report was strategically important it was suppressed, and was never released to the public up till today's date. But lawyer Antoine Canaan referred to it in a lecture entitled "Palestine and the Law," which he delivered in 1949 in the universities of Florence and Paris, and in 1957 the Union of Arab Lawyers published it under the same title. Arab historians' and researchers' points of view differed on whether the document actually existed until the matter was confirmed by the well informed Egyptian writer Muhammad Hasanin Haikal. Haikal mentioned the final recommendation in his book "Secret Negotiations Between the Arabs and Israel" (Page 110). It seems that the report had never been officially released before now due to its importance and gravity.


At the time the Arab homeland was divided into European colonies and Ottoman territories, while the Zionist movement had already achieved considerable success in immigration to Palestine and colonizing parts of it, especially with the unlimited British support extended to the Zionist movement in this and other fields, and the collusion of the ruling Turkish group of "Unity and Advancement" in the Ottoman Empire at the time; after their deposition of the Ottoman Caliph Abdul Al-Hamid II in 1908, and appointing Muhammad Rashad to replace him as Sultan, but in name without powers. A specialist in the British Ministry of Colonialism, Side Potam, decided that there is no better choice than the Jews to perform this colonialist task, because (the British were not ready to perform the task as they did earlier in Canada and Australia.


Along with supporting Jewish emigration and colonization in Palestine, the United Kingdom and France concluded the "Sykes Picot Agreement" in 1916 dividing the Fertile Crescent into four states, Palestine, Transjordan and Iraq as England's share, and Syria and Lebanon to be France's share (The French wanted to have Palestine, but the British insisted on it, of course for establishing a Jewish homeland in it – translator's note), to be followed in 1917 by the Balfour Declaration which was approved by President Wilson along with the French and Italian governments and the Vatican, thus making it an international promise, and not simply a British promise. Palestine was later put under a British mandate and a deed in this regard was issued by the League of Nations, which was unanimously passed. The deed stated that Palestine shall be put under British political and economic administration, which shall insure the establishment of a Jewish homeland in Palestine. There was no consideration of Palestinian Arabs as a people that have political rights; they were considered merely religious sects with only civil and religious rights.


The British government, from 1917 to 1947, did not allow the establishment of a constitutional system in Palestine, while it granted Zionists autonomy and a role in the decision making along with the mandate authorities on all levels; while it was stirring controversies among Arab cities' dignitaries and rural Arab clannishness, and making use of its relations with Arab regimes to abort the Palestinian Arab patriotic movement, as was the case during the great 1936 Palestinian Arab strike. And since the establishment of the League of Arab States in 1945 it monopolized, within its territorial regimes, the upper hand in relation to whatever concerned the Arab Zionist struggle. When Great Britain referred the problem to the United Nations in 1947, both the capitalist camp under the leadership of the United States, and the communist bloc under the leadership of the Soviet Union supported the partition of Palestine and provided Zionists with fighters and arms. Then it is clearly evident, that there was a continuous international decision to put into effect Benirman's suggestions to abort any efficient Arab activism in this strategically important region of the world.


In viewing the Arab scene 100 years after Bannerman, we find that Arab intellectuals are divided into two contradicting trends: The first trend says that American administration has a strong hold on Arab history, as it has the final word in drafting Arab decision-making in all fields and on all levels, because Arabs lost their national referential authority as a result of Egypt's losing its historic role, and the inability of any other Arab power to fill the vacuum which Sadat created as a result of withdrawing from its stance in the Arab Zionist struggle. Among those who follow this trend are those who go to the extent of declaring that the Arab nation died, thus the light of Arab unity was extinguished, if not to say that Arabs had gone out of history.


The other Arab trend establishes its viewing to the Arab scene on what is static in our history, saying that people's struggle, and specifically the struggle of nations against invaders and despots, is a struggle of wills, and as long as the Arab people's will is still alive in resisting occupation and rejecting subjugation it is neither defeated nor subjugated. On the contrary the achievements of resistance in Iraq, Lebanon and Palestine, as well as the political and social movement in most Arab countries, are promising symptoms. And as the Vinograd Report had uncovered the faltering Zionist alarming failures in its aggression on Lebanon, Zbigniew Brzezinski said in April 2007: If the 1956 Suez defeat ended the era of old colonialism, Iraqi resistance had laid to rest the American stage in the Middle East, and there are people who say that Arab resistance started to have a strong hold on American history, not only in its influence on the last midterm congressional elections, but it influenced American foreign policy in forming an American public opinion, which is different from the conditions prevailing after the turning of the black Vietnam page
.









رد مع اقتباس
قديم 2017-07-24, 09:05   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

خطة الأمم المتحدة لتقسيم فلطين 1948



https://www.tlaxcala.es/pp.asp?lg=en&reference=4652










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-24, 09:09   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



رابط الكتاب "لغة انجليزية" صيغة PDF لمن أراد تحميله

https://archive.org/stream/minutesof...ge/n5/mode/2up










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc