|
قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-07-25, 14:57 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
شكرا على القصة الرائعة.
|
||||
2016-07-25, 15:38 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
|
|||
2016-07-25, 20:37 | رقم المشاركة : 33 | |||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اهلابك على عيني وراسي:d:d اقتباس:
اه الحمد لله عاد اليك الامل اجل باذن الله |
|||||||
2016-07-25, 20:45 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
قدم هيثم قدح القهوة مساء ذلك اليوم بعد أن تناولا العشاء وهو يقول لمصعب: - سوف تشعر الآن بالهدوء وتستطيع التفكير بشكل منطقي يا صديقي.. لقد أقسمت لك للمرة العاشرة أنني كنت أراقبك من النافذة، وعندما نزلت إلى الحديقة لم أرك تطير كما تزعم، لاشك أنك واهم.. رشف مصعب من قهوته وهو مغمض العينين وأخذ يفرك جبينه بأصابعه كمن أصيب بصداع وقال: - نعم..!!.. لا شك أنك رأيتني على الأرض يا هيثم.. لا شك في صدقك.. كما أن من المستحيل ان تراني أطير ولا تبدو عليك الدهشة ولا المفاجأة.. أو القلق والخوف على صديقك.. أعرف أن هذا مستحيل قطعا.. -إذن هون عليك.. واعترف أنك كنت واهما.. فرد مصعب بهدوء: - لست واهما أيضا.. - ماذا دهاك يا مصعب؟ إنه الخيال .. ألا تؤمن بشيء اسمه الخيال والوهم؟ حيث يتراءى لإنسان أنه فعل شيئا لم يفعله؟ - بلى أؤمن بذلك يا صديقي.. لكن.. أؤمن أيضا بشيء اسمه السحر... توقف قدح القهوة في الطريق بينما كان هيثم يرفعه إلى شفتيه وهو يقول: - ماذا قلت؟ السحر؟ .. لم أفهم.. - لم تفهم... لأنني أيضا لا أفهم شيئا... إن كل ما يحدث معنا هو أشبه بالسحر.. - هلاّ شرحتَ لي بمَ تفكر يا أخي!... وضع مصعب قدمه عى الطاولة وعقد ذراعيه على صدره وقال بوجه جاد: - حسنا... ألا ترى أن ما يحدث معنا ليس واضحا أبدا؟... كيف يمكن أن نجد الزهور على سريرينا دون أن يكون معنا أحد ثالث!!... والمال من أين جاء؟... هناك من وضعه لنا.. أو أن أحدنا يكذب.. سادت فترة قصيرة من الصمت.. ثم تابع مصعب حديثه قائلا: - ثم الفرس الرائعة التي كانت في الاسطبل.. لقد حكيت لك كيف اكتشفت وجودها.. من الذي وضعها هناك؟ ومنذ متى؟ ومن كان يطعمها إذا كانت قد بقيت ليومين او ثلاثة؟ فكما قلت لك إنني سمعت ارتطام حوافرها بالباب وكأنها كانت تريد الخروج.. لماذا لم تحاول الخروج مسبقا؟.. لماذا لم تحاول في النهار؟... سمعت ذلك الليلة الماضية.. وربما كانت هناك قبل ذلك.. ثم لماذا رأيت المفتاح على وسادتي حين عدت إلى الغرفة؟.. لقد كان ذلك الاسطبل مقفلا منذ إقامتنا.. فمع من كان المفتاح؟ وهل كان مقفلا حين أقام فيه من جاؤوا قبلنا من الناس؟... لماذا لم يظهر إلا الآن؟ .. ولماذا ظهر لي فقط؟.. بينما ظهر المال لك أنت فقط؟.. لماذا لم يحدث كما حدث مع الزهور؟ هناك شيء واحد هو اللغز نفسه.. وهو الشيء الذي لم نفهمه يا عزيزي.. هو الشيء الذي يفتح لنا كُنه هذه الحيرة التي نغوص فيها.. وربما سيحدث أغرب مما حدث في الأيام القادمة.. ازدرد هيثم ريقه وهو يقول: - هل تعني أن موت بعض أفراد العائلات تحت حوافر الخيل كان بسبب فرس جامحة مثلا؟.. - لا أدري صدقا كيف تم ذلك ولا أستطيع التخمين!!.. لكن الذي أعرفه يقينا أنني رأيتني أطير عن الأرض كما أرى أنك الآن جالس أمامي.. - الحقيقة أنه أمر محير فعلا يا مصعب!!... إذ كيف يمكن أن ترى شيئا وأرى أنا شيئا آخر؟!!... - إنني أتوقع أن هذا الذي حدث لي مع الفرس، هو رغبة في إيصالي إلى الجنون.. ربما حدث هذا مع عادل عزيز أو حدث معه ما يشبه ذلك.. لكن علينا يا صديقي أن نتفق منذ الآن على أن يَصدُق ويُصدّق أحدنا صاحبه.. وأن تكون الثقة بيننا قوية.. حتى لا يكون بيننا صدام.. ونستطيع معرفة سر هذا البيت الشنيع.. ومن يقف وراء هذه الأفعال السخيفة.. *** |
|||
2016-07-25, 20:55 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
في صباح اليوم التالي.. بينما كان الصديقان يتناولان إفطارهما قال هيثم:
- ألن تطلق الفرس لتأكل وتشرب؟ لا يجوز حبس البهائم كما تعلم... - تركت لها دلو ماء وبعض الأعشاب قبل أن أحبسها.. وسأفعل ذلك اليوم أيضا.. لن أتركها من غير طعام.. لكن لن أطلقها أيضا.. من يدري ماذا يحدث.. - إذن .. فلنطعمها بعد تناول الإفطار.. ذهب الاثنان إلى الاسطبل.. وفتحه مصعب بالمفتاح الذهبي الذي كان يحتفظ به في جيبه منذ ذلك الحين ولم يفارقه.. لكنه .. لم يجد الفرس,, ذهل الصديقان... قال مصعب: - إنني أقسم أغلظ الأيمان، أن مفتاح الاسطبل لم يغب عني لحظة، ولم يفارقني حتى في الحمام.. فقال هيثم مندهشا: - لا يوجد مكان لتخرج منه الفرس غير الباب.. الاسطبل صغير كما ترى وليس له باب آخر.. يبدو أن لدى (ذلك الشخص) مفتاح احتياطي.. - ذلك الشخص؟ - نعم.. لابد من وجود شخص غيري وغيرك في هذا البيت.. - معك حق.. عندما عادا إلى داخل المنزل لم يكن لدى أحدهما شيء يقوله... كانت الحيرة وحدها من تتكلم.. في تلك الليلة لم ينم أحد منهما.. كان مصعب مستلقيا على سريره يحدق في السقف.. بينما هيثم كان قد فتح كتابا وأضاء مصباحه الصغير وأخذ يقرأ لعل النعاس يغلبه وينسى تلك الأفكار المخيفة التي تضرب رأسه كالمطرقة فتضيع عليه سطور الكتاب، ثم يعيد المقطع من جديد عشرات المرات.. كان الاثنان يجاولان النوم.. لكن النوم لم يجد سبيلا إلى أجفانهما.. التقطتْ أذن هيثم صوتا غريبا مثل صوت الخطوات.. فاعتقد أن مصعبا خرج من غرفته.. لكنه استغرب أنه يسمع خطواته.. ولم يسمع صوت باب غرفته التي تجاوره تماما.. فخرج ليتأكد.. لم يجد أحداُ في الممر أو الردهة في الطابق العلوي.. ثم ذهب إلى غرفة مصعب وطرق الباب... مرت لحظة ثم خرج مصعب في حذر.. وقال: - هيثم؟!!.. مالك؟.. هل حدث شيء؟!.. - ألم تغادر غرفتك قبل قليل؟ - لا .. لم أفعل أبدا.. - لقد سمعت صوت خطوات في الممر.. كانت واضحة جدا.. عاد مصعب إلى داخل غرفته بسرعة وأخرج عصاه الغليظة من تحت السرير ومصباحه الذي يعمل بالبطارية ثم قال: - لنر من يكون صاحب تلك الخطوات.. يبدو أننا سنعرفه الليلة.. يتبع.... |
|||
2016-07-25, 21:02 | رقم المشاركة : 36 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
- لعلك سمعت شيئا آخر غير صوت الخطوات فحسبتها كذلك؟ - لا لا.. أنا متأكد أنها خطوات.. - لكن أليس من الغريب ان تسمع صوت خطوات بالذات يا هيثم!!.. - ماذا تعني؟ - الممر مفروش بالسجاد.. كيف يمكن أن تسمع الخطوات على السجاد.. فقال هيثم مندهشا: - معك حق.. لعله مشى على أرض الردهة.. لكنني لم أكن أتخيل صدقني.. - أصدقك.. لكن الردهة بعيدة عنك لتسمع الخطوات عليها.. أظن أن صوت الخطوات مقصود لتسمعه عمدا.. - هل تظن أن ذلك الشخص أراد استدراجي لمكان معين فعمد إلى ذلك؟ - صه...!! أسمع صوتا قادما من المطبخ.. اندفعا بحذر نحو المطبخ.. كان الصوت يشبه صب ماء في كوب.. كان الصوت واضحا سمعه كلاهما.. لكن لم يكن في المطبخ أحد.. لاحظ هيثم وجود ضوء خافت تحت باب المستودع الصغير.. كان ذلك المستودع داخليا.. بحيث لا يمكنك دخوله إلا من خلال المطبخ.. فأشار إليه منبها مصعب دون أن يتكلم.. فتح مصعب باب المستودع بحذر.. كان الضوء لحظتئذٍ قد اختفى.. كان كل شيء في المكان لا يدل على وجود شخص ما.. وما من مكان يمكن الاختباء فيه.. خزانة مفتوحة ليس فيها الكثير من المؤونة.. وكيس قمح صغير لم يفتح بعد ملقى على الأرض.. كل شيء كان طبيعياً... أطفأ مصعب مصباحه وقال: - يبدو أنه يتلاعب بنا.. - انتظر يا مصعب.. عندما أطفأت المصباح الآن شعرت أن المكان فيه ضوء.. - لعل عيناك تعودتا الظلام.. - كلا.. أنا متأكد أن ضوءا خافتا في المكان يتحرك.. عاد الاثنان إلى المستودع وعيناهما تترصد مصدر الضوء المزعوم.. لكن كان حقيقة.. لاحظا أنه ينبعث من شق صغير في الأرض.. جثا مصعب ولعق سبابته وقربها من الشق الصغير.. شعر بهواء خفيف.. فقال: - لعل تحت المستودع قبو!.. أحس هيثم بالمغص وهو يهمس: - وكيف يفتح هذا القبو يا ترى؟.. هل هذا باب في رأيك؟ لمس مصعب الأرض بيديه متحسسا مكانا يمكن أن يكون بابا أو ممرا سريا.. وفعلا أحس أن تلك الشقوق الصغيرة تجتمع وتتقاطع لتكون مربعا.. فهمس: - هيثم.. ناولني سكين المطبخ.. يتبع.... |
|||||
2016-07-25, 21:09 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
أسرع هيثم وأتى بالسكين.. ركزها مصعب في أحد الشقوق بينما كان هيثم يمسك بالمصباح.. لم يكونا يريدان فتح أنوار الكهرباء خوفا من هروب (ذلك الشخص) إذا أحس بهما.. وبعد فترة من المحاولة .. عرف مصعب أي الشقوق عليه أن يرفع من خلاله الباب بالسكين.. فتح ذلك الباب الصغير الذي كان يتسع لمرور شخص واحد.. سلط هيثم الضوء على الفتحة.. كانت أشبه بحفرة طويلة مربعة تتسع لقامة رجل..
من دون أدنى حذر قفز مصعب نازلا وسط الحفرة.. فقال هيثم: - مصعب !! انتظر.. - لا عليك.. ناولني المصباح.. دهش مصعب حين وجد سلما يعلوه الغبار أمامه مباشرة حين أضاء المصباح المكان.. فقال هامسا: - هيثم انظر.. إنه قبو فعلا كما ظننت.. توجد درجات سلم هنا.. تعال معي.. نزل مصعب السلم ببطء.. ونزل هيثم وراءه قابضا في يمينه سكين المطبخ تحسبا لأي مفاجأة.. كان السلم قصيرا، في نهايته باب يظهر تحت الفرجة السفلية منه ذلك الضوء الخافت، فتح بمجرد أن دفعه مصعب بيده.. كانت غرفة صغيرة مضاءة بشمعدان قديم.. وفي الغرفة قفص كأنمما وضع لحيوان شرس.. لكن لم يكن في المكان أحد.. قال هيثم: - ما هذا؟ هل من المعقول وجود مكان كهذا في هذه الأيام؟!! كأنما أرى قصة من العصور الوسطى.. أيام كانت تحبس الوحوش والسحرة في الأقبية... فرد مصعب باسما: - إن الأعجب يا صديقي وجود شمعدان فيه ثلاث شمعات مشعلة من دون وجود حاجة لها.. فلا إنسان واحد في المكان.. *** |
|||
2016-07-25, 21:17 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
[QUOTE=وَحْـــ القلَمْ ـــيُ;3995904622]اه ليس هذا ما قصدته لقد غيرت الصياغة كالاتي:ي حسنا لقد فهمت نعم قرأت كل ما نقلته و هي مشوقة حقا قصة في القمة شكرا على مشاركتها معنا
|
|||
2016-07-25, 21:18 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
البيت الحزين (5) الفصل الخامس بعد مرور ثلاثة أيام على اكتشاف القبو.. لم يشعر خلالها الشابان بأي حركة غريبة تصدر منه أو من المستودع غير أن الشمعدان قد اختفى.. قال مصعب ملاحظةََ مفاجِئةََ: - هيثم!! ألا ترى أن الأمر غريب؟ - كل شيء غريب في هذا البيت.. لكن ما هو الأمر الذي يسترعي انتباهك تحديدا؟.. - أعني أن القصة تعاد الآن.. قصة الفرس.. كنت أسمع صوتا.. ثم أذهب واستكشف فلا أرى سوى الاسطبل المقفل .. وحين أعود إلى سريري.. أرى المفتاح فجأة.. فقال هيثم يستحثه على الإكمال: - نعم!!.. - ثم الأمر يتكرر معك.. تسمع صوت خطوات بينما الممر مفروش بالسجاد.. ثم نرى القبو مضاء بشموع تختفي كما اختفت الفرس... ثم نرى قفصا مقفلا كما كان الاسطبل مقفلا.. ويختفي الشمعدان كما اختفت الفرس وهكذا.. - هل تعني أننا سنجد مفتاح ذلك القفص فيما بعد؟ - بكل تأكيد.. ثم ومضت في عقله فكرة فقال: - هيثم!... لماذا لا يكون المفتاح الخاص بالاسطبل قادرا على فتح القفص الحديدي؟.. - هل ستجرب؟ - نعم.. والآن.. اندفع الاثنان نحو القبو.. وأدار مصعب المفتاح الذهبي الخاص بالاسطبل في قفل القفص الحديدي.. فإذا به يفتح فعلا.. يتبع... |
|||
2016-07-25, 21:21 | رقم المشاركة : 40 | |||||
|
اقتباس:
فالتفت إلى هيثم وقال: - من غير شك.. إن كل شيء في هذا اللغز معد إعدادا محكما وربما منذ وقت طويل.. فقال هيثم وهما يجرجان من القبو: - إذن.. فأكمل مصعب: - إذن.. فهو شخص واحد ليس أكثر.. غريمنا شخص واحد يا صديقي.. - ولماذا تركت القفص الحديدي مفتوحا؟.. فضحك مصعب وأجاب: - ربما وجدنا فيه بقرة هذه المرة.. - لا تسخر يا مصعب.. إن هذه الأمور كلها مخيفة وليست للتسلية.. - الا ترى أننا نعيد حوارا جرى بيننا سابقا؟ فليكن تسلية.. ما الضير في ذلك؟ إن ذلك الشخص بلا ريب يتسلى بنا.. *** |
|||||
2016-07-25, 21:22 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
معك كل الحق انا ايضا استغربت وقلت في نفسي لما لا ينمان معا ، اليس تجاهل الخصوصية مطلوب في وقت كهذا !!! على اي حال لاحظت ان معصب لا يرى ما يحدث خطيرا لدرجة ان ينام مع صديقه .........صراحة هو شجاع لدرجة كبيرا خاصة و انه من دون أدنى حذر قفز نازلا وسط تلك الحفرة ....يالى الشجاعة اتمنى ان لا تتطور الامور لتصل إلى جرائم القتل في انتظار البقية ............ |
|||
2016-07-25, 21:39 | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
اقتباس:
وهيثم بريء الشخصية وهادئ وهما صديقان جيدان هل تعلمين يا سمر استرسلت في وصفهما حتى سربت بعض الصفات المهمة الاخرى ثم حذفتها هههه (كدت ان توقعي بي خخخ=) |
||||
2016-07-25, 23:43 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
[size=5][color=navy][font=amiri][font=amiri][font="][color=brown][color=darkorchid][font="][font="][font="]العفو ولو |
|||
2016-07-26, 00:45 | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
اقتباس:
خممـت نفـس تخمــآمكــم يـآ بنــآت مـع كـل هـذه الظروف و كل وآحد في غرفتــو ، أصـلآ هـذآ الشخص الثـآلث (إن وجـد ) قـآعد يستغـل في هـآد الشـي فمثـلآ لو كـآنــآ في نفس الغرفـة ، لربمــآ مـآ كـآنـآ سيتشـآجرآن منذ البداية على النقود و الفرس لأن المـآل و المفتـآح سيكونآن في غرفتهمـآ المشتركــة .. و لكـآنـآ سمعـآ الصوت معــآ بدون أن يجد مصعب صعوبة في تصديق صديقه ، المهــم ،، عـجبتنــتي القصـة كثيـــــــرآآ وحي ، ننتـظر البقـية يآ فتــآآة أتحـرق شـوقــآآ لمعرفة النهــآية |
||||
2016-07-26, 13:51 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
اين انت يا حسناء المنتدى ,نحن ننتظر نهاية القصة |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc