ما كتب في احدى الصحف التونسية بعد اغتيال الجنود في عين الدفلى

[حـبـيـبو عـبـدو السوفي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كتبت صحيفة " الحدث التونسي" التونسية تقول:
كان يوما عاديا في الجزائر ..
باغتهم الإرهاب .. إستشهد منهم 11 جنديا .. لم يكن الرد يحتاج لقانون طوارئ .. و لا لخلية أزمة .. و لا لجلسات و منابر على شاشاتهم ..
في نفس اليوم طارت الطائرات .. و تحركت الفيالق .. سقطت قنابل النابالم و دوى هدير محركات السوخوي و زغرد الرصاص .. و كانت النتيجة .. جرذان مشوية بالكامل .. و إستعادة رشاشات زملائهم .. فالسلاح هناك شرف ..
هناك يا صديقي .. القرار سيادي .. و الأمن وطني .. و لا مكان للخونة ..

[‎اشرقت نفسى‎]

الله يرحم شهداء الواجب

[حـبـيـبو عـبـدو السوفي]

أميين نحسبهم شهداء والله وكيلهم

[ريـاض]

نعم .. لا مكان للخونة في الجزائر ..
أقول للخونة :
في الجزائر .. لن ينفعكم الناتو ولا قطر ولا أمريكا
إمّا أن تتوبوا .. أو تقطّع أيديكم وأرجلكم من خلاف .. أو تنفوا من أرض الأحرار

[حـبـيـبو عـبـدو السوفي]

كلامك جواهر خويا هاذا هو الصح

[عوااس]

وهذه صورة لجرذين شاركا في عملية الاغتيال الجبان وقد ظهرت الصورة في موقع نحسبه معادي للجزائر...

[said7026]

اللهم أنعم على بلدنا بلأمن والأمان

[smahi_hb]

البلد الذي يملك شعبا جزائريا بامتياز (رغم كل الاعوجاجات والتناقضات المعروفة عنده) هو بلد لا يخاف عليه لسبب واحد وهو أن هذا الشعب عندما يتعلق الامر بأمن البلد يرفع أمام الأعداء لافتته المشهورة قف ..... شعبنا أصيل وهو سليل جيش التحرير لا يفرّط في بلده مهما كانت عواصف الدهر.

[Like--An--Angel]

كلمات عاطفية تجعل المخدوعين ينتفخون كالديك الرومي ؛ يسكرون بالوهم ويعيشون عقدة انتفاخ "الأنا" والشعور بالعظمة الزائفة
بينما نحن أمام تونس "الصغيرة" مجرد "صغار" ؛ نتعلم منها.
لقد ثار الشعب التونسي على الطاغية زين العابدين بن علي ؛ فماذا فعل الجيش التونسي ؟
حمى المتظاهرين التونسيين ؛ وعندما جاءت الاوامر للجنرال التونسي بن عمار رفض إطلاق النار على المتظاهرين السلميين وعصا أوامر رئيسه.

وأما في الجزائر : فعندما ثار الشباب في أحداث أكتوبر 1988 أطلق الجيش "الجزائري" النار على الشباب "الجزائري" فقتل 5000 "جزائري" ومورست شتى أصناف التعذيب على المتظاهرين الذي بفضلهم انفتحت الجزائر على التعددية وحرية الرأي - ولو شكليا -
وحتى اليوم لم تنعقد ولا محاكمة لقتلة الشباب الجزائري في أكتوبر 88 ؛ بل القتلة ينعمون بالإفلات من العقاب

التونسيون تجاوزوا مشاكل السلطة عندهم ؛ واجتمعوا جميعا على صياغة دستور توافقي يسع الجميع ؛ ويتداولون على السلطة بكل شفافية.
وأما عندنا فعندما فاز حزب سياسي انتخبه الشعب بكل حرية انقلبوا عليه في 1991 وألغوا الإنتخابات وأدخلوا البلاد في دوامة دموية أكلت 250 ألف قتيل جزائري.

في تونس اليوم فالشعب يمكنه انتخاب رئيسه بكل ديمقراطية وشفافية.
ونحن بعد 50 سنة استقلال لا يحق لنا انتخاب رئيسنا مثل الجيران ؛ بل هم يختارون نيابة عنا ثم نخرج نزكي من يريدون.
والدليل : رئيس عجوز عاجز مقعد ؛ ولا مؤسسات يُمكنها تفعيل نص مواد الدستور لإعلان شغور منصب الرئيس بسبب العجز كما يقول السدتور.....دستور وقـّع عليه الرئيس المُقعد ذاته

الحادثة الأخيرة كشفت أن الجزائر على فوهة بركان ولا تزال ؛ من أزمة "العروش" في بلاد القبايل ؛ إلى أزمة "غرداية" ؛ كشف الأحداث اننا لم ننجح في بناء سلم اجتماعي حقيقي ؛ وليس هناك أي مؤشر أن حريق غرداية لن ينتشر خارجها ؛ أو أن أزمة العروش لن تتجدد ؛ كما كشفت كذبة أن الجزائريين انتصروا على الإرهاب ؛ بيين تيغــنــتروين و عين الدفلى انكشف زيف "القضاء على الإرهاب" كما انكشف زيف "السلم الإجتماعي" الذي اصطنعه النظام عبر شراء الذمم وضخ مليارات مداخيل "الريع" التي ذهبت هباء مـنـثـورا طيلة عشريات متتالية لم نفلح خلالها في بناء اقتصاد حقيقي . وبدل أن نصحو على "التنمية" صحونا على "تزيار السانتورا" بمجرد انخفاض البترول.

لا تنتفخوا مثل سوبرمان
ولا تعيشوا الوهم كمن يتعاطى الإكستازيا

أفيقوا رحمكم الله

[حـبـيـبو عـبـدو السوفي]

نعم الله أمين الله احمي هاذا البلد المبارك

[حـبـيـبو عـبـدو السوفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like--an--angel

كلمات عاطفية تجعل المخدوعين ينتفخون كالديك الرومي ؛ يسكرون بالوهم ويعيشون عقدة انتفاخ "الأنا" والشعور بالعظمة الزائفة
بينما نحن أمام تونس "الصغيرة" مجرد "صغار" ؛ نتعلم منها.
لقد ثار الشعب التونسي على الطاغية زين العابدين بن علي ؛ فماذا فعل الجيش التونسي ؟
حمى المتظاهرين التونسيين ؛ وعندما جاءت الاوامر للجنرال التونسي بن عمار رفض إطلاق النار على المتظاهرين السلميين وعصا أوامر رئيسه.

وأما في الجزائر : فعندما ثار الشباب في أحداث أكتوبر 1988 أطلق الجيش "الجزائري" النار على الشباب "الجزائري" فقتل 5000 "جزائري" ومورست شتى أصناف التعذيب على المتظاهرين الذي بفضلهم انفتحت الجزائر على التعددية وحرية الرأي - ولو شكليا -
وحتى اليوم لم تنعقد ولا محاكمة لقتلة الشباب الجزائري في أكتوبر 88 ؛ بل القتلة ينعمون بالإفلات من العقاب

التونسيون تجاوزوا مشاكل السلطة عندهم ؛ واجتمعوا جميعا على صياغة دستور توافقي يسع الجميع ؛ ويتداولون على السلطة بكل شفافية.
وأما عندنا فعندما فاز حزب سياسي انتخبه الشعب بكل حرية انقلبوا عليه في 1991 وألغوا الإنتخابات وأدخلوا البلاد في دوامة دموية أكلت 250 ألف قتيل جزائري.

في تونس اليوم فالشعب يمكنه انتخاب رئيسه بكل ديمقراطية وشفافية.
ونحن بعد 50 سنة استقلال لا يحق لنا انتخاب رئيسنا مثل الجيران ؛ بل هم يختارون نيابة عنا ثم نخرج نزكي من يريدون.
والدليل : رئيس عجوز عاجز مقعد ؛ ولا مؤسسات يُمكنها تفعيل نص مواد الدستور لإعلان شغور منصب الرئيس بسبب العجز كما يقول السدتور.....دستور وقـّع عليه الرئيس المُقعد ذاته

الحادثة الأخيرة كشفت أن الجزائر على فوهة بركان ولا تزال ؛ من أزمة "العروش" في بلاد القبايل ؛ إلى أزمة "غرداية" ؛ كشف الأحداث اننا لم ننجح في بناء سلم اجتماعي حقيقي ؛ وليس هناك أي مؤشر أن حريق غرداية لن ينتشر خارجها ؛ أو أن أزمة العروش لن تتجدد ؛ كما كشفت كذبة أن الجزائريين انتصروا على الإرهاب ؛ بيين تيغــنــتروين و عين الدفلى انكشف زيف "القضاء على الإرهاب" كما انكشف زيف "السلم الإجتماعي" الذي اصطنعه النظام عبر شراء الذمم وضخ مليارات مداخيل "الريع" التي ذهبت هباء مـنـثـورا طيلة عشريات متتالية لم نفلح خلالها في بناء اقتصاد حقيقي . وبدل أن نصحو على "التنمية" صحونا على "تزيار السانتورا" بمجرد انخفاض البترول.

لا تنتفخوا مثل سوبرمان
ولا تعيشوا الوهم كمن يتعاطى الإكستازيا

أفيقوا رحمكم الله

صدقت اخي والله بارك الله فيك وجزاك الجنة ان شاء الله

حتى انا راني حاير هاذي لبلاد التاعهم واحنا رانا ساكنينها او اتاعنا وهم يسيرو فيها

اخر شي قانون التقاعد 60 سنة وهم كلهم يفوقون الستين يعني هم فوق القانون
++
700 وزير مرو بالبرلمان منذ الاستقلال لم يحاكم منهم ولا واحد ابدااا....

[ريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like--an--angel

كلمات عاطفية تجعل المخدوعين ينتفخون كالديك الرومي ؛ يسكرون بالوهم ويعيشون عقدة انتفاخ "الأنا" والشعور بالعظمة الزائفة

لا تنتفخوا مثل سوبرمان
ولا تعيشوا الوهم كمن يتعاطى الإكستازيا

أفيقوا رحمكم الله

تأمّل ...
يقول تعالى عن المنافقين
(إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ۖ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)
ويقول أيضا :
(قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)

[خالد عنابي2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

نعم .. لا مكان للخونة في الجزائر ..
أقول للخونة :
في الجزائر .. لن ينفعكم الناتو ولا قطر ولا أمريكا
إمّا أن تتوبوا .. أو تقطّع أيديكم وأرجلكم من خلاف .. أو تنفوا من أرض الأحرار

على من تضحك ؟ علينا ام على نفسك ؟

يقطعون ايديهم وارجلهم من خلاف ؟ من ؟ القانون الجزائري لا يقر بمثل هاته العقوبات

القانون الجزائري ليس قانونا اسلاميا بل ويعتبر تطبيق الحدود جريمة يعاقب عليها القانون !!

اين تعيش انت وعلى من تحسب انك ستمرر هذا الكلام ؟

لا تحسب انك يمكن ان تخدعنا بكليمات عاطفية وشعارات رنانة

ياو فاقو بكري

[Like--An--Angel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

تأمّل ...
يقول تعالى عن المنافقين
(إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ۖ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)
ويقول أيضا :
(قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)

الإدارة: حذاري من إهانة الأعضاء
///////////////////////////////////////////////////////////
.
لكن أن تبر///////////////// بقال الله وقال الرسول ؛ فتلك هي المشكلة ؛ لأنك شابهتَ اليهود الذين يشترون بكلام الله ثمنا قليلا.

في ردي السابق كان كلامي سياسيا وعاما مستوحى من حقائق التاريخ والحاضر ؛ ولن يستطيع شيّات نفي تلك الحقائق.
والمفروض أن تناقشني في الحقائق التي ذكرتها ؛ لكن يبدو أنك "فارغ" و"حابس" ... لا تحسن غير البروصة

نرفض الإرهاب ؛ لكن كذلك نرفض أستخدام دماء الجنود البسطاء من أجل تجييش الشعب وتعبئته لخدمة نظام عفن.

لماذا أبناء الشعب هم وحدهم من يموتون ؛ وابناء الطبقة الممتازة من رجال الحكم والسياسة والمال والعسكر يُصيّفون في سويسرا وبلجيكا وهاواي.

الجيش الجزائري ليس جيش الشعب ؛ بل هو جيش النظام.
عندما نرى ابن الجنرال المجرم خالد نزار يقف في ڨــاريطا مثله مثل مواطن بسيط حينها نقول أن الجيش جيش الشعب.
وعندما نرى ابن الـڨـايد صالح والعماري1 والعماري2 يقف في باراج عادي مع ابن الزوالي سنقول حينها هذا جيشنا.

عندما نرى ابناء الجنرالات يتصدرون التمشيط في الجبال ويجابهون رصاص الإرهاب بصدروهم حينها نقول : هذا الجيش الشعبي.

أما وأن العكس صحيح ؛ فأبناء القماقم معفون من الخدمة العسكرية ؛ ويقضون أوقات الشغل والفراغ في صابلات لابلاج بينما ابن الزوالي محروڨ قي ڨـاريطا تحت الشمس ؛ اسمحلي .. ووحده هدف الجماعات الإرهابية
عفوا ...هذا جيشهم وليس جيش الشعب.

عندما يتجاوز الجيش مهامه الدستورية فيزج بنفسه في الصراعات السياسية فيؤيد هذا الحزب ويعارض ذاك ؛ اسمحلي هذا ليس جيش الشعب بل جيش العصبة الحاكمة.

عندما يتظاهر الشباب يطالب بالإصلاح السياسي والإقتصادي ؛ وبدل أن يتعاطف معه الجيش ليضغط على السلطة الحاكمة لتجاوز الأزمات السياسية باعتباره مؤسسة دستورية تحمي الشعب ؛ بدل ذلك ينصب فوهات بنادقه ويطلق الرصاص على صدور الشعب الأعزل والشباب البريء ؛ اسمحلي هذا جيشهم وليس جيشي.

الجيش مهمته حماية الحدود وليس الإنخراط في الصراعات السياسية الداخلية . فهل التزم الجيش الجزائري بهذا المبدأ الدستوري ؟

شاهد الجيش التونسي وكيف تعامل الجنرال بن عمّار مع الشباب الثائر ضد بن علي
الرابط
https://rrr.re/4np9
وقارنه بجيش خالد نزار الذي قتل 5000 جزائري في أحداث أكتوبر 1988

[حـبـيـبو عـبـدو السوفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like--an--angel

لماذا أبناء الشعب هم وحدهم من يموتون ؛ وابناء الطبقة الممتازة من رجال الحكم والسياسة والمال والعسكر يُصيّفون في سويسرا وبلجيكا وهاواي.

الجيش الجزائري ليس جيش الشعب ؛ بل هو جيش النظام.
عندما نرى ابن الجنرال المجرم خالد نزار يقف في ڨــاريطا مثله مثل مواطن بسيط حينها نقول أن الجيش جيش الشعب.
وعندما نرى ابن الـڨـايد صالح والعماري1 والعماري2 يقف في باراج عادي مع ابن الزوالي سنقول حينها هذا جيشنا.

عندما نرى ابناء الجنرالات يتصدرون التمشيط في الجبال ويجابهون رصاص الإرهاب بصدروهم حينها نقول : هذا الجيش الشعبي.

أما وأن العكس صحيح ؛ فأبناء القماقم معفون من الخدمة العسكرية ؛ ويقضون أوقات الشغل والفراغ في صابلات لابلاج بينما ابن الزوالي محروڨ قي ڨـاريطا تحت الشمس ؛ اسمحلي .. ووحده هدف الجماعات الإرهابية
عفوا ...هذا جيشهم وليس جيش الشعب.

عندما يتجاوز الجيش مهامه الدستورية فيزج بنفسه في الصراعات السياسية فيؤيد هذا الحزب ويعارض ذاك ؛ اسمحلي هذا ليس جيش الشعب بل جيش العصبة الحاكمة.

عندما يتظاهر الشباب يطالب بالإصلاح السياسي والإقتصادي ؛ وبدل أن يتعاطف معه الجيش ليضغط على السلطة الحاكمة لتجاوز الأزمات السياسية باعتباره مؤسسة دستورية تحمي الشعب ؛ بدل ذلك ينصب فوهات بنادقه ويطلق الرصاص على صدور الشعب الأعزل والشباب البريء ؛ اسمحلي هذا جيشهم وليس جيشي.

الجيش مهمته حماية الحدود وليس الإنخراط في الصراعات السياسية الداخلية . فهل التزم الجيش الجزائري بهذا المبدأ الدستوري ؟

بارك الله فيك اخي كلامك جواهر بجد ولا تغضب نفسك .. وتخاطب سفيها ولا معتوها .. راك عارف الشياتة في الوقت كثرو في عهد فرنسا كانو 125 الف والان ربما راهم في المليون و 200 الف خليني نسقسيهم نايا شوي بركا واتمنى يجاوبوني :

علاه الخزينة ملئة بالمليارات الدولارات والشعب عايش في الميزيرية ؟؟
كيفاه نقرضو الصندوق النقد الدولي وعندك البطالة تفوق 20 بالمئة ؟؟
كم هو سن التقاعد اليس 60 وعلاه اغلبية الوزارة فوق الستين والبعض فوق70 ؟؟
وطن اكثر من ثلثيه شباب 75 بالمئة وانت داير نائب رئيس اركان الجيش عمره تجاوز 81 سنة والله عار ؟؟
من تسبب في العشرية السوداء ؟؟
من تسبب في تسرب ومؤامرة الباكالوريا 1991 ؟؟
اعطوني دولة في العام مر بها 700 وزير في 53 سنة ولم يحاكم منهم احد ؟؟

؟؟؟



ومكلاه نزيد نحكي على خاطر راكم عارفين الدنيا الكل .. وخايفين من الموت .. وادا مش عارفين روحو سقسو والديكم وجدودكم واساذتكم قولوهم يعطوكم الحقيقة