دردشة منطقية لا تقبل اكثر من فكرتين - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دردشة منطقية لا تقبل اكثر من فكرتين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-12, 21:17   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
BAROUD
سَفِيرُ الأَقْصَى
 
الصورة الرمزية BAROUD
 

 

 
إحصائية العضو










B2 دردشة منطقية لا تقبل اكثر من فكرتين

سلااااااااااام

من خلال متابعاتي لبعض المنشورات و الحصص و الاخبار و ما كان يعطئ لنا في قاعات الدراسة استنتجت ملاحظة غريبة

و هي انو معظم العلماء و المخترعين و المكتشفين في العصر الحديث اي بعد قيام الثورة الصناعية كانوا من اصول

يهودية

و حتئ ممن نراهم اليوم الحاصلون عن شهادات نوبل بمختلف فروعها و مختلف شهادات البراءة كانت من نصيبهم

اكثر من هذا ممكن تقولوا لالا لا نعمم ذلك لكن ارئ انو كل من تحصل علئ الجائزة اثبت نجاحا مدهشا و مستداما يعني

كما نقولوا بالعامية ما جبهاش بالغش او التزوير و الطرق الملتوية او حتئ كما يطلق عليها اكاديميا بالشهادات الفخرية

التي برع في توزيعها العرب حتئ لمن كان له نصيب من ابادة البشر

سؤالي واضح و محدد نرجوا منكم التفاعل مع الفكرة لانها مهمة بعض الشيء

شكرا لكل من تواجد معنا

سلامتكم














 


رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 22:38   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الصحة النفسية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الصحة النفسية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله : ملاحظة ذكية ! بالفعل معظم العلماء ذو أصول يهودية خاصة نوابغ العلوم الدقيقة ، التفسير بسيط جدا، اليهود يعانون من عقدة قديمة لا تزول أنهم شعب قليل العدد مشتت مشرد دون أرض ولا تاريخ ،يعيشون مع خرافة أرض الميعاد و الفكرة الساذجة أنهم شعب الله المختار، يريدون أن يصنعوا لأنفسهم مجدا لا يزول ، فكان سبيلهم الوحيد لذلك الإبداع العلمي يريدون الهيمنة على العالم بالعلم خاصة الجانب التكنلوجي الدقيق ، فلنسأل أنفسنا من إبتكر لنا الحواسيب و برامج أنظمة تشغيلها، برامج الصيانة و برامج تنفيذ المعلومات ، من إبتكر مواقع التواصل و طورها وأخضعها لنظريات معقدة في علم الإجتماع ليجعل مرتاديها في قبضة اليد ولازال إبداعهم مستمرا مع إستمرار عقدتهم و لكنهم رغم هذا سيفشلون في النهاية فحتى العبقري أينشتاين ذو الأصول اليهودية قال مقولة قيمة : "لا تحاولوا أن تكونوا أصحاب نجاحات، بل حاولوا أن تكونوا أصحاب قيم"، و لكن بنوا عرقه لم يأخذوا بنصيحته فهم لا قيم لهم ولا مبادىء و هذا سيكون سببا عظيما في إنهيارهم عاجلا غير آجل.









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 23:02   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المنطق
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية المنطق
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثالثة - 
إحصائية العضو










افتراضي

اقرأ هذا المقال الذي طرحته من قبل كموضوع
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=702901
"لماذا نجح اليهود".....

جيري مولر *
ظَل خبراء الاقتصاد طيلة العقود الأخيرة يكافحون من أجل تحقيق القدر الأقصى من الاستفادة من مفهوم رأس المال البشري، والذي يُعَرَّف عادة بالقدرات والمهارات والمعارف، والمواقف والتصرفات التي تقودنا إلى النجاح الاقتصادي. بيد أن هؤلاء الذين يستخدمون هذا المصطلح كثيراً ما يفترضون أن وضع تصور لأي ظاهرة يشكل الخطوة الأولى نحو التحكم فيها والسيطرة عليها. ولقد سادت "سياسة رأس المال البشري" باعتبارها واحدة من أحدث الصيحات. ولكن ماذا لو كان العديد من القدرات والتصرفات والمواقف نتاجاً للتاريخ، أي أنها قابلة للفهم والتفسير ولكن تكرارها بسهولة ليس بالأمر الوارد؟

كان سيمون كوزنتس، وهو واحد من أعظم رجال الاقتصاد في القرن العشرين، من رواد نظرية رأس المال البشري. وقبل وفاته بمدة بسيطة، أوصى كوزنتس أحد زملائه الشباب بضرورة دراسة الدور الذي لعبه اليهود في الحياة الاقتصادية.

لقد أهمل أهل الاقتصاد وغيرهم من علماء الاجتماع تاريخ اليهود والرأسمالية، لأسباب مفهومة ولو أنها غير مقنعة. فبالنسبة لأغلب علماء الاقتصاد كانت الدرجة التي أسهمت بها الميول الثقافية المبكرة في صياغة الرأسمالية الحديثة بمثابة مصدرٍ للحيرة في أفضل الأحوال، إن لم تكن مجرد عامل يمكن إهماله.

والواقع أن مثل هذه الاعتبارات الثقافية لا تنسجم ببساطة مع أنماط التفكير التي تعود علماء الاقتصاد المهووسون بالمعادلة الاقتصادية على انتهاجها. فحين يدرس خبراء الاقتصاد "رأس المال البشري" فإنهم يفضلون المعايير التي يمكن قياسها مثل سنوات الدراسة. وما دام رأس المال البشري يشتمل على سمات شخصية ومجموعة متنوعة من أشكال "الدراية" التي تنتقل في إطار الأسر والمجتمع، وليس من خلال التعليم الرسمي، فقد بات من الصعب أن يتم استغلالها منهجياً من جانب السياسة العامة.

وإذا نظرنا إلى التجربة التاريخية لليهود فسوف يتبين لنا أن اليهود، على الرغم من فقرهم المدقع في أوائل القرن العشرين، نجحوا مع الوقت في تحسين أدائهم على نحو غير متناسب في المجتمعات التي سمحت لهم بالتنافس مع غيرهم على قدم المساواة. وكانت هذه هي الحال في وسط وغرب أوروبا، ثم في الولايات المتحدة.

وكان أداء اليهود طيباً بصورة خاصة في مجال التجارة. وفي البحث عن منافذ اقتصادية لم يحتلها آخرون بالفعل، فقد نجح اليهود على نحو متكرر في إنشاء أسواق لمنتجات وخدمات جديدة. كما تمكنوا من ريادة مؤسسات البيع بالتجزئة الجديدة، من كافة أشكال المتاجر.

وكانت أسرع قطاعات الاقتصاد نمواً منذ أواخر القرن التاسع عشر تلك القطاعات التي صنفت عموماً تحت فئة "صناعات الخدمات"، والتي كانت تشتمل في الأغلب على نشر المعلومات والترفيه ـ وهي الأنشطة التي برز فيها اليهود بشكل خاص، من نشر المطبوعات إلى مسرح المنوعات ومن الأفلام إلى مختلف أشكال الرياضة التجارية. كما كان أداؤهم طيباً على نحو غير متناسب أيضاً في المهن المكتسبة من خلال التعلم ـ مثل الطب، والقانون، والمحاسبة ـ وهي المهن التي تشكل أهمية مركزية بالنسبة للمجتمع الرأسمالي الحديث.

ولأن اليهود كانوا يشكلون لفترة طويلة أقلية خاضعة للتمييز فإن هذه الحقيقة تستخدم في بعض الأحيان كحجة لتبرير ميلهم إلى تكريس جهودهم للتجارة، والمال، والمهن المختلفة. ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن الأقليات التي خضعت للتمييز لفترات طويلة قادرة على إحراز نفس النجاح في ظل ظروف المنافسة السائدة في السوق.

وهناك عدد من الطرق لتفسير الإنجازات غير المتناسبة التي حققها اليهود. ففي مجال التجارة كانت خبرات اليهود أفضل من خبرات غيرهم من الجماعات، كما تساعدنا معرفتهم الضمنية بالبيع والشراء وحساب المزايا، التي انتقلت من جيل إلى آخر بين الأسر اليهودية، فضلاً عن العلاقات التجارية القوية، تساعدنا في تفسير تميز اليهود في التجارة.

فضلاً عن ذلك فقد استُبعِد اليهود لفترة طويلة في القسم الأعظم من أوروبا من المشاركة في قسم كبير من القطاع الاقتصادي الراسخ المتمثل في ملكية الأراضي، كما استبعدوا من العديد من المجالات الأخرى التي كانت مقتصرة على المسيحيين. لذا فقد تعلموا كيف يتحينون الفرص في الأسواق التي تعاني من نقص الخدمات، والعمل كباعة جائلين على سبيل المثال، أو خلق منتجات جديدة أو أشكال جديدة من التسويق.

كما لعبت الشبكات الاجتماعية أيضاً دوراً مهماً. فقد انتشر اليهود عبر العديد من البلدان، ولكنهم كانوا يشتركون إلى حد ما في لغة واحدة وحس بالمصير المشترك. لذا فقد كانوا أكثر انتباهاً إلى الفرص البعيدة، وكانت اتصالاتهم الدولية أوسع انتشاراً، وكانوا يتسمون بالنشاط بصورة غير متناسبة في عالم التجارة الدولية.

فضلاً عن ذلك فإن اليهود كانوا متمسكين بثقافة دينية تروج لثقافة عالمية للبالغين ـ أو الرجال منهم على الأقل ـ وثقافة تحترم دراسة الكتب. ولقد تحولت هذه المواقف من النصوص الدينية إلى الأشكال العلمانية من التعليم. ونتيجة لذلك، كان اليهود ميالين بشدة إلى التعلم، وعلى استعداد لتأجيل المتع والمكاسب المالية الآنية للحصول على المزيد منها فيما بعد.

ومثل هذه العوامل تبين لنا كيف يساعدنا الانتباه إلى تاريخ اليهود في ظل الرأسمالية في فهم الرأسمالية بشكل أكثر عموماً. كما تذكرنا بأن قدراً كبيراً من النجاح في أي مجتمع رأسمالي يستند إلى عوامل ثقافية وتاريخية تساعد في إنتاج سمات مثل الإبداع، والاستعداد للتسامح مع المجازفة، والاستعداد لإرجاء الإشباع من خلال الادخار والتعليم.

وهذه السمات الثقافية يصعب قياسها كمياً، ولهذا السبب يجد خبراء الاقتصاد صعوبة في التعامل معها. وتنتقل هذه السمات غالباً من جيل إلى جيل داخل الأسر، لذا فهي تتناقض مع السياسات الاجتماعية القائمة على فكرة مفادها أن العمل الحكومي قادر على خلق تكافؤ الفرص.

كما يذكِرنا استكشاف التاريخ الاقتصادي لليهود بأن الجماعات التي تحرز نجاحاً غير متناسب تجد نفسها عادة في مواجهة ردود فعل اجتماعية مختلفة. والمجتمعات المعتادة على النشاط الاقتصادي تميل عادة إلى الترحيب بالناجحين اقتصادياً، وتنظر إليهم باعتبارهم مصدراً للمكاسب المتبادلة.

أما الثقافات التي تميل إلى الاستياء من الناجحين اقتصادياً ـ إما لأن الثراء يشكل انتهاكاً للمساواة، أو انطلاقاً من افتراض ضمني مفاده أن المكاسب الاقتصادية التي يحققها البعض لابد وأنها أتتهم على حساب آخرين ـ فإنها تميل أيضاً إلى العداء في التعامل مع اليهود والانسياق وراء نظريات المؤامرة في تفسير النجاح الاقتصادي. وأغلب المجتمعات تقع في مكان ما على طول طيف واسع بين هذين القطبين.

لا يحب بعض علماء الاجتماع لفت الانتباه إلى النجاح الاقتصادي غير المتناسب الذي أحرزه اليهود خشية أن يؤدي هذا إلى إثارة العداء للسامية، أو تعزيز نظريات المؤامرة بشأن هيمنة اليهود على اقتصاد العالم. لا شك أن العقول المؤمنة بنظريات المؤامرة سوف تجد دوماً ما يغذي هواجسها. ولكن حقيقة أن تاريخ اليهود والرأسمالية يدعونا إلى التشكك في مدى دقة العلوم الاجتماعية الحالية تشكل في حد ذاتها سبباً قوياً لدفعنا إلى استكشاف هذا الموضوع.
* أستاذ التاريخ بالجامعة الكاثوليكية الأميركية في واشنطن العاصمة، ومؤلف كتاب الرأسمالية واليهود.









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 23:16   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الصحة النفسية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الصحة النفسية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنطق مشاهدة المشاركة
اقرأ هذا المقال الذي طرحته من قبل كموضوع
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=702901

لا يحب بعض علماء الاجتماع لفت الانتباه إلى النجاح الاقتصادي غير المتناسب الذي أحرزه اليهود خشية أن يؤدي هذا إلى إثارة العداء للسامية، أو تعزيز نظريات المؤامرة بشأن هيمنة اليهود على اقتصاد العالم. لا شك أن العقول المؤمنة بنظريات المؤامرة سوف تجد دوماً ما يغذي هواجسها. ولكن حقيقة أن تاريخ اليهود والرأسمالية يدعونا إلى التشكك في مدى دقة العلوم الاجتماعية الحالية تشكل في حد ذاتها سبباً قوياً لدفعنا إلى استكشاف هذا الموضوع.
* أستاذ التاريخ بالجامعة الكاثوليكية الأميركية في واشنطن العاصمة، ومؤلف كتاب الرأسمالية واليهود.
مقال رائع...فعلا التنظير الغربي الخاص بعلم الإجتماع لا يذكر ولو تلميحا عن التفوق التسلسلي لليهود على جميع الأصعدة ، حتى كارل ماركس اليهودي الأصل صاحب الكتاب الشهير "رأس المال" أو نقد الإقتصاد السياسي ، لم يشر لهذا ومع ظهور مفاهيم جديدة لصيقة بالرأسمالية كالليبرالية و الليبرالية الجديدة أو الإجتماعية يطرح السؤال بصيغة أخرى : أليس لليهود نصيب من الإقتصاد العالمي الجديد فهم في الحقيقة من أسسوه و ربما هم السبب في إنهياره ، للأسف لا توجد ولا إشارة عن إسهامات اليهود في كل هذا!!









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 23:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
المنطق
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية المنطق
 

 

 
الأوسمة
مميزي المجلة الاقتصادية - الرتبة الثالثة - 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحة النفسية مشاهدة المشاركة
مقال رائع...فعلا التنظير الغربي الخاص بعلم الإجتماع لا يذكر ولو تلميحا عن التفوق التسلسلي لليهود على جميع الأصعدة ، حتى كارل ماركس اليهودي الأصل صاحب الكتاب الشهير "رأس المال" أو نقد الإقتصاد السياسي ، لم يشر لهذا ومع ظهور مفاهيم جديدة لصيقة بالرأسمالية كالليبرالية و الليبرالية الجديدة أو الإجتماعية يطرح السؤال بصيغة أخرى : أليس لليهود نصيب من الإقتصاد العالمي الجديد فهم في الحقيقة من أسسوه و ربما هم السبب في إنهياره ، للأسف لا توجد ولا إشارة عن إسهامات اليهود في كل هذا!!

أكيد أختي الكريمة....فاليهود مسيطرون تقريبا في جميع المجالات وبالتالي لا يتيجون أي إمكانية للتطرق إلى تطورهم بتفاصيله الدقيقة التي قد تفضحهم بشكل أو بآخر....لكن الأكيد والذي أود الإشارة إليه هو أن اليهود بغض النظر عن ديانتهم و...و...و...، إلا أنهم يكدون ويعملون ويجتهدون عكسنا نحن...
حصول علمائهم على جوائز نوبل في عديد المجالات لم يأت عبثا بل مساهماتهم العلمية لها وجود و إثباتات، وهم عملوا على ذلك من أجل إثبات وجودهم وتعزيز انتشارهم وهيمنتهم في العالم خصوصا بعد معاناتهم التي يشهد عليها التاريخ والتي كانت السبب في دفعهم إلى الوصول إلى ما وصلوا إليه...









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 23:37   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الصحة النفسية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الصحة النفسية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنطق مشاهدة المشاركة
أكيد أختي الكريمة....فاليهود مسيطرون تقريبا في جميع المجالات وبالتالي لا يتيجون أي إمكانية للتطرق إلى تطورهم بتفاصيله الدقيقة التي قد تفضحهم بشكل أو بآخر....لكن الأكيد والذي أود الإشارة إليه هو أن اليهود بغض النظر عن ديانتهم و...و...و...، إلا أنهم يكدون ويعملون ويجتهدون عكسنا نحن...
حصول علمائهم على جوائز نوبل في عديد المجالات لم يأت عبثا بل مساهماتهم العلمية لها وجود و إثباتات، وهم عملوا على ذلك من أجل إثبات وجودهم وتعزيز انتشارهم وهيمنتهم في العالم خصوصا بعد معاناتهم التي يشهد عليها التاريخ والتي كانت السبب في دفعهم إلى الوصول إلى ما وصلوا إليه...
أكيد بغض النظر عن خلفية الديانة و التاريخ، لابد أن نعترف أنهم أثبتوا وجودهم الفعلي و إستخدموا العلم سبيلا لذلك ، فهم مؤمنون أن قوة العلم لا تضاهيها قوة وأن نقطة ضعف أعدائهم خاصة العرب تكمن في فجوة التخلف والركود والتبعية ، فضربوا ضربتهم....









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-12, 23:40   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
knives55
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

العنوان في واد والموضوع في واد اخرة


المهم


اليهود افضل منا لانهم يدعمون بعضهم البعض وليس مثلنا نأكل بعضنا البعض

+

هم عملوا من اجل مجدهم منذ عصور ولم ينزل عليهم هذ من سماء أو جائهم وهم نائمون











رد مع اقتباس
قديم 2013-01-13, 00:37   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
موح الحراشي
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

كلمة معظم مبالغ فيها،لكن الكثير،وبما انهم كانو دوما أقليات في بلدانهم ،كان ينبغي عليهم مجهودا أكبر للتميز،بما أنهم غالبا منبوذين،ويسكنون الغيتو،فأشتهروا بالتجارة و المال و جمع الذهب،منذ القدم،لانها كانت قديما تعطي نفوذا،و بعدها اصبحت الصناعة و المشاريع،العلم التقنية،وخاصة الاعلام،ونلاحظ ذلك خاصةة عندما ارادو تاسيس دولتهم اين كانوا يتحكمون فالصحافة الاوربية لحمل الخلافة العثمانية على السماح لهم بذلك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منطقية, اكثر, تقبل, دردشة, فكرتين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc