عاجل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > منتدى العلوم الإجتماعية و الانسانية > قسم علم النفس

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

عاجل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-03-18, 11:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
sandrastyle
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي عاجل

انا طالبة ابحث عن مذكرة استخدم فيها منهج دراسة حالة ضروري جدا









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-03-18, 21:24   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
زهرة المسيلة
جَامِـعَـةُ الزُّهُـورْ
 
الصورة الرمزية زهرة المسيلة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اختي الغالية هناك مموار عن اثر الرسوم المتحركة واثرها في ظهور السلوك العدواني للطفل من6-10 سنوات
لقد وضعت فصل كامل عن الرسوم المتحركة في المنتدى

الخطة الاولى: الفصل 1 يكون فصل تمهيدي

الفصل 2 الرسوم المتحركة وقد وضعته في المنتدى

والفصل 3 الطفل والرسوم المتحركة (مرحلة الطفولة.....)

وهذا الفصل الذي ساكتبه لك هو فصل تطبيقي للمذكرة ( اثر الرسوم المتحركة واثرها في ظهور السلوك العدواني للطفل
من 6 - 10 سنوات

تمهيد:
بعدما تطرقنا إلى تحديد إشكالية الدراسة، وفرضياتها، وأسباب اختيار الموضوع وأهميته، واستعراض أهم المفاهيم الأساسية التي لها علاقة بالموضوع تحت عنوان: '' أثر الرسوم المتحركة العنيفة في ظهور السلوك العدواني عند الأطفال من 6- 10 سنوات، وبعد استكمال الجانب النظري للدراسة، سنتطرق في هذا الفصل إلى الدراسة الميدانية التي تعتبر أهم وسيلة من وسائل جمع البيانات عن أي ظاهرة سواء أكانت اجتماعية أو د ديموغرافية أو نفسية، تكون بصورة منظمة وتساعد في تدعيم الدراسة النظرية للبحث بغية الوصول إلى أغراضنا من الدراسة والتحقق من الفرضيات وفق أسس منهجية متبعة، فلهذا تطرقنا في هذا الفصل الخاص بإجراءات الدراسة الميدانية إلى الدراسة الاستطلاعية، منهج الدراسة، عينة الدراسة وطريقة اختيارها، حدود البحث، أدوات جمع البيانات، والتحليل الإحصائي.

1- الدراسة الاستطلاعية:
تعد الدراسة الاستطلاعية أول خطوة يقوم بها الباحث للتعرف على ميدان البحث وعلى الظروف والإمكانيات المتوفرة كما تعتبر هذه الدراسة مرحلة هامة في البحث العلمي لأنها خطوة أولى لوضع إشكالية الدراسة في الميدان وهذا ما يساعد على إعطاء صفة الموضوعية للبحث العلمي والابتعاد عن الذاتية.

كما تساعد على تجنب بعض العراقيل وفهم وتفسير النواحي الغامضة ليقوم بعدها بالمراجعة النهائية لخطوات تطبيق أداة البحث ضمانا للسير الحسن للدراسة، فكانت بدايتها في التوجه إلى ابتدائية الإخوة عبد المولى بمدينة بوسعادة فاستعملنا أداة الملاحظة لتقصي سلوكات الطفل داخل المؤسسة مع زملائه والمقابلة الاستطلاعية والهدف منها لجمع معلومات حول موضوع دراستنا، وقد كان لقائنا مع بعض المعلمات الذين يشتكون من سلوكات بعض الأطفال داخل القسم المتمثلة في الشجارات، وسألناهم حول تعلق أطفالهم لكونهم أمهات ومعلمات في نفس الوقت، فأبدتا قلقهن حول تعلق أطفالهن بمشاهدة الرسوم المتحركة، وتقليد كل ما يشاهدونه حيث تم التعاون معنا من قبل المدير والمعلمات وإعطاؤنا كل المعلومات التي طلبناها منهم، كما أجرينا مقابلات مع تلاميذ يدرسون داخل المؤسسة الذين هم عينة الدراسة بهدف جمع معلومات أولية.

2- المنهج المستخدم:

الضرورة المنهجية لأي دراسة مهما كانت ميدانية أم لا، فإنها تتطلب من الباحث اختيار المناهج الأساسية لها، والتي على ضوءها يتم معالجة موضوع ما وأهم الأدوات التي تمكنه من جمع مختلف المعطيات حول الظاهرة المدروسة، فالمنهج يمثل الطريقة التي يسلكها الباحث في الدراسة أو في تتبعه لظاهرة معينة من أجل تحديد أبعادها بشكل شامل يجعل من السهل التعرف عليها.

ولقد اعتمدنا في هذه الدراسة على منهج دراسة الحالة وهو المنهج الذي يهتم بدراسة الظواهر الفردية والثنائية والجماعية، يهدف هذا المنهج إلى التعرف على خصائص أو مضمون حالة أو ظاهرة واحدة وبصورة مفصلة ويرتكز منهج دراسة الحالة على تحديد الحالة كخطوة أولى، ومن ثم جمع معلومات مفصلة ودقيقة عنها كخطوة ثانية، وتحليل هذه المعلومات بطريقة علمية وموضوعية للحصول على نتائج محددة يمكن تعميمها واقتراح أساليب معالجتها على حالات أخرى متشابهة.

منهج تحليل المضمون وهو منهج أسلوب منظم لتحليل المحتوى، لمضمون رسالة معينة وتحليل السلوك الظاهر للاتصال بين مجموعة منتقاة من الأفراد القائمين بالاتصال، وهو طريقة لدراسة وتحليل مواد الاتصال في أسلوب منظم وموضوعي وكمي يهدف إلى قياس المتغيرات والتعرف على التركيب الداخلي للأشياء والمواد المحللة.

وفي دراستنا هذه اعتمدنا منهج تحليل المضمون كتقنية وأداة تساعدنا على إعطاء صورة بما تحتويه الرسوم المتحركة وهذا تبعا بعد اختيار المبحوثين للمادة التي يفضلون مشاهدتها وذلك بعد توزيع استمارة على 100 طفل حول (الرسوم المتحركة التي يفضل مشاهدتها) مع تبيان أهم أشكال العنف التي تتضمنها.

3- حدود الدراسة:

المكان:

تم إجراء هذه الدراسة بابتدائية **سمي المؤسسة........

الزمان:
بدأت الدراسة الميدانية من .............. إلى غاية ..........
..
4- عينة الدراسة:
عينة الدراسة هي عينة غير احتمالية لأننا أردنا التعمق في الظاهرة المدروسة، وتتكون عينة الدراسة من طفلين متمدرسين تتراوح أعمارهم ما بين 6- 10 سنوات فترة الطفولة الوسطى.

5- أدوات جمع البيانات:

5-1- المقابلة:

تعتبر من أهم الوسائل لجمع المعلومات من الميدان الاجتماعي وتعرف بأنها تفاعل لفظي يتم عن طريق موقف مواجهة يحاول فيه الشخص القائم بالمقابلة أن يستثير معلومات أو آراء أو معتقدات شخص آخر أو أشخاص آخرين للحصول على بيانات موضوعية.
وللإلمام بالموضوع أكثر فقد قمنا بمقابلات مقننة وذلك بطرح أسئلة خاصة بالطفل وعلاقته بالرسوم المتحركة والمحيط الاجتماعي أجرينا المقابلة مع 2 أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 6 – 10 سنوات ومع أمهاتهم كون الأمهات يقضون وقت كبير مع أطفالهم.
هدفت المقابلة إلى الاستفسار حول بعض سلوكات الطفل، حيث توفر لنا المقابلة هذه فرصة للتعرف على المشاعر والانفعالات والاتجاهات التي تعتبر في كثير من الأحيان أكثر أهمية من الحقائق والمعلومات التي يتم جمعها.

5-2- الرسم الحر:

يعتبر الرسم منبع الخيال عند الطفل، حيث يرافق وضعا وجدانيا وبناءا مميزا للواقع وهو طريقة علاجية تكون فيها التداعيات والتمثيلات حرة دون إثارة، أي عدم وجود إيحاءات، كذلك يعتبر لغة عفوية ووسيلة هامة في الحوار يترجم المشاكل الحالية والانفعالية للطفل.

في دراستنا هذه اعتمدنا بعد إجراء المقابلة إلى الطلب من المبحوثين الرسم، حيث تمثل الرسوم انعكاسا لحقيقة مشاعرهم، ومن ثم كانت الرسوم وسيلة ممتازة لفهم العوامل النفسية وراء السلوك المشكل، حيث نستطيع من خلال الرسم الحر الذي يقوم به الطفل أن نصل إلى الجزء الغير المفهوم من سلوكه، وعليه كان الرسم أداة مناسبة لإقامة حوار وتحقيق التواصل مع الطفلين.

6- الأساليب الإحصائية:

بما أن المنهج المستخدم في دراستنا هو منهج دراسة الحالة الذي يعتمد على أداة المقابلة، فلقد اعتمدنا على التحليل الكيفي من خلال إجابة المبحوثين، ومن خلال تفريغ رسوماتهم إلى معطيات كيفية.

خلاصة:

وضحنا في هذا الفصل الخاص بإجراءات الدراسة الميدانية التي تعتبر نقطة الانطلاق في الدراسات الميدانية طريقة التي اعتمدناها في سيرورة دراستنا، موضحين بالطبع المنهج المستخدم والأدوات التي استعملناها في جمع البيانات العلمية، بصورة موضحة ومبسطة تساعد في فهم إجراءات الموضوع أكثر.

اما الفصل الاخير فهو عرض للنتائج وتحليلها
ارجو ان اكون قد افدتك
ان احتجت اختي لشيء ما ارسليلي رسالة










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج دراسة حالة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc