السعودية والإمارات والبحرين ومصر تُعلن قطع العلاقات مع قطر ( موضوع متجدد ) - الصفحة 7 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

السعودية والإمارات والبحرين ومصر تُعلن قطع العلاقات مع قطر ( موضوع متجدد )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-06-18, 10:13   رقم المشاركة : 91
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Question









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-06-26, 12:53   رقم المشاركة : 92
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من الذي خسر أكثر على الصعيد الدبلوماسي؟

الحرب التي تخوضها السعودية والإمارات من أجل إخضاع قطر إلى سياسات «الشقيقة الكبرى» يبدو أنها حتى الآن لم تثمر عن شيء كبير، ولم تحصد معونة دبلوماسية دولية كافية، في البداية كان الرئيس الأمريكي سببًا رئيسيًّا في الصراع، عبر التدوينة التي نشرها على «تويتر»، والتي قال فيها: «خلال زيارتي للشرق الأوسط أكدت ضرورة وقف تمويل الأيديولوجية المتطرفة والقادة أشاروا إلى قطر»، ليحصد الملك سلمان أول الانتصارات الدبلوماسية من الرئيس الأمريكي الذي اختار الرياض لتكون أول زيارة خارجية له.




لكن الانتصار لم يدم طويلًا عقب تصريح سفيرة الولايات المتحدة في الدوحة، بأن بلادها تدعم قطر، وأن هناك شراكة عظيمة بين البلدين، لتكون أول الخسائر الدبلوماسية للرياض وأبوظبي، ثم تغرّد السفيرة بعدها بالإعلان عن تقديم استقالتها اعتراضًا على تصريحات ترامب بشأن تجاوزات الحكومة القطرية، وتقديمها دعمًا للإرهاب في المنطقة.

ويبدو أن السعودية والإمارات فشلتا في إقناع الدول الكبرى بفرض الحصار على قطر؛ إذ أعرب وزيرالخارجية الألماني عن رفضه استمرار الحصار؛ خوفًا من تسبب الأزمة في تراجع التبادل التجاري بين البلدين، والبالغ 2.5 مليار يورو سنويًّا.

بينما وصف وزير الخارجية البريطاني الحصار بأنه «إجراءات تعسفية»، وطالب الدول بتخفيف الحصار عن قطر، وإيجاد حل فوري للأزمة من خلال الوساطة، جدير بالذكر أن الدوحة تستحوذ في بريطانيا على قطاع العقارات بنسبة كبيرة، وتعتبرها لندن من أهم شركائها الاستراتيجيين.

وبالعودة مرة أخرى إلى الولايات المتحدة؛ خاضت الدوحة حربًا دبلوماسية ناجحة في نظر الكثير من المحللين؛ إذ قامت بالتعاقد على صفقة شراء 36 طائرة من طراز «إف 1» مقابل 21 مليار دولار، واعتبرت أن هذه الصفقة تؤكد العلاقات العميقة بين الدولتين، وأنها تظهر دعم واشنطن العميق لقطر، وفي نفس الوقت كانت المملكة في مأزق بعدما كشف وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون بنود اتفاق سري مع الحكومة السعودية يشمل تغيير المناهج الدراسية، وإنشاء مركز لمكافحة الخطاب الإسلامي المتطرف مع السعودية، على حد وصفه.

وبينما رفضت بريطانيا إدراج جماعة الإخوان المسلمين على قوائم الإرهاب، وهو الوعد الذي قطعه ترامب أثناء حملته الانتخابية، جاءت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي قبل أيام لتكون ضربةً لكل من السعودية والإمارات؛ إذ صرح الوزير قائلًا: «تصنيف جماعة الإخوان المسلمين برمتها إرهابية سيعقد علاقاتنا الدولية؛ لأن هناك أجنحة منها باتت جزءًا من الحكومات المحلية في البحرين وتركيا»، لكن التقارب الأمريكي مع الدوحة لم يكن منفردًا، فقد حرص الأمير تميم على تقريب كل أعداء الملك.


https://www.sasapost.com/the-harvest-of-the-16-days/










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-26, 14:30   رقم المشاركة : 93
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا ترفض المؤسسات الأمريكية حصار قطر؟

لم يعد خفيًا أنّ ثمَّة شقاقًا بين ترامب من جهة، وبين المؤسسات الأمريكية – وزارتي الدفاع والخارجية – من جهة أخرى، فيما يتعلق بالتعامل مع الأزمة الخليجية، ففي حين لا يترك الرئيس فرصة من غير أن يكيل الاتهامات لقطر كما ذكرنا، فإن أغلب مؤسسات إدارته تميل إلى الحياد الإيجابي، الأقرب إلى الجانب القطري، فهي ترفض الحصار، وتدعو إلى حل الأزمة بالسبل الدبلوماسية، كما تطالب الدول المحاصرة أن تكون مطالبها معقولة وقابلة للتنفيذ.

ولا تمل المؤسسات الأمريكية من التأكيد أن قطر شريك رئيس في مكافحة الإرهاب، نافية بذلك اتهامات المحاصرين للدوحة، وقد تسارعت الإشارات التي تشي باستمرار التعاون الاستراتيجي بين الدوحة وواشنطن بالرغم من الأزمة، فسافر وزير الدفاع القطري خالد العطية إلى واشنطن لإتمام صفقة طائرات بمليارات الدولارات، كما استضافت المياه الإقليمية القطرية مناورات مشتركة بين البحرية الأمريكية ونظيرتها القطرية، وكأن لسان الحال يقول: إذا كانت قطر داعمة للإرهاب، فكيف للأمريكيين أن يتعاونوا معهم كل هذا التعاون، ويبيعوا لهم كل هذه الكميات من السلاح؟

تعد الدوحة حليفًا عسكريًا واستراتيجيًا للولايات المتحدة، وتستضيف قاعدة العديد الجوية، وهي أكبر معقل ومخزن استراتيجي للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط بأسره، تحتضن أكثر من 100 طائرة، وتستضيف أكثر من 11 ألف عسكري أمريكي، وهي تمثل القيادة المركزية للقوات الجوية الأمريكية ومركز العمليات الجو – فضائية.

أما فيما يتعلق باستضافة قطر لقيادات من حماس وطالبان، وهما اللتان تصنِّفهما الولايات المتحدة حركات إرهابية ، فلا يبدو أن تلك الخطوات بمعزل تمامًا عن رضى الأمريكيين، فواشنطن تسعى دومًا إلى إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة حتى مع ألد أعدائها، وإبقائهم تحت السيطرة قدر ما تستطيع، وقد أعلن رئيس الوزراء القطري السابق حمد بن جاسم صراحة في لقائه مع فضائية أمريكية أن استضافة قطر لقيادات من طالبان كان بطلب أمريكي لرعاية مفاوضات بين الجانبين.

فلماذا إذًا يجتهد ترامب كل هذا الاجتهاد في توجيه الاتهامات لقطر، متماهيًا مع الموقف السعودي – الإماراتي على غير هوى إدارته؟

الإجابة البسيطة قد تحملها بقية كلمات الرئيس الأمريكي في المؤتمر الجماهيري الذي ذكرناه حين قال واصفًا قمة الرياض وما تمخضت عنه:

كانا أعظم يومين في حياتي، وأظن أن بعضكم قد شاهد ذلك على التلفاز، لقد قلت لهم من أجل أن أذهب، فقط لأذهب، فقد تفاوضنا من أجل أن يدفعوا مليارات الدولارات، حقًا مليارات، سنصنع أشياء في دولتنا، في مصانعنا، وبأيدي عمالنا، ولأجل دولتكم، ولقاء ذلك دُفعت مئات المليارات من الدولارات للشركات الأمريكية، إن هذا مهم جدًا بالنسبة لي، فنحن نريد تلك الوظائف حقًا.

يمكننا إلى جانب التفسير السابق أن نضيف بعضًا من الأجزاء إلى الصورة كي نراها بشكل أوضح، واشنطن بوست تحكي كيف لعبت الإمارات سرًّا دور الوسيط لخلق قناة سرية بين ترامب وبوتين، وقبل أن يتسلم الأول مهام منصبه رسميًّا رئيسًا للولايات المتحدة، كان هناك علاقات قوية تربط بين أسرة ترامب بأسرة رجل الأعمال الإماراتي النافذ حسين سجواني، وتربط بين الرجلين بشكل خاص، وأحاديث حول محاولة شركة داماك الإماراتية تقديم عروض لترامب بمليارات الدولارات، سفير الإمارات المثير للجدل يوسف العتيبة يروج للأمير بن سلمان في واشنطن علي حساب الأمير بن نايف، ثم أحاديث متواترة عن أن خطوة عزل بن نايف كانت بعلم ترامب شخصيًا، فيما لم تعلم بها المؤسسات الأمريكية. يبدو من الواضح إذًا أن ثمة لوبي إماراتيًا – سعوديًا ذا قوة في واشنطن، وهو يراهن على ترامب بشكلٍ شخصيّ، وإذا أخذنا بجدية تلك التقارير التي تتحدث عن فشل ترامب السابق في الحصول على صفقات تجارية مربحة مع قطر قبل انتخابه رئيسًا، وبأنها قد تكون قد لعبت دورًا في موقفه من الأزمة، يمكن أن نفهم بسهولة لماذا يفلح هذا اللوبي في الوصول إلى قلب ترامب فيما يخفق في التأثير في عقول رجاله.


https://www.sasapost.com/why-trump-s...s-qatar-siege/










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-26, 21:44   رقم المشاركة : 94
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ترامب يلقي خطاب النصر
ويتحدث عن زيارته للسعودية:

(لقد أخذت منهم مئات المليارات من الدولارات .. وجعلتهم يتقاتلون فيما بينهم)

https://twitter.com/hureyaksa/status/878976098406506497










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-26, 22:31   رقم المشاركة : 95
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حالنا اليوم :
https://twitter.com/HosnyEbada1/stat...87756688617474










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-28, 15:08   رقم المشاركة : 96
معلومات العضو
iL aMIRe
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية iL aMIRe
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc