من صحيح القصص النبوي ( قصة موسى مع الخضر عليهما السلام ) . - الصفحة 7

hayder PHY · 2015-07-05, 01:49

بوركت جهودكم

أيمن مرزوق · 2015-07-15, 14:55

السلام عليكم

بارك الله فيك اخي الكريم

تسلم يا غالي

نادية بابل · 2015-07-27, 06:21

موضوع جيد بارك الله فيك

مقداد الحداد · 2015-08-16, 20:11

BACTOLIVE · 2015-09-21, 14:31

ألف شكر عليك يا أخي

redaxy · 2015-09-22, 16:09

بارك الله فيك أخي على هذه القصص النورانية وجزاك الله خير الجزاء

kamel4444 · 2015-11-30, 20:57

بارك الله فيك اخي الكريم

xmikex59 · 2015-12-08, 22:09

بارك الله فيك

القائدة · 2015-12-11, 12:10

من روائع القصص القرآني

من القراءة المتأملة و الفهم المعمق لفحوى هذه الايات الكريمات نجد ان :
قصة الخضر مع نبي الله موسى عليه و على رسولنا افضل الصلاة و السلام تجمع بين علمين ( بحرين)
علم الشريعة
و علم الحقيقة
فبينما اوتي موسى علم الشريعة
فان الخضر قد اوتي علم الحقيقة
و هو العلم اللدني الذي يختص الله به عبادا له فيمن عليهم بعلم الحقيقة التي لا تدركها الشريعة .
و لان موسى عليه السلام لا يملك علم الحقيقة و انما ما ملكه هو علم الشريعة فنجده في هذه الايات ثلاث مرات يتصادم علمه ( الشريعة ) مع علم الحقيقة ، فهو يفهم الأمور كما شرعها الله له ولا يفهم حقيقتها الغيبية التي امتلك علمها الخضر .
و إنا نجد في هذه الايات الكريمات ( قصة السفينة و قتل النفس و اليتيمان ) مغزى باطنيا مفاده ان الله عز و جل يريد منا ان لا نتسرع في الحكم على ظاهر الأشياء حتى و ان خالفت الشريعة احيانا اذ نحن لا نملك حقيقتها الغيبية و لو علمناها لوجدناها خيرا لنا ، و الحمد لله ان هذا العلم اللدني لا يؤتيه الله لأي و الا لكان الرويبضة اليوم قد ادعى فينا العلم اللدني !

اللهم صل على محمد و على ال محمد
كما صليت على ابراهيم و على ال ابراهيم
و بارك على محمد و على ال محمد
كما بَارَكْت على ابراهيم و على ال ابراهيم
في العالمين انك حميد مجيد