~¤(¤)مُسودّة خالصة السَّكْب(¤)¤~

[ناصف الورداني]

فراغ يبدع في صنع الغياب ~
يزينه الشّوق
و يسقيه الشّجن
فيغزو قلبي ~~

[طارق النور]

جاء يحيل الضحكات.. والصرخات
..
..
والحكايات
..
..
مجرد
..
..
..
ذكريات.. وخيالات مشتاق

[مياسم الصمت]

وهذه على نسق ترانيمكما يا راجية وهزيم
**********


أًجدل ظفائر الشوق

في حضرة الغياب

فتنساب خصلات
حنين
بين أناملي

ترمقه عيون الذكرى

بين تلافيف البعاد

حين تكتحل برمد الضياع

[راجية رضى الرحمان]

أصمُتُ برهة "تطول" لأحتفي بحضور فاضلتي " مياسم "

[آل يآسين~]

؛

أريد استعادة شكليَ مني
لأبدأ قصة شعرٍ جديدة
وأكتب حرفا جديدا أغيض
به ما رمته عليّ القصيدة

[آل يآسين~]

؛



أتفتحُ نافذةً
لا تطلّ على أيّ
شيءٍ ..
عدا الإنتظارْ ..!

[ناصف الورداني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم الصمت

وهذه على نسق ترانيمكما يا راجية وهزيم
**********


أًجدل ظفائر الشوق

في حضرة الغياب

فتنساب خصلات
حنين
بين أناملي

ترمقه عيون الذكرى

بين تلافيف البعاد

حين تكتحل برمد الضياع

بُوركتِ يا أُستاذتي
و حين تسقط خصلات الامل
يضيع اللّون
و يمضي العمر
بين ماض ينادي
و مستقبل يصيح انا الاتي
اصحبةٌ جميلةٌ سترافق ؟
اسالك يا قادم ~
تحملني اسرارك
تسقيني صديد الضائع ~
تطفئه وديان البعدِ
حفظك الله
دام رقيّ حرفك

[راجية رضى الرحمان]

و أحيانا نداوي ما يغتفر بما لا يغتفر ..

[آل يآسين~]

؛

مخضّبة ..
باكتمال الدلال ..
تحثّ الخطى ،
نحو ضوء شفيفْ

[راجية رضى الرحمان]

يسْترسل .. في صمتٍ مهيبْ ..
يخنق .. بابتسامة.. كل وجه كئيبْ ..
يواري الدمع السكيب ..
هو ذاك ال أ م ل

[سلمى عبدالله]

وأقصّ جناح الأمنيات
حتّى لاتطير إلى غير عودة،
وألهمها أن تواري
في الخم حتى لا تثقلني شكواكِ
المسير طريقه متشابك
وأنت متعبة..
وزحام اللهاث يقلّب
خاطرا أبثّه من دمي

[طارق النور]

الكتابة دوما سهلة بالقلم الرصاص
..
..
يبقى المحو متاحا .. حتى آخر نقطة
..
..
..
وأنت؛ بأي الأقلام كتبتني؟

[آل يآسين~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق النور

..
..
..
وأنت؛ بأي الأقلام كتبتني؟

بقلم ، حبرهُ الحب ..

[طارق النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل يآسين~

بقلم ، حبرهُ الحب ..

يس؛
..
..
أحبّك الله يا صديقي
..
..
و؛ لكل حرف منك سحره.. دُم محبوبا

[طارق النور]

وتلك الليلة.. كان الفضاء أرحب
..
وكان الدفء ناعما
..
..
وكان " عبد الباسط" يتفنن في تسجيل خارجي " قد أفلح"
..
مرة أخرى
..
..
وكنت أمضي.. إلى قدَري