|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
{♥الَخِيِمًة الَرمًضانِيِة رقم 25 ♥إعٌدٍادٍ وٌتٌقُدٍيِمً} قبسات تائبة بتاريخ 25رمضـان 1435♥}}
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-07-29, 11:41 | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
[CENTER]
و فيك بارك الله شكرا على مرورك الجميل لك كل عبارات الشكر و التقدير
|
||||
2014-07-29, 11:45 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
الرائع مرورك الجميل يا صديقتي الغالية لك اكليل من ورود الشكر |
|||
2014-07-29, 11:53 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
العشر الأواخر .. ونفحات الرحمة جاءت العشر الأواخر بخيرها وبركتها ونفحاتها هذه العشر التي اصطفاها الله ليجعل فيها ليلة هي خير من ألف شهر إنها ليلة القدر التي تنزل فيها القرآن . هذه العشر التي أقسم الله جل وعلا بهما فقال : (وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ) فهي أفضل ليالي العام كما أن العشر هي أفضل أيام السنة. كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا دخل العشر الأواخر من رمضان أحيا ليله وأيقظ أهله وشد مئزره كناية عن اعتزاله النساء ، وجد في العبادة ولقد كان الصحابة الكرام رضوان الله عليهم يقومون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلاً طويلاً حتى قال في ذلك الصحابي الجليل: (( لقد خشينا أن يفوتنا الفلاح – قيل ما الفلاح قال السحور )). فينبغي أن نكون متأسين بالنبي صلى الله عليه وسلم وبصحابته الكرام في هذه الليالي الفاضلات فنعتكف في بيت من بيوت الله ولنقيم الليالي ونقرأ القرآن الكريم ونناجي ربنا عزّ وجل علنا نحظى بثواب ليلة القدر أسأل الله تعالى أن يوفقنا لإتباع هدي نبينا صلى الله عليه وسلم وأن يغفر لنا ذنوبنا ويستر عيوبنا إنه سميعٌ مجيب . |
|||
2014-07-29, 12:00 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
|
|||
2014-07-29, 12:10 | رقم المشاركة : 50 | |||
|
قبسات من خيم يوم 28من رمضان حسبنا الله فيمن ظلم الصغار والنساء والشيوخ، فلم يجد من يتعنتر عليه غير هؤلاء الضعفاء، وحسبنا الله فيمن يسكت عن ذلك، ويغض طرفه أو يدفن رأسه في الأرض، ويكاد يقول: "تخطي راسسي !" شجّ الله تلك الرأس التي تنحني ذلّا وجبنا ومخافة من غير الله وأذاقها سيولا من حمم نار جهنّم يوم القيامة حسبنا الله فيمن تخلّى عن هؤلاء الضعفاء في أشد احتياجهم مهلا ! مالي أصف صفوف الشهداء في سبيل الله بالضعفاء والمغلوب عليهم ؟ فلم يكونوا ذلك قط. مالي أقول عنهم ضعفاء ولهم الله الحي الذي لا يموت، الذي يمهل ولكن لا يهمل ! إن من يموت اليوم في غزة وتصعد روحه إلى بارئها لهو قدوة في حبّ الوطن والذوذ عنه، لهو قدوة في الشجاعة، لهو قدوة في العزة والكرامة ورفض الذل والانقياد للعدو ! ولهو حيّ عند الله... معزّز مكرّم ! ... لقد خانتني الكلمات في أن أصف معاناة هؤلاء وأنا التي لم أجرب ما مرّوا به حقا، من سلب للحقوق والأرض والأمن، والحرية، وفرحة بصيام شهر رمضان، وحلاوة عيد الفطر. أتأسّف لما آل إليه حالك يا فلسطين ! لكون هذا الموضوع حساسا بالنسبة إليّ فإنني لم أحسن التعبير عنه كما يليق بمقامه ومقام المعنيين به، لذلك سأكتفي بأن أسأل الله في هذه اللحظة أن ينصر الفلسطينيين على العدو الظالم، وأن يبدل أحزانهم وأقراحهم سعادة وفرحة وطمأنينة، وأن يرحم موتاهم ويدخلهم الجنة، وأن يصبّر أهلهم ويرزقهم السلوان. اللهم تقبّل صيامهم، فقد صاموا في حالة من اللاأمن والفزع، وما إفطارهم إلا على صوت القصف يصيب البيوت المجاورة لهم،... رجاءً، لمّا تردّون على الخيمة، أجعلوا جزء من ردّكم دعاء للفلسطينيين بالنصرة... ودعاء على الكيان الصهيوني بالانتقام والسقوط. عاشت فلسطين حرة وأرضا للفلسطينيين ! |
|||
2014-07-29, 12:15 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
|
|||
2014-07-29, 12:21 | رقم المشاركة : 52 | |||
|
يوم فتح مكة أسلم أبو قحافة [ أبو سيدنا أبر بكر]، وكان اسلامه متأخرا جدا وكان قد عمي، فأخذه سيدنا أبو بكر وذهب به الى النبي صلى الله عليه وسلم ليعلن اسلامه ويبايع النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم:' يا أبا بكر هلا تركت الشيخ في بيته، فذهبنا نحن اليه' فقال أبو بكر: لأنت أحق أن يؤتى اليك يا رسول الله.. وأسلم ابو قحافة.. فبكى سيدنا أبو بكر الصديق، فقالوا له: هذا يوم فرحة، فأبوك أسلم ونجا من النار فما الذي يبكيك؟تخيّل.. ماذا قال أبو بكر..؟ قال: لأني كنت أحب أن الذي بايع النبي الآن ليس أبي ولكن أبو طالب، لأن ذلك كان سيسعد النبي أكثر سبحان الله ، فرحته لفرح النبي أكبر من فرحته لأبيه أين نحن من هذا؟؟" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب على جذع، فلمَّا صُنِع له منبراً ترك الجذع و صعد المنبر وراح يخطب، فإذا بالجذع يئن أنيناً يسمعه أهل المسجد جميعاً، فنزل من على خطبته وقطعها وضمّ الجذع إلى صدره وقال: هدأ جذع، هدأ جذع، إن أردتَ أن أغرسك فتعود أخضراً يؤكل منك إلى يوم القيامة أو أدفنك فتكون رفيقي في الآخرة. فقال الجذع: بل ادفني وأكون معك في الآخرة. يقول أنس بن مالك رضي الله عنه: "حينما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم كنا نقول: يا رسول الله إنَّ جذعاً كنتً تخطب عليه فترَكتَه فَحَنَّ إليك، كيف حين تركتنا لا تحنّ القلوب إليك |
|||
2014-07-29, 12:24 | رقم المشاركة : 53 | |||
|
|
|||
2014-07-29, 13:11 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
|
|||
2014-07-29, 13:47 | رقم المشاركة : 55 | |||
|
بارك الله فيك اختي خيمة مميزة |
|||
2014-07-29, 17:34 | رقم المشاركة : 56 | |||
|
|
|||
2014-07-29, 18:35 | رقم المشاركة : 57 | |||
|
|
|||
2014-07-29, 21:28 | رقم المشاركة : 58 | |||
|
تقبّل الله منّا ومنكم |
|||
2014-07-30, 12:36 | رقم المشاركة : 59 | |||
|
قبسآآآت رآآآئـــعة |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
نتنت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc