|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
*** كيف يجب أن نفسر القرآن ***
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-09-30, 14:41 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته جزاك.الله.خيرا.أسعدني.مرورك..الكريم.وملاحظاتك.القيمة.و بارك.الله.فيك و السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته
|
||||
2011-03-31, 06:31 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
2012-12-06, 16:07 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته جزاك.الله.خيرا.أسعدني.مرورك..الكريم.وملاحظاتك.القيمة.و بارك.الله.فيك و السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته |
||||
2011-03-31, 10:54 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
جزاك الله خيراً أخي الكريم |
|||
2012-12-27, 21:36 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته جزاك.الله.خيرا.أسعدني.مرورك..الكريم.وملاحظاتك.القيمة.و بارك.الله.فيك و السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته |
|||
2011-03-31, 16:35 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
جزاك الله خير ا |
|||
2013-02-28, 23:20 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته جزاك.الله.خيرا.أسعدني.مرورك..الكريم.وملاحظاتك.القيمة.و بارك.الله.فيك و السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته |
|||
2014-06-12, 14:36 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم بارك الله فيك |
|||
2014-12-31, 13:50 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
قال تعالى في مُحْكَمِ كِتَابِهِ ï´؟هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُو الأَلْبَابِï´¾ [سورة ءال عمران].
القرءانُ، أيُّها الإخوةُ المؤمنونَ كتابُ اللهِ تعالى فيهِ ءاياتٌ متشابهاتٌ وفيه ءاياتٌ محكماتٌ، والآياتُ المحكماتُ هيَ التي دلالَتُها على المرادِ واضحةٌ كقولِهِ تعالى ï´؟لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌï´¾ وقولِهِ ï´؟وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌï´¾. وَليُعْلَمْ أنَّ الآياتِ القرءانيةَ أَغْلَبُها مُحْكَمَةٌ وهُنَّ أمُّ الكتابِ كما أخبرَ ربُّنا بِقَوْلِهِ عزَّ مِنْ قائِلٍ ï´؟هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُو الأَلْبَابِï´¾ [سورة ءال عمران]. أمّا الآياتُ المتشابهاتُ فهيَ التي دلالَتُها على المرادِ غيرُ واضحةٍ، وقدْ ذمَّ اللهُ تعالى الذينَ يَتَّبِعونَ ما تَشَابَهَ مِنَ القرءانِ ابْتِغَاءَ الفِتْنَةِ أيِ الزَّيْغِ أيِ ابْتِغاءَ الإيقاعِ في الباطلِ والعياذُ باللهِ، لذلكَ قال الإمامُ الكبيرُ الشيخُ العارفُ باللهِ أحمدُ الرفاعيُّ رضيَ اللهُ عنهُ «صونوا عقائِدَكُمْ مِنَ التَّمَسُّكِِ بِظاهِرِ ما تَشابَهَ مِنَ الكِتابِ والسُنَّةِ فإنَّ ذلكَ مِنْ أُصولِ الكُفْرِ». فليسَ لِكُلّ إنسانٍ يقرأُ القرءانَ أنْ يُفَسّرَهُ، فإذا ما سَمِعْتَ أخي المسلمَ بآيةٍ قرءانيةٍ لم تَسْمَعْ بِتفسيرِها قبلَ ذلكَ قُلْ كما قالَ الشَّافِعيُّ رضيَ اللهُ عنهُ «ءامنْتُ بما جاءَ عنِ اللهِ على مُرادِ اللهِ» كأَنْ سمعتَ مثَلاً قولَهُ تعالى ï´؟إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُï´¾ [سورة فاطر]. «الْكَلِمُ الطَّيّبُ» هُوَ ككلمةِ لا إلـهَ إلا اللهُ. «وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ» يشمَلُ كلَّ عملٍ صالحٍ يُتَقَرَّبُ بهِ إلى اللهِ، أيْ يَعْمَلُهُ المسلِمُ لأجْلِ الأجْرِ والثَّوابِ مِنَ اللهِ كالصَّلاةِ والصَّدَقَةِ وصلَةِ الأرحامِ. فَمَعنى ï´؟إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُï´¾ أنَّ كلَّ ذلكَ من ذِكْرٍ للهِ تعالى والأعمالِ الصالحةِ كالصلاةِ والصَّدَقةِ وصِلَةِ الرحمِ يَتَقَبَّلُهُ اللهُ. فليسَ معنى الآيةِ ï´؟إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُï´¾ أنَّ اللهَ لَهُ حَيّزٌ يَتَحَيَّزُ فيهِ يسْكُنُهُ، ليسَ معناها أنَّ اللهَ في جِهَةِ فوق يسكنُ في السماءِ، تَنَزَّهَ اللهُ عَنْ ذلكَ، فالله سبحانه وتعالى موجود بلا مكان. منْ أرادَ أنْ يَفَسّرَ المتشابِهَ مِنَ القرءانِ الكريمِ فيجبُ أنْ يكونَ التفسير مُوافِقًا للآياتِ المُحْكَماتِ كتفسيرِ الاسْتِواءِ بالقَهْرِ في قولِهِ تَعَالى ï´؟الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىï´¾. أيْ نفسّرُ كلمةَ «اسْتَوى» هُنا في هَذِهِ الآيةِ بالقهرِ أيْ أنَّ العرشَ وهوَ أكبرُ مخلوقاتِ اللهِ مقهورٌ لله تَعَالى، هذا ولا أحدَ يعلَمُ مِساحَةَ العرشِ إلا اللهُ، حتّى الملائكةُ الذينَ يطوفونَ حولَ العرشِ لا يعلمونَ مِساحةَ العرشِ فهوَ أكبرُ مخلوقاتِ اللهِ، والعرش مَقْهورٌ للهِ تعالى وسائِرُ المخلوقاتِ التي هي أصغر من العرش مقهورةٌ للهِ تعالى. فتَفْسيرُ «اسْتَوى» بالقَهْرِ في هذهِ الآيةِ يليقُ باللهِ. أمَّا منْ فسّرَ «اسْتَوى» بِجَلَسَ أوِ اسْتَقَرَّ فهذا شَبَّهَ اللهَ تعالى بِخَلْقِهِ والعياذُ باللهِ، وهذا كفر والعياذ بالله. فلا يجوزُ حملُ الآياتِ المتشابهةِ على الظاهر لأنَّهُ يلزَمُ من ذلكَ ضَرْبُ القرءانِ بَعْضِه بِبَعْضٍ، وذلكَ لأنَّ قولَه تعالى ï´؟الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىï´¾ وقَوْلَهï´؟إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُï´¾ تَحَيُّزُ اللهِ تعالى في جِهَةِ فَوْقُ وهذا مستحيلٌ في حقِّ اللهِ، وقولَه تَعالى ï´؟وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِï´¾ [سورة البقرة] ، ظاهِرُهُ أنَّ اللهَ في أُفُقِ الأرضِ وهذا لا يليقُ باللهِ. وقَوْلَه في حَقّ إبراهيمَ ï´؟وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّيï´¾ [سورة الصافات] ظاهِرُهُ أنَّ اللهَ ساكنٌ فِلَسْطينَ لأنَّ إبراهيمَ كانَ مُتَوَجّهًا إلى فِلَسْطينَ، تنزّهَ اللهُ عنْ ذلكَ. فإنَّ تفسير هذهِ الآياتِ على ظواهِرِهَا يؤدي إلى نسبة التناقض في القرءان، والحق أن القرءان لا يناقض بعضُه بعضًا، فَوَجَبَ تَرْكُ الأَخْذِ بِظَواهِرِ هذهِ الآياتِ، والرُّجوعُ إلى ءايةِ ï´؟لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌï´¾ ، ولا نُفَسّرُ المُتَشابِهَ مِنَ القرءانِ على هَوانَا، بلْ كنْ أخي المسلمَ مُسْتَحْضِرًا لِقَوْلِ الشَّافِعِيّ رَضِيَ اللهُ عنهُ «ءامنْتُ بما جاءَ عنِ اللهِ على مُرادِ اللهِ، وءامنتُ بما جَاءَ عَنْ رَسولِ اللهِ على مُرادِ رَسولِ اللهِ». اللهُمَّ ثَبِّتْنا على العَقيدَةِ الحَقَّةِ واحْفَظْنَا مِنْ عَقيدَةِ التَّجْسيمِ والتَّشْبيهِ يا ربَّ العالمينَ. آخر تعديل عمي صالح 2017-10-21 في 16:32.
|
|||
2011-04-05, 09:26 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2013-11-27, 17:20 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته جزاك.الله.خيرا.أسعدني.مرورك..الكريم.وملاحظاتك.القيمة.و بارك.الله.فيك و السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته |
|||
2011-06-15, 15:53 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
شكرااا و بارك الله فيك |
|||
2017-10-21, 16:43 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته جزاك.الله.خيرا.أسعدني.مرورك..الكريم.وملاحظاتك.القيمة.و بارك.الله.فيك و السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته |
|||
2011-09-30, 14:45 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2012-12-06, 16:28 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القرآن, نفسر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc