|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-10-25, 22:53 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
كلام جميل بارك الله فيك اخي
|
||||
2013-10-26, 14:01 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك أخي |
|||
2013-10-27, 10:37 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
وفيكم بارك الرحمن على طيب الرد
|
|||
2013-10-27, 10:38 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
امين ... بارك الله فيك
|
|||
2013-10-27, 10:39 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
لنا واياكم يارب
|
|||
2013-10-28, 08:37 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
شكاوى إلى زوجتي العزيزة فعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : دخل علي رسول_الله صلى الله عليه و سلم فرأى في يدي فتحتا من وَرِق [ و هي خواتم كبيرة من فضة يتختم بها النساء ] . فقال عليه الصلاة و السلا م: ما هذا يا عائشة ؟ فقلت : صنعتهن أتزين لك يا رسول الله . قال : أتؤدين زكاتهن ؟ قلت : لا ، أو ما شاء الله . قال : « هو حسبك من النار » . [ رواه أبو داود ] فهذا الحديث : " فيه بيان ما كانت عليه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها من الحرص على مراعاة جانب النبي صلى الله عليه و سلم ، و ألا يجد منها إلا كل جميل طيب ، و لذا كانت تحرص على أن تتزين لرسول الله صلى الله عليه و سلم بما جرت عادة النساء أن يتزين به . و في هذا تنبيه للمتزوجات أن يحرصن على التزين لأزواجهن بما أباح الله ، و كان من نصيحة أم المؤمنين لامرأة سألتها عن التزين للزوج أن قالت : «أميطي عنك الأذى ، و تصنعي لزوجك كما تصنعين للزيارة ، و إذا أمرك فتطيعينه ، و إذا أقسم عليك فأبري به و لا تأذني في بيته لمن يكره » . رواه عبد الرزاق في المصنف " . [ مقتطفات من بيت النبوة ، خالد الشايع ص51 ] |
|||
2013-10-28, 10:20 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2013-10-29, 11:08 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
وفيك بارك الرحمن على طيب المرور
|
|||
2013-10-29, 12:17 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
aminnnnnnnnnnn |
|||
2013-11-04, 19:34 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
شكاوى إلى زوجتي العزيزة بيتك .. بيتك .. و الاستئذان واجب : و مما يضيق به صدري ، و تتأذى منه نفسي أن أراك كثيرة الرغبة في الخروج ، لا يسعك البيت على سعته ، و لا يهدأ لك بال حتى تبارحينه إلى الخارج . فمرة لأجل كماليات تشترينها ، و مرة لأجل زيارة ، و مرة ، و مرة... و في كل الحالات لست أرى موجبًا مقنعًا للخروج . فليتك تعلمين أن قرار #المرأة في بيتها شرف لها ، و أنها واجب عليها المكوث فيه تعبدًا لله جل و علا ، كما أمر فقال : { وَ قَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ } ، و أن مبارحة البيوت لا تكون إلا لحاجة و ضرورة . قال ابن الجوزي رحمه الله : « و ينبغي للمرأة أن تحذر من الخروج مهما أمكنها ؛ إن سلمت من الفتنة في نفسها لم يسلم الناس منها ، فإذا اضطرت إلى الخروج خرجت بإذن زوجها في هيئة رثة [ لا توحي بالتزين و التجمل ] ، و جعلت طريقها في المواضع الخالية دون الشوارع و الأسواق ، و احترزت من سماع صوتها ، و مشت في جانب الطريق لا في وسطه . ثم إن خروجك إلى السوق ، كما فيه مخالفة للشرع إن لم توجبه الضرورة فيه أيضًا تضييع للمال ، و تبذير للنعمة ، و تفريط في المسؤوليات الحياتية المنوطة بك في البيت . يتبع >>> |
|||
2013-11-04, 21:19 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
لا حول ولا قوة الا بالله
تذكير رائع بارك الله فيك |
|||
2013-11-07, 19:07 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
بارك الله فيك على طيب الرد
|
|||
2013-11-07, 19:08 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
#شكاوى إلى #زوجتي العزيزة و قرار #المرأة في البيت يكسبها الوقت و الشعور بأداء وظيفتها المتعددة الجوانب في البيت : زوجة وأما و راعية لبيت زوجها ، و وفاء بحقوقه من سكن إليها ، و تهيئة مطعم و مشرب و ملبس ، و مربية جيل . وقد ثبت من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أنّ #رسول_الله صلى الله عليه و سلم قال : « المرأة راعية في بيت زوجها ، و مسؤولة عن رعيتها » . [ رواه البخاري و مسلم ] أين مظاهر المودة ؟ فطالما افتقدت منك الكلمات الحانية ، و عبارات الود و المحبة ، و ما تطيب به النفس من حسن المقال و الفعال ، فقد أضحت حياتنا جافة ، خالية من المشاعر و العواطف ، و ما يوجب السكينة التي هي جوهر العشرة الزوجية . ألا فاعلمي أن الزوج أحوج إلى العواطف منه إلى الطعام ، إذ متى سكنت نفسه و طابت ، كان أثر ذلك على شخصيته و سعادته و جسمه ، أبلغ مما يحدثه أجود الطعام . |
|||
2013-11-10, 20:53 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
#شكاوى إلى #زوجتي العزيزة فلابد للزوجة أن تدرك مراد #الزوج منها : إنه يريد منها الابتسامة المشرقة ، و الأنوثة المرهفة ، و صدق الكلام ، و صفاء الإحساس ، و رقة الشعور ، و براءة الصمت . يريد منها طلة تستعذبه ، و تغسله من أدران الإرهاق اليومي ، يريدها رفيقة رقيقة ، ودودة لطيفة ، تفهم بالإشارة حسه ، و تبهج بالنضارة نفسه ، وتذهب بسكينتها بأسه . و تأملي في قوله صلى الله عليه و سلم : « تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة » . ففي قوله « الودود الولود » جمع بين سكينة الود التي مصدرها #الزوجة ، و رحمة الولد التي يمن الله بها على الزوجين ، و هما ما تضمنه قول الله جل و علا : { وَ جَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَ رَحْمَةً } . فإن لم تكن #المرأة ودودة مع زوجها ، فهي و لابد حمل تنوء بحمله العصبة . غيرتك أرقتني .. فأنا أقدر لك ما فيك من غيرة ، و أراها مظهرًا من مظاهر الود و المحبة و التوحد في الحياة الزوجية ، لكنني أشعر أنها تحولت إلى ريبة و شك و سوء ظن ، أشعر أنها تحاصرني و تطاردني و تشكك في أفعالي و أقوالي . |
|||
2013-11-12, 16:49 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
#شكاوى إلى #زوجتي العزيزة لقد أصبحت غيرتكم تؤرقني و تفسد ودي ، إذ لم أعد أحتمل تلك التساؤلات و الاتهامات ، تارة بالكلمات ، و تارة بالنظرات ، و تارة بالهمز و تارة بالهمس . فليس من #الغيرة المحمودة أن تعملي وساوس الشيطان ، و كلام الفتان في اتهامي ، ثم تقلبين البيت إلى جحيم تؤججه الأسئلة الحادة ، و الانطواء و التجهم و الشكوى ! إني أراك تجهدين نفسك ، و تصنعين بخيالات الغيرة أحزاناً و هموماً وهمية ، ثم تقحمينني في ظلماتها الحالكة ، فإذا بيتا و حياتنا يقتمها السواد ، و أني أذكرك بقول #رسول_الله صلى الله عليه و سلم : « إنّ من الغيرة ما يحب الله ، و منها ما يبغض الله ، فأما الغيرة التي بحب الله فالغيرة في الريبة ، و أما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير ريبة » . و قال ابن حجر رحمه الله : « و أما المرأة فحيث غارت من زوجها في ارتكاب محرم ، إما بالزنا مثلا ، و إما بنقص حقها ، و جوره عليها لضرتها ، و إيثارها ، فإذا تحققت ذلك أو ظهرت القرائن ، فهي غير شرعية . فلو وقع ذلك بمجرد التوهم من غير دليل فهي الغيرة في غير ريبة » . [ فتح الباري 9/237 ] |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
العزيزة, زوجتي, شكاوى |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc